الدّخَاخِينْ.. رواية سودانية في مَعنى: (تمرُق مِن بيتكْ حزين، تلاقِيِ الفرح وين)..؟

صدرت باللغة العربية على موقع أمازون، رواية (الدّخاخِين) للصحفي السوداني عبد الله الشيخ.
تحكي الرواية ارهاصات فجر التغيير ? الثورة – في مجتمعاتٍ كانت هي الأسبق في تشويه ذلك الوعد المُشتَهى. هي قصة غنية وعميقة، إنها حكايات تجسد آمال وآلام كل السودانيين الذين ظنوا أن الهجرة هي الحل الأمثل لمشاكلهم التي جلبها لهم حكامهم غير الراشدين.
الدّخَاخِينْ هي بعضاً من اشتهاءات الغريب وأحلامه بالعودة إلى وطنٍ لفظَ أحِبته وآوى سارقيه.
هي تهاويم المسافر في مُنعرجات الليالي، هي دَفَقات من الشجن الأليم الذي يحتوِش المسافر، فينزَع نحو دخاخين الغَبا، هرباً من قيود واقعٍ يتناقض مع التطلعات.
مسرح الحكاية مصر وليبيا، وهما طريقان لا يؤديان حتما إلى السعادة. أنها تجربة كل من ذاق مرارة ترك الديار. لقد عاش عبد الله الشيخ جانبا من تجربة الدياسبورا والهجرة غير الاختيارية بالطبع، عاشها مثل آخرين، لكنه تميز عنهم بأنه نقل فصولها في تجربة أدبية ثرة.
This is a rich and profound story. It is a tale that reflects the hopes and the pains of all the Sudanese who thought immigration was the best solution to the problems brought to them by their non-adult rulers.
The theater of the story is Egypt and Libya, two roads that do not necessarily lead to happiness, but also represent those who taste the bitterness of leaving home.
Abdullah al-Sheikh lived part of the experience of the diaspora and the non-optional migration of course, lived like others, but distinguished them from the transfer of chapters in a rich literary experience.
رواية الدّخاخين، على موقع أمازون amazon – كلمة مفتاحية Aldakhakin على الرابط:
[url]https://www.amazon.com/dp/1975710568/ref=cm_sw_r_fa_api_Mlf9zb0G3SDJQ[/url]