غندور : مفارقة في رفع العقوبات الأميركية..نحن الدولة الأفضل في التعاون في مجال مكافحة الإرهاب

أكد وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور أن بلاده تواجه “مفارقة”، تتجلى في اعتراف واشنطن بالدعم الذي تقدمه الخرطوم لمواجهة الجماعات المتطرفة المسلحة، وابقائها رغم ذلك على القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب.
وقال غندور إنها “مفارقة أن نكون الدولة الأفضل في التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وفي نفس الوقت (أن نكون) موجودين في قائمة الدول الراعية للإرهاب”.
وأتت تصريحات غندور، الأولى بعد أن رفعت واشنطن الجمعة حظرا تجاريا مفروضا منذ 20 عاما على السودان، بعد ساعات من تأكيد كبير دبلوماسيي الولايات المتحدة في السودان ان الظروف غير “مؤاتية” في الوقت الراهن لرفع اسم السودان من هذه القائمة.
ورحب الوزير السوداني برفع العقوبات الأميركية قائلا “إنها بداية الطريق لعلاقة صحيحة مع الولايات المتحدة الأميركية”.
لكن غندور الذي قاد الفريق السوداني المفاوض لرفع العقوبات قال “الآن علينا أن نبدأ التفاوض حول ملف القائمة الأميركية للإرهاب”.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على الخرطوم في 1997 لاتهامها بدعم مجموعات إرهابية بما فيها تنظيم القاعدة الذي أقام مؤسسه وزعيمه السابق أسامه بن لادن في السودان في الفترة من 1992 إلى 1996.
وخفف الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما العقوبات في كانون الثاني/يناير 2017 على أن ترفع نهائيا بعد ستة أشهر، لكن خلفه دونالد ترامب مدد مهلة المراجعة حتى 12 تشرين الأول/أكتوبر.
سكاي نيوز عربية
حـتى لـو قامـت امريكا بخـذف اسـم الـسـودان من قائـمـة الدول الراعـيـة للأرهـاب وهـذا اتـهـام موجـه من قـبـلـها , فـهى لـن تـسـطـيـع اعـفاء الـبـشـير من التهـمـة الموجة الـيه بالأبادة لـشـعـبه وهو قـد اعـتـرف بعـظـمة لـسانه بان العـدد هـو عـشرة الأف ولـيس ستمائة الـف كما ورد فى اتهام المحكمة . وقـد تـدخـل مجـلس الأمن فى هـذا الأمـر واصـدر قرارات للدول للـتـعاون مع المحكمة فى هـذا الـشـأن والـقـبض عـلى المـتـهـمـين . الأميركان لـن يجازفـوا بمـصداقـيـتهم ويـقـفـوا ضد مجـلس الأمن ومحكمة الجنايات عـلشان خاطـر السـودان أو الـبـشـير الذى لا يعـنى لهم شئ واصـدق مـثال عـندما رفـضوه فى مؤتـمر السـعـودية الأخـير وقام بتـمـثيل السـودان سـكرتـيره طه . لذلك الأمر اصبح اوضح من الشمس فى كـبـد النهـار . اما سـتـمرار العـقـوبات أو اسـتـبـعـاد الـبـشـير .
لان هولاء المتطرفين الارهابيين يثقون في أن أكثر مناطقهم الآمنة هي السودان هي انتم يا غندور فيلجاؤون اليكم لحمايتهم وتغدرون بهم بتسليمهم الي امريكا ورغم شكر امريكا لكم لهذا الصنيع فهي تعتبر ذلك من طباع الغدر والخيانة ولهذا لا تثق في الغادر باصدقاءه وخاىءن الأمانة
وانت لست غبيا فتعلم هذا جيدا
يا غندور عاوزنا نصدقك انت ونكذب الأمركان
السودان مازال ضمن قائمة الدول الراعية للارهاب
قولك ..نحن الدولة الأفضل في التعاون في مجال مكافحة الإرهاب
يؤكد أنكم تقولون مالا تفعلون أو على الأقل أن الأمريكان لايصدقون حديثكم عن مكافحة الأرهاب ولو كانوا يصدقونكم لتم رفع اسمكم من قائمة الأرهاب
وهذا امر لا علاقة له برفع العقوبات فهذه رفعت لان امريكا لها مصلحة فيها
كسرة – احتفالية الكيزان برفع العقوبات بمحلية بحرى لم تخلوا من ( مطاعنات ) كيزانية وسخه
تحدث ابراهيم محمود حامد وبعده تحدث الرجل النزيه محمد حاتم سليمان ليأتى الدور على معتمد بحرى الذى قال ان المراجع العام اقر بأن محلية بحرى هى المحلية الوحيدة فى السودان التى لم تحدث بها حادثة اعتداء على المال العام
وهذه الافادة فيها مطاعنة واضحة لمحمد حاتم سليمان كبير معتدي المال العام
والله يا كيزان حال السودان بعد رفع العقوبات لن يكون افضل من حاله بعد رفعها مادام الصف الاول من رجال الانقاذ يجلس فيه امثال محمد حاتم سليمان
اسكت انت يا غندور والله ما تفهم حاجة ودلوقت تتبرجح ومفتكر نفسك انت الجبت رفع العقوبات , انت أغبي وزير داخلية في العالم الريس مغشوش فيك , أنت لغاية دلوقت ما نطقطه بكلمة مفيدة غير متابعتك للريس كالظل الله يرحم ناس المحجوب وزروق انت وين بالنسبة ليهم .
أنتم أكثر الأنظمة انبطاحاً للأمريكان وليس تعاوناً في مكافحة الإرهاب
اسكت انت يا غندور والله ما تفهم حاجة ودلوقت تتبرجح ومفتكر نفسك انت الجبت رفع العقوبات , انت أغبي وزير داخلية في العالم الريس مغشوش فيك , أنت لغاية دلوقت ما نطقطه بكلمة مفيدة غير متابعتك للريس كالظل الله يرحم ناس المحجوب وزروق انت وين بالنسبة ليهم .
أنتم أكثر الأنظمة انبطاحاً للأمريكان وليس تعاوناً في مكافحة الإرهاب