ضغط وسكر وسرطان برنامج أحمد البلال الطيب!

ضغط وسكر وسرطان برنامج أحمد البلال الطيب!

محمد عبد الله برقاوي..
[email][email protected][/email]

لا أدري ان كان يحق لنا أن ندعو للأستاذ احمد البلال الطيب بان يسامحه الله أم ندعي عليه بان يتوقف برنامجه ..
( في الواجهة )
الى يوم القيامة !
فالرجل وكأنه يتعمد أصابة الشعب السوداني في كل مكان بكافة أنواع الأمراض المزمنة في ظل مجانية خدمات الصحة التي يتمتع بها شعبنا على غرار رفاهية شعبي سويسرا وسلطنة بروناى !
وقد شاهدته وكنت حقيقة في حالة اٌقرب الى التي تستدعي اسعاف التيجاني الماحي وهو يختم حلقات الأمس متأسفا لعدم أمكانية تواصل استضافة ذلك الداء المزمن في عيوننا وشراييننا المسمى نافع على نافع !
فقد تحدث نافع في معرض رده على افادة الأستاذ فاروق أبوعيسى ، فقال أنه لم يقتل أحدا بدم بارد وهو في السلطة في بيت الضيافة ولم يقم بتصفية أحد كما فعل جماعة ابوعيسى !
في اشارة الى مشاركة ابوعيسى في نظام مايو !
ولسنا هنا في موضع المدافع عن الرجل الذي شارك بصفته المدنية وفقا لقناعات فكرية قديمة كوزير للدولة للشئون الخارجية ثم رئاسة مجلس الوزراء في نظام النميري الذي ذهب بخيره وشره و قد اختلف معه بصورة مبكرة!
ولعل نافع قد نسى أو تعمد التظاهر بالتناسي ليفقع مرارة المشاهد ، بان المئات من الأبرياء ماتوا تحت تعذيبه حينما كان هو الآمر الناهي في بيوت الأشباح سيئة الذكر !
وان عدد من قتلوا في ظل نظامه الاسلامي المناهض للعلمانية الكافرة ، فاق كل اعداد الذين قتلهم الاستعمار في حروب المهدية و ثورة اللواء الأبيض وكافة الحكومات اللاحقة عسكرية كانت أم مدنية وفي الحروب والانقلابات التي شهدها الوطن مجتمعة !
وكانت لهجته الاستفزازية وكأنه قد ملك السودان الى الأبد وهو يتحدث متحديا من اراد الحكم ان ياتيه من باب الصناديق زاعما أن خير معيار لتفوق الاسلاميين في الشارع الذي لن يخرج ضد الانقاذ من أسوار الجامعات هو سيطرة الطلاب المنتمين للتيار الاسلامي على اتحادات تلك الجامعات ، ولكن فات عليه أن يضيف عبارة بالسواطير والمدي والسيخ !
مما يجعلنا نقول لأحمد البلال الطيب ..أرحمنا من طلة نافع التي تذهب بأي معافى الى الحوادث مباشرة ، بل تكون قد عملت طيبا اذا ما أعفيتنا عن طلتك أنت أيضا ونكون شاكرين وممتنين !
والأدهي وأمرّ في الحلقة كان فاكسات تكسير ثلج المسّخرين لهذا الغرض ولعله بترتيب مسبق ومنهم من قال مستفزا الشعور العام ، لو كان في البلد عشرة من شاكلة نافع ، لانصلح حالها !
ونقول له ياخي فال الله ولا فالك ، فنافع واحد ، أصاب الناس بالسكري والضغط والسرطان ، الا يكفي ذلك !
يا هدانا واياك الله ؟

تعليق واحد

  1. نافخ الكير لاتاتيك منه الا الروائح النتنه
    والتافه بلال الطيب بلا يخمه هذا المتملق الافاك اذنا بطلته الكريهه ربنا يأذيه
    وعشان نوعه ده الواحد شطب القناة السودانيه من الرسيفر

  2. احمد البلال الطيب عمل مراسله ببوستة الخرطوم الرئيسيه في اوائل فترت مايو و من ثم بائعا للطوابع رأس ماله في ذلك الزمن كرتونه فارغه مثله وكرسي مجلد بالحبل و قطعة كرتون يستظل بها من هجير الشمس. و من ثم قفز بالزانه ليعمل بجهاز امن مايو و كان ذلك غاية طموحه. و لا علاقة له بصاحبة الجلاله لا من قريب و لا بعيد. انظر لهرطقته في الحوارات و قارن بينه و بين الاستاذ الشاب وائل الابراشي في قنات دريم المصريه. و يا استاذ برقاوي دا الموجود الان في السودان العجيب و في كل المجالات.

  3. هذا البلال الغير طيب صنيعة اجهزة مخابرات مايو مدع كاذب مغرور يحسب نفسه امانبور السودان وهو قرادة الانقاذ .

  4. للأسف هناك شخصيات مدنية لزجة تستعين بها الحكومات العسكرية وهم لا يتنفسون إلا في عهدها وينكتم نفسها في العهود الديمقراطية فعلى سبيل المثال لا الحصر (( كنا ونحن الجيل الذي فتح عينيه ووجد مايو نسمع باسماعيل الحاج موسى وعلي شمو وأحمد البلال الطيب وغيرهم من الشخصيات التي لا تنتمي لفكر أو مبدأ سياسي وما إن جاءت الديمقراطية في 1985 حتى اختفت هذه الاسماء من الساحة ثم ما إن جاءات الانقاذ بعسكرها وأجهضت الديمقراطية ظهرت هذه الاسماء في ((الواجهة)) إعلامية كانت أم سياسية فإن كان السمك لا يعيش إلا في الماء فان هذه الشخصيات لا تعيش الا في عهد الديكتاتوريات والعسكر ،، ثم هناك كمية من العاملين في الادارات الوسطى للدولة ممن يسندون الحكم العسكري في أيامه الاولى حتى إذا قوي لفظهم كما يلفظ البحر أسماكه الميتة منهم على سبيل المثال سبدرات ،،، إضافة لهؤلاء الافراد هناك شخصيات تنتمي لأحزاب سياسية وولاءهم لجيوبهم ومصالحهم فقط منهم على سبيل المثال جلال الدقير وأحزاب التوالي….

  5. لقد تابعت جزءا من الحلقة ولم استطيع اكمالها خوفا من ماذكرته ياستاذ برقاوى ، العلة فى هذة الحلقة ليست فى هذا المانافع فهو معروف لكل الشعب السودانى بأفعاله ولسانه الزفر ولكن كانت العلة الحقيقية فى هذا الكلب الذى يسمى نفسه احمد البلال الطيب البوستجى الذى استطاع بتملقه ان يستأسد فى هذا الزمان ، لقد تعود على ممالة النظم الديكتاتورية القذرة التى تفتح له المنافذ ليسبب الامراض للمشاهدين ، لايملك من المؤهلات سوى لسانه هذا الذى يتملق به ويتمسح به امام الذين يمارسون القمع والكبت تجاه الشعب السودانى ، انه مرتزق من الدرجة الاولى لا يحترف سوى الدهنسة وتكسير التلج للازلام فاقدى الضمير والانسانية والهوية امثال المانافع هذا ، لقد تمت مسامحته والعفو عنه بعد قيام انتفاضة ابريل ولكن هذة المرة لن يكون هنالك عفو ومسماحة بل هنالك رصاص ومواسير لكل من اذى وساهم فى البطش بهذا الشعب

  6. الاستاذ/ محمد عبدالله برقاوى – تحية طيبة وبعد

    والله فعلا هذا البرنامج يجيب الضغط والسكرى وهذا الصحفي احمد البلال مفتكر نفسه وطني ولكن اثبت بجدارة

    انه انسان متملق ، وانا اقترح عليه بتسمية برنامج في الواجهه بتكسير الثلج ، ضار علي ضار ده هو

    واحد دمر السودان ولو كانوا عشرة كانوا عملوا شنو ، وبعدين هذا المتملق ما بعرض رسائل المعارضين

  7. دئماً أكرر و أقول بدأ الإنحطاط في تاريخ الصحافة السودانية بدخول البلال وتيتاوي إليها، و قبل ذلك ما كان يوجد في (الصحافة ) و (الأيام) و (الرأي العام) إلا الهامات الشامخة من الصحفيين و الكتاب…

  8. الاستاذ محمد برقاوي تحياتي لك وبعد بالنسبة لاحمد البلال والله هو ماغلطان غلطانين الناس اللي بيتفرجوا علي برنامج في الواجهة انا شخصيا مريح نفسي من احمد البلال ومن تلفزيون السودان كله ده تلفزيون يجيب الهم والغم ونحن بصراحة ماناقصين

  9. يلعن أبوها بلد البقت المسؤلين فيها البشير الدلاهة وعلي شيطان وعبد الرحيم هبنقة صاحب نظرية الدفاع بالمتاوقة ونافع أبولسانا زفر ،،،، والصحفيين فيها ويا للخيبة المنافق الكريه البلال الطيب والعنصري البغيض الطيب مصطفى وشبيه الشيطان الرجيم اسحق فضلل الله ، وفاقعي المرارة الهندي عزالدين وضياء بلال وبقية الحثالة والعفن ،، اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه

  10. قالو ياجماعه الثوم ـأو التوم- البريح منو هو عدم أكلو من الاساس والبريح منو أكتر هو انك ماتجيبو من السوق لبيتك اصلا-وعشان ماتنفجر مرارتكم احسن حاجه تمسحو حاجه اسمها تلفزيون السودان من أجهزتكم بس وخلاص زى ماسويت انا من زمااااااااااااااااااااااان-مع انو التوم ابرك والطف مليون مره من نافع والاهبل ود البلال الطيب الذى هو برتبه عقيد بجهاز الامن.

  11. سبحان الله بالله يا ناس انتو ما متابعين كويس ابوالعفين دا ايام المظاهرات و جمعة الغضب و جمعة الكتاحة شفتوه سكت كيف و خلى قلت ادبو الكتيرة دى و بلع لسانو الزفر دا كيف .
    فعلا خاف خوف حقيقي من عود القذافى و اترعب حقا لكن سامح الله من احبط همة الشباب و الجمع الارعبت نافع .
    لكن المعفن اطمأن و رجع يقل فى ادبو مرة تانى و الله المخلوق ابولسان زفر دا اجبن ما خلق الله و ارجعوا بذاكرتكم لايام الجمع و اتذكروا خوفوا و جبنوا.

  12. من وجهة نظري المتواضعة أحمد البلال ده في حد ذاته أساءة للمثقفين السودانيين وللطليعة في هذا البلد … والله أنا كرهت الصحافة السودانية بوجود أحمد البلاد في هذا المجال .. ياخي ده أهبل أهبل أهبل ,وبا للحسرة على بلادي وإعلام بلادي ..بامثال الهبنقة أحمد البلال0

  13. قناعتى الشخصية هى ان مشاهدة احمد البلال الطيب تضر بالصحة العامة و لذلك فانصحك يا عزيزى بالنأى عن برنامجه.. يوم بيجيب خبرك.

  14. أنا أقترح أن يعملوا تصويت على استمرار هذا البرنامج من عدمه وإذا كان في واحد بس صوت لاستمرار البرنامج خلوه يستمر لأنو أنا متأكد ما في أي واحد حيصوت لاستمرار هذا البرنامج الذي أصاب الناس بالضغط والسكري والقولون ، وبعدين يا أخي أحمد البلال ده في وادي والصحافة في وادي راجل متسلق لكن للأسف ما بيعرف كيف يتسلق ، والله أي واحد يفتح التلفزيون يلقى أحمد البلال يغير المحطة .

  15. أخوي الحبوب،
    محمد عبد الله برقاوي..

    دخلت للتحية والمجاملة وتقديم اطيب امنياتي لك وللعائلة الكريمة وللجميع، متمنيآ من الله تعالي ان يجعله عام الصحة التامة والعافية الكاملة، عام السودان الجديد الملئ بالأمن والأمان والرفاهية، ولك مودتي.

  16. يبد لى يا استاذ برقاوى انو ربنا سبحانه و تعالى سخر علينا احمد البلال دا عشان يعلمنا الصبر على المكاره و يعزز قوة احتمالنالأنو – والله – مجرد انك تعاين للزول دا عشر دقايق متواصلة فيها مشقة لا يعلم بها الا الله.

  17. للدلاله على فشل ناس نافع وجماعته هو أن شركة مايكروسوفت حققت أرباح لهذه السنة ب 6,4 بليون دولار شركة وليست دولة فاشلة بكل المقاييس يا أحمد الطبال الطيب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..