وسط غموض وتكتم?إلغاء المؤتمر العام للحركة الإسلاميَّة

في تطور لافت، وقبل أيام قليلة من انطلاقه، كشفت مصادر متطابقة عن إلغاء المؤتمر العام التاسع للحركة الإسلامية وسط تكتم وغموض شديدين، وقال مصدر مطلع إنَّ توجيهاتٍ عليا أوقفت ترتيبات عقد المؤتمر الذي كان مزمعاً عقده في نوفمبر القادم كما أوقفت تمويل الحركة الإسلامية.
لكن مصدراً داخل الحركة قال إنَّ المؤتمر سوف ?يتم تأجيله وليس إلغاؤه? وعزا ذلك لأسباب تتعلق بالإعداد والتنظيم عطفاً على المزيد من الترتيبات للتكيف مع مرحلة ما بعد رفع العقوبات وتبعاتها السياسية والاقتصادية، فيما أكد القيادي بحركة الإصلاح الآن د. ?أسامة توفيق? إلغاء المؤتمر. وزاد ?هذا جزء من استحقاق رفع العقوبات?. وكانت (التيار) انفردت بنشر خبر حل الحركة الإسلامية وذراعها العسكري جهاز الأمن الشعبي. وقبيل إعلان ?واشنطن? رفع العقوبات أبدى الإسلامي البارز الأمين العام للشعبي ?علي الحاج? مخاوفه من ?الثمن? الذي دفعته الخرطوم مقابل رفع العقوبات.
التيار
يقال أن هناك مؤتمرات قاعدية لا تزال تعقد وتموّل من ديوان الزكاة
كلو وارد
هذه هي “بشريات” رفع الحصار الاقتصادي .. وهذه البشريات أهم للمواطن من نزول سعر الدولار في الوقت الحالي .. فقد بدأ تفكيك النظام الكيزاني من الداخل ودون طلقة واحدة، كما يفكك الميكانيكي السيارة.
يخربون بيوتهم بأيديهم.
عـلى النائب الأول وضع دوواين الزكاة تحـت ادارته واشرافه الشخـصى وتطهـيرها من العـناصر التى تعـمل بداخـلها وتـمول الأرهابـيين الكـيزان الذين يـتـآمرون للأطاحـة به . اقـطع عـنهـم شـريان الحـياة الذى يـتغـذون مـنه . وايضا عـليك بـحـصر كل شـركاتـهـم التى تـمـولهـم ومصادرتهـا للصالح العام . اذا اردت السلامة منهم والقضاء عـلـيـهـم , اضربهم فى مصادر تـمـويلـهـم . اكـرر مصادر تمـويلهم . لـقـد جـمـعـهـم حــب المـال وجمعـه , وسـوف يـفـرقـهـم انـقـطاع المـال عـنـهـم .
يقال أن هناك مؤتمرات قاعدية لا تزال تعقد وتموّل من ديوان الزكاة
كلو وارد
هذه هي “بشريات” رفع الحصار الاقتصادي .. وهذه البشريات أهم للمواطن من نزول سعر الدولار في الوقت الحالي .. فقد بدأ تفكيك النظام الكيزاني من الداخل ودون طلقة واحدة، كما يفكك الميكانيكي السيارة.
يخربون بيوتهم بأيديهم.
عـلى النائب الأول وضع دوواين الزكاة تحـت ادارته واشرافه الشخـصى وتطهـيرها من العـناصر التى تعـمل بداخـلها وتـمول الأرهابـيين الكـيزان الذين يـتـآمرون للأطاحـة به . اقـطع عـنهـم شـريان الحـياة الذى يـتغـذون مـنه . وايضا عـليك بـحـصر كل شـركاتـهـم التى تـمـولهـم ومصادرتهـا للصالح العام . اذا اردت السلامة منهم والقضاء عـلـيـهـم , اضربهم فى مصادر تـمـويلـهـم . اكـرر مصادر تمـويلهم . لـقـد جـمـعـهـم حــب المـال وجمعـه , وسـوف يـفـرقـهـم انـقـطاع المـال عـنـهـم .