الصحة:6 مصانع حققت المواصفات الصحية من جملة 47
الخرطوم : إبتهاج العريفي
كشفت وزارة الصحة ولاية الخرطوم عن تلوث (17) بئراً لمصانع تعبئة المياه بالسودان، وأكدت إغلاق عدد من مصانع تعبئة المياه وسحب منتجاتها من الأسواق، وأوضحت الوزارة أن (6) مصانع فقط حققت المواصفات الصحية بنسبة (100%) من جملة 47 مصنعاً ،وقال وزير الصحة بروفيسور مأمون حميدة في المؤتمر الصحفي حول التفتيش والرقابة أمس الثلاثاء : إن كثير من الأمراض تنتقل عبر المياه الملوثة، خاصة الإسهالات المائية وإلتهاب الكبد الوبائي والدوسنتاريا، وأضاف أن الوزارة أرسلت عينات لـ(20) بئراً بمصانع المياه لدولة الأمارات المتحدة لعدم وجود معامل مرجعية في السودان للفحص شمل التكوين الأحيائي (البكتريا) والأملاح الذائبة في الماء ، أسفرت عن عدم تلوث (3) فقط من الآبار،وقال حميدة نحن لا نفتش المستشفيات الخاصة بغرض التشفي ، بل لحرصنا على صحة المواطن من المتاجرين بصحته من كوادر غير مؤهلة ومنتحلي مهنة الأطباء، وأضاف أن وزارة الصحة هي الجهة الوحيدة المنوط بها إصدار التراخيص للمستشفيات الخاصة ومراكز التداوي بالأعشاب والعيادات.
بالمرة كان تسمي المصانع المطابقة للمواصفات عشان الناس تبطل تشرب من المصانع الغير مطابقة. كلام عجيب.
قلت لي المتجارة بصحة الناس. غايتو الكيزان ديل أغبياء للغاية ياااااخ
كلام فارغ الاحسن ما تصرحوا بشئ ، كيف ما عندكم معامل ، المختبرات ورقابة الأغذية في ابوظبي بها عدد لا يستهان به من.الفنيين السودانيين. وانتم تسرقوا في أموال الشعب السوداني وتقولوا ما في معامل ، المعامل اليشرحكوم فيها ان شاء الله.
وزارة بلد بحاله لا تعرف أي شيء ولا تجري وراء صحة الناس دور الوزارة وموظفيها ووزيرها شنو طلوع ونزول ومؤتمرات داخل وخارج السودان في الفارغة ما هو دور الوزارة وأين مراقبيها وموظفيها تبع صحة المواطن وأين مفتشي وزارة الصحة وماذا يعملون اخذ مرتبات ومخصصات فقط ، البلد كان فيه 47 مصنع تعبيئة مياه لماذا لم تقوم الوزارة بفحص كل المياه التي تنتجها وتوزعها تلك المصانع للمواطن ويجب ان تكون هناك رقابة قوية على كل شيء يقدم للمواطن من ماكل ومشرب ويجب فحص كل من يعمل في المطاعم والبوفيهات والكافتريات ونوع الطعام الذي يقدم يوميا للمواطن في أي شبر من السودان ويجب على وزارة الصحة ان يكون لديها مفتشين لكل من يعمل في مجال االاغذية والتقذية على مستوى البلد وزارة الصحة وموظفيها ذلك دورهم في المحافظة على صحة المواطن في كل السودان بلد ما فيه وزارة واحدة شغالة بإخلاص في عملها ولا يوجد أي وزير مخلص يقوم بعمله من الصباح ويتفقد سير عمل وزارته وماذا يقوم موظفيه يوميا .
يا ناس وزارة الصحة انتتم مسئولين امام الله من صحة المواطن في شبر من السودان؟
وانت يا حميدة دورك شنو اين مفتشيك من الصحة والبلد بشرب ماء ملوثة قاعد تعمل في شنو طيلة توظيفك في الوزارة والقرد داك ينطط من بلد لبلد في الفارغة شغالين شنو مائة وزير صحة في البلد بريطانيا ما فيها العدد هذا من وزراء الصحة يا حمير متى تفهمو إدارة الصحة والبلد ؟
ما فائدة ايراد مثل هذا الخبر وليس فيه اسماء المصانع تلك المصانع التى تقوم بتعبئة المياه الملوثة وتطرحها فى الأسواق حتى يأخذ المواطنون جانب الحيطة والحذر ؟
انا كنت في السودان اجازة سريعة كدة وجيت .. المهم دخلت كم دكان عشوائيا وسالتهم عن مصانع الموية الاتوقفت … قالوا لى مصانع كتيرة بس انتو اشربوا موية صافية وموية يس غير ديل مافى ضمان .. ان شاء الله اكون افدتكم شوية
الستة مصانع ديل زيهم وزي الباقين وغالبا ما اكونو هم الدفعو الساهلة وخارجو نفسهم واتساهلتو معاهم بعد داك…يعني خلاص انتو ضميركم صحي فجاءة بقيتو تتابعو ..ولا اتذكرتو حجم المسؤولية حسي .
….معليش ده الحاصل باختصار شديد في اي ديوان من دواوين الحيكومة وأي مؤسسة في يدها قلم .دي ثقافة العمل والمصلحة المشتركة ولو في زول مقالطني خليهو اركب كاميرا بلاقط صوتي في مكتب تراخيص العيادات الخاصة بدون ما احسو بيهو الموظفين او اتصنط علي المكالمات بتاعت المسؤلين هناك بدل التركيز علي التصنط علي عواجيز المعارضة عشان اسمع واشوف العجب .الخطوة الأولي لمعرفة الفساد هي تحديد حجمه .
وين الاسماء لا يعتبر خبر
موية الصحة دي القاعد بشربا منو غيركم . نحن العامة بنشرب من الأزيار كن في الشارع ( السبيل) أو في بيوتنا .
المحزن فى الأمر انو نرسل عينات للتحليل فى الامارات. دي يمكن قبولها لو قامت بيها شركه اجنبيه اما ان تقوم بها الدوله ممثله فى وزاره الصحه ووجود هيئه للمواصفات بارسال عينات لتحليلها فى الأمارات فهذا شيء عجييب.بدل الماكتب الفخيمه المكندشه كان يعملوا معامل محليه مرجعيه بمواصفات عالميه حديثه
الانجليز كان عندهم فى زمنهم و استعمارهم لنا فى الأربعينات من القرن الماضى معمل استاك لمن ناس الخليج كانو حايمين حفايا.
بالمرة كان تسمي المصانع المطابقة للمواصفات عشان الناس تبطل تشرب من المصانع الغير مطابقة. كلام عجيب.
قلت لي المتجارة بصحة الناس. غايتو الكيزان ديل أغبياء للغاية ياااااخ
كلام فارغ الاحسن ما تصرحوا بشئ ، كيف ما عندكم معامل ، المختبرات ورقابة الأغذية في ابوظبي بها عدد لا يستهان به من.الفنيين السودانيين. وانتم تسرقوا في أموال الشعب السوداني وتقولوا ما في معامل ، المعامل اليشرحكوم فيها ان شاء الله.
وزارة بلد بحاله لا تعرف أي شيء ولا تجري وراء صحة الناس دور الوزارة وموظفيها ووزيرها شنو طلوع ونزول ومؤتمرات داخل وخارج السودان في الفارغة ما هو دور الوزارة وأين مراقبيها وموظفيها تبع صحة المواطن وأين مفتشي وزارة الصحة وماذا يعملون اخذ مرتبات ومخصصات فقط ، البلد كان فيه 47 مصنع تعبيئة مياه لماذا لم تقوم الوزارة بفحص كل المياه التي تنتجها وتوزعها تلك المصانع للمواطن ويجب ان تكون هناك رقابة قوية على كل شيء يقدم للمواطن من ماكل ومشرب ويجب فحص كل من يعمل في المطاعم والبوفيهات والكافتريات ونوع الطعام الذي يقدم يوميا للمواطن في أي شبر من السودان ويجب على وزارة الصحة ان يكون لديها مفتشين لكل من يعمل في مجال االاغذية والتقذية على مستوى البلد وزارة الصحة وموظفيها ذلك دورهم في المحافظة على صحة المواطن في كل السودان بلد ما فيه وزارة واحدة شغالة بإخلاص في عملها ولا يوجد أي وزير مخلص يقوم بعمله من الصباح ويتفقد سير عمل وزارته وماذا يقوم موظفيه يوميا .
يا ناس وزارة الصحة انتتم مسئولين امام الله من صحة المواطن في شبر من السودان؟
وانت يا حميدة دورك شنو اين مفتشيك من الصحة والبلد بشرب ماء ملوثة قاعد تعمل في شنو طيلة توظيفك في الوزارة والقرد داك ينطط من بلد لبلد في الفارغة شغالين شنو مائة وزير صحة في البلد بريطانيا ما فيها العدد هذا من وزراء الصحة يا حمير متى تفهمو إدارة الصحة والبلد ؟
ما فائدة ايراد مثل هذا الخبر وليس فيه اسماء المصانع تلك المصانع التى تقوم بتعبئة المياه الملوثة وتطرحها فى الأسواق حتى يأخذ المواطنون جانب الحيطة والحذر ؟
انا كنت في السودان اجازة سريعة كدة وجيت .. المهم دخلت كم دكان عشوائيا وسالتهم عن مصانع الموية الاتوقفت … قالوا لى مصانع كتيرة بس انتو اشربوا موية صافية وموية يس غير ديل مافى ضمان .. ان شاء الله اكون افدتكم شوية
الستة مصانع ديل زيهم وزي الباقين وغالبا ما اكونو هم الدفعو الساهلة وخارجو نفسهم واتساهلتو معاهم بعد داك…يعني خلاص انتو ضميركم صحي فجاءة بقيتو تتابعو ..ولا اتذكرتو حجم المسؤولية حسي .
….معليش ده الحاصل باختصار شديد في اي ديوان من دواوين الحيكومة وأي مؤسسة في يدها قلم .دي ثقافة العمل والمصلحة المشتركة ولو في زول مقالطني خليهو اركب كاميرا بلاقط صوتي في مكتب تراخيص العيادات الخاصة بدون ما احسو بيهو الموظفين او اتصنط علي المكالمات بتاعت المسؤلين هناك بدل التركيز علي التصنط علي عواجيز المعارضة عشان اسمع واشوف العجب .الخطوة الأولي لمعرفة الفساد هي تحديد حجمه .
وين الاسماء لا يعتبر خبر
موية الصحة دي القاعد بشربا منو غيركم . نحن العامة بنشرب من الأزيار كن في الشارع ( السبيل) أو في بيوتنا .
المحزن فى الأمر انو نرسل عينات للتحليل فى الامارات. دي يمكن قبولها لو قامت بيها شركه اجنبيه اما ان تقوم بها الدوله ممثله فى وزاره الصحه ووجود هيئه للمواصفات بارسال عينات لتحليلها فى الأمارات فهذا شيء عجييب.بدل الماكتب الفخيمه المكندشه كان يعملوا معامل محليه مرجعيه بمواصفات عالميه حديثه
الانجليز كان عندهم فى زمنهم و استعمارهم لنا فى الأربعينات من القرن الماضى معمل استاك لمن ناس الخليج كانو حايمين حفايا.