العثور على نظاميين متوفيين رمياً بالرصاص في النيل الأزرق

الخرطوم – الدمازين: هادية صباح الخير
عثرت الشرطة بولاية النيل الأزرق، على اثنين من أفراد القوات النظامية متوفيين إثر إصابتهما بأعيرة نارية وذلك بمنطقة كوبري سنجة. وقال مصدر مطلع لـ (الرأي العام) أمس، إن أحد الضباط وأثناء عملية تمشيط لنقاط الدمازين شمال، عُثر على نصر الدين رمضان وبدر الدين كمال متوفيين لإصابتهما بأعيرة نارية. تم نقل الجثتين للمستشفى وتدوين بلاغ بالرقم (4086) تحت المادة (130) من القانون الجنائي بالقسم الأوسط محلية الدمازين، وجار التحري حول الأمر.
الراي العام
ــــــ
كوبري سنجة بولاية سنار
كبرى سنجة في الدمازين المدنة وليس سنار
الموتمر الوثني و الموامرات و مسلسل الاغتيالات …..
تفاصيل اغتيال أسرة شكر الله ، وعلي بندر نائب عقار يتصل بـ(حريات) ويفضح الأكاذيب
September 7, 2011
(حريات)
تحصلت (حريات) على تفاصيل اغتيال الأجهزة الأمنية لثلاثة من أسرة الأستاذ شكر الله محمد الخاتم القيادي بالحركة الشعبية في الدمازين .
واتصل الاستاذ علي بندر نائب الفريق مالك عقار في الحركة الشعبية بولاية النيل الازرق بصحيفة (حريات) وفضح أكاذيب المؤتمر الوطني باغتياله بواسطة قائده عقار .
وفي جريمة يندى لها جبين كل شريف وتشبه ممارسات الشبيحة في سوريا ، قامت أجهزة المؤتمر الوطني باغتيال ثلاثة من أبناء أختي معتمد الروصيرص والقيادي بالحركة الشعبية الاستاذ شكر الله محمد الخاتم ، الذي بحثت الاجهزة الأمنية عنه ولم تجده ، وبعد مرور يومين على بدء حرب المؤتمر الوطني في الدمازين ، وبدلاً من شكر الله ، أطلقت مليشيات المؤتمر الوطني النار على العربة التي تقل أبناء اختيه وأردتهم قتلى .
والضحايا هم : تسابيح محجوب عبد العظيم ، عبد الرؤوف محجوب عبد العظيم ، وعوض حجازي ، والاخير ابن اخت شكر الله وكان يعمل كسائق له ومعروف لدى أجهزة الامن ، وهذا سبب اطلاق النار على العربة .
ومن جهة اخرى اتصل بـ (حريات) أمس الاستاذ علي بندر نائب الفريق مالك عقار وفضح الكذبة الكبرى التي نسجتها أجهزة المؤتمر الوطني واعلامه عند اندلاع الحرب في ولاية النيل الأزرق ، والقائلة بان مالك عقار قام بتصفيته ، بسبب اختلافهما في مبالغ مالية ، وخوفاً من خيانته !
والحقيقة ان بندر من أبناء الأودك ، ونسجت أجهزة المؤتمر الوطني الحبكة الهوليودية كمحاولة رخيصة لتمزيق صف الحركة الشعبية ، بخلق صراع قبلي بين أبناء الولاية . ولكن الاستاذ علي بندر اتصل بـ (حريات) وكان معه القائد مالك عقار ، وسخر من أكاذيب المؤتمر الوطني وقال انه كان موجوداً طوال الأيام السابقة في الخطوط الامامية للقتال .
ومما يجدر ذكره ان نفس هذه الرواية لحما ودماً تم نسجها في السابق ضد القائد عبد العزيز آدم الحلو عند تفجر الحرب في كادوقلي ، فقالوا بان عبد العزيز اغتال وزير مالية الولاية رمضان حسن نمر ورئيس لجنة الأمن بجنوب كردفان تاو كنجلا ، واتضح بان المؤتمر الوطني كان يخطط لاغتيال رمضان حسن وكنجلا اللذين اطلق الدفاع الشعبي النار على العربة التي تقلهما في مشارف كادوقلي ، واعتقد الذين اطلقوا النار انه تم القضاء عليهما بالفعل . وكانوا يريدون تحميل المسؤولية لعبد العزيز لتمزيق صفوف الحركة الشعبية . ولكن في الحالتين ? رمضان وكنجلا بجنوب كردفان ، وبندر بالنيل الأزرق ? لم يحق المكر السيئ الا بأهله ، فقد نجا الثلاثة ليكشفوا أكاذيب المؤتمر الوطني
ياراجل قلت لي كبري سنجة في الدمازين مافي سنار ياخي اسمو كبري سنجة يعني ح يكون وين دي زي تقول كبري كوبر في مدني ما في شندي