البرلمان يتهم مجلس الوزراء بالتلكؤ في إيصال القرارات الرئاسية للوزارات

صوّب رئيس البرلمان بروفسير إبراهيم أحمد عمر، انتقادات نادرة وغير مسبوقة، إلى مجلس الوزراء القومي، واتهمه بالبطء والتلكؤ في إيصال القرارات الرئاسية وقرارات المجلس والمنشورات للوزارات. وذلك بعدما أكد وزير الدولة بالنقل إبراهيم يوسف بنج، أن مجلس الوزراء لم يسلمهم الخطاب الخاص بزيادة سن المعاش لـ”65″ عاماً، حتى الأحد الماضي الموافق للثامن والعشرين من أكتوبر المنصرم.
وكان عضو البرلمان محمد الحسن الأمين قد دفع بسؤال الى وزارة النقل، حول فصل موظفين من وزارة النقل وسودانير. واتهم الأمين وزارة النقل بتجاوز القانون بفصل عاملين من الوزارة دون انتهاء سن المعاش “65” عاماً.
وقال بنج في جلسة البرلمان رداً على سؤال محمد الحسن، إن قرار زيادة سن المعاش لم يصل وزارة النقل حتى الأحد الماضي، وأكد أنهم تسلموا القرار من مجلس الوزراء أمس “الإثنين” ونوّه إلى أن الموظفين تم فصلهم قبل وصول الخطاب من مجلس الوزراء، وأشار إلى أن الفصل تم وفقاً للقانون قبل وصول الخطاب للوزارة.
هكذا تدار الدولة الفاشلة دوما ، عدم المسئولية من كافة من في الدولة ، البلد مسيرة بواسطة جهال وليس مسئولين أكفاء ، بلد مغيب فيه كل شيء ومدفون تحت الخراب وسببه ضعف إدارة الدولة وجهل من مسئوليها ؟ فمتى يستمر الحال بخراب كل شيء وبواسطة أبناء البلد المتعلمين الحكومة والوزراء والمدراء في كل القطاعات متى يصحى الجميع ويعمل بإخلاص لله ثم للوطن ؟
01- يا حاج إبراهيم … سلام عليك … يا شيخنا العمليّة دي إسمها … عسكرة قطاع النقل … وتحريره من تمكين واختزال وعبث … الإخوان الشموليّين … لأسباب يراها ويعرفها العسكريّون المعنيّون بإصلاح الدولة … الذي يقتضي إعادة هندسة مقوّمات إنتاج الدولة السودانيّة … وليست الدولة الإخوانيّة … ؟؟؟
02- ونقول للقانوني الكريم … محمّد الحسن … إنّ النقل أوالترحيل ( movement) … والسوق أو التسويق ( market) … ومجلس الإدارة أو الرئاسة ( management) هي من مقوّمات الإنتاج العلميّة … ولا ينبقي أن تحتكرها كيانات الحركة الإخوانيّة لكائناتها … لأنّ ذلك يؤثّر على نوعيّة هذه المقوّمات … يعني كمثال … إحتمال وجود إداري ممتاز من بين 40 مليون سوداني … أكبر من احتمال وجود إداري ممتاز من بين 10 ألف إخواني … إذا افترضنا أنّ عدد إخوان السودان يساوي 10 ألف إنسان … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحكومة السودانيّة الحاليّة … حكومة عسكريّة … لا يمكن أن يقيّدها برلمان مؤتمر إخوان حاج إبراهيم … الذين فوّزوا أنفسهم عبر فلسفة تبديل صناديق الناخبين … ؟؟؟
الإتّهامات
01- يا حاج إبراهيم … سلام عليك … يا شيخنا العمليّة دي إسمها … عسكرة قطاع النقل … أو تحريره من تمكين واختزال وعبث … الإخوان الشموليّين … لأسباب يراها ويعرفها العسكريّون المعنيّون بإصلاح الدولة … إن كان ذلك الإصلاح … هو الإصلاح العلمي الذي يقتضي إعادة هندسة مقوّمات إنتاج الدولة السودانيّة … وليست الدولة الإخوانيّة … ؟؟؟
02- ونقول للقانوني الكريم … محمّد الحسن … إنّ النقل أو الترحيل ( movement) … والسوق أو التسويق ( market) … ومجلس الإدارة أو الرئاسة ( management) هي من مقوّمات الإنتاج العلميّة … ولا ينبقي أن تحتكرها كيانات الحركة الإخوانيّة لكائناتها … لأنّ ذلك يؤثّر على نوعيّة هذه المقوّمات … يعني كمثال … إحتمال وجود إداري ممتاز من بين 40 مليون سوداني … أكبر من احتمال وجود إداري ممتاز من بين 10 ألف إخواني … إذا افترضنا أنّ عدد إخوان السودان يساوي 10 ألف إنسان … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحكومة السودانيّة الحاليّة … حكومة عسكريّة … لا يمكن أن يقيّدها برلمان مؤتمر إخوان حاج إبراهيم … الذين فوّزوا أنفسهم عبر فلسفة تبديل صناديق الناخبين … من فضلكم يا إخوان وأخوات حاج إبراهيم … لا تبحثوا عن حتفكم بأظلافكم … قولوا ما قاله الغازي بن صلاح الدين … ( البشير ابن ناس ) … يعني لن ( تلحقوا الزينين ) … لكن أبقوا للأموال طارشين … وقولوا (جاهزين جاهزين للتنازل عن التمكين ) … وأبقوا جاهزين للحساب بقوانين شريعة المسلمين … وعلى رأسها من أين لكم هذا يا أيّها السارقين للسلطة والثروة والدين … ولماذا طبعتم جنيهات السودانيّين … لتمويل بناء وصيانة وتشغيل … شاهقات المتأخونين … ولشراؤ ذهب السودانيّين … ولشراء دولارات السودانيّين … ولشراء ماشية السودانيّين … إلى أن لحق جنيهنا الزينين … ؟؟؟
هكذا تدار الدولة الفاشلة دوما ، عدم المسئولية من كافة من في الدولة ، البلد مسيرة بواسطة جهال وليس مسئولين أكفاء ، بلد مغيب فيه كل شيء ومدفون تحت الخراب وسببه ضعف إدارة الدولة وجهل من مسئوليها ؟ فمتى يستمر الحال بخراب كل شيء وبواسطة أبناء البلد المتعلمين الحكومة والوزراء والمدراء في كل القطاعات متى يصحى الجميع ويعمل بإخلاص لله ثم للوطن ؟
01- يا حاج إبراهيم … سلام عليك … يا شيخنا العمليّة دي إسمها … عسكرة قطاع النقل … وتحريره من تمكين واختزال وعبث … الإخوان الشموليّين … لأسباب يراها ويعرفها العسكريّون المعنيّون بإصلاح الدولة … الذي يقتضي إعادة هندسة مقوّمات إنتاج الدولة السودانيّة … وليست الدولة الإخوانيّة … ؟؟؟
02- ونقول للقانوني الكريم … محمّد الحسن … إنّ النقل أوالترحيل ( movement) … والسوق أو التسويق ( market) … ومجلس الإدارة أو الرئاسة ( management) هي من مقوّمات الإنتاج العلميّة … ولا ينبقي أن تحتكرها كيانات الحركة الإخوانيّة لكائناتها … لأنّ ذلك يؤثّر على نوعيّة هذه المقوّمات … يعني كمثال … إحتمال وجود إداري ممتاز من بين 40 مليون سوداني … أكبر من احتمال وجود إداري ممتاز من بين 10 ألف إخواني … إذا افترضنا أنّ عدد إخوان السودان يساوي 10 ألف إنسان … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحكومة السودانيّة الحاليّة … حكومة عسكريّة … لا يمكن أن يقيّدها برلمان مؤتمر إخوان حاج إبراهيم … الذين فوّزوا أنفسهم عبر فلسفة تبديل صناديق الناخبين … ؟؟؟
الإتّهامات
01- يا حاج إبراهيم … سلام عليك … يا شيخنا العمليّة دي إسمها … عسكرة قطاع النقل … أو تحريره من تمكين واختزال وعبث … الإخوان الشموليّين … لأسباب يراها ويعرفها العسكريّون المعنيّون بإصلاح الدولة … إن كان ذلك الإصلاح … هو الإصلاح العلمي الذي يقتضي إعادة هندسة مقوّمات إنتاج الدولة السودانيّة … وليست الدولة الإخوانيّة … ؟؟؟
02- ونقول للقانوني الكريم … محمّد الحسن … إنّ النقل أو الترحيل ( movement) … والسوق أو التسويق ( market) … ومجلس الإدارة أو الرئاسة ( management) هي من مقوّمات الإنتاج العلميّة … ولا ينبقي أن تحتكرها كيانات الحركة الإخوانيّة لكائناتها … لأنّ ذلك يؤثّر على نوعيّة هذه المقوّمات … يعني كمثال … إحتمال وجود إداري ممتاز من بين 40 مليون سوداني … أكبر من احتمال وجود إداري ممتاز من بين 10 ألف إخواني … إذا افترضنا أنّ عدد إخوان السودان يساوي 10 ألف إنسان … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحكومة السودانيّة الحاليّة … حكومة عسكريّة … لا يمكن أن يقيّدها برلمان مؤتمر إخوان حاج إبراهيم … الذين فوّزوا أنفسهم عبر فلسفة تبديل صناديق الناخبين … من فضلكم يا إخوان وأخوات حاج إبراهيم … لا تبحثوا عن حتفكم بأظلافكم … قولوا ما قاله الغازي بن صلاح الدين … ( البشير ابن ناس ) … يعني لن ( تلحقوا الزينين ) … لكن أبقوا للأموال طارشين … وقولوا (جاهزين جاهزين للتنازل عن التمكين ) … وأبقوا جاهزين للحساب بقوانين شريعة المسلمين … وعلى رأسها من أين لكم هذا يا أيّها السارقين للسلطة والثروة والدين … ولماذا طبعتم جنيهات السودانيّين … لتمويل بناء وصيانة وتشغيل … شاهقات المتأخونين … ولشراؤ ذهب السودانيّين … ولشراء دولارات السودانيّين … ولشراء ماشية السودانيّين … إلى أن لحق جنيهنا الزينين … ؟؟؟
كفاااااااااااااك ي ديناصور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كفاااااااااااااك ي ديناصور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!