أخبار السودان
انهيار جزء من مدرسة رفاعة العريقة

الخرطوم :فاطمة رابح
إنهارت أجزاء من مدرسة رفاعة الثانوية للبنين ، وتهدمت فصول ومكاتب دون حدوث خسائر في الأرواح واضطرت ادارة المدرسة الى توزيع الطلاب على بقية الفصول ومعمل الفيزياء بالمدرسة بعد انهيار أسقف ثلاثة فصول و مكتبين ، وأشارت المعلومات التي توفرت لـ(الصحافة ) الى ان الفصول المنهارة بسبب غزارة الأمطار تأتي من بين (17) وحدة بالمبنى تمت صيانتها قبل عام في حين أنها تضم مايفوق الألف طالب ومعلم الى جانب العمال .
وشدد عدد من أبناء المنطقة على قروبات مجموعات التواصل الاجتماعي على أهمية فتح تحقيق في الواقعة حتى لا تتحمل وزرها الطبيعة، وذلك ردا على من يقولون ان سقوط الأسقف بسبب غزارة الامطار في فصل الخريف لهذا العام.
الصحافة.
بالله عليكم ياجماعة الخير , مجنون يحكى عاقل يسمع . بعد كل هذا يأتى من يتكلم لنا عن ثورة تعليمية . نحن نعرف ان الثورة تعمر ولا تدمر . الا كان جاء مفهوم جديد لكلمة ثورة .
شىء محزن ومؤسف..ان تنهار طوبه واحده من مدرسه ناهيك عن فصول ومكاتب..على كل حال الحمدلله انها جات فى المال ولم يكن فى الانهيار من ارواح! ومهما يكن الامر يدعو للاسى فان اهل رفاعه الغر الميامين قادرون على ازالة الاضرار لتعود البسمة الى وجوه ابناء المؤسسة العريقه.. هل نقول رغم ان الامطار مهما كانت غزارتها فان المدينة وما جاورها قد شهدت مثلها واغزر..عبر السنين لكن ليه لم يُسمَع عن انهيار اجزاء من المدرسة من قبل او من غيرها! اهى لعنة اعادة صياغة الانسان السودانى؟ ورحم الله قدامى من تولوا “نِظارتها” فى سوالف الازمان وسوابق القرون!
ياجماعة انهارت مدرسة تم انشاؤها بمبلغ 2 مليار في الكاملين انهارت بالكامل وانهارت معها الثقة والامانة
هي وينا المدرسة والانهيار لعله ما الشرمة الشايفنها دي؟ اذا كدا لازم تتهدم كها وتتبني مدرس زي الناس بركة في المطرة النبهتنا ليها
بالله عليكم ياجماعة الخير , مجنون يحكى عاقل يسمع . بعد كل هذا يأتى من يتكلم لنا عن ثورة تعليمية . نحن نعرف ان الثورة تعمر ولا تدمر . الا كان جاء مفهوم جديد لكلمة ثورة .
شىء محزن ومؤسف..ان تنهار طوبه واحده من مدرسه ناهيك عن فصول ومكاتب..على كل حال الحمدلله انها جات فى المال ولم يكن فى الانهيار من ارواح! ومهما يكن الامر يدعو للاسى فان اهل رفاعه الغر الميامين قادرون على ازالة الاضرار لتعود البسمة الى وجوه ابناء المؤسسة العريقه.. هل نقول رغم ان الامطار مهما كانت غزارتها فان المدينة وما جاورها قد شهدت مثلها واغزر..عبر السنين لكن ليه لم يُسمَع عن انهيار اجزاء من المدرسة من قبل او من غيرها! اهى لعنة اعادة صياغة الانسان السودانى؟ ورحم الله قدامى من تولوا “نِظارتها” فى سوالف الازمان وسوابق القرون!
ياجماعة انهارت مدرسة تم انشاؤها بمبلغ 2 مليار في الكاملين انهارت بالكامل وانهارت معها الثقة والامانة
هي وينا المدرسة والانهيار لعله ما الشرمة الشايفنها دي؟ اذا كدا لازم تتهدم كها وتتبني مدرس زي الناس بركة في المطرة النبهتنا ليها