السفير نجيب الخير يكتب عن دبلوماسية الكيزان: إنهم قوم بطبعهم وطبع فكرهم خارجون عن الشائع المألوف!!
كدبلوماسي مهني، تدرّج في درجات السلم الوظيفي الدبلوماسي من عتبته الأولي، وكشخص وفقني الله ان اجتاز الاختبارات المؤهلة للالتحاق بالسلك الدبلوماسي على راس الدفعة التي التحقت به في العام ١٩٧٧، وأكرمني الله ان أجيد التخاطب والكتابة بكل من اللغة العربية، والإنجليزية، والفرنسية، وان تكون العلوم السياسية أحد مواد تخرجي من جامعة الخرطوم، وان أكون ضمن الذين أنعم عليه الاسلاميون بشرف الصالح العام منذ بواكير تسلطهم. أعترف بأن ما حدث من فعل مشين في نيويورك أكثر من مرة لم يكن محل استغراب أو مفاجأة لي. فمعرفتي بهم كدبلوماسي عمل معهم وكوزير دولة بالخارجية بعد اتفاق جبوتي ٩٩، وكسفير للسودان بالاتحاد الأوربي لاحقا، قوت من قناعتي بأن الإسلاميين بطبعهم وطبع فكرهم لا يصلحون للمهنة الدبلوماسية لأنهم ليس فقط لايمتلكون الأهلية لممارسة المهنة ولكن لأنهم بطبعهم وطبع فكرهم خارجون عن الشائع المألوف.
من ضمن ما أذكره وأنا سفير ببروكسل، أرسل علي عثمان محمد طه إبن أخيه “حمدي حسب الرسول محمد طه” دبلوماسياً للبعثة ببروكسل بدرجة سكرتير اول وهو خريج جامعة بيروت العربية فرع الاسكندرية وهو ذو علاقة محدودة بأي لغة أوروبية أو بأساسيات العمل الدبلوماسي.
نقلت لوكيل الوزارة في ذلك الوقت الكادر الاسلامي النافذ د. “مطرف صديق” والسفير الحالي ببروكسل، من منطلق معرفتي بمتطلبات منطقة التمثيل ان مثل هذا الدبلوماسي اصلح له وللوزارة ان يعمل في بعثة دبلوماسية لا تحتاج لأي لغة أوروبية. ولكن يبدو ان إرساله لبروكسل كان أصلاً لكي تتعالج هناك شقيقته التي كانت مصابة بالسرطان، وقدر الله ان تموت هناك أثناء تلقيها للعلاج، وان يبقي شقيقها في البعثة، وان يترقي خلال ثلاث سنوات لدرجة السفير، وهو الآن سفيرا للسودان في اليونان، وان أعاقب أنا علي نصحي بنقله لسفارة تتسق وقدراته بالإحالة مرة اخري للصالح العام.
أكتب هذه القصة لاقول ان هذا هو طبعهم وطبع فكرهم ودائما ما يغلب الطبع التطبع.
السفير نجيب الخير عبدالوهاب
(فيسبوك)
صدقت يانجيب. الغدر والخيانه والكذب هي سماتهم لعنه الله عليهم وحسبي الله ونعم الوكيل
يا أخ نجيب شكرا على الصراحة المـاخرة دي، زملاؤك من الدبلوماسيين المحترفين لخصوها في كلمتين (دبلوماسي كارير أي مهني محترف ومختص ودبلوماسيين كرور يعني وسخ جابتو الانقاذ).
نجيب يلعب لصالح ورقه
لماذا لم يعغادر المنصب مع مبارك الفاضل وظل وزيرا وسفيرا
سلم لي علي المبادئ والأخلاقيات بتعرفوا جعار بعض
ياسبحان الله – حتي نجيب الخير عاد يتكلم ؟
اليس هو ذات نجيب الخير الذي كان اليد اليمني لمبارك ايام التجمع بالقاهرة ؟
أليس هو ترك التجمع وهرول الي الكيزان للمصالحة مع مبارك ؟
أليس هو من إستمرأ الاستمرار مع الكيزان وغادر جزب الامة لأنه كإنتهازي تمت ترقيته الي وزير دولة ؟
أليس هو من سجل سابقة الوزير الذي يقبل بالتخفيض الوظيفي من وزير الي سفير من أجل حفنة دولارات ؟
أليس هو من صار مصطفي شحاتين يضرب به المثل عندما يسأله الناس كيف قبل التعيين كسفير بعد أن كان وزيرا للخارجية فيقول لمن سأله ( لماذا لم تسألوا هذا السؤال للمعارض نجيب الخير ؟)
أليس هو من يقول في هذا المقال بأن الكيزان رموه الي مزبلة التأريخ بعد أن قضوا وطرهم منه ؟
أليس هو من كان يروج بأنه قرر ترك منصبه كسفير في بروكسل طائعا مختارا لاعتراضه علي سياسات الكيزان لكنه اليوم يعترف فيقول مانصه ( وان أعاقب أنا علي نصحي بنقله لسفارة تتسق وقدراته بالإحالة مرة اخري للصالح العام.)
يانجيب الخير الي متي تتسلق وتسقط ثم تقوم ثانية لتتسلق فتسقط ثم تفرفر وتنوح وتلطم الخدود ؟
يانجيب الخير – أسكت فقد نسيناك فلا تذكرنا بهذا الاسم
صدقت فى كل ما قلته عن الكيزان من عفن وقد سبق أن رويت لنا حادثة قريب على عثمان فى بروكسل و مضايقته لكم حتى تم طردكم و الإبقاء عليه
(وتيب) يا حبيب طالما انك تدرى بأن الكيزان بهذا المستوى من العفن و الشذوذ الجنسى و الأخلاقى الخلاك انت و مبارك الفاضل من لف لكم تننشقوا عن حزب الأمة و تنضموا لهؤلاء (المافنين) شنو ؟
بسيطة يانجيب الخير احمد الله انهم تركوك تعمل معهم لاكثر من عشرة سنوات كشوفات الصالح العام فصلت عشرات الالاف في عام الانقاذ الاول شيخ كنيش ياجي شاكر زين عمر عبود بشري الفاضل وبعدين والله يانجيب انا كنت موظف خلاق وموهوب حبسوني في بيوت اشباحهم وجلدوني وطردوني ومن يومها انوم بحبوب الفاليوم احمد الله ان اعطاك منهم رزقا وتصدق علي ان عندك مال
صدقت يا سيادة السفير,الان هم بصدد ارتكاب اكبر جريمة في حق السودان و الدبلوماسية ,حيث انهم يعكفون على تعين اكثر من مئتين من كوادرهم في وظائف كبيرة و حساسة تم الاعلان عنها عبر ما يسمى بمفوضية الاختيار للخدمة العامة و هي وظائف سكرتيرين اوائل و مستشارين بالخارجية السودانية (خبرات) ينبغي ان تتضافر الجهود لافشال هزه الجريمة في حق السودان
يا نجيب ماتنسي ذولك المبارك الذي انضم اليهم ان طبعه خارج عن الشائع والمألوف
ليس لديه فكر سوي التسلق ومن اين تؤكل الكتف مصلحجي يبيع كل شي في سبيل المال
دا اسمه المختصر المفيد.. كلام دبلوماسي جدا.. مع احترامي لك يا استاذ نجيب. كلمة “دبلوماسي” دي بقيت لما اسمعها شعرة جلدي “بتكلب”.. تكلب بالتاء..!!!؟؟؟.. الله لا جاب عقابكم آآلكيزان…
من لايعرف النجيب الخيرهذا هو النجيب الخير, التحق في السبيعنات بوكالة السودان للأنباء ثم وزارة الخارجية حيث عين سكرتيرا ثالثا وكان اخر منصب يشغله مستشارا في سفارة السودان باثيوبيا, ثم اطيح به في الصالح العام فلجأ الي القاهرة ملتحقا بالتجمع الوطني الديمقراطي وانضم الي حزب الأمة وفي الصراع بين الصادق المهدي وابن عمه مبارك وقف في صف مبارك ضد الصادق المهدي فأعادته الي الخارجية ثم سفيرا للنظام في الإتحاد الأوربي في بروكسل, وبعد ان استنفد اغراضه وإكتشاف عورته ,اطيح به ليحل محله مصطفي شحاذين, المدهش انه بعد ان شبع من اكل السحت وغاص في وسخ الإنقاذ حتي اذنية جاي اليوم يتحدث عن طبيعة الكيزان وفكرهم , ياخي قوم بول
نجيب الخير
رجل انتهازي بمعنى
الكلمة
لابع في المعارضة
و رجع إلى أحضان السلطة
في اقرب فرصة
و موضوعه اعلاه نصه بوبار
انا شاطر و بعرف لغات
لو التأمين كده رجعت ليهم ليه ككيزان
رحم الله الترابي و هو ينعت تلميذه علي عثمان بأكل لحم الاسود و موز القرود .. و الطبع غلاب .
و لعلي عثمان ابن اخت آخر باسم فيصل عبد العظيم سالم محمد طه تم تعيينه في الخارجية كدبلوماسي. وكما قلنا من قبل دقي يا مزيقة اولاد العربجية والغفراء أصبحول دبلوماسيين
وبعد كل ما قام به من دمار وتدمير للبلاد والعباد، لو في واحد نصح لبقية زبانية حزب المؤتمر الوطني إنو البشير يجب تقديمه لمحكمة عسكرية بدل ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية لأحالوا ذاك الناصح – مش البشير – إلى محكمة عسكرية مش للصالح العام فقط وكذلك يفعل كيزان البشير: أسرق فتترقى واعمل عملاً يرضي الله أو قدم المشورة العاقلة والرأي السديد فيحيلوك للصالح العام، هذا إن لم تركب سيارتك يوماً فيطرشق اللستك في سرعة معينة وتجد نفسك في الآخرة كما حدث مع محمد سيد حاج، فتحي خليل، مجذوب الخليفة، والقائمة تطول!
وحاتكم كنت انوي ان احكي لكم عن نجيب الشر لكن ما قصرتو…
الان يبحث له عن مكان ما…
امشي حفيان با تافه قي ازقة اركويت..فقد بعن نفسك..
الملاحظ في معظم رجال الانقاذ الكذوب أن يبدأ المطرود من عزوتهم بعد أن صار كرتآ محروقآ بهدم المعبد و نشر غسيلهم القذر دون حياء كأنه لم يكن مشاركآ يومآ ما في التمرغ في بركتهم الآسنة .
لقد كانوا الكيزان يحلمون أن يحكموا السودان منذ زمن بعيد ولكن كانت الحكومات انذاك والشعب دائما لهم بالمرصاد وقد ترشح رئيسهم الترابي في الانتخابات عدة مرات ولم يفوز مرة واحدة لكراهية الشعب فيهم وكان يتمني أن يفوز لكي يدخل الجمعية التأسيسية التي انذاك كانت بمثابة البرلمان ولكن لم يتم ذلك وقد دخل الجمعية منهم انذاك ظله وذيله وتلميذه علي عثمان الذي كان زعيم المعارضة فتسبب بارائه المتعفنة التى مأخوذة من زعيمهم في ربكات في الجمعية التأسيسية مما أخر في المسيرة وبعدها جاء عهد النميري بانقلاب علي الديمقراطية ودخلوا معه في الحكم الذي منعهم منه الشعب عن طريق الدمقراطية بواسطة الانتخابات الحرة . عملوا مع النميري بواسطة القوة وبواسطة الانقلاب وليس بالدمقراطية والشعب . وبعد جاءت الديمراطية ولم يجدوا شيئا لكراهية الشعب فيهم الي أن جاء ععر البشير بانقلابة الكيزاني المشئوم علي الديمقراطية حيث أول من قاموا بتقديم شلتهم شلة النفاق لحكومة الانقلاب , هذا الحلم الذي لم يجدوه في حكومة الديمقراطية فجابهم عمر البشير بطريق الكلاشنكوف ليحكموا وهو أصبح أنذاك كالدمية هم الذين يحركونها , لقد ادخلت سياستهم العوراء انذاك السودان في ظلام دامس كأنهم جاءوا لينتقموا من هذا الشعب السوداني الذي لم يعطيهم صوته في النتخابات . من الذي جعلنا في الدول الراعية للارهاب ؟ من الذي تسبب في فرض العقوبات الأمريكية علي السودان ؟ طبعا هم بسياساتهم الارتجالية وعداوتهم للدول وأمريكا وأخيرا ركعوا لأمريكا . هؤلاء الكيزان سوف لا يفرطوا في الحكم لأنهم وجدوه بصعوبة وهدفهم تحطيم السودان وفعلا السودان اذا استمروا سوف يتحطم لقد جاءوا للحكم كانتقاميين من الشعب الذي كرههم وكره اسمهم وقد كان فسادهم علنا لا يكترسون الي متي سيظلون هؤلاء أخوان الشيطان .
صدقت يانجيب. الغدر والخيانه والكذب هي سماتهم لعنه الله عليهم وحسبي الله ونعم الوكيل
يا أخ نجيب شكرا على الصراحة المـاخرة دي، زملاؤك من الدبلوماسيين المحترفين لخصوها في كلمتين (دبلوماسي كارير أي مهني محترف ومختص ودبلوماسيين كرور يعني وسخ جابتو الانقاذ).
نجيب يلعب لصالح ورقه
لماذا لم يعغادر المنصب مع مبارك الفاضل وظل وزيرا وسفيرا
سلم لي علي المبادئ والأخلاقيات بتعرفوا جعار بعض
ياسبحان الله – حتي نجيب الخير عاد يتكلم ؟
اليس هو ذات نجيب الخير الذي كان اليد اليمني لمبارك ايام التجمع بالقاهرة ؟
أليس هو ترك التجمع وهرول الي الكيزان للمصالحة مع مبارك ؟
أليس هو من إستمرأ الاستمرار مع الكيزان وغادر جزب الامة لأنه كإنتهازي تمت ترقيته الي وزير دولة ؟
أليس هو من سجل سابقة الوزير الذي يقبل بالتخفيض الوظيفي من وزير الي سفير من أجل حفنة دولارات ؟
أليس هو من صار مصطفي شحاتين يضرب به المثل عندما يسأله الناس كيف قبل التعيين كسفير بعد أن كان وزيرا للخارجية فيقول لمن سأله ( لماذا لم تسألوا هذا السؤال للمعارض نجيب الخير ؟)
أليس هو من يقول في هذا المقال بأن الكيزان رموه الي مزبلة التأريخ بعد أن قضوا وطرهم منه ؟
أليس هو من كان يروج بأنه قرر ترك منصبه كسفير في بروكسل طائعا مختارا لاعتراضه علي سياسات الكيزان لكنه اليوم يعترف فيقول مانصه ( وان أعاقب أنا علي نصحي بنقله لسفارة تتسق وقدراته بالإحالة مرة اخري للصالح العام.)
يانجيب الخير الي متي تتسلق وتسقط ثم تقوم ثانية لتتسلق فتسقط ثم تفرفر وتنوح وتلطم الخدود ؟
يانجيب الخير – أسكت فقد نسيناك فلا تذكرنا بهذا الاسم
صدقت فى كل ما قلته عن الكيزان من عفن وقد سبق أن رويت لنا حادثة قريب على عثمان فى بروكسل و مضايقته لكم حتى تم طردكم و الإبقاء عليه
(وتيب) يا حبيب طالما انك تدرى بأن الكيزان بهذا المستوى من العفن و الشذوذ الجنسى و الأخلاقى الخلاك انت و مبارك الفاضل من لف لكم تننشقوا عن حزب الأمة و تنضموا لهؤلاء (المافنين) شنو ؟
بسيطة يانجيب الخير احمد الله انهم تركوك تعمل معهم لاكثر من عشرة سنوات كشوفات الصالح العام فصلت عشرات الالاف في عام الانقاذ الاول شيخ كنيش ياجي شاكر زين عمر عبود بشري الفاضل وبعدين والله يانجيب انا كنت موظف خلاق وموهوب حبسوني في بيوت اشباحهم وجلدوني وطردوني ومن يومها انوم بحبوب الفاليوم احمد الله ان اعطاك منهم رزقا وتصدق علي ان عندك مال
صدقت يا سيادة السفير,الان هم بصدد ارتكاب اكبر جريمة في حق السودان و الدبلوماسية ,حيث انهم يعكفون على تعين اكثر من مئتين من كوادرهم في وظائف كبيرة و حساسة تم الاعلان عنها عبر ما يسمى بمفوضية الاختيار للخدمة العامة و هي وظائف سكرتيرين اوائل و مستشارين بالخارجية السودانية (خبرات) ينبغي ان تتضافر الجهود لافشال هزه الجريمة في حق السودان
يا نجيب ماتنسي ذولك المبارك الذي انضم اليهم ان طبعه خارج عن الشائع والمألوف
ليس لديه فكر سوي التسلق ومن اين تؤكل الكتف مصلحجي يبيع كل شي في سبيل المال
دا اسمه المختصر المفيد.. كلام دبلوماسي جدا.. مع احترامي لك يا استاذ نجيب. كلمة “دبلوماسي” دي بقيت لما اسمعها شعرة جلدي “بتكلب”.. تكلب بالتاء..!!!؟؟؟.. الله لا جاب عقابكم آآلكيزان…
من لايعرف النجيب الخيرهذا هو النجيب الخير, التحق في السبيعنات بوكالة السودان للأنباء ثم وزارة الخارجية حيث عين سكرتيرا ثالثا وكان اخر منصب يشغله مستشارا في سفارة السودان باثيوبيا, ثم اطيح به في الصالح العام فلجأ الي القاهرة ملتحقا بالتجمع الوطني الديمقراطي وانضم الي حزب الأمة وفي الصراع بين الصادق المهدي وابن عمه مبارك وقف في صف مبارك ضد الصادق المهدي فأعادته الي الخارجية ثم سفيرا للنظام في الإتحاد الأوربي في بروكسل, وبعد ان استنفد اغراضه وإكتشاف عورته ,اطيح به ليحل محله مصطفي شحاذين, المدهش انه بعد ان شبع من اكل السحت وغاص في وسخ الإنقاذ حتي اذنية جاي اليوم يتحدث عن طبيعة الكيزان وفكرهم , ياخي قوم بول
نجيب الخير
رجل انتهازي بمعنى
الكلمة
لابع في المعارضة
و رجع إلى أحضان السلطة
في اقرب فرصة
و موضوعه اعلاه نصه بوبار
انا شاطر و بعرف لغات
لو التأمين كده رجعت ليهم ليه ككيزان
رحم الله الترابي و هو ينعت تلميذه علي عثمان بأكل لحم الاسود و موز القرود .. و الطبع غلاب .
و لعلي عثمان ابن اخت آخر باسم فيصل عبد العظيم سالم محمد طه تم تعيينه في الخارجية كدبلوماسي. وكما قلنا من قبل دقي يا مزيقة اولاد العربجية والغفراء أصبحول دبلوماسيين
وبعد كل ما قام به من دمار وتدمير للبلاد والعباد، لو في واحد نصح لبقية زبانية حزب المؤتمر الوطني إنو البشير يجب تقديمه لمحكمة عسكرية بدل ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية لأحالوا ذاك الناصح – مش البشير – إلى محكمة عسكرية مش للصالح العام فقط وكذلك يفعل كيزان البشير: أسرق فتترقى واعمل عملاً يرضي الله أو قدم المشورة العاقلة والرأي السديد فيحيلوك للصالح العام، هذا إن لم تركب سيارتك يوماً فيطرشق اللستك في سرعة معينة وتجد نفسك في الآخرة كما حدث مع محمد سيد حاج، فتحي خليل، مجذوب الخليفة، والقائمة تطول!
وحاتكم كنت انوي ان احكي لكم عن نجيب الشر لكن ما قصرتو…
الان يبحث له عن مكان ما…
امشي حفيان با تافه قي ازقة اركويت..فقد بعن نفسك..
الملاحظ في معظم رجال الانقاذ الكذوب أن يبدأ المطرود من عزوتهم بعد أن صار كرتآ محروقآ بهدم المعبد و نشر غسيلهم القذر دون حياء كأنه لم يكن مشاركآ يومآ ما في التمرغ في بركتهم الآسنة .
لقد كانوا الكيزان يحلمون أن يحكموا السودان منذ زمن بعيد ولكن كانت الحكومات انذاك والشعب دائما لهم بالمرصاد وقد ترشح رئيسهم الترابي في الانتخابات عدة مرات ولم يفوز مرة واحدة لكراهية الشعب فيهم وكان يتمني أن يفوز لكي يدخل الجمعية التأسيسية التي انذاك كانت بمثابة البرلمان ولكن لم يتم ذلك وقد دخل الجمعية منهم انذاك ظله وذيله وتلميذه علي عثمان الذي كان زعيم المعارضة فتسبب بارائه المتعفنة التى مأخوذة من زعيمهم في ربكات في الجمعية التأسيسية مما أخر في المسيرة وبعدها جاء عهد النميري بانقلاب علي الديمقراطية ودخلوا معه في الحكم الذي منعهم منه الشعب عن طريق الدمقراطية بواسطة الانتخابات الحرة . عملوا مع النميري بواسطة القوة وبواسطة الانقلاب وليس بالدمقراطية والشعب . وبعد جاءت الديمراطية ولم يجدوا شيئا لكراهية الشعب فيهم الي أن جاء ععر البشير بانقلابة الكيزاني المشئوم علي الديمقراطية حيث أول من قاموا بتقديم شلتهم شلة النفاق لحكومة الانقلاب , هذا الحلم الذي لم يجدوه في حكومة الديمقراطية فجابهم عمر البشير بطريق الكلاشنكوف ليحكموا وهو أصبح أنذاك كالدمية هم الذين يحركونها , لقد ادخلت سياستهم العوراء انذاك السودان في ظلام دامس كأنهم جاءوا لينتقموا من هذا الشعب السوداني الذي لم يعطيهم صوته في النتخابات . من الذي جعلنا في الدول الراعية للارهاب ؟ من الذي تسبب في فرض العقوبات الأمريكية علي السودان ؟ طبعا هم بسياساتهم الارتجالية وعداوتهم للدول وأمريكا وأخيرا ركعوا لأمريكا . هؤلاء الكيزان سوف لا يفرطوا في الحكم لأنهم وجدوه بصعوبة وهدفهم تحطيم السودان وفعلا السودان اذا استمروا سوف يتحطم لقد جاءوا للحكم كانتقاميين من الشعب الذي كرههم وكره اسمهم وقد كان فسادهم علنا لا يكترسون الي متي سيظلون هؤلاء أخوان الشيطان .
يا سعادة السفير ان الحكاية كما سمعناها من السيد مبارك الفاضل في البرنامج الذي يقدمه الطاهر التوم .. ان السيد علي عثمان كان في فترة التسعينات قد ارسل طائرة خاصة للقبض عليك وارجاعك للخرطوم وقد نجاك الله بعد فشل الخطة من بيوت الاشباح والآن الحكاية جايبه ليها تصفية حسابات … انت الآن خاج الحكومة وعلي عثمان اطيح به و ما عاد عندو القوة ، فيا قوم امشى صالحوا واتركوا شر الغسيل واللا شيل عصاتك وامشي اديهو علقه … اها الزول الرسلو ليك ده عشان يشتغل في السفارة نقلوهو اليونان بلد مفلسة ولا فيها واحد بتكلم لغة حية .. يعني اخد لقب سفير والشغل كلو يقوم بتجديد جوازات البحارة والمقطوعين .. الله يقطعن كلهم.
البلد كلها واسطات شردتونا منها الله يشردكم
* نعم هذه تربية (الكيزان) ومن بداية طريقة كسبهم و إنضمامهم للحزب لا يتم عن حوار و إقتناع و إستمالة بل يتم عن إغراء و إشباع غرائز الثراء والنهم والأكل والشرب..ألخ فمثلا لكسب طلاب الثانويات : أحد الأستاذة يقول للطالب المستهدف (الليلة أصاحبك عاملين حفلة (شاي) بعد صلاة المغرب و عازمنك تجي معاهم طبعا مع الشاي باللبن ما لذ وطاب من أنواع (البسكويتات و الكيكات و الجاتوهات) و معظم أهلنا في الريف و الأقاليم خاصة لم يروا ويسمعوا أو يتزوقوا مثل هذه الأصناف ! و هذه هي البداية و بعد ذلك يبدأ برنامج التلاوة من القرآن و هذا هو الجزء الغير مهم والذي يتم إنجازه بسرعة ليأتي الأستاذ في كلمة الختام يشكر الطلاب و يركز على الطلبة الجدد المستهدفين و يذكر ويطنب في صفاتهم و تصرفاتهم وسلوكهم و أخلاقهم..ألخ وفي الختام يذكرهم الحضور الأسبوع القادم في نفس الزمان و المكان ويدفع مبلغ رمزي لزوم المواصلات ويزيد المبلغ كلما كان مكان سكنك بعيد و هكذا تؤثر هذه الأموال والعزومة الدسمة التي يسيل لها لعاب هؤلاء الطلبة المراهقون عندما يحدثون بها أصدقاءهم الأقربون… وهكذا يبدأ الكوز علاقته بتنظيمه كلما تقدم في العمر تطورت العزومات إلى وظائف وعربات و عمارات و فللا…ألخ و تطورت قريشات المواصلات إلى عمولات و مخصصات و إمتيازات و شركات …ألخ
يا سعادة السفير ان الحكاية كما سمعناها من السيد مبارك الفاضل في البرنامج الذي يقدمه الطاهر التوم .. ان السيد علي عثمان كان في فترة التسعينات قد ارسل طائرة خاصة للقبض عليك وارجاعك للخرطوم وقد نجاك الله بعد فشل الخطة من بيوت الاشباح والآن الحكاية جايبه ليها تصفية حسابات … انت الآن خاج الحكومة وعلي عثمان اطيح به و ما عاد عندو القوة ، فيا قوم امشى صالحوا واتركوا شر الغسيل واللا شيل عصاتك وامشي اديهو علقه … اها الزول الرسلو ليك ده عشان يشتغل في السفارة نقلوهو اليونان بلد مفلسة ولا فيها واحد بتكلم لغة حية .. يعني اخد لقب سفير والشغل كلو يقوم بتجديد جوازات البحارة والمقطوعين .. الله يقطعن كلهم.
البلد كلها واسطات شردتونا منها الله يشردكم
* نعم هذه تربية (الكيزان) ومن بداية طريقة كسبهم و إنضمامهم للحزب لا يتم عن حوار و إقتناع و إستمالة بل يتم عن إغراء و إشباع غرائز الثراء والنهم والأكل والشرب..ألخ فمثلا لكسب طلاب الثانويات : أحد الأستاذة يقول للطالب المستهدف (الليلة أصاحبك عاملين حفلة (شاي) بعد صلاة المغرب و عازمنك تجي معاهم طبعا مع الشاي باللبن ما لذ وطاب من أنواع (البسكويتات و الكيكات و الجاتوهات) و معظم أهلنا في الريف و الأقاليم خاصة لم يروا ويسمعوا أو يتزوقوا مثل هذه الأصناف ! و هذه هي البداية و بعد ذلك يبدأ برنامج التلاوة من القرآن و هذا هو الجزء الغير مهم والذي يتم إنجازه بسرعة ليأتي الأستاذ في كلمة الختام يشكر الطلاب و يركز على الطلبة الجدد المستهدفين و يذكر ويطنب في صفاتهم و تصرفاتهم وسلوكهم و أخلاقهم..ألخ وفي الختام يذكرهم الحضور الأسبوع القادم في نفس الزمان و المكان ويدفع مبلغ رمزي لزوم المواصلات ويزيد المبلغ كلما كان مكان سكنك بعيد و هكذا تؤثر هذه الأموال والعزومة الدسمة التي يسيل لها لعاب هؤلاء الطلبة المراهقون عندما يحدثون بها أصدقاءهم الأقربون… وهكذا يبدأ الكوز علاقته بتنظيمه كلما تقدم في العمر تطورت العزومات إلى وظائف وعربات و عمارات و فللا…ألخ و تطورت قريشات المواصلات إلى عمولات و مخصصات و إمتيازات و شركات …ألخ