بنك السودان المركزي يوجه بصرف التحويلات الخارجية بالعملة الاجنبية

هذا هو الإجراء السليم الذي يساهم في توفير النقد الأجنبي و يرغم المصارف بصرف المبالغ المحولة للعملاء بالعملة الحرة أو بالمقابل المجزي لها بالعملة المحلية

ودعا عملاء المصارف الذين لا تلتزم المصارف تجاههم بذلك إخطار بنك السودان وإدارة الرقابة على المصارف.!!!!!

كيف يضمن المغترب التزام هذه المصارف أو عدم إلتزامها إذا كان البنك المركزى نفسه مشكك فى أن هناك مصارف قد لا تلتزم يعنى ندخل فى سك التحويل بين الشكاوى والألاعيب حتى تنتهى الإجازة وانت تكون جارى وراء تحويلك من بنك لبنك فى النهاية تصل مرحلة اليأس تضطر تبيعو لتاجر عملة من موظفين البنك او تاجر خارج البنك من حساي لحساب بأقل من سعر السوق الموازى الآن اصبح مشرعن والدولة تعلم ذلك ومن هم تجار السوق الموازى. ويكون ضاعت عليك خمسة ستة أيام عشان بس تستلم تحويلك ..

قولوا للناس كلام نجيض غير الكلام الملكلك الفوق دا كيف يعنى لا تلتزم قانون دولة ولا لعب وإذا بنك السودان نفسه بقول الكلام دا معناه هناك مصارف خارج السيطرة مشكوك فى انها قد لا تلتزم

مغفلين تحسبون ال المغتربين سيحلبوا لكم لبنا في أفواهكم أم تحسبون أنهم أغبياء مثلكم إن شاء الله لا ترون شيئا متدفقاً من العملات في بنوككم قاتلكم الله أيها المرضى.

الكذب المكرر , حيل الكذب كملت

اذا الاجراء دا تم يكون هذا الاجراء الصحيح لكن اذا كان كلام ساي شنو الفائدة من الكلام . كتير قاعدين نسمع تشجيع ووامتيازات ولحدي الان صفر علي الشمال

العاملين بالخارج لم يحولو عن طربق البنوك . شوفو ليكم طريق اخر. وماهى الضمانات لذلك .

الكلام ده قالوا عمر البشير شخصيا قبل كدة وما اتنفذ من اول يوم خليك من حازم

علي قول اخوانا المصاروة –المية تكدب الغطاس .
مخطئ من ظن يوما ان للثعلب دينا.

ما عارف ليه تذكرت قصة الثعلب مع الغراب والجبنة
قال الثعلب : يا غراب اسمعني من شدوك وغناك الجميل والثعلب واقف تحت الشجرة
قالوا غراب الزمن دة قال ليه قديمة لكن برضو الجبنة وقعت
بس لما الثعلب عاوز يشيلها لقاها رجعت تاني لخشم الغراب !!!
اصلو كان رابطها بلستك مطاطي.
ياكيوان يا حرامية دولاراتنا تشموها قدحة ..