الصحة بالخرطوم: «15 إلى 25» طفلا يحتاجون لعناية مرجعية

الخرطوم : حميدة عبدالغني
كشف وزير الصحة بولاية الخرطوم بروفيسور مامون حميدة بان هناك ما بين 15 -25 طفلا يحتاجون لعناية مرجعية علي مستوى اعلي من اخصائي طب الأطفال .
وقال خلال مخاطبته امس السبت الاحتفال بنهاية الدورة التدريبية لتمريض الحالات الحرجة بمستشفى جعفر بن عوف المرجعي للأطفال، ان المستشفى كانت قد انحرفت رسالتها و«لكن الان استطعنا اعادتها للهدف الاول الذي قامت من اجله كمستشفى مرحعي».
وابان بان المواطنين اقتنعوا بتوزيع الخدمات الصحية علي الأطراف والتي ساهمت في تخفيف الضغط علي المركز مع تقليل الجهد والمال، إضافة الى تلقي الخدمة العلاجية في فترة وجيزة.
ومن جانبه كشف مدير مستشفى جعفر بن عوف بروفيسور علي عربي عن وجود 8 سرائر للعناية المكثفة و9 سرائر للعناية الوسيطة بالاضافة لـ 45 سرير حالة حرجة بالمستشفى.واشار عربي ان الهدف من هذه الدورة رفع كفاءة التمريض لطب الأطفال في الحالات الحرجة مؤكدا علي أهمية التدريب المحلي والعالمي.
وأوضح بان التردد اليومي للمستشفى يتراوح مابين 5 ? 10 أطفال في اليوم وان 60% من المرضى من الولايات و40% من ولاية الخرطوم، مشيراً الي توطين علاج كثيرمن الامراض بالداخل.
وقال البروف لدينا خطط كبيرة لتطوير المستشفى وتوجد لينا تسعة تخصصات دقيقة، مشيراً إلى وجود مرضى بالانتظار في العناية المكثفة من داخل وخارج البلاد.
الصحافة.
مسمى ( بروف ) دي أسوأ درجة علمية يحملها فى السودان من لافائدة منهم للعباد والبلاد والملاحظ كل واحد طرطور تخرج واستطاع على حساب الغبش ان يحضر لدراسات عليا داخل او خارج السودان ، يظل يعيش على هذا الوهم ويعمل فيها كأنه نزل من السماء السابعة ويتعامل تحت هذا الوهم ويظل مغرورا ويزهو بالوريقة التي تثبت انه بروف حتى اذا كانت رسالته التي نال بها اللقب كانت ( فى الملح) وهذا وأنا اعرف من نال هذا الوهم فى بحث متعلق بالملح !!!! .. ويظل يوهم نفسه انه اعلم خلق الله بالارض . امامكم هذا الذي يحمل هذه الدرجة العلمية ، وهو يبرطع ويكسر فى اقسام المستشفيات العريقة فى الخرطوم وبدلا من العمل على تطويرها قام بتدميرها زاعما انه يريد تخفيف الضضط على المركز !!!وللاسف حتى الان عاصمة الكيزان لم تنعم بربع ماكانت تنعم به الخدمات الطبية قبل مجيئ حكمهم ( عينة الفشل العالمي )وهذا التقرير الذي يتحدث عن رعاية الاطفال صدقوني تجدوه مجرد وهم ، واذا وجد يكون قيمة الرعاية بملايين الجنيهات ونحن نقرأ فى الصحف الداخلية كثير من المآسي ،حيث يموت المريض احيانا امام المستشفى لان رسوم العلاج المليونية ناقصة بعض الملاليم كما كتب الصحفي عبدالله الشيخ قبل اسبوع عن مأساة مواطن فارق الحياه بين يدي اهله( بعنوان الاخصائي مرق) امام بوابة احد المستشفيات بعاصمة الماديات التي اصبح فيها الانسان لايساوي قيمة صندوق طماطم وأكبر بلاوي الخدمات الطبية فى السودان هذا التاجر
وهل التجارة محتاجة برفيسورات !!!!!!،واعتقد بسبب ذلك المقال الحقيقي تم توقيف الصحفي الهمام عبدالله الشيخ من الكتابة فى الصحف ، لان الجماعة هم بحاجة لصحافيين يرقصوا امام الانجازات الغير موجودة اصلا !!!
مسمى ( بروف ) دي أسوأ درجة علمية يحملها فى السودان من لافائدة منهم للعباد والبلاد والملاحظ كل واحد طرطور تخرج واستطاع على حساب الغبش ان يحضر لدراسات عليا داخل او خارج السودان ، يظل يعيش على هذا الوهم ويعمل فيها كأنه نزل من السماء السابعة ويتعامل تحت هذا الوهم ويظل مغرورا ويزهو بالوريقة التي تثبت انه بروف حتى اذا كانت رسالته التي نال بها اللقب كانت ( فى الملح) وهذا وأنا اعرف من نال هذا الوهم فى بحث متعلق بالملح !!!! .. ويظل يوهم نفسه انه اعلم خلق الله بالارض . امامكم هذا الذي يحمل هذه الدرجة العلمية ، وهو يبرطع ويكسر فى اقسام المستشفيات العريقة فى الخرطوم وبدلا من العمل على تطويرها قام بتدميرها زاعما انه يريد تخفيف الضضط على المركز !!!وللاسف حتى الان عاصمة الكيزان لم تنعم بربع ماكانت تنعم به الخدمات الطبية قبل مجيئ حكمهم ( عينة الفشل العالمي )وهذا التقرير الذي يتحدث عن رعاية الاطفال صدقوني تجدوه مجرد وهم ، واذا وجد يكون قيمة الرعاية بملايين الجنيهات ونحن نقرأ فى الصحف الداخلية كثير من المآسي ،حيث يموت المريض احيانا امام المستشفى لان رسوم العلاج المليونية ناقصة بعض الملاليم كما كتب الصحفي عبدالله الشيخ قبل اسبوع عن مأساة مواطن فارق الحياه بين يدي اهله( بعنوان الاخصائي مرق) امام بوابة احد المستشفيات بعاصمة الماديات التي اصبح فيها الانسان لايساوي قيمة صندوق طماطم وأكبر بلاوي الخدمات الطبية فى السودان هذا التاجر
وهل التجارة محتاجة برفيسورات !!!!!!،واعتقد بسبب ذلك المقال الحقيقي تم توقيف الصحفي الهمام عبدالله الشيخ من الكتابة فى الصحف ، لان الجماعة هم بحاجة لصحافيين يرقصوا امام الانجازات الغير موجودة اصلا !!!