(10) ألف من الدعم السريع لنزع السلاح بشمال دارفور ومجلس الصحوة يتأهب ويحذر
أرسلت الحكومة إلى ولاية شمال دارفور قوة من من الدعم السريع قوامها 10 آلاف جندي مجهزة بـ400 عربة عسكرية، للمساهمة في عمليات جمع السلاح وحفظ الأمن في الولاية.
وأوضح والي شمال دارفور عبد الواحد يوسف إبراهيم أن القوة تحمل اسم (الفجر الجديد ) جاءت من ولايتى جنوب وشمال كردفان. لتعزيز الأمن والاستقرار وتنفيذ المرحلة الثانية من عملية جمع السلاح (الجمع القسري) التي تبدأ منتصف الشهر الجاري. من جانبه قال المقدم على رزق الله ( سافنا ) القيادي بمجلس الصحوة الصحوة بزعامة موسى هلال ان الهدف مما اسماه بمليشيا الدعم السريع تو القادم الى شمال دارفور بإسم (الفجر الجديد) هو تنفيذ أجندة نائب الرئيس حسبو وقائد مليشيا الدعم السريع حميدتى، وذلك بالهجوم على مواقعهم بمحليتي كتم وكبكابية. وتوقع سافنا انفجار الوضع بشمال دارفور، مشيرا الى وصول مليشيا الدعم السريع تو (الفجر الجديد) أمس إلى مدينة كتم. وأكد أن قوات الدعم السريع لن ولم ترهبهم وانهم جاهزون للتصدي لها فى حالة الهجوم على مواقعهم.
من جهة أخرى ناشد المقدم على رزق الله ( سافنا ) القائد العام لقوات مجلس الصحوة بقيادة موسى هلال الادارات الاهلية والشباب الى عدم الاستجابة لدعوات واغراءات الحكومة بمنح رتبة ضابط لكل من قام بتجنيد 100 شاب، وقال إن المجندين سيتم نقلهم للقتال فى اليمن حيث ينتظرهم الموت هناك، مقابل حفنة من الدولارات، مرسلا تحذيرا لحميتى بأن السلاح سيرتد إليه وعشيرته.
من جانبه أعلن اللواء يحيى علي محمد قائد الدعم السريع بشمال دارفور أن المتحرك مناط به توفير الأمن والاستقرار لمواطني شمال دارفور من خلال هدفها الأساسي المتمثل في المساهمة في عملية جمع السلاح بجميع أنحاء الولاية، وذلك بالتعاون مع الأجهزة الأمنية الأخرى.ومن جهته أوضح اللواء محمود بابكر همد قائد الفرقة 11 مشاة أن عملية الاتجار وتهريب البشر تظل من الإشكاليات التي تؤرق الولاية وأن القوات المسلحة ستعمل على ضرب أوكار المجرمين وطالب بتضافر الجهود الرسمية والشعبية والتبليغ عن أي شخص يقوم بممارسة الجريمة أو التعامل مع المجرمين وتقديم التسهيلات لهم حتى يتم تقديمه للعدالة.
“دبنقا”
ينبغي على الدولة أن ترجم شيطان التمرد في دارفور وأن تقع على مجرم الحرب – التشادي – موسى هلال – بكل ثقلها العسكري والأمني.
وأمام كل مرتزقة النيجر ومالي وتشاد , يجب سلخ جلد هذا المرتزق (نسيب إدريس دبي ) وهو حي يتنفس ثم رمي جلده طعاماً للذئاب ثم قطع رأسه وتعليقه على صليب خشب كبير تحت كومة حطب كبيرة ثم صب القطران المغلي على جثته العارية ثم حرقها ودفن ماتبقى منها تحت سفح الرجّاف.
لا ترحموا هذا الزنيم الدخيل على السودان.
خلاص ….إن القيامة تقوم
سيناريو لتصفية عرب دارفور بالتدريج..نظرا لانتهاء مهمتهم..والدور عاجلا ام آجلا سياتي على حميدتي ومليشياته ايضا..
01- الصحوة القبائليّة العسكريّة … التي يقودها ويموّلها … النابغة موسى هلال … خِرّيج وادي سيّدنا الثانويّة … بالذهب السوداني … وبالذهب الأفريقي … وبالماشية السودانيّة … والماشية الأفريقيّة … المحروسة بالبندقيّة القبائليّة … تختلف عن الصحوة الإسلاميّة … التي يقودها … الإمام المفكّر … السيّد الصادق المهدي … خريّج أكسفورد … وفيلسوف الجهاد المدني السلمي والديمقراطيّة السلميّة العبقريّة … في بلد يعيش على ظهرها الهمباتة والربابيط والحراميّة … العنتريّون الذين يقوّضون الدساتير والقوانين العبقريّة … ويطيحون بالديمقراطيّات السلميّة العبقريّة … ثمّ يقيمون على أنقاضها … ديمقراطيّات الأنظمة الشموليّة العنتريّة … (المبنيّة على فلسفة تبديل ملائشيّات الحزب الحاكم المنتحلة أنّها أجهزة أمنيّة شرطيّة عسكريّة سودانيّة … للصناديق الإقتراعيّة) … أو (المبنيّة على فلسفة … أيّدناك ميّة الميّة … أيّدناك لرئاسة الجمهوريّة) … إلى آخر ما هنالك من فلسفات وفهلوانيّات وبهلوانيّات … الكيانات والكائنات الشموليّة السودانيّة … الحِربائيّة الإجراميّة الحراميّة الإباحيّة الإستباحيّة … التي أفحشت الثراء … وبالغت في الإفتراء … وأدمنت الإزدراء … وتجاوزت حدّ الإستعلاء … ولكنّها دمّرت … دولة الأجيال السودانيّة … ونسيت … أو جهلت … انّ الحساب ولد … وأنّ الأجيال السودانيّة … لن تستلم من الأنظمة الشموليّة … غير سودان ديمقراطي واحد … تعيش على أرضه كلّ الأجيال السودانيّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير خزينة سودانيّة واحدة … تُعاد إليها كلّ أموال الأجيال السودانيّة … من خزائن الشموليّات الحراميّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير بيع (الأصول) الشموليّة الحراميّة الفهلوانيّة … وإرجاع كلّ الأموال … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟
02- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ … كيان الخرّيجين السودانيّين … البادئ … بمستوى الشهادة السودانيّة … أو ما يعادلها … قادر على سدّ الفراغ الناتج عن فشل النخب السودانيّة … الذي أعلنته النخب المعنيّة … هذا ما فعله موسى هلال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الذين يحملون الشهادة السودانيّة … وتمويلهم وتدريبهم عسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
03- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ مجلس شيوخ القبائل والسلاطين والطرق الدينيّة … السماويّة وغير السماويّة … وكلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … قادر على سد الفراغ الناتج عن فشل النخب السوانيّة … الذي أدمنته النخب المعنيّة … عندما ألغت مجلس الشيوخ … من الحَوْكَمَة السودانيّة… هذا ما فعله موسى هلال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة الحقيقيّة … وتمويلهم وتدريبهم إداريّاً وعسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
04- واقع الحال السوداني … قد أثبت أنّ تغيير أنظمة الشموليّة العسكريّة البلاطجيّة التمكينيّة … عبر الغزو … من ليبيا … وإيريتريا … وإثيوبيا … والذراع الطويل … غير المتزامن مع الإنتفاضة الشعبيّة المسلّحة أمنجيّاً وشرطجيّاً وعسكريّاً … غير ممكن … ؟؟؟
05- إجتماع ممثلّي صحوة النابغة موسى هلال … مع ممثّلي الجبهة الثوريّة السودانيّة… المعنيّة باسترداد الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … وباسترجاع الأموال السودانيّة من سارقيها … وبتحرير دولة الأجيال السودانيّة … الأطلسانيّة الهويّة … من مختطفيها … ومقتسميها … يعني أنّ موسى هلال … لا يخوض معركة الديمقراطيّة الوحدويّة … ضدّ الشموليّة الإقتساميّة … وحده … إنّما يخوضها معه … الخرّيجون السودانيّون … والشيوخ والسلاطين ورجال الدين السودانيّون … ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … لكن إذا ما أراد بشير المؤسّسة العسكريّة السودانيّة المهنيّة … أن يحقن الدماء السودانيّة … فعليه أن يحل نظام مؤتمر الحركة الإخوانيّة الحراميّة … الشمولي الأونطجي الإستبدادي الإستباحي الإرهابي … ومن ثمّ يتفاوض … مع جبهة المعارضة السودانيّة … السلميّة والثوريّة … بقيادة النابغة موسى هلال … لأنّه يستطيع تمويل عمليّات النضال … من ذهب دولة الأجيال … المُستخرج بعقول وسواعد كلّ الأجيال … برغم أنف بشير مؤسّسة الإضمحلال … وبرغم حسبو فيلسوف الكيان الدجّال … وبرغم أنف حميدّتي الإنتحال … الفاقد التربوي المُتسلّق المُحتال … إلى آخر عباقرة الخبال وفلسفة الإحتلال والتزوير والتبديل والإنتحال … ولعب العيال … ؟؟؟
المُتَأهّبون
01- الصحوة القبائليّة العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة … التي يقودها ويموّلها … النابغة موسى هلال … خِرّيج وادي سيّدنا الثانويّة … بالذهب السوداني … وبالذهب الأفريقي … وبالماشية السودانيّة … والماشية الأفريقيّة … المحروسة بالبندقيّة القبائليّة … تختلف عن الصحوة الإسلاميّة … التي يقودها … الإمام المفكّر … السيّد الصادق المهدي … خريّج أكسفورد … وفيلسوف الجهاد المدني السلمي والديمقراطيّة السلميّة العبقريّة … في بلادٍ يعيش على ظهرها الهمباتة والربابيط والحراميّة … العنتريّون الذين يقوّضون الدساتير والقوانين العبقريّة … ويطيحون بالديمقراطيّات السلميّة العبقريّة … ثمّ يقيمون على أنقاضها … ديمقراطيّات الأنظمة الشموليّة العنتريّة … (المبنيّة على فلسفة تبديل ملائشيّات الحزب الحاكم المنتحلة أنّها أجهزة أمنيّة شرطيّة عسكريّة سودانيّة … للصناديق الإقتراعيّة) … أو (المبنيّة على فلسفة … أيّدناك ميّة الميّة … أيّدناك لرئاسة الجمهوريّة) … إلى آخر ما هنالك من فلسفات وفهلوانيّات وبهلوانيّات … الكيانات والكائنات الشموليّة السودانيّة … الحِربائيّة الإجراميّة الحراميّة الإباحيّة الإستباحيّة … التي أفحشت الثراء … وبالغت في الإفتراء … وأدمنت الإزدراء … وتجاوزت حدّ الإستعلاء … ولكنّها دمّرت … دولة الأجيال السودانيّة … ونسيت … أو جهلت … انّ الحساب ولد … وأنّ الأجيال السودانيّة … لن تستلم من الأنظمة الشموليّة … غير سودان ديمقراطي واحد … تعيش على أرضه كلّ الأجيال السودانيّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير خزينة سودانيّة واحدة … تُعاد إليها كلّ أموال الأجيال السودانيّة … من خزائن الشموليّات الحراميّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير بيع (الأصول) الشموليّة الحراميّة الفهلوانيّة … في داخل وفي خارج الدولة السودانيّة … ومن ثمّ إرجاع كلّ الأموال السودانيّة … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟
02- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ … كيان الخرّيجين السودانيّين … البادئ … بمستوى الشهادة السودانيّة … أو ما يعادلها … قادر على سدّ الفراغ الناتج عن فشل النخب السودانيّة … الذي أعلنته النخب المعنيّة … هذا ما فعله موسى هلال … على سبيل المثال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الذين يحملون الشهادة السودانيّة … وتمويلهم وتدريبهم عسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
03- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ مجلس شيوخ القبائل والسلاطين والطرق الدينيّة … السماويّة وغير السماويّة … وكلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … قادر على سد الفراغ الناتج عن فشل النخب السوانيّة … الذي أدمنته النخب المعنيّة … عندما ألغت مجلس الشيوخ … من الحَوْكَمَة السودانيّة… هذا ما فعله موسى هلال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة الحقيقيّة … وتمويلهم وتدريبهم إداريّاً وعسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
04- واقع الحال السوداني … قد أثبت أنّ تغيير أنظمة الشموليّة العسكريّة البلاطجيّة التمكينيّة … عبر الغزو … من ليبيا … وإيريتريا … وإثيوبيا … والذراع الطويل … غير المتزامن مع الإنتفاضة الشعبيّة المسلّحة أمنجيّاً وشرطجيّاً وعسكريّاً … غير ممكن … والجدير بالذكر … هنا … أنّ الإمام الهادي … عندما ضربته الشموليّة السودانيّة … بالطائرات المصريّة … في الجزيرة أبا … لم يكن لديه جيش وأجهزة أمنجيّة وشرطجيّة … ولم يكن لديه ذهب … لتمويل حروب ومعارك طيرانيّة … ؟؟؟
05- ما سبق ذكره … بالإضافة إلى اجتماع ممثلّي صحوة النابغة موسى هلال … مع ممثّلي الجبهة الثوريّة السودانيّة… المعنيّة باسترداد الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … وباسترجاع الأموال السودانيّة من سارقيها … وبتحرير دولة الأجيال السودانيّة … الأطلسانيّة الهويّة … من مختطفيها … ومقتسميها … يعني أنّ موسى هلال … لا يخوض معركة الديمقراطيّة الوحدويّة … ضدّ الشموليّة الإقتساميّة … وحده … إنّما يخوضها معه … الخرّيجون السودانيّون … والشيوخ والسلاطين ورجال الدين السودانيّون … والحركات التحرّريّة السودانيّة … ولسوف يحرّرون السودان … من براثن الحركة الإخوانيّة … والحركة الرفاقيّة … والفهلوانيّات الوسطانيّة … والبهلوانيّات الحِربائيّة … ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … لكن إذا ما أراد بشير المؤسّسة العسكريّة السودانيّة المهنيّة … أن يحقن الدماء السودانيّة … فعليه أن يحل نظام مؤتمر الحركة الإخوانيّة الحراميّة … الشمولي الأونطجي الإستبدادي الإستباحي الإرهابي … ومن ثمّ يتفاوض … مع الخرّيجين والمهنيّين السودانيّين … المدنيّين والعسكريّين … ومع جبهة المعارضة السودانيّة … السلميّة والثوريّة … التي ربّما يقودها كيان صحوة النابغة موسى هلال … لأنّه يستطيع تمويل عمليّات النضال … من ذهب دولة الأجيال … المُستخرج بعقول وسواعد كلّ الأجيال … برغم أنف بشير مؤسّسة الإضمحلال … وبرغم حسبو فيلسوف الكيان الدجّال … وبرغم أنف حميدّتي بتاع الإنتحال … الفاقد التربوي المُتسلّق المُحتال … وبرغم هيئة علماء كيان إخوان الضلال والإضلال … إلى آخر عباقرة الخبال وفلسفة الإحتلال والتزوير والتبديل والإنتحال … ولعب العيال … وخزعبلات وتيران وانتباهات الخال … ؟؟؟
التسوي بي ايدك يغلب اجاويدك
اساسا الاداهم السلاح منو وعشان شنووووو
يا ناس موسي هلال احسن ليكم تسلمو السلاح لان من اسم العملية الفجر الجديد اقرب الي اسماء العمليات العسكرية الامريكيا مثل عملية قتل بن لادن كان فجر … وسقوط طرابلس كان فجر … و في خبر في الراكوبة بقول (القائم بالاعمال الامريكي يجتمع بنائب الرئيس حول نزع السلاح) اليو السودان هو كلب الصيد الامريكي والحكومة مستعدد حرب ابادة جديد
ندعم موسى هلال قلبا وقالبا ونقول له الله معك ضد هذه العصابة الحاكمة انهم ناس فاسدين حاقدين وعنصريين اضربهم بيدٍ حديد ولا تغادر منهم احدا ان شاء الله حرامية الشريعة الى مزبلة التاريخ . فهم تحسبهم واحد ولكن قلوبهم شتى. اضرب الكيزان الوسخ حثالة البشر .
اخر مرحلة من مراحل تفتيت السودان يقودها المخدوع حسبو يا سيد حسبو حل الامورة بالهداوة مع هلال ولا تنفذوا مخطط عملاء اليهود في حكومتكم اصحوا وللاسف الشديد من ينفذ اجندة التفتيت من اباء البلد وفي البلد يتسغلوا فيه ابناء المنطقة المعينة
كل القبائل والعمد والمشائخ في كردفان شمال وجنوب وكثير من القبائل في دار فور سلمت سلاحها طوعا. فلماذا فقط موسى هلال الدولة السودانية كلكم تعرفون ذلك حاربت كل المارقين عن القانون وموسى هلال واحد منهم تقوى بمال الدولة وسلاحها وفي قفلة منه تصور له انه سينتصر عليها علما أن لم يكن كل أهل دارفور فإن كثير منهم مع الدولة في هذا الشأن الذي يمس أمن وطمأنينه الناس في دارفور وباقي أنحاء السودان .
فليعلم موسى هلال فإن الدولة ستقضي عليه مهما كلفها. لأن نفس الوضع القائم مع هلال كان قد حدث مع عقار وقال في جيشين كل واحد بعاين للثاني يعني جيش الحركة في النيل الأزرق وعندما حمى الوطيس في أقل من إسبوع أختفى ذلك الجيش الذي كان يحمر للجيش الكبير وفي مثل هذه الحالات معروف أن المواطنين سوف ينحازون الى الدولة ومن ثم يتم نتف ريش موسى هلال وللتشفى منه فإن القوة المهاجمة لن تترك لهلال حتى سكين يقطع بيها البصل كفاية عبط ومجاملات أكثر من اللازم .
اللهم اجعل كيدهم بينهم وفى نحورهم اللهم اهلك عصابات المتامر الواطى اللاوطنى كلاب الالغاز المتاسلمين تجار الدين بايدى المجرم موسى هلال واهلك موسى هلال بايدى المجرم الفريق اركان حرب **حميرتى** وكلابه واهلك عصابات البشكير بيد موسى هلال وعصاباته ياااااااااااااارب
تأكد تماما بأن قوة الفجر الجديد ال 10 آلاف جندي وال 400 سيارة دفع رباعي بعد أن تصل بقرب من كتم، سيتم التنسيق بينها وقوات الصحوة الثورية… وستتوجه القوتين بعد اندماجهما الى قوات الدعم السريع المنتشرة في مناطق متخلفة من ولايات السودان، سيتوجهون جميعا صوب العاصمة الخرطوم، تحت غطاء جوي بصواريخ توم هوك الأمريمية، لمهاجمة وكر الشر وإلقاء القبض على المشير البشير والصادق المهدي والميرغني واتباعهم…
هيعع عيال رزيق تراب الهين .. أحيانا يأتيك شعور بأن هؤلاء البدو هلال وحميدتي لديهم عقول عسكرية تضاهي خريجي سان هيرس
اولا اتحدى من كتب باسم خيري حسن حيري ان يكتب اسمه الحقيقي والمنطقه التي ينتمي لها اجزم بان لا صله له بالشماليع ولا بنهر النيل او الاوسط او كردغان
هو من الزين يحملون الحقد والعنصريه لكل اولاد البحر
لوجبت سالت محسي عن القطران شنو مابيعرفوا ليك يا خيري التايواني
اها خلاص الجماعة قاموا فوق بعض
كيدهم في نحرهم
يحملون بذور فنائهم
رحم الله الأستاذ محمود محمد طه
ينبغي على الدولة أن ترجم شيطان التمرد في دارفور وأن تقع على مجرم الحرب – التشادي – موسى هلال – بكل ثقلها العسكري والأمني.
وأمام كل مرتزقة النيجر ومالي وتشاد , يجب سلخ جلد هذا المرتزق (نسيب إدريس دبي ) وهو حي يتنفس ثم رمي جلده طعاماً للذئاب ثم قطع رأسه وتعليقه على صليب خشب كبير تحت كومة حطب كبيرة ثم صب القطران المغلي على جثته العارية ثم حرقها ودفن ماتبقى منها تحت سفح الرجّاف.
لا ترحموا هذا الزنيم الدخيل على السودان.
خلاص ….إن القيامة تقوم
سيناريو لتصفية عرب دارفور بالتدريج..نظرا لانتهاء مهمتهم..والدور عاجلا ام آجلا سياتي على حميدتي ومليشياته ايضا..
01- الصحوة القبائليّة العسكريّة … التي يقودها ويموّلها … النابغة موسى هلال … خِرّيج وادي سيّدنا الثانويّة … بالذهب السوداني … وبالذهب الأفريقي … وبالماشية السودانيّة … والماشية الأفريقيّة … المحروسة بالبندقيّة القبائليّة … تختلف عن الصحوة الإسلاميّة … التي يقودها … الإمام المفكّر … السيّد الصادق المهدي … خريّج أكسفورد … وفيلسوف الجهاد المدني السلمي والديمقراطيّة السلميّة العبقريّة … في بلد يعيش على ظهرها الهمباتة والربابيط والحراميّة … العنتريّون الذين يقوّضون الدساتير والقوانين العبقريّة … ويطيحون بالديمقراطيّات السلميّة العبقريّة … ثمّ يقيمون على أنقاضها … ديمقراطيّات الأنظمة الشموليّة العنتريّة … (المبنيّة على فلسفة تبديل ملائشيّات الحزب الحاكم المنتحلة أنّها أجهزة أمنيّة شرطيّة عسكريّة سودانيّة … للصناديق الإقتراعيّة) … أو (المبنيّة على فلسفة … أيّدناك ميّة الميّة … أيّدناك لرئاسة الجمهوريّة) … إلى آخر ما هنالك من فلسفات وفهلوانيّات وبهلوانيّات … الكيانات والكائنات الشموليّة السودانيّة … الحِربائيّة الإجراميّة الحراميّة الإباحيّة الإستباحيّة … التي أفحشت الثراء … وبالغت في الإفتراء … وأدمنت الإزدراء … وتجاوزت حدّ الإستعلاء … ولكنّها دمّرت … دولة الأجيال السودانيّة … ونسيت … أو جهلت … انّ الحساب ولد … وأنّ الأجيال السودانيّة … لن تستلم من الأنظمة الشموليّة … غير سودان ديمقراطي واحد … تعيش على أرضه كلّ الأجيال السودانيّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير خزينة سودانيّة واحدة … تُعاد إليها كلّ أموال الأجيال السودانيّة … من خزائن الشموليّات الحراميّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير بيع (الأصول) الشموليّة الحراميّة الفهلوانيّة … وإرجاع كلّ الأموال … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟
02- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ … كيان الخرّيجين السودانيّين … البادئ … بمستوى الشهادة السودانيّة … أو ما يعادلها … قادر على سدّ الفراغ الناتج عن فشل النخب السودانيّة … الذي أعلنته النخب المعنيّة … هذا ما فعله موسى هلال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الذين يحملون الشهادة السودانيّة … وتمويلهم وتدريبهم عسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
03- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ مجلس شيوخ القبائل والسلاطين والطرق الدينيّة … السماويّة وغير السماويّة … وكلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … قادر على سد الفراغ الناتج عن فشل النخب السوانيّة … الذي أدمنته النخب المعنيّة … عندما ألغت مجلس الشيوخ … من الحَوْكَمَة السودانيّة… هذا ما فعله موسى هلال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة الحقيقيّة … وتمويلهم وتدريبهم إداريّاً وعسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
04- واقع الحال السوداني … قد أثبت أنّ تغيير أنظمة الشموليّة العسكريّة البلاطجيّة التمكينيّة … عبر الغزو … من ليبيا … وإيريتريا … وإثيوبيا … والذراع الطويل … غير المتزامن مع الإنتفاضة الشعبيّة المسلّحة أمنجيّاً وشرطجيّاً وعسكريّاً … غير ممكن … ؟؟؟
05- إجتماع ممثلّي صحوة النابغة موسى هلال … مع ممثّلي الجبهة الثوريّة السودانيّة… المعنيّة باسترداد الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … وباسترجاع الأموال السودانيّة من سارقيها … وبتحرير دولة الأجيال السودانيّة … الأطلسانيّة الهويّة … من مختطفيها … ومقتسميها … يعني أنّ موسى هلال … لا يخوض معركة الديمقراطيّة الوحدويّة … ضدّ الشموليّة الإقتساميّة … وحده … إنّما يخوضها معه … الخرّيجون السودانيّون … والشيوخ والسلاطين ورجال الدين السودانيّون … ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … لكن إذا ما أراد بشير المؤسّسة العسكريّة السودانيّة المهنيّة … أن يحقن الدماء السودانيّة … فعليه أن يحل نظام مؤتمر الحركة الإخوانيّة الحراميّة … الشمولي الأونطجي الإستبدادي الإستباحي الإرهابي … ومن ثمّ يتفاوض … مع جبهة المعارضة السودانيّة … السلميّة والثوريّة … بقيادة النابغة موسى هلال … لأنّه يستطيع تمويل عمليّات النضال … من ذهب دولة الأجيال … المُستخرج بعقول وسواعد كلّ الأجيال … برغم أنف بشير مؤسّسة الإضمحلال … وبرغم حسبو فيلسوف الكيان الدجّال … وبرغم أنف حميدّتي الإنتحال … الفاقد التربوي المُتسلّق المُحتال … إلى آخر عباقرة الخبال وفلسفة الإحتلال والتزوير والتبديل والإنتحال … ولعب العيال … ؟؟؟
المُتَأهّبون
01- الصحوة القبائليّة العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة … التي يقودها ويموّلها … النابغة موسى هلال … خِرّيج وادي سيّدنا الثانويّة … بالذهب السوداني … وبالذهب الأفريقي … وبالماشية السودانيّة … والماشية الأفريقيّة … المحروسة بالبندقيّة القبائليّة … تختلف عن الصحوة الإسلاميّة … التي يقودها … الإمام المفكّر … السيّد الصادق المهدي … خريّج أكسفورد … وفيلسوف الجهاد المدني السلمي والديمقراطيّة السلميّة العبقريّة … في بلادٍ يعيش على ظهرها الهمباتة والربابيط والحراميّة … العنتريّون الذين يقوّضون الدساتير والقوانين العبقريّة … ويطيحون بالديمقراطيّات السلميّة العبقريّة … ثمّ يقيمون على أنقاضها … ديمقراطيّات الأنظمة الشموليّة العنتريّة … (المبنيّة على فلسفة تبديل ملائشيّات الحزب الحاكم المنتحلة أنّها أجهزة أمنيّة شرطيّة عسكريّة سودانيّة … للصناديق الإقتراعيّة) … أو (المبنيّة على فلسفة … أيّدناك ميّة الميّة … أيّدناك لرئاسة الجمهوريّة) … إلى آخر ما هنالك من فلسفات وفهلوانيّات وبهلوانيّات … الكيانات والكائنات الشموليّة السودانيّة … الحِربائيّة الإجراميّة الحراميّة الإباحيّة الإستباحيّة … التي أفحشت الثراء … وبالغت في الإفتراء … وأدمنت الإزدراء … وتجاوزت حدّ الإستعلاء … ولكنّها دمّرت … دولة الأجيال السودانيّة … ونسيت … أو جهلت … انّ الحساب ولد … وأنّ الأجيال السودانيّة … لن تستلم من الأنظمة الشموليّة … غير سودان ديمقراطي واحد … تعيش على أرضه كلّ الأجيال السودانيّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير خزينة سودانيّة واحدة … تُعاد إليها كلّ أموال الأجيال السودانيّة … من خزائن الشموليّات الحراميّة … ولن تقبل من الأنظمة الشموليّة … غير بيع (الأصول) الشموليّة الحراميّة الفهلوانيّة … في داخل وفي خارج الدولة السودانيّة … ومن ثمّ إرجاع كلّ الأموال السودانيّة … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟
02- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ … كيان الخرّيجين السودانيّين … البادئ … بمستوى الشهادة السودانيّة … أو ما يعادلها … قادر على سدّ الفراغ الناتج عن فشل النخب السودانيّة … الذي أعلنته النخب المعنيّة … هذا ما فعله موسى هلال … على سبيل المثال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الذين يحملون الشهادة السودانيّة … وتمويلهم وتدريبهم عسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
03- واقع الحال السوداني … يقول بأنّ مجلس شيوخ القبائل والسلاطين والطرق الدينيّة … السماويّة وغير السماويّة … وكلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … قادر على سد الفراغ الناتج عن فشل النخب السوانيّة … الذي أدمنته النخب المعنيّة … عندما ألغت مجلس الشيوخ … من الحَوْكَمَة السودانيّة… هذا ما فعله موسى هلال … ولسوف يكون مجدياً … إذا ما أفلح في استقطاب كلّ الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة الحقيقيّة … وتمويلهم وتدريبهم إداريّاً وعسكريّاً … وتنقيبيّاً … إلى أن يحدثوا التغييرات السياسيّة … المعنيّة بحماية القانون والدستور والديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة العبقريّة … والنهضة السودانيّة الجدوائيّة … لكلّ أجيال السودانيّين … ؟؟؟
04- واقع الحال السوداني … قد أثبت أنّ تغيير أنظمة الشموليّة العسكريّة البلاطجيّة التمكينيّة … عبر الغزو … من ليبيا … وإيريتريا … وإثيوبيا … والذراع الطويل … غير المتزامن مع الإنتفاضة الشعبيّة المسلّحة أمنجيّاً وشرطجيّاً وعسكريّاً … غير ممكن … والجدير بالذكر … هنا … أنّ الإمام الهادي … عندما ضربته الشموليّة السودانيّة … بالطائرات المصريّة … في الجزيرة أبا … لم يكن لديه جيش وأجهزة أمنجيّة وشرطجيّة … ولم يكن لديه ذهب … لتمويل حروب ومعارك طيرانيّة … ؟؟؟
05- ما سبق ذكره … بالإضافة إلى اجتماع ممثلّي صحوة النابغة موسى هلال … مع ممثّلي الجبهة الثوريّة السودانيّة… المعنيّة باسترداد الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … وباسترجاع الأموال السودانيّة من سارقيها … وبتحرير دولة الأجيال السودانيّة … الأطلسانيّة الهويّة … من مختطفيها … ومقتسميها … يعني أنّ موسى هلال … لا يخوض معركة الديمقراطيّة الوحدويّة … ضدّ الشموليّة الإقتساميّة … وحده … إنّما يخوضها معه … الخرّيجون السودانيّون … والشيوخ والسلاطين ورجال الدين السودانيّون … والحركات التحرّريّة السودانيّة … ولسوف يحرّرون السودان … من براثن الحركة الإخوانيّة … والحركة الرفاقيّة … والفهلوانيّات الوسطانيّة … والبهلوانيّات الحِربائيّة … ؟؟؟
06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … لكن إذا ما أراد بشير المؤسّسة العسكريّة السودانيّة المهنيّة … أن يحقن الدماء السودانيّة … فعليه أن يحل نظام مؤتمر الحركة الإخوانيّة الحراميّة … الشمولي الأونطجي الإستبدادي الإستباحي الإرهابي … ومن ثمّ يتفاوض … مع الخرّيجين والمهنيّين السودانيّين … المدنيّين والعسكريّين … ومع جبهة المعارضة السودانيّة … السلميّة والثوريّة … التي ربّما يقودها كيان صحوة النابغة موسى هلال … لأنّه يستطيع تمويل عمليّات النضال … من ذهب دولة الأجيال … المُستخرج بعقول وسواعد كلّ الأجيال … برغم أنف بشير مؤسّسة الإضمحلال … وبرغم حسبو فيلسوف الكيان الدجّال … وبرغم أنف حميدّتي بتاع الإنتحال … الفاقد التربوي المُتسلّق المُحتال … وبرغم هيئة علماء كيان إخوان الضلال والإضلال … إلى آخر عباقرة الخبال وفلسفة الإحتلال والتزوير والتبديل والإنتحال … ولعب العيال … وخزعبلات وتيران وانتباهات الخال … ؟؟؟
التسوي بي ايدك يغلب اجاويدك
اساسا الاداهم السلاح منو وعشان شنووووو
يا ناس موسي هلال احسن ليكم تسلمو السلاح لان من اسم العملية الفجر الجديد اقرب الي اسماء العمليات العسكرية الامريكيا مثل عملية قتل بن لادن كان فجر … وسقوط طرابلس كان فجر … و في خبر في الراكوبة بقول (القائم بالاعمال الامريكي يجتمع بنائب الرئيس حول نزع السلاح) اليو السودان هو كلب الصيد الامريكي والحكومة مستعدد حرب ابادة جديد
ندعم موسى هلال قلبا وقالبا ونقول له الله معك ضد هذه العصابة الحاكمة انهم ناس فاسدين حاقدين وعنصريين اضربهم بيدٍ حديد ولا تغادر منهم احدا ان شاء الله حرامية الشريعة الى مزبلة التاريخ . فهم تحسبهم واحد ولكن قلوبهم شتى. اضرب الكيزان الوسخ حثالة البشر .
اخر مرحلة من مراحل تفتيت السودان يقودها المخدوع حسبو يا سيد حسبو حل الامورة بالهداوة مع هلال ولا تنفذوا مخطط عملاء اليهود في حكومتكم اصحوا وللاسف الشديد من ينفذ اجندة التفتيت من اباء البلد وفي البلد يتسغلوا فيه ابناء المنطقة المعينة
كل القبائل والعمد والمشائخ في كردفان شمال وجنوب وكثير من القبائل في دار فور سلمت سلاحها طوعا. فلماذا فقط موسى هلال الدولة السودانية كلكم تعرفون ذلك حاربت كل المارقين عن القانون وموسى هلال واحد منهم تقوى بمال الدولة وسلاحها وفي قفلة منه تصور له انه سينتصر عليها علما أن لم يكن كل أهل دارفور فإن كثير منهم مع الدولة في هذا الشأن الذي يمس أمن وطمأنينه الناس في دارفور وباقي أنحاء السودان .
فليعلم موسى هلال فإن الدولة ستقضي عليه مهما كلفها. لأن نفس الوضع القائم مع هلال كان قد حدث مع عقار وقال في جيشين كل واحد بعاين للثاني يعني جيش الحركة في النيل الأزرق وعندما حمى الوطيس في أقل من إسبوع أختفى ذلك الجيش الذي كان يحمر للجيش الكبير وفي مثل هذه الحالات معروف أن المواطنين سوف ينحازون الى الدولة ومن ثم يتم نتف ريش موسى هلال وللتشفى منه فإن القوة المهاجمة لن تترك لهلال حتى سكين يقطع بيها البصل كفاية عبط ومجاملات أكثر من اللازم .
اللهم اجعل كيدهم بينهم وفى نحورهم اللهم اهلك عصابات المتامر الواطى اللاوطنى كلاب الالغاز المتاسلمين تجار الدين بايدى المجرم موسى هلال واهلك موسى هلال بايدى المجرم الفريق اركان حرب **حميرتى** وكلابه واهلك عصابات البشكير بيد موسى هلال وعصاباته ياااااااااااااارب
تأكد تماما بأن قوة الفجر الجديد ال 10 آلاف جندي وال 400 سيارة دفع رباعي بعد أن تصل بقرب من كتم، سيتم التنسيق بينها وقوات الصحوة الثورية… وستتوجه القوتين بعد اندماجهما الى قوات الدعم السريع المنتشرة في مناطق متخلفة من ولايات السودان، سيتوجهون جميعا صوب العاصمة الخرطوم، تحت غطاء جوي بصواريخ توم هوك الأمريمية، لمهاجمة وكر الشر وإلقاء القبض على المشير البشير والصادق المهدي والميرغني واتباعهم…
هيعع عيال رزيق تراب الهين .. أحيانا يأتيك شعور بأن هؤلاء البدو هلال وحميدتي لديهم عقول عسكرية تضاهي خريجي سان هيرس
اولا اتحدى من كتب باسم خيري حسن حيري ان يكتب اسمه الحقيقي والمنطقه التي ينتمي لها اجزم بان لا صله له بالشماليع ولا بنهر النيل او الاوسط او كردغان
هو من الزين يحملون الحقد والعنصريه لكل اولاد البحر
لوجبت سالت محسي عن القطران شنو مابيعرفوا ليك يا خيري التايواني
اها خلاص الجماعة قاموا فوق بعض
كيدهم في نحرهم
يحملون بذور فنائهم
رحم الله الأستاذ محمود محمد طه