تخوف من تعرضه للتصفية أو الاختطاف..الاتحادي يعلن فقدان التوم هجو في أحداث الدمازين

كشف الحزب الاتحادى الديمقراطي الاصل، عن فقد القيادي البارز في الحزب التوم هجو الذي يعد احد ابرز قيادات الاتحاديين بولاية النيل الأزرق عقب اندلاع المواجهات بين الحكومة والحركة الشعبية هناك.
وعبر الاتحادي امس في بيان ممهور بتوقيع عبدالناصر سليمان البلولة، مدير مكتب المتحدث الرسمي باسم الحزب، حاتم السر، عن قلقه على مصير التوم هجو مرشحه لمنصب والي ولاية سنار في الانتخابات الاخيرة، ومستشار والي ولاية النيل الأزرق مالك عقار.
واوضح البيان ان هجو غادر بلدته بسنار متوجها الى مكان عمله بالدمازين صباح يوم الجمعة الماضي، ومنذ تلك اللحظة لم تتوفر اية معلومات عنه، واصبح مجهول المكان وفي عداد المفقودين، وتخوف من ان يكون الرجل قد تعرض للتصفية او الاختطاف.
واضاف البيان انه بحسب إفادة بعض افراد اسرة التوم هجو، فإن عناصر أمنية ترددت بشكل مكثف على بلدته ويسألون عنه بإلحاح. وحذر الحزب من اى مساس به وحمل الحكومة مسؤولية سلامته الشخصية وامنه.
الصحافة
no one can trust AL kizzzzzzzaaaan … they can do more than kil … revolution….. revolution….. sudan no cry we love you ….. sudan needs us say YES……..
ياناس الميرغنية انتو دايرين تدخو الحكومة في حالة السلام و الأمن وتطلعوا منها في حالة الحرب و الجهاد ( داخلين بالربح طالعين في الخساره ) لا دي علي منو أكلو ناركم معاهم . :lool:
الشيخ التوم هجو هو الوالي الفائز في إنتخابات ولاية سنار
ولكن التزوير والخج ومفوضية الانتخابات المرتشية لم ولن يسمحوا بغير فوز مرشح المؤتمر الوطني أحمد عباس
أسألوا أي مواطن من سنار عن حقيقة فوز التوم هجو
أسألوا الهندي عز الدين الذي زار الولاية قبل الانتخابات وجزم بحتمية فوز التوم هجو
هذا يؤكد أن المؤتمر الوطني لا أمان له ولا أخلاق ولا يعرف سوى تصفية الحسابات الشخصية
وبعد دا كلو يجيك كوز يقول ليك….كيف نسمح بوجود جيش غير القوات المسلحة!!
إذا لم يتدخل محمد عثمان الميرغني شخصياً لإنقاذ التوم هجو من براثن جهاز الأمن سيفقد الكثير من أراضيه في سنار
فلازال هنالك في سنار من يدين بالولاء للإتحادي الديمقراطي
والتوم ليس بالرجل الهين وهو الذي أوقظ جزوة التغيير في سنار
وضعية ورمزية التوم الشيخ موسى المرشح لمنصب والي سنار يعرفها القاصي والداني واناشيد ه يتغنى بها الاطفال بسنار فهو رمز لابناء سنار خارج حيز الحزب الاتحادي الديمقراطي وقد تكونت جبهه من الشباب لدعم التوم في الانتخابات الاخيرة وقد حرسو الصناديق حتى حققت مدن سنار وسنجة والسوكي فوزة الكاسح داخل المدن كنيجة لم تتحقق في اي ولاية بالسودان وكدليل على فوزة في كل الولاية ولقد لعب التزوير دورة في النتيجة في ارياف الولاية ، إن امر تصفيته وارد جداً للغبن الذي بقيادة النظام بولاية سنار حيث تتراكم الاحداث والسقوط لرموز الموتمر الوطني بولاية سنار وليس ببعيد حادث طرد نائب الوالي وزبانيته من تكريم حفظة القران الكريم بعمارة الشيخ هجو بلدة المناضل التوم وذلك قبل 5 ايام من احداث النيل الازرق ، وقبلها بيوم توعد المناضل في لقاء جماهيري بسنار بربيع الثورات وبشر بانطلاقة من سنار .. كل هذه الاسباب تجعله مستهدف من قادة النظام استهدافاً صريحاً فالرجل لم يدع لهم ارضية يقفون عليها ولكن فاليعلم قادة النظام بسنار ان الطامة الكبرى والثورة القصوى ستنفجر اذا حدث للتوم هجو مكروه او حتى اذا تبين انه معتقل.
والله اكبر والحمدلله
نحن نارنا ماكلنها يا ابو صلاح وانا ما اتحادية لكن وعزة الله في ملكه اذا حصل للمناضل التوم هجو اي سوء ولو مسستم شعرة واحدة منه اعرفو دي نهاية الانقاذ وحينها ستعلمو من هو التوم هجو وما هي شعبيته ونحن مابنفرز اي زول ووالله سنصلبكم علي الكباري السويتوها دي ونخليكم تموتو حمير من عيونا يا كلاب نحن لهذه اللحظة نعتقد ان التوم هجو بخير لكن اذا تيقنا ان التوم هجو اصابه مكروه فانتظرو الطوفان ونحنا ما بتاعين كلام ولا سياسييين………..