مقتل لاجئين إرتريين في إطلاق نار بكسلا واتهام الحكومة الاتجار بالبشر

لقي لاجئان إرتريان مصرعهما واٌصيب متهم بتهريب البشر بجروح يوم الأربعاء في تبادل لإطلاق نار بين قوة مشتركة من الأجهزة الأمنية بولاية كسلا ومجموعة من تجار البشر بمنطقة السواقي الجنوبية بكسلا. وقال مدير شرطة ولاية كسلا اللواء د. يحي الهادي سليمان في مؤتمر صحفي إن القوة تحرير (20) من الرهائن كانوا محتجزين من قبل عصابة مسلحة بمنطقة السواقي لمدة أسابيع فيما لاذ أفراد العصابة بالفرار على متن عربة بوكس. وأوضح أن المتهم المصاب نقل إلى مستشفى كسلا لتلقي العلاج وسط حراسة مشددة.
ومن جانبه اتهم الأمين داؤود رئيس الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة الحكومة بالضلوع في جريمة الإتجار بالبشر، مشيراً إلى اختطاف الضحايا من داخل الأراضي السوداني واستدراجهم من معسكرات اللاجئين التي تشرف عليها الحكومة. وأوضح أن برلمانات الحكومة تمتنع عن إجازة قوانين رادعة لمحاربة جريمة الإتجار بالبشر مشيراً إلى أن الحكومة تقوم بإعادة المختطفين إلى بلادهم مما يخالف القوانين الدولية للجوء.
من جهته وجه المستشار عمر أحمد محمد النائب العام أمس الخميس نيابة كسلا بسرعة وتدقيق التحريات والتحقيقات في قضايا الاتجار بالبشر والعمل علي مكافحة هذه الجريمة باعتبارها واحدة من المهددات التي تؤرق المجتمعات.
“دبنقا”
ياناس مفروض نعامل الارتريين تعامل انساني و نعتبرهم سودانيين و نخليهم يدخلو البلد بدون تاشيرة لانهم بالجد شعب مسالم و الارتري بطبعه في بلده يحترم السوداني احترام منقطع النظير و من حبهم للسودان يسمون الفنادق و الاماكن الراقيه بأسماء سودانيه مثل فندق نيالا مطعم الخرطوم
ياناس مفروض نعامل الارتريين تعامل انساني و نعتبرهم سودانيين و نخليهم يدخلو البلد بدون تاشيرة لانهم بالجد شعب مسالم و الارتري بطبعه في بلده يحترم السوداني احترام منقطع النظير و من حبهم للسودان يسمون الفنادق و الاماكن الراقيه بأسماء سودانيه مثل فندق نيالا مطعم الخرطوم
بحوا سودانيون بالمستندات رقم وطني و جواز اللكتروني و خلافه,بطاقة صراف الي و تامين صحي و سكن شعبي…… و هم شعب قوي استطاع يخترق السودان في اكثر المواطن حساسية يكفي انهم استطاعوا ان يزرعوا مسئولين على مستوى وزراء و اعلى و السودان لم يستطيع عبر تاريخه الطويا ان يخترقهم لو باستاز ابتدائي…….السودان فارات يحكهم جرزان
السودان بلد قوميات مختلفة ويفتخر ويباهي بجميع قومياته فهو افريقيا الصغيرة
يجب تنظيم الهجرة البشرية في شرق السودان خاصة انهم لم يهاجروا للعمل والاستقرار بل هرباً من نظامهم ومعبر لدول أخري الأمر الذي ساعد في تجارة البشر
يجب أستثمار الثروة البشرية في السودان خاصة انها دولة فقدت أكثر من نصف
سكانهاأليس من الافضل ارسالهم لمشاريع زراعية بدلً من معسكرات اللجوء
بحوا سودانيون بالمستندات رقم وطني و جواز اللكتروني و خلافه,بطاقة صراف الي و تامين صحي و سكن شعبي…… و هم شعب قوي استطاع يخترق السودان في اكثر المواطن حساسية يكفي انهم استطاعوا ان يزرعوا مسئولين على مستوى وزراء و اعلى و السودان لم يستطيع عبر تاريخه الطويا ان يخترقهم لو باستاز ابتدائي…….السودان فارات يحكهم جرزان
السودان بلد قوميات مختلفة ويفتخر ويباهي بجميع قومياته فهو افريقيا الصغيرة
يجب تنظيم الهجرة البشرية في شرق السودان خاصة انهم لم يهاجروا للعمل والاستقرار بل هرباً من نظامهم ومعبر لدول أخري الأمر الذي ساعد في تجارة البشر
يجب أستثمار الثروة البشرية في السودان خاصة انها دولة فقدت أكثر من نصف
سكانهاأليس من الافضل ارسالهم لمشاريع زراعية بدلً من معسكرات اللجوء