السفارة الأمريكية بالخرطوم: دعمُنا للحريات مستمر

أكدت السفارة الأمريكية بالخرطوم على موقفها الواضح والمستمر تجاه حقوق الإنسان والحريات الأساسية.
وقال السيد كيث هيوز مدير مكتب الشؤون العامة بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالخرطوم خلال زيارة وفد من السفارة لمقر صحيفة (التيار) يوم الخميس المنصرم، إنَّ بلاده لا تتهاون أو تتنازل عن اهتمامها بحقوق الإنسان، وحريات التعبير والحريات السياسية والدينية في أي مكان في العالم.
وأكد أنَّ زيارته تأتي في إطار اهتمام بلاده وتأكيد دعمها للحريات الأساسية بالسودان.
وكان رئيس التحرير عثمان ميرغني استقبل الوفد الأمريكي الذي يضم بجانب مدير مكتب الشؤون العامة ممثلة من القسم السياسي بالسفارة، وشرح ملابسات دخوله السجن وأوضاع الحريات الصحفية بالبلاد.

التيار

تعليق واحد

  1. انتو برغم عدم تغيير اى وجه قبيح للحكومة و مع ذلك رضيتم عنها ..؟؟خلاص السجون مليانة مساجين امشوا شوفوها و اعملوا الواجب

  2. مفروض الشعب السودانى ينتزع الحرية والديموقراطية ودولة سيادة حكم القانون والمساواة امامه والمواطنة بيده سلما او بقوة السلاح ولا ينتظر من احد ان يفعل له ذلك!!!
    كسرة:حكومة الانقاذ او الحركة الاسلاموية الانقلابية اذا ارجعت الديموقراطية والحريات كاملة الدسم وغير منقوصة اهلا وسهلا والا ترجعها مكرهة وباى وسيلة كانت هذا هو ديدن الشعوب المحترمة والقوية!!!
    والتحية والاحترام لاى مقاوم للاستبداد سلما او بقوة السلاح!!!!

  3. هذه هى النتيجة التى كان يسعى لها من اثاروا قضية عثمان هذه الأيام تحريك الأجواء حول الرئيس وعائلته ولكن امريكا اعتقد تجاوزت هذه المرحلة لمرحلة فى اعتقادى اكثر اهمية لها لأنها هى التى ستفضى فلإصلاحات الشاملة فى البلاد على رأسها فوضى الحزب الحاكم والداعمين له لقهر الشعب السودانى

  4. انتو برغم عدم تغيير اى وجه قبيح للحكومة و مع ذلك رضيتم عنها ..؟؟خلاص السجون مليانة مساجين امشوا شوفوها و اعملوا الواجب

  5. مفروض الشعب السودانى ينتزع الحرية والديموقراطية ودولة سيادة حكم القانون والمساواة امامه والمواطنة بيده سلما او بقوة السلاح ولا ينتظر من احد ان يفعل له ذلك!!!
    كسرة:حكومة الانقاذ او الحركة الاسلاموية الانقلابية اذا ارجعت الديموقراطية والحريات كاملة الدسم وغير منقوصة اهلا وسهلا والا ترجعها مكرهة وباى وسيلة كانت هذا هو ديدن الشعوب المحترمة والقوية!!!
    والتحية والاحترام لاى مقاوم للاستبداد سلما او بقوة السلاح!!!!

  6. هذه هى النتيجة التى كان يسعى لها من اثاروا قضية عثمان هذه الأيام تحريك الأجواء حول الرئيس وعائلته ولكن امريكا اعتقد تجاوزت هذه المرحلة لمرحلة فى اعتقادى اكثر اهمية لها لأنها هى التى ستفضى فلإصلاحات الشاملة فى البلاد على رأسها فوضى الحزب الحاكم والداعمين له لقهر الشعب السودانى

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..