أخبار السودان
المهدي يقطع باستحالة عودة مبارك الفاضل إلى حزب الأمة
اوصد حزب الأمة القومي، الباب أمام عودة مبارك الفاضل، بالكلية، وقال رئيس الحزب، الامام الصادق المهدي، (الذين انخرطوا في مؤسسات الحزب الحاكم فبيننا وبينهم بعد المشرقين، ليسعد أو يشقى بهم حزب السلطان).
واعلن المهدي في منتدى دوري، بمقر الحزب بمدينة أم درمان، اليوم (الثلاثاء)، أن الباب مفتوح أمام قادة واعضاء الحزب الذين آثروا الابتعاد إثر تحفظات على اجراءات تنظيمية، وقال (والباب مفتوح لعودتهم إلى حزبهم).
وفي الصدد، دعا الامام إلى وقف ما اسماه الحديث الواهم عن التطبيع مع إسرائيل، وقال إنه ينبغي أن يلتزم الجميع بأن أية علاقة مع إسرائيل تمر عبر رد الحقوق العربية والفلسطنية لأهلها.
وكان وزير الاستثمار، رئيس حزب الامة ? الاصلاح والتجديد، مبارك الفاضل، دعا في عبر قناة (سودانية 24) إلى التطبيع مع اسرائيل لاعلاء مصالح السودان.
مسكين المخرف ما لاقي موضوع ، قال ندي ود عمي نخسة
هنالك سر للعداء بين الصادق المهدى ومبارك ….الصادق المهدى يميل الى الترضيات والحلول الوسط…فلماذا العداء فى علاقته بمبارك الفاضل وصل مرحلت التطرف وهو الذى رفض ان يعتقل عمر البشير الذى انقلب على الديمقراطية وادخله السجن وشرع فى تعذيبه…..فقال عمر البشير جلدنا …….
وما رايك في عودة الحبيب عبدالرحمن، وبنك بشرى م>رب الجنجويد.
معقول يا الصادق ده كلام زول تجاوز الثمانين.. أين حكمة السنين؟
بعدين، قصة إسرائيل دي يا أخي، قول الكلام ده للملك عبدالله سليل العترة النبوية، وقول كلامك ده لمحمود عباس (ابو مازن).
طيب ولدك من الذين انخرطوا في مؤسسات الحزب الحاكم بمباركة وتأييد منك وكانت ابنتك مريم تزغرد فرحاً بانخراط أخيها في مؤسسات الحزب الحاكم، فكيف يكون وضعه إذا أراد أن يعود مرة أخرى للحزب؟ أم أن المسألة خيار وفقوس؟
وولدك عبد الرحمن هل ما بينك وبينه بعد المشرقين …لايجوز الكيل بمكيالين ومسكان العصاية من النص عيب
مسكين المخرف ما لاقي موضوع ، قال ندي ود عمي نخسة
هنالك سر للعداء بين الصادق المهدى ومبارك ….الصادق المهدى يميل الى الترضيات والحلول الوسط…فلماذا العداء فى علاقته بمبارك الفاضل وصل مرحلت التطرف وهو الذى رفض ان يعتقل عمر البشير الذى انقلب على الديمقراطية وادخله السجن وشرع فى تعذيبه…..فقال عمر البشير جلدنا …….
وما رايك في عودة الحبيب عبدالرحمن، وبنك بشرى م>رب الجنجويد.
معقول يا الصادق ده كلام زول تجاوز الثمانين.. أين حكمة السنين؟
بعدين، قصة إسرائيل دي يا أخي، قول الكلام ده للملك عبدالله سليل العترة النبوية، وقول كلامك ده لمحمود عباس (ابو مازن).
طيب ولدك من الذين انخرطوا في مؤسسات الحزب الحاكم بمباركة وتأييد منك وكانت ابنتك مريم تزغرد فرحاً بانخراط أخيها في مؤسسات الحزب الحاكم، فكيف يكون وضعه إذا أراد أن يعود مرة أخرى للحزب؟ أم أن المسألة خيار وفقوس؟
وولدك عبد الرحمن هل ما بينك وبينه بعد المشرقين …لايجوز الكيل بمكيالين ومسكان العصاية من النص عيب