مطار الخرطوم الجديد … ذهب مع الريح

ماوراء الخبر
محمد وداعة
لجنه النقل والطرق والجسور بالبرلمان قررت الاجتماع مع ( 17) جهة لها علاقة وطيدة بمطار الخرطوم الجديد وحددت الاسبوع المقبل للاجتماع . مبينه ان اجتماعها سيكون بغرض ايجاد طريقه لاستئناف العمل في المطار الذي توقف منذ نحو أربع سنوات ، وقال نائب رئيس لجنة النقل صبري خليفة ? في تصريح البرلمان ? إن اللجنه قررت انفاذ قرارها السابق بالاجتماع مع (17) جهة لها علاقة بمطار الخرطوم الجديد ، تشمل وزارة الماليه ، ووزارة رئاسة الجمهوريه ، ووزارة رئاسة مجلس الوزراء ، ووزارة النقل ، ووحدة تنفيذ المطار الجديد ، وشركة المطارات القابضة ، والطيران المدني ، وشرطة مطار الخرطوم وعدد من الجهات الاخري. بهدف الوصول معها الي صيغه تعيد العمل في مشروع المطار الجديد. مشيراً االي ان الاجتماع سينعقد بالبرلمان الثلاثاء بعد المقبل .
مطار الخرطوم الدولي الجديد هو مطار دولي من المقرر إنشاؤه علي بعد 40 كم من وسط مدينه ((الخرطوم)) الخرطوم عاصمة ((السودان)) تحديدا في منطقه جنوب ((ام درمان)).. جاءت فكرة انشاء مطار الخرطوم الدولي الجديد نظراً لتجاوز النمو العمراني الموقع الحالي(مطار الخرطوم الدولي) الذي اصبح يشكل عائقاً في تكامل اجزاء المنطقه المحيطه بالمطار بعضها مع بعض ، وان الموقع الحالي لمطار الخرطوم يشكل خطرا علي مقاييس السلامه الجويه والامن العمراني ، ولهذا قررت الحكومه السودانيه اغلاق مطار الخرطوم بعد الانتهاء من انشاء المطار الجديد. اعلنت ادارة مشروع مطار الخرطوم الدولى الجديد ان عمليات التخطيط بالمشروع قطعت شوطا مقدرا خاصه في مجال الاعمال التحضيريه كالطرق والتسوير والمياه والكهرباء والبيئه .
في شهر يونيو من العام 2006م اي قبل (11) عاماً بدأ ألعمل في مطار الخرطوم الجديد ، وكان المقرر افتتاحه في 2011م ، كل ماتم انجازه استراحه وطريق اسفلت داخلي وتسوير الارض ،وكل الذي حدث ان ارتفعت قيمة الاراضي السكنية المجاورة للمطار ، ووسميت المربعات تجاوزاً بحي المطار.
بين الحين والاخر يتذكر المسؤلين ان هنالك مطاراً لم يكتمل فيطلقون تصريحا عن قرب استئناف العمل بالمطار، وان مشكله التمويل قد تم حلها ، وهو امر غريب فهذا المطار حصل على القروض منذ مرحله اعداد الدراسات ، بدءا بحصوله علي (175) مليون دولار خصصت للدراسه وتشيد محطة الجموعيه لانتاج الكهرباء بطاقه 200 ميقاواط ، وقرض في عام 2013 م بمبلغ 680 مليون دولار، تم تحويله لاغراض اخري ، وقرض اخر من بنك الاستيراد الصيني بمبلغ 700 مليون دولار من نفس البنك بفائده مركبه تبلغ(5%) سنوياً .
قبل ان يبدا العمل في المطار اضاف لديون السودان فوائد خدمة تكلفه القروض ، وبلغت المديونيه في 2017م حوالي مليار و800 مليون دولار، البرلمان يعلن عن فشل مبكر لخطته استيضاح 17 جهة مسؤوله عن تشييد المطار ، وهو لم يتعظ من تجربة سابقه لاستنطاق المسؤولين حيث لم يحضر احد للاستجواب ، هذه المرة ولو حضرت هذه الجهات او لم تحضر فالنتيجة واضحة كالشمس ولاتحتاج لاستيضاح ، قروض المطار تم استغلالها في اغراض اخرى ، بما يخالف اتفاقية القرض ، وبما يتعارض مع موافقة البرلمان التي برر قبوله للربا فيها على اساس ان المطار مشروعا تنموياً يعود عائده لكل السودان.
هل هذا الاستدعاء لان السادة اعضاء البرلمان لايعرفون اسباب توقف العمل في المطار ؟ ام انهم يعرفون و ( يتغابون العرفة ) ؟ ام لرفع العتب ؟ يا برلماننا العزيز هناك قروض استجلبت لمشاريع واستغلت في اغراض اخرى ، هل لدى البرلمان استعداد للتقصى حولها ؟ اليكم ، (( قرض كهرباء الفولة ( 480 ) مليون دولار ، قرض ترعتي سد مروي ( 500 ) م?
الجريدة
ذكرتني ترعتي سد مروي …كان هناك ترعتي الرهد و كنانة تم جمع أموال أعتقد أنها ضخمة جداً على حسابها من المغتربين ..مع كل معاملة … ياترى ما هما هاتان الترعتان المعنيتان وأين هما الآن …
يا ناس الحكومة عليكم الله اشبعوا …كفاية ..ياخ …تمانية وعشرين سنة بتاكلوا …نشفتوها ….نشاف …. اصلو دي بطن شنو دي ..قربتو تموتوا موت الله الواحد ده عجزتو وإتمليتو أمراض … وبرضكم ….يا نارا هل إمتلات فتقولون هل من مزيد …عليكم الله ما ح تشيلوهو السودان ده معاكم القبر ….كفاااااااااااااية… لا إحنا قادر يوقف جوعنا ولا إنتو عاوزين تشبعوا ….. كفااااااااية …بإسم الدين ما نفع معاكم …بإسم الإنسانية ما نفع معاكم …نحلفكم بشنو ….وحياة شياطينكم …كفاكم وكفانا ….ذرة إحساس ما عندكم …حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم …
خلاص تانى موش راح نِعلّق انديكم! كل مرّة تِقولولى و كمان تِسألونى موش عارف ايه! ” واى هاف أى بييين بلوكد؟” انا زات نفسى موش عارف ليه ولآ كمان زاتو انا عارف ليه انا بعلّق أنديكم حتّى؟؟ على كل حال شكرن و مع السلامه!
مليار ونص دولار اتسفت كانت بنت الخرطوم من جديد الغريبه مطار الخرطوم القديم لمن كانت فى امانه اسس وشيد فى سنه واحده فى سنه ١٩٤٦ م ام الحراميه البيدعوا الاسلام والساكنين فى الفلل الفخمه وراكبيين العربات الفخمه وبيدعوا انهم مسلمين والشعب الجعان وناسين ان عمرهم لايقف ثانيه وانهم مواجهين الله عز وجل فهذا يكفينى فيهم
المطار اخد اكثر من سنوات وسوف ياخذ سنوات اكثر ما دام ليس هناك حسيب ولا رقيب على المال العام
نطلب من اتحاد المحامين والقضاء ان تصحوا ضمايرهم وان يرفعوا قضيه بهذا الملف داخليا وخارجيا والهدف داخليا لمحاسبه المتهمين وخارجيا لوقف الدين وزياده عب المال على الشعب من السرقه والنهب ومطالبه الداين بوقف التعامل حتى ينتهى عهد السرقه
اقرضواانتو تانيييي واضريوا القروش تانيييي
من خلى عادتو قلت سعادتو
وهي لله
الدول الفقيرة بتعمر بلادها والبنى التحتية بنظام ما يسمى بالبوت دون أن تنفق دولارا واحدا لكن الطمع والهبر ودر ما جمع
الامال المشرقة للغبش تتجدد بعد رفع العقوبات الامريكية و ذلك بالاستثمارات العالميةالتواقة لارض السمر عندها يتحقق حلم الشعب السودانى باقامة دولة الشريعة السمحةو المهدى المنتظر
و بدل المطار الواحد يبقن عشرة او حداشر و العرس يرقد واطة
بصرت ونجمت كثيرا لكنى لم اجد ابدا أتعس من شعبك يا سودان
الفقر عليك هو المكتوب يا شعبى
المرض عليك هو المكتوب يا شعبى
الموت عليك هو المكتوب يا شعبى
يا شعبى من مات شهيدا
قد مات فداء للبلد
اللهم عليك بالبشير فانه لايعجزك
ركزوا مع صورة المجسم…حتلقوهو لمطار القاهرة و الطائرات الواقفة مصر للطيران…يعني حتي مجسم خاص غلبكم تعملوهو فما بالكم بالمطار؟!!
كدى فكونا من حكاية المطار دة
النخيل الظاهر فى الصورة دة زرعوا؟
المطار دا كان أول ولا المدينة الرياضية؟
كدي خليك من المطارات والشغل العالمي داموقف شروني والسكة حديد كل يوم في مكان. دي امة عليكم الله ؟؟ بلد حاكمنها طير والله
أخى الحبيب الباشمهندس عثمان ميرغنى
لك التحيه
طبعا الجماعه لغفوا كل القروض التي إستجلبت لبناء المطار ,, يعنى كان مشوا بخطة ,, السيد مهاتيرمحمد بتاع ماليزيا , وجابوا شركات صينيه أو أربيه , وقالوا ليها أعملى لينا المطار ,, وأخلصى فلوسك من الخدمات بتاعته ,, وسلمينا ليه بعد 10 سنوات مثلا ,, تكون الحكومه ما خسرت ولامليم ,و ولاحتى غروض ,, وتكون عملت أجمل وأكبر مطار ممكن في الشرق الأوسط ,, وكذلك كل الطرق والبنيات الاساسيه , يمكن أن تنفذ بهذه الطريقه ,, المضمونه ,
لكن للأسف الشديد ,, كل الكيزان عاوزين يلهفوا ويلغفوا ,, عاوزين كاش يحولوه في حساباتهم الخاصه ,, هؤلاء القوم ,, لايشبعون,, ولايستحون ,, والسودان ونهضته هي آخر ما فكرون به ,, وحسبنا الله ونعم الوكيل ,وكلهم حراميه بإعترافهم
أعتقد انه اذا صدقت النوايا وكان هنالك نوع من الامانة والصدق في ادارة المال العام ، فمن الممكن ان يتم بناء المطار الجديد في وقت وجيز، وذلك بطرح ارض المطار القديم للبيع واستغلال العائد في ذلك المشروع.
إنتو قايلينهم مغفلين!!
لو عملوا تانى يلبعوا من وين!!
وقيل أن أرض المطار الحالى قسموها بيناتهم
ولو ما الخوق قاطع قلبهم كان قالوا فى مشروع لترحيل المناطق العسكرية خارج العاصمة ( عشان مكنات اللحام وكدا)
ذكرتني ترعتي سد مروي …كان هناك ترعتي الرهد و كنانة تم جمع أموال أعتقد أنها ضخمة جداً على حسابها من المغتربين ..مع كل معاملة … ياترى ما هما هاتان الترعتان المعنيتان وأين هما الآن …
يا ناس الحكومة عليكم الله اشبعوا …كفاية ..ياخ …تمانية وعشرين سنة بتاكلوا …نشفتوها ….نشاف …. اصلو دي بطن شنو دي ..قربتو تموتوا موت الله الواحد ده عجزتو وإتمليتو أمراض … وبرضكم ….يا نارا هل إمتلات فتقولون هل من مزيد …عليكم الله ما ح تشيلوهو السودان ده معاكم القبر ….كفاااااااااااااية… لا إحنا قادر يوقف جوعنا ولا إنتو عاوزين تشبعوا ….. كفااااااااية …بإسم الدين ما نفع معاكم …بإسم الإنسانية ما نفع معاكم …نحلفكم بشنو ….وحياة شياطينكم …كفاكم وكفانا ….ذرة إحساس ما عندكم …حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم …
خلاص تانى موش راح نِعلّق انديكم! كل مرّة تِقولولى و كمان تِسألونى موش عارف ايه! ” واى هاف أى بييين بلوكد؟” انا زات نفسى موش عارف ليه ولآ كمان زاتو انا عارف ليه انا بعلّق أنديكم حتّى؟؟ على كل حال شكرن و مع السلامه!
مليار ونص دولار اتسفت كانت بنت الخرطوم من جديد الغريبه مطار الخرطوم القديم لمن كانت فى امانه اسس وشيد فى سنه واحده فى سنه ١٩٤٦ م ام الحراميه البيدعوا الاسلام والساكنين فى الفلل الفخمه وراكبيين العربات الفخمه وبيدعوا انهم مسلمين والشعب الجعان وناسين ان عمرهم لايقف ثانيه وانهم مواجهين الله عز وجل فهذا يكفينى فيهم
المطار اخد اكثر من سنوات وسوف ياخذ سنوات اكثر ما دام ليس هناك حسيب ولا رقيب على المال العام
نطلب من اتحاد المحامين والقضاء ان تصحوا ضمايرهم وان يرفعوا قضيه بهذا الملف داخليا وخارجيا والهدف داخليا لمحاسبه المتهمين وخارجيا لوقف الدين وزياده عب المال على الشعب من السرقه والنهب ومطالبه الداين بوقف التعامل حتى ينتهى عهد السرقه
اقرضواانتو تانيييي واضريوا القروش تانيييي
من خلى عادتو قلت سعادتو
وهي لله
الدول الفقيرة بتعمر بلادها والبنى التحتية بنظام ما يسمى بالبوت دون أن تنفق دولارا واحدا لكن الطمع والهبر ودر ما جمع
الامال المشرقة للغبش تتجدد بعد رفع العقوبات الامريكية و ذلك بالاستثمارات العالميةالتواقة لارض السمر عندها يتحقق حلم الشعب السودانى باقامة دولة الشريعة السمحةو المهدى المنتظر
و بدل المطار الواحد يبقن عشرة او حداشر و العرس يرقد واطة
بصرت ونجمت كثيرا لكنى لم اجد ابدا أتعس من شعبك يا سودان
الفقر عليك هو المكتوب يا شعبى
المرض عليك هو المكتوب يا شعبى
الموت عليك هو المكتوب يا شعبى
يا شعبى من مات شهيدا
قد مات فداء للبلد
اللهم عليك بالبشير فانه لايعجزك
ركزوا مع صورة المجسم…حتلقوهو لمطار القاهرة و الطائرات الواقفة مصر للطيران…يعني حتي مجسم خاص غلبكم تعملوهو فما بالكم بالمطار؟!!
كدى فكونا من حكاية المطار دة
النخيل الظاهر فى الصورة دة زرعوا؟
المطار دا كان أول ولا المدينة الرياضية؟
كدي خليك من المطارات والشغل العالمي داموقف شروني والسكة حديد كل يوم في مكان. دي امة عليكم الله ؟؟ بلد حاكمنها طير والله
أخى الحبيب الباشمهندس عثمان ميرغنى
لك التحيه
طبعا الجماعه لغفوا كل القروض التي إستجلبت لبناء المطار ,, يعنى كان مشوا بخطة ,, السيد مهاتيرمحمد بتاع ماليزيا , وجابوا شركات صينيه أو أربيه , وقالوا ليها أعملى لينا المطار ,, وأخلصى فلوسك من الخدمات بتاعته ,, وسلمينا ليه بعد 10 سنوات مثلا ,, تكون الحكومه ما خسرت ولامليم ,و ولاحتى غروض ,, وتكون عملت أجمل وأكبر مطار ممكن في الشرق الأوسط ,, وكذلك كل الطرق والبنيات الاساسيه , يمكن أن تنفذ بهذه الطريقه ,, المضمونه ,
لكن للأسف الشديد ,, كل الكيزان عاوزين يلهفوا ويلغفوا ,, عاوزين كاش يحولوه في حساباتهم الخاصه ,, هؤلاء القوم ,, لايشبعون,, ولايستحون ,, والسودان ونهضته هي آخر ما فكرون به ,, وحسبنا الله ونعم الوكيل ,وكلهم حراميه بإعترافهم
أعتقد انه اذا صدقت النوايا وكان هنالك نوع من الامانة والصدق في ادارة المال العام ، فمن الممكن ان يتم بناء المطار الجديد في وقت وجيز، وذلك بطرح ارض المطار القديم للبيع واستغلال العائد في ذلك المشروع.
إنتو قايلينهم مغفلين!!
لو عملوا تانى يلبعوا من وين!!
وقيل أن أرض المطار الحالى قسموها بيناتهم
ولو ما الخوق قاطع قلبهم كان قالوا فى مشروع لترحيل المناطق العسكرية خارج العاصمة ( عشان مكنات اللحام وكدا)
(مطار الخرطوم الدولي الجديد هو مطار دولي من المقرر إنشاءه على بعد 40 كم من وسط مدينة الخرطوم عاصمة السودان، تحديداً في منطقة جنوب أم درمان جاءت فكرة إنشاء مطار الخرطوم الدولي الجديد نظراً لتجاوز النمو العمراني الموقع الحالي لمطار الخرطوم الدولي الذي أصبح يشكل عائقاً في تكامل أجزاء المنطقة المحيطة بالمطار بعضها مع بعض، وأن الموقع الحالي للمطار الخرطوم يشكل خطراً على مقاييس السلامة الجوية والأمن العمراني، ولهذا قررت الحكومة السودانية إغلاق مطار الخرطوم بعد الانتهاء من إنشاء المطار الجديد) .
هذه الفقرة تم نسخها نسخ تام من “ويكيبيديا الموسوعة الحرة” ولا غبار علي ذلك إذا تمت الإشارة إلي المصدر , فدائماً ذكر المصادر يزيد من مصداقية ماكتب .
يا سادة يا كرام إنتو فاكرين الحكومة المحترمة دي مؤسسة خيرية ؟؟؟ وعايزنها تلبي ليكم طلباتكم الكتيرة دي ؟؟؟ من وين يا حسرة؟؟؟ مطار دولي ومدينة رياضية يفتتحها البشير لابس فنيلة ميسي ؟؟؟ ومدارس وجامعات بمواصفات محترمة ومستشفيات مجهزة علي الطراز الخليجي وشركة طيران علي الطراز الإثيوبي ؟؟؟ فإذا كان الحاجات دي مفكرينا العظام الصادق المهدي وأولاده والترابي وأولاده والميرغني وأولاده وخبيرنا الإقتصادي عبد الرحيم حمدي ما فكروا فيها عايزين البشير واللمبي يفكروا فيها ؟؟؟ أدوهم مهلة شوية يا أخوانا ؟؟؟ وكمان إنتو عايزين الطلبات دي كلها في 28 سنة بس ؟؟؟
دولة ما عندها شركة طيران زي أتعس دولة أفريقية وما فيها سياحة بمعني السياحة وكل شركات الطيران العالمية هربت منها هل تحتاج لمطار عالمي دولي مكلف يبني بالدين ؟؟؟ فغير تكلفته الباهظة بالنسبة لميزانية السودان المسروق فهنالك تكلفة تشغيله وإدارته والتي تكلف مبالغ كبيرة أن خطط لإداردته بحرفية ومستوي دولي ؟؟؟ علي سبيل المثال مطار هونغ كونغ العملاق الذي يستقبل كل بضع دقائق عشرات الطائرات علي مدي 24 ساعة كان يحقق خسائر فادحة فإتطر المسؤلين منه لتأجير أجزاء كبيرة من الممرات الواسعة لعشرات الأكشاك الصغيرة التي تبيع كلما يخطر علي بال المسافرين حتي أستطاعوا درء الخسائر ؟؟؟ فالمطارات تعمل بدون توقف علي الإطلاق 24 ساعة في اليوم فلذلك تكلفة الكهرباء والماء والنظافة والصيانة وأجور العاملين والموظفين المدربين جيداً ليكونوا 3 ورديات في اليوم يحتاجون لزي موحد يصرف لهم نظيفاً يومياً كما إن المطارات المحترمة تعمل لهم إستراحات بجانب المطار يرتاحون فيها قبل ورديتهم حتي يستحموا ويلبسوا زيهم ويأتو في الموعد المحدد لهم لأستلام مواقعهم من الوردية السابقة ؟؟؟ فهل هنالك دراسة جدوي إقتصادية عملت لهذا المطار الحلم ؟؟؟ التصميم المعماري والهندسي للمطارات يتم بعمل مسابقة عالمية ويختار الأحسن ؟ فهل تم ذلك أم هنالك تمساح أب كبلو الإتفق مع مكتب محدد أم غمتي وإرتاح وتسوق في دبي وبني بيت العمر في الخرطوم ؟؟؟ أعتقد إن مشروع هذا المطار مأكلة مدنكلة للتماسيح العشارية ؟؟؟ منذ 28 سنة مطارنا القديم شغال وفاضي بعد هجرة الشركات العالمية من السودان وإن معظم شاغليه من المغتربين الذين الآن في تناقص كبير بعد التضيق عليهم من حكومات دول الخليج نتيجة لحقهم في التوطين الذي آجلاً او عاجلاً سوف يتم بنسبة كبيرة جداً ؟؟؟ فأحسن اولاً أن نعمل مجاري ونستعد للخريف وننظف عاصمتنا وبعدين نفكر في مطار دولي عالمي ؟؟؟ ولا نكون كمن الذي يشتري طقم جلوس خشبي فاخر ومكلف ليضعه في بيته المبني من الطين والسقفة مخرم وغرقان بمياه الأمطار المخلوطة بالأكياس والأوساخ وغيرها ؟؟؟ الكثيرين منا يحبون لبدهم الخير لكن لو فكرنا بتعمق دون الوقوع في حب المظاهر والتفاخر نجد أنه لم يحن الوقت لعمل مثل هذا المشروع الطموح والمكلف والذي لا يغطي مصاريفه ويكون عبء ثقيل علي كاهل سوداننا المأذوم والمسروق بلصوصه المحترفين الله لا بارك فيهم؟؟؟
(مطار الخرطوم الدولي الجديد هو مطار دولي من المقرر إنشاءه على بعد 40 كم من وسط مدينة الخرطوم عاصمة السودان، تحديداً في منطقة جنوب أم درمان جاءت فكرة إنشاء مطار الخرطوم الدولي الجديد نظراً لتجاوز النمو العمراني الموقع الحالي لمطار الخرطوم الدولي الذي أصبح يشكل عائقاً في تكامل أجزاء المنطقة المحيطة بالمطار بعضها مع بعض، وأن الموقع الحالي للمطار الخرطوم يشكل خطراً على مقاييس السلامة الجوية والأمن العمراني، ولهذا قررت الحكومة السودانية إغلاق مطار الخرطوم بعد الانتهاء من إنشاء المطار الجديد) .
هذه الفقرة تم نسخها نسخ تام من “ويكيبيديا الموسوعة الحرة” ولا غبار علي ذلك إذا تمت الإشارة إلي المصدر , فدائماً ذكر المصادر يزيد من مصداقية ماكتب .
يا سادة يا كرام إنتو فاكرين الحكومة المحترمة دي مؤسسة خيرية ؟؟؟ وعايزنها تلبي ليكم طلباتكم الكتيرة دي ؟؟؟ من وين يا حسرة؟؟؟ مطار دولي ومدينة رياضية يفتتحها البشير لابس فنيلة ميسي ؟؟؟ ومدارس وجامعات بمواصفات محترمة ومستشفيات مجهزة علي الطراز الخليجي وشركة طيران علي الطراز الإثيوبي ؟؟؟ فإذا كان الحاجات دي مفكرينا العظام الصادق المهدي وأولاده والترابي وأولاده والميرغني وأولاده وخبيرنا الإقتصادي عبد الرحيم حمدي ما فكروا فيها عايزين البشير واللمبي يفكروا فيها ؟؟؟ أدوهم مهلة شوية يا أخوانا ؟؟؟ وكمان إنتو عايزين الطلبات دي كلها في 28 سنة بس ؟؟؟
دولة ما عندها شركة طيران زي أتعس دولة أفريقية وما فيها سياحة بمعني السياحة وكل شركات الطيران العالمية هربت منها هل تحتاج لمطار عالمي دولي مكلف يبني بالدين ؟؟؟ فغير تكلفته الباهظة بالنسبة لميزانية السودان المسروق فهنالك تكلفة تشغيله وإدارته والتي تكلف مبالغ كبيرة أن خطط لإداردته بحرفية ومستوي دولي ؟؟؟ علي سبيل المثال مطار هونغ كونغ العملاق الذي يستقبل كل بضع دقائق عشرات الطائرات علي مدي 24 ساعة كان يحقق خسائر فادحة فإتطر المسؤلين منه لتأجير أجزاء كبيرة من الممرات الواسعة لعشرات الأكشاك الصغيرة التي تبيع كلما يخطر علي بال المسافرين حتي أستطاعوا درء الخسائر ؟؟؟ فالمطارات تعمل بدون توقف علي الإطلاق 24 ساعة في اليوم فلذلك تكلفة الكهرباء والماء والنظافة والصيانة وأجور العاملين والموظفين المدربين جيداً ليكونوا 3 ورديات في اليوم يحتاجون لزي موحد يصرف لهم نظيفاً يومياً كما إن المطارات المحترمة تعمل لهم إستراحات بجانب المطار يرتاحون فيها قبل ورديتهم حتي يستحموا ويلبسوا زيهم ويأتو في الموعد المحدد لهم لأستلام مواقعهم من الوردية السابقة ؟؟؟ فهل هنالك دراسة جدوي إقتصادية عملت لهذا المطار الحلم ؟؟؟ التصميم المعماري والهندسي للمطارات يتم بعمل مسابقة عالمية ويختار الأحسن ؟ فهل تم ذلك أم هنالك تمساح أب كبلو الإتفق مع مكتب محدد أم غمتي وإرتاح وتسوق في دبي وبني بيت العمر في الخرطوم ؟؟؟ أعتقد إن مشروع هذا المطار مأكلة مدنكلة للتماسيح العشارية ؟؟؟ منذ 28 سنة مطارنا القديم شغال وفاضي بعد هجرة الشركات العالمية من السودان وإن معظم شاغليه من المغتربين الذين الآن في تناقص كبير بعد التضيق عليهم من حكومات دول الخليج نتيجة لحقهم في التوطين الذي آجلاً او عاجلاً سوف يتم بنسبة كبيرة جداً ؟؟؟ فأحسن اولاً أن نعمل مجاري ونستعد للخريف وننظف عاصمتنا وبعدين نفكر في مطار دولي عالمي ؟؟؟ ولا نكون كمن الذي يشتري طقم جلوس خشبي فاخر ومكلف ليضعه في بيته المبني من الطين والسقفة مخرم وغرقان بمياه الأمطار المخلوطة بالأكياس والأوساخ وغيرها ؟؟؟ الكثيرين منا يحبون لبدهم الخير لكن لو فكرنا بتعمق دون الوقوع في حب المظاهر والتفاخر نجد أنه لم يحن الوقت لعمل مثل هذا المشروع الطموح والمكلف والذي لا يغطي مصاريفه ويكون عبء ثقيل علي كاهل سوداننا المأذوم والمسروق بلصوصه المحترفين الله لا بارك فيهم؟؟؟