عودة المجرم الى مسرح جريمته..!

لا نريد هروبهم نريدهم احياء لاسترداد اموال الشعب وبعدها القصاص العادل بالرصاص

انت يا البشكير في زول قال ليك تعال امسكها غير الفطيسة الترابية؟ هو لو ما انت اهبل في زول عاقل بيسمع كلام الشيطان الترابي؟ اها حسي شكلك بقى عامل زي امبعلو, لا قادر تقعد لا قادر تقيف, يا رمة يا جاهل يا عوير, كان حسي تكون طلعت معاش من الديش (الجيش) وخاتي كرسي قدام بيتك في بحري تشرب شاي المفرب وتقراء في الجرائد وتضحك وبعد داك فطومة تعمل ليك لقيمات تاكلها وترقد في سريرك في الحوش والهواء يهبهب ليك في الملاية وتنوم بالك رايق, لكن غشوك وانت ما صدقت وجريت وراء السلطة والنسوان الصغار والعضة النيضفة, اها طيب خم وصر.

مازا نقول هل غادر المجرمين من متردم ————– القصاص

يابحر قم حرك تحرك أو فعد
نحو إبتداءك فالنهايات القديمة لا تحد
تابعوا ماشئتم أو صانعو من شئتم
فالذاهبون إلي الفجيعة أنتم
فقط إعلموا أن لا وثيقة أو وثاق
لا حقيقة أو نفاق
تخفي عن الأطفال روعة من دفنتم من رفاق

متي يفيق الشعب السوداني من غيبوبته ليدرك أن هذه السلطة تحتضر فيطلق عليها رصاصة الرحمة.

,The end,and awful downfall fall of Bashir shall be via HANDS of his dirty group that providing him with fake and false reports,,, ,,JULIS ciezer of rome,have had recieved 13 daggers on his chest ,,
,but still was surviving till he got last fatal dagger on his heart from his best friend BRUTOS ,,when looked to him smiling ,and said ,,,YOU TOO PROTUS THEN

عندما أرسل السلطان سليمان القانونى للعالم الشهير يحيى أفندى

(أنتم ملمون بمعرفة العديد من الأسرار، لذا نرجو منكم أن تتلطفوا علينا وتعلمونا: ما هى علامات إنهيارالدولة ومتى تنهدم الدول؟ )
كان جواب يحيى أفندي جوابا قصيرا ومحيرا في الوقت نفسه. قال في جوابه ما لي ولهذا أيها السلطان؟ …ما لي أنا؟)
تعجب السلطان سليمان من هذا الجواب وتحير…أيوجد في هذا الجواب معنى سري لم يفهمه؟ ولم يجد حلا سوى الذهاب بنفسه إلى يحيى أفندي في تكيته. وهناك كرر السؤال نفسه وأضاف في لهجة يشوبها العتاب : ( أرجو منك يا أخي أن تجيب على سؤالي وأن تعد الموضوع جديا وخبرني ماذا قصدت من جوابك؟)
قال يحيى أفندي:
(أيها السلطان !…إن انتشر الظلم في بلد وشاع فيه الفساد وقال كل من سمع وشاهد هذا الظلم والفساد:”ما لي ولهذا؟”وانشغل بنفسه فحسب، وإذا كان الرعاة هم الذين يفترسون الغنم، وسكت من سمع بهذا وعرفه، وإذا ارتفع صراخ الفقراء والمحتاجين والمساكين وبكاؤهم إلى السماء، ولم يسمعه سوى الشجر والمدر…عند ذاك ستلوح نهاية الدولة. وفي مثل هذه الحال تفرغ خزينة الدولة وتهتز ثقة الشعب واحترامهم للدولة، ويتقلص شعور الطاعة لها وهكذا يكون الاضمحلال قدرا مكتوبا على الدولة لا مفر منه أبدا)

ندعو الله أن تكون نهاية دولة الظلم فى بلدنا قد حانت ..
اللهم عجل بالنصر والفرج على شعب السودان المظلوم ..

لا نريد هروبهم نريدهم احياء لاسترداد اموال الشعب وبعدها القصاص العادل بالرصاص

انت يا البشكير في زول قال ليك تعال امسكها غير الفطيسة الترابية؟ هو لو ما انت اهبل في زول عاقل بيسمع كلام الشيطان الترابي؟ اها حسي شكلك بقى عامل زي امبعلو, لا قادر تقعد لا قادر تقيف, يا رمة يا جاهل يا عوير, كان حسي تكون طلعت معاش من الديش (الجيش) وخاتي كرسي قدام بيتك في بحري تشرب شاي المفرب وتقراء في الجرائد وتضحك وبعد داك فطومة تعمل ليك لقيمات تاكلها وترقد في سريرك في الحوش والهواء يهبهب ليك في الملاية وتنوم بالك رايق, لكن غشوك وانت ما صدقت وجريت وراء السلطة والنسوان الصغار والعضة النيضفة, اها طيب خم وصر.

مازا نقول هل غادر المجرمين من متردم ————– القصاص

يابحر قم حرك تحرك أو فعد
نحو إبتداءك فالنهايات القديمة لا تحد
تابعوا ماشئتم أو صانعو من شئتم
فالذاهبون إلي الفجيعة أنتم
فقط إعلموا أن لا وثيقة أو وثاق
لا حقيقة أو نفاق
تخفي عن الأطفال روعة من دفنتم من رفاق

متي يفيق الشعب السوداني من غيبوبته ليدرك أن هذه السلطة تحتضر فيطلق عليها رصاصة الرحمة.

,The end,and awful downfall fall of Bashir shall be via HANDS of his dirty group that providing him with fake and false reports,,, ,,JULIS ciezer of rome,have had recieved 13 daggers on his chest ,,
,but still was surviving till he got last fatal dagger on his heart from his best friend BRUTOS ,,when looked to him smiling ,and said ,,,YOU TOO PROTUS THEN

عندما أرسل السلطان سليمان القانونى للعالم الشهير يحيى أفندى

(أنتم ملمون بمعرفة العديد من الأسرار، لذا نرجو منكم أن تتلطفوا علينا وتعلمونا: ما هى علامات إنهيارالدولة ومتى تنهدم الدول؟ )
كان جواب يحيى أفندي جوابا قصيرا ومحيرا في الوقت نفسه. قال في جوابه ما لي ولهذا أيها السلطان؟ …ما لي أنا؟)
تعجب السلطان سليمان من هذا الجواب وتحير…أيوجد في هذا الجواب معنى سري لم يفهمه؟ ولم يجد حلا سوى الذهاب بنفسه إلى يحيى أفندي في تكيته. وهناك كرر السؤال نفسه وأضاف في لهجة يشوبها العتاب : ( أرجو منك يا أخي أن تجيب على سؤالي وأن تعد الموضوع جديا وخبرني ماذا قصدت من جوابك؟)
قال يحيى أفندي:
(أيها السلطان !…إن انتشر الظلم في بلد وشاع فيه الفساد وقال كل من سمع وشاهد هذا الظلم والفساد:”ما لي ولهذا؟”وانشغل بنفسه فحسب، وإذا كان الرعاة هم الذين يفترسون الغنم، وسكت من سمع بهذا وعرفه، وإذا ارتفع صراخ الفقراء والمحتاجين والمساكين وبكاؤهم إلى السماء، ولم يسمعه سوى الشجر والمدر…عند ذاك ستلوح نهاية الدولة. وفي مثل هذه الحال تفرغ خزينة الدولة وتهتز ثقة الشعب واحترامهم للدولة، ويتقلص شعور الطاعة لها وهكذا يكون الاضمحلال قدرا مكتوبا على الدولة لا مفر منه أبدا)

ندعو الله أن تكون نهاية دولة الظلم فى بلدنا قد حانت ..
اللهم عجل بالنصر والفرج على شعب السودان المظلوم ..

الرد على بنت الناظر:
الله ينظر لكى يوم القامه وتكونين من رفقاء النبيين و الصدقيين والشهداء, يا بنت الناظر الناس ديل جواهم ما مسلين والاسلام ده فى الافواه فقط بغرض الخداع والنفاق