اليوناميد تواصل التواطؤ مع نظام البشير، وتدعو إلى ضبط النفس تجاه جريمة اغتيال النازحين بمعسكر كالما
أعربت قوات يوناميد عن قلقها البالغ ازاء الاشتباكات بين القوات الحكومية والنازحين المقيمين في مخيم كلمة بجنوب دارفور، والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة نازحين على الأقل واصابة نحو 26.
وحسب البيان الصحفي الصادر من يوناميد وتلقته “الراكوبة” منذ قليل فإن يوناميد تواصل التلاعب في بياناتها، بل أنها تساوي بين الجلاد والضحية، وقد قامت في بيانها الجديد بحث جميع الأطرف المنازعين على التحلِّي بأقصى قدر من ضبط النفس، كما أفادت بأنها تبذل كل ما في وسعها للخفض من حدة التصعيد.
وقال ممثّل اليوناميد الخاص المشترك جريمايا مامابول: “أدعو جميع الأطراف المعنيين بهذا الوضع إلى استعادة الهدوء في أقرب وقت ممكن، فالحلّ السلمي للخلافات هو السبيل الوحيد للمضي قدماً بالنسبة إلى شعب دارفور.”
وتجدر الإشارة إلى أنّ فريقاً طبياً من اليوناميد موجود حالياً في مخيم كلمة لمساعدة السلطات المحلية على علاج المصابين. وعلاوة على ذلك، تعمل البعثة مع الحكومة الولائية وقادة النازحين على حلّ المسألة سلمياً.
وبحسب ما ورد، وقع الحادث هذا الصباح بعد أن قامت قوات الحكومة السودانية بتفريق نازحين تجمعوا احتجاجاً على زيارة الرئيس السوداني عمر البشير لجنوب دارفور.
يذكر أن أطرافاً دارفورية مسلحة، وصفت تقارير يوناميد بالمضللة، وسبق أن اتهمت المتحدثة الرسمية السابقة لبعثة الامم المتحدة بدارفور ، الدكتورة عائشة البصرى ، بعثة حفظ السلام الدولية فى الاقليم بالتستر والتغطية على الجرائم التى ترتكبها القوات الحكومية مدعومة بمليشيات موالية لها فى الاقليم المضطرب بالاضافة الى التغاضى عن الانتهاكات المرتكبة بواسطة اطراف اخرى ذات صلة بالصراع، ونبهت الى صمت البعثة عن كشف الحقائق وتحميل مسؤلية الانتهاكات صراحة لمرتكبيها. كما أفادت بأن بعثة يوناميد مختطفة من قبل أشخاص لديهم أجندتاهم الخاصة.
كما اتهمت عائشة البصرى صراحة الأمم المتحدة وأمينها العام وإدارة حفظ السلام وبعض وكالات الامم المتحدة العاملة في السودان ورؤساء بعثة اليوناميد بالتستر على الجرائم والانتهاكات منذ بدء المهة في دارفور.
[SITECODE=”youtube D2PZfyY8HfM”] .[/SITECODE]
سلم النازحون بمعسكر كلمة بيان لليونميد قبل الزيارة بثلاث ايام رافضين زيارة البشير للمعسكر و قالوا أنه سبب وجودهم هنا و لمدة 14 عام.
الأخرق آدم الفكي والي نيالا يكابر بأن الرئيس سيدخل كلمة و كانها حلايب أو الفشقة ، لم يدخلها برغم سقوط الضحايا و تظل ارواح الأبرياء تلاحقهم هو و سيده البشير إلى يوم الدين
ما هى مصلحة اليوناميد فى محاباة الحكومة؟ من المؤسف الاصطياد في الماء العكر مهما كانت الأسباب.هناك بعض ضعاف النفوس يسعون لتفتيت الوطن ويسعون للفتنة. نسأله تعالى أن يكفينا شرهم. وسيظل السودان عصيا على المتآمرين والساعين لضرب وحدته الوطنية.
معسكر كلمة وكر تسيطر عليه الحركات المسلحة التي اضمحلت في المجتمع المدني بعد أن فقدت قدراتها القتالية فيجب على الحكومة دخول هذه الأوكار وإخراج المتربصين بها.
نحي الشهداء الابرار الي الفردوس الاعلي بإذن الله والي الذين يسفكون دماء الابرياء الي جهنم بإذن الله
نظام البشير يغض الطرف عن سرقات اليوناميد لخيرات دارفور ولذلك تأخذ يوناميد جانب الحكومة ولو بدعوة الضحية إلى ضبط الناس سواء بسواء مع الجلاد
اليوناميد جزء من منظومة الاتحاد الافريقى الفاسدة بعد أوكلت الأمم المتحدة الامر لهم, ومعروف أن هؤلاء يسهل رشوتهم.
ما رأى فقهاء السلطان في قتل المسلمين العزل من أبناء دار فور بواسطة المليشيات الحكومية؟
الأفارقة لا خير فيهم .. فساد لا يضاهيه إلا فساد نظام الإنقاذ .. كل همهم هو جمع الدولار والعودة بسلام لديارهم .. فهم في اتفاقية “جنتلمان” مع الحكومة .. فهي لا تطلق كلابها عليهم .. وهم من الناحية الأخرى يغضون النظر عن الانتهاكات الحكومية ويفبركون التقارير.. وما حادثة تابت منا ببعيد.
سلم النازحون بمعسكر كلمة بيان لليونميد قبل الزيارة بثلاث ايام رافضين زيارة البشير للمعسكر و قالوا أنه سبب وجودهم هنا و لمدة 14 عام.
الأخرق آدم الفكي والي نيالا يكابر بأن الرئيس سيدخل كلمة و كانها حلايب أو الفشقة ، لم يدخلها برغم سقوط الضحايا و تظل ارواح الأبرياء تلاحقهم هو و سيده البشير إلى يوم الدين
ما هى مصلحة اليوناميد فى محاباة الحكومة؟ من المؤسف الاصطياد في الماء العكر مهما كانت الأسباب.هناك بعض ضعاف النفوس يسعون لتفتيت الوطن ويسعون للفتنة. نسأله تعالى أن يكفينا شرهم. وسيظل السودان عصيا على المتآمرين والساعين لضرب وحدته الوطنية.
معسكر كلمة وكر تسيطر عليه الحركات المسلحة التي اضمحلت في المجتمع المدني بعد أن فقدت قدراتها القتالية فيجب على الحكومة دخول هذه الأوكار وإخراج المتربصين بها.
نحي الشهداء الابرار الي الفردوس الاعلي بإذن الله والي الذين يسفكون دماء الابرياء الي جهنم بإذن الله
نظام البشير يغض الطرف عن سرقات اليوناميد لخيرات دارفور ولذلك تأخذ يوناميد جانب الحكومة ولو بدعوة الضحية إلى ضبط الناس سواء بسواء مع الجلاد
اليوناميد جزء من منظومة الاتحاد الافريقى الفاسدة بعد أوكلت الأمم المتحدة الامر لهم, ومعروف أن هؤلاء يسهل رشوتهم.
ما رأى فقهاء السلطان في قتل المسلمين العزل من أبناء دار فور بواسطة المليشيات الحكومية؟
الأفارقة لا خير فيهم .. فساد لا يضاهيه إلا فساد نظام الإنقاذ .. كل همهم هو جمع الدولار والعودة بسلام لديارهم .. فهم في اتفاقية “جنتلمان” مع الحكومة .. فهي لا تطلق كلابها عليهم .. وهم من الناحية الأخرى يغضون النظر عن الانتهاكات الحكومية ويفبركون التقارير.. وما حادثة تابت منا ببعيد.