غندور: المسارات الخمسة للتفاوص مع أمريكا أصبحت أجندة وطنية

قال وزير الخارجية، إبراهيم غندور، إن المسارات الخمسة التى تم تحديدها للتفاوض مع أمريكا حول رفع العقوبات، أصبحت أجندة وطنية سيكون الالتزام بها مستمراً.
وطالب غندور، فى كلمته خلال ندوة حول الآثار المترتبة على رفع العقوبات، يوم أمس السبت بالخرطوم، بدعم هذه الأجندة والاهتمام بها.
وكشف غندور، عن بدء المرحلة الثانية من الحوار مع أمريكا فى نوفمبر المقبل، موضحا أن المحور الأول لهذه المرحلة يتمثل فى رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب .
ونوّه إلى أن رفع العقوبات بداية لفتح الطريق للتعامل بين السودان والمجتمع الدولى، وبين السودان وأمريكا، كما أنه يفتح الآفاق النفسية المطلوبة لبناء علاقات طبيعية، لافتا إلى أن وجود العقوبات كان حاجزاً لأى انطلاق لأى مرحلة أخرى.
وأوضح وزير الخارجية أن الحوار الوطنى رغم عدم مشاركة البعض فيه، كان له أثر واضح وفعال فى رفع العقوبات، مشيراً إلى أهمية تمتين الوحدة الوطنية والنسيج الداخلى من خلال حوار مباشر مع كل الرافضين وإتمام عملية السلام وإكمال الحوار فى قضايا السلام.
وقال غندور إنه من خلال قراءة الواقع فإن رفع العقوبات سيكون له تأثير كبير وواضح على الحرب والسلام، منوها بأنه على الحكومة أن تغتنم الفرصة من أجل مزيد من الحوار والإصرار على السلام.
وكالات
ثم ماذا بعد رفع العقوبات؟
الحالة بعد وقبل رفع العقوبات واحدة ونفس الناس ونفس الظلم والتمكين فقط كثرة الكلام .. وتخدير الشعب لمدة سنة للسنوات التالية والتبشير بآثار رفع العقوبات..
ان هؤلاء الاشخاص المفسدين لن يأتي من وراءهم خير ابداً ومن كان يظن انه سيأتي من وراءهم خير فهو واهم لان الخير لايأتي من ايادي الظالمين والمفسدين..
ان سنة الله في الكون ان يجري الله سبحانه وتعالى الخير على ايدي المصلحين العادليين وليس على ايدى الظالمين المفسدين القتلة..
وليصمت غندور عن الحديث عن رفع العقوبات ومن الذي قام برفعها.. فالحقيقة تتكشف يوماً بعد يوم وان الذين قاموا برفع العقوبات عن السودان معروفين حتى اسرائيل تريد حقها من السودان الضعيف وبقية الدول فهناك العديد من الدول التي شاركت في رفع العقوبات عن السودان ولها اجندتها الخاصة في سودان الضعف والذل والهوان..
ثم ماذا بعد رفع العقوبات؟
الحالة بعد وقبل رفع العقوبات واحدة ونفس الناس ونفس الظلم والتمكين فقط كثرة الكلام .. وتخدير الشعب لمدة سنة للسنوات التالية والتبشير بآثار رفع العقوبات..
ان هؤلاء الاشخاص المفسدين لن يأتي من وراءهم خير ابداً ومن كان يظن انه سيأتي من وراءهم خير فهو واهم لان الخير لايأتي من ايادي الظالمين والمفسدين..
ان سنة الله في الكون ان يجري الله سبحانه وتعالى الخير على ايدي المصلحين العادليين وليس على ايدى الظالمين المفسدين القتلة..
وليصمت غندور عن الحديث عن رفع العقوبات ومن الذي قام برفعها.. فالحقيقة تتكشف يوماً بعد يوم وان الذين قاموا برفع العقوبات عن السودان معروفين حتى اسرائيل تريد حقها من السودان الضعيف وبقية الدول فهناك العديد من الدول التي شاركت في رفع العقوبات عن السودان ولها اجندتها الخاصة في سودان الضعف والذل والهوان..
اقتباس ***قال وزير (((خارجية كلاب الالغاز))) إبراهيم غندور، إن المسارات الخمسة التى تم تحديدها للتفاوض مع أمريكا حول رفع العقوبات، أصبحت أجندة وطنية سيكون الالتزام بها مستمراً.
الجن اللى يركب ياغندور ياتافه
الخطوة الجاية أن تعلنوها كتابا مقدسا!!
مجرد جقة في شكل وزير