يا بكري… خليك في سيجارتك… شين عرًفك بي الزراعة؟

مصطفى عمر
رفعت إدارة ترمب العقوبات الاقتصاديًة عن النظام فطارت السًكرة ومعها الخرقة البالية التي يخيًل للبسطاء أنًها تستر عورته، فبدأ مسيرة الركض البائسة وإعادة الكرًة مرًة تلو أخرى ولم يهتدي لأيٍ شيء.. فكثُر تهريجه عن عدم جدوى رفع العقوبات في الوقت الذي لا تزال الخيام التي نصبوها للاحتفال منتصبة في أماكنها وتصريحاتهم عن فوائد رفع العقوبات والخسائر التي تكبدها نظامهم جرائها موجودة في كل مكان وغير ذلك الكثير….، لكن ما الذي يمنعهم التهريج والإصرار على السير صوب الهلاك والحديث عن برامجهم لإصلاح الدًولة والإنتاج والزراعة وما إلى ذلك طالما أنًنا لا نرى …لا نعي ولا نسمع؟
نجم المهرجين هذه المرًة والمرًات القادمة ليس البشير فقد بلغ به العمر أرذله ووجد ضالًته في الترحال ضيفاً ثقيلاً على الدول البتروليًة فترجًل لصالح خليفته بكري حسن صالح والأخير يبدو أنً مفردتي زراعة واقتصاد احتلتا المساحة الأكبر في دماغه…
نظره سريعة لموقع سونا كفيلة بإثبات هذا الشيء… ما يثير الاشمئزاز أكثر هو وجود جديد دوماً في تفكير القوم لا يعبر عنه تهريجهم بقدر ما يكشفه التكرار المستمر والتقاط بعض العبارات من مكبٍ قذارتهم ما يأخذنا لشيء انصرافي أي تحديد مدى جودة أو رداءة الصنف الذي يتعاطاه هذا المعتوه دون أن نفكٍر في حاجتنا الماسًة لخطًة كفيلة بدرء ما يترتًب على تصرفات شخص ذو ثقل يتحكًم في مصيرنا شئنا أم أبينا..، و لست هنا أحلل أقوالهم أو أنصرف لهرجلتهم فليقولوا ما شاءوا …، بطبيعة الحال لن يخدعوا حتًى أنفسهم و لن يصدقهم حتًى عبيدهم المطيعين الذين لا يبقيهم في صفوفهم شيء بخلاف فتات السحت الذي لا مصدر له سوى عرق الغلابة و دم الأبرياء و يا لها من حياة لا تليق حتًى بالعبيد الذين يعتزُون بسيٍدهم…، أمًا الضحايا لا يجوز أن نحملهم فوق طاقتهم فمن لا يقوى على الفعل معذور .. في ذمًة من يفعل، وليتقاعس عن واجبه من تطاوعه نفسه فيرى القبح شيئاً من الممكن التعايش معه..، ومهما بلغ بنا السوء…في النهاية لا يوجد أمامنا سوى حل واحد هو العصيان وعدم التعاون مع نظام المهرجين …إن فعلنا والتزمنا لن يستغرق الأمر كثيراً ولا يكلف شيئاً في مقابل تحرير أنفسنا والتًرفُع عن كل ما هو بغيض الأهم لدينا ما نقوله للأجيال القادمة… أمًا كيف فهذه تحدًثت عنها أكثر من المطلوب في أوقات سابقة وسأظل أفعل وغيري كثر طالما ينبض القلب ويقوى الجسد..
ثمً ما الذي يمنعنا الرًد على بكري نفسه ليس اعترافاً به إنًما إقامةً للحجًة حتًى لا يأتي من يلتمس له وأمثاله العذر في تهريجهم أو يدافع بالباطل على أساس أنًه وأمثاله جديرون بالاعتبار بدليل أنًهم استطاعوا أن يحكمونا 29 سنة ولو لا أنً الشعب يريد لما جلسوا طوال هذه المدًة كما يقول آخرون لديهم مبرراته بغض النظر عن بطلانها …
محور تهريج بكري السًابق و اللاحق هو أنً الدًولة عازمة على الإصلاح والتركيز على الإنتاج الزراعي والحيواني وتغيير السياسات الاقتصاديًة الكفيلة برفاهيًة المواطنين…، وبخلاف أنً هذا الحديث مكرًر يوميًاً لذلك لا وصف يليق به أكثر من “تهريج” وبخلاف أنًه في موقع سلطة ولا يعي ما يقول وإلى حين ذهابه ونظامه إلى الجحيم ، و هذه مسألة وقت..، لا مانع من إقامة الحجًة واثبات خطأ ما يقول تحديداً في التركيز على الزراعة و كأنً المواطن بمقدوره أن يزرع أو ينتج بعد أن دمًر نظامه المشاريع التي كانت تنتج المحاصيل النقديًة القادرة على المنافسة مثل القطن و الحبوب الزيتيًة حتًى يفرغوها من المزارعين و يسلموها لأسيادهم كما حدث بالفعل … فعن أي زراعة يتحدًث ، و أين يزرع النًاس و كيف و من الذي يزرع، هل يقصد المواطنين السودانيين أم الشركات الأجنبيًة التي تزرع لنفسها و لا تسمح للسودانيين حتًى بالعمل أجراء؟
أم أنًه يقصد زراعة من نوع آخر لا تليق إلاً به وأعضاء تنظيمه ولا يستهلكها إلاً أمثاله من مغيبات العقل التي جعلته يجمع بين فعل الشيء وضدًه في نفس الوقت؟ أم هو مهينُ لدرجة أنًه لا يكاد يبين مقصده ويعني المحاصيل الأخرى مثل الخضر والذرة والفواكه؟ إن كان كذلك سأضرب مثالاً عن جدوى تلك المحاصيل في وجود نظامه الذي لا يرحم ولا يترك رحمة الله تتنزًل على الشعب المنكوب …
لنأخذ الخضر و الفاكهة و الذرة و تربية الحيوان مثالاً و محصول البصل نموذجاً ، الأخير فترة حصاده تمتد بين مارس و يونيو يتذبذب سعر الجوًال منه بين 40-70 ألف جنيه في حين أنً سعر الخيشة التي يعبًأ فيها يبلغ 20 ألف بسبب أنًها تستورد بالدولار و عليها بلاوي أخرى من ضرائب و جمارك و خلافه… و تكلفة حصاده 10 ألف و ترحيله 5 ألف و الزكاة التي يتم تحصيلها من نقطة العبور 6 ألف ، و عتالة و مصروفات أخرى لا تقل عن 5 ألف … حتًى هنا التكلفة 46 ألف جنيه.. ، يحتاج إلى ري بمعدل لا يقل عن مرة واحدة اسبوعيًا لفترة 4 أشهر من شتله و حتًى حصاده و قبلها 45 يوماً من نثر بذرته و حتًى شتلها يروى خلالها بمعدل مرة كل 5 أيام …، ثم تجهيز الأرض و شتله و تكلفة شتل ما ينتج جوالاً واحداً (حوض) 5 ألف ، يحتاج إلى تسميد و رش 5 مرات على الأقل مع العلم أنًها مستوردة بالدولار..، و نظافة مرتين على الأقل، و مصروفات أخرى، لو جمعناها ووزعناها على تكلفة الجوال تكون قد بلغت 200 ألف جنيه على أقل تقدير، إذاً التكلفة للجوال الواحد من غرس البذرة و حتًى يصل المحصول للسوق تكون في حدود 246 ألف جنيه على الأقل و متوسط سعر البيع في السوق 55 ألف، تكون خسارة المزارع الصافية 191 ألف جنيه لكل جوال على الأقل غير شاملة قيمة الأرض و راتبه الشخصي لأربعة أشهر زائداً 45 يوماً أخرى نتيجة عمل يده، و لا يكون المزارع قادراُ على البيع بأكثر من متوسط السعر الذي ذكرناه بسبب وفرة المعروض في السوق في تلك الفترة و محدوديًة السوق مع عدم امكانيًة التصدير لأسواق خارجيًة و حتًى إن وجدت لن تكون غير مفيدة بسبب الضرائب و الاتاوات العالية التي تفرضها حكومته على المنتجين فتخرجهم من دائرة المنافسة الخارجيًة..، ينطبق نفس الحال على المحاصيل الأخرى مثل الطماطم، البطاطس، الباميا و الذرة و جميع الخضروات في موسم انتاجها.
قد يأتي من يقول بأنً سعر جوال البصل (نموذج المثال) في فترة الخريف يقفز إلى 800 ألف جنيه و بعض الخضروات تنعدم تماماً و تختفي من السوق و لا يكون لها وجود بأي ثمن مثل الثوم الذي يزرع محليًاً و الباميا لأنًه لا يمكن إنتاجها في غير موسمها أو تخزينها ، و التي يمكن تخزينها أو انتاجها في البيوت المحميًة مثل البطاطس و الطماطم يحلق سعرها في السماء لأنًها تكون نادرة، هذا كلًه صحيح، و السودان ليس استثناءاً عن بقيًة الدول ، ما يحدد السعر في جميع مناطق العالم حتًى السودان حيث تضعف قدرة المواطن على الشراء هو الطلب و العرض لأنً مثل هذه السلع لا غنىً عنها ، لكن ما لا يفهمه المهرجون أو من يجهلون هو أنًه حتًى بعد أن يتضاعف السعر لأكثر من عشرة أضعاف لن يحقق المزارع أرباحاً لأنً تكلفة انتاجه مرتفعة و تأخذ منه الحكومة جبايات و ضرائب و زكاة و رسوم عبور و يدفع مصروفات تخزين فضلاً عن أنً التلف يكون أكثر من نسبة 70% في محصولات مثل البصل و الخضر و المزارع المحظوظ بالكاد يخرج بما يضمن له دخول الموسم الجديد بعد سداد التزاماته الأخرى، و في غياب الحماية لن يكون بمقدور المزارعين الاستمرار في الإنتاج فهم يخرجون تلقائيًا بمجرد تآكل رؤوس أموالهم موسماً بعد الآخر هذا إن لم تكن عليهم التزامات تفوق مقدراتهم لسنين، نفس الحال ينطبق على الرعاة و بما أنً الزراعة و تربية المواشي تمثلان مصدر رزق أكثر من 70% من السودانيين كما يقول بكري في معرض تهريجه يكون السواد الأعظم من هؤلاء بلا مصدر رزق..، أمًا حال المشاريع الكبيرة مثل الجزيرة و مشاريع الإعاشة فهو معلوم للكل..، في غياب الحماية و السوق لا مستقبل للزراعة في أي دولة في العالم ناهيك عن السودان….، هذا عن الزراعة وواقعها في سودان نظام بكري..
ضربت المثال أعلاه نتيجةً لتجربة شخصيًة وحسابات أجريتها بنفسي ولم أسمعها من أحد، ولدىً المزيد ممًا يجسٍد الواقع الذي يعيشه 80% من المنتجين السودانيين لذلك كانت النتيجة الحتميًة أن هجر السواد الأعظم حرفتهم…، أمًا كيف لا يزال الأمر مستمرًاً و رغم أنً المزارعين هجروا الزراعة لا تزال السلع موجودة في السوق و السوق كما هو لم يتغير شيء هذه ليست أمراً محيراً فبعد أن هجر المزارعين الأصليين الزراعة اقتحم التجًار مجالي الزراعة و تربية الحيوان بعد أن ضاق بهم مجال التجارة تدريجيًا و أصبح معظم المزارعين السابقين يستأجرون أراضيهم لهم بعد أن نزحوا أو هاجروا، و البعض يعملون معهم لقاء أجر أو نسبة ، لكن حتًى التجار لا يمتلكون الحلول في غياب الحماية و تتآكل رؤوس أموالهم عاماً بعد الآخر، بعضهم خرج بالفعل و هاجر، و هنالك الكثير من الوافدين الجدد كل عام ..أي يوجد إحلال و إبدال لكنًه على وتيرة متناقصة تتسارع مع مرور سنوات الظلام و ما هي إلاً مسألة وقت حتًى يحدث ما حدث في زيمبابوي و نتج عنه أن أصبحت حبًة الطماطم الواحدة تباع بأكثر من 100 تريليون دولار بعملتها..
ما يفصلنا عن واقع زيمبابوي خلال العقد الأوًل من هذا القرن خيط رفيع جداً يحاول بكري أن يقطعه في الأيًام القادمة ليكون حالنا أسوأ من زيمبابوي التي ساءت أحوالها لسبب أنً المزارعين قد هجروا الزراعة لأنً الحكومة صادرت أراضيهم، ما سيفعله بكري يقود لنفس الشيء، أراه يتحدًث عن مدرسته الخرافيًة وأغناني الغالي زهير السراج الحديث عمًا سيترتًب عليها من كارثة وشيكة لا يمكننا تداركها إلاً بالعصيان…
[email][email protected][/email]
السيد الأستاذ / مصطفى ،،،، بعد التحية
يبدو أن هذا الذي كتبته غير موفق ولا يوجد به شي يستفيد منه القاري وفيه عدم إحترام وتقدير ولا يهمنى رأيك الشخصي لا من بعيد ولا قريب فأرجو ثم أرجو التهذيب في أسلوب الكتابة وخاصة مع ولي الأمر ولا أحب أن أفصل أو أرد على ماكتبت بصورة تفصليلية , , , ولك الشكر
بكري ده تور ساي بتاع اكل وبنقو وبس والبشكير بتاع اكل ونسوان وسرقة قروش لانه في طفولتة اتربى تربية فقر وجوع وحقد اجتماعي لانه كان بيخدم في اولاد الـ كفور في اقطاعيتهم ومن يومتها وهو حاقد على كل شي جميل في السودان وانتو قايلين الترابي جاب البشكير ده ساي كده, لا ده جابو لانه عارفه حاقد وجعان من طفولتة ولو مسك في الحكم ما بيفكه بسهولة ساي.
لا شك في التهريج ومحاولات بهلوانية لل …نط عبر المواضيع الحساسة لكن والله انا فوجئت لاني كنت اظن ان سعادته لايعرف يتكلم بل هو ظريف واهل المزاج من احبابنا نعرف عنهم ذلك …يااخوان الزول دا جايز يارب أخير شوية ؟؟؟؟؟
With complements to Sayed Mustafa…The real fact is that ,normally on such rulers ,when ever feel their regime is retarding ,and sinking down ,,automatically start stating fake analysis in addition to dare even on telling lies to convince sudaese people that everything is going OK,and that sweet honey of sudan future is underway…Those rulers,living a lavish ,and luxurious life are extremely faraway from daily life of their citizens ,who almost dying under feminine and lack of health care
مشكلة القطاع الزراعي في السودان كبيرة جدا في ظل عدم استباب الامن في دارفور وكردفان والنيل الازرق والتدمير الذي حاق بمؤسسات حكومية زراعية كانت راس الرمح في للارتقاء بالقطاع الزراعي مثال الزراعة الالية والهندسة الزراعية ووقاية النباتات كما ان سياسة التحرير وماصاحبها من اغتيال لمؤسسات القطاع الزراعي مثل جبال النوبة والسوكي والرهد والشمالية علي سبيل المثال قد ادؤ لان تنسحب الدولة كليا من قطاع الزراعة والمساعدة في موات هذا القطاع
ويلاحظ ان وزارة الزراعة قد استوزر فيها اكثر من عشرين وزيرا في فترة الانقاذ مقارنة بوزير مصري واحد هو يوسف والي امدة اربعين عاما والملاحظ ان وزراء الزراعة من اهل الانقاذ يعملون بلا همة وعيونهم علي وظيفة مدير المنظمة العربية وهءا كل طموحهم والقطاع الزراعي تم كشح كل كوادره المقتدرة والمؤهلة الصالح العام في بداية الانقاذ ولهذا يترنح هذا القطاع بعد ان تم قبره تماما
نكرر السودان يملك كل مقومات مايسمى الطاقة الزراعية الAGRO POWER. اراضى خصبة واسعة ومياه متوفره وعقول ويمكن توفير رأس المال بسهولة إذا صدقت النوايا. ولكن ماينقصنا هو حكومة رشيده قلبها على الوطن والمواطن . قد قام على عثمان قبل ذلك بمشاركة المتعافى بما سمهوه مشروع النهضة الزراعية وكانت النتيجة صفر كبير . فشل المشروع واغتنى المشرفون عليه وبنوا الدور والقصور كعادة الابالسة . والان بكرى يكرر نفس الشىء . إن الصدق والضمير الحى وحسن النوايا يدعمها العلم هى طريق النجاح لاى مشروع خاص او عام وهو مايفقده القائمين على الامر الان .
كيف يترك بكري الزراعة يا أستاذ مصطفي عمر؟ هوَ البنقو زااااااتو ما بزرعوهو في الردوم.
البلد دة ماشية وين ؟؟
الاخبار معظمها-
– قتل– تفجير- سلب – نهب- اغتصاب – اختلاس
حملة – كشة- تهرب- تهريب
حتى التحليل الاقتصادية والسياسية ( مع احترامى لكل الكتاب) الغة والمفردات المستعملة عجيبة؟؟
زبالة – مافون – مكب- — مع انو الكلام بكون عن ناس كبار فى السن اباء واخوة وجدود
هذا كلام علمي جميل يامصطفي وحتي يكون تحليلك مقبولا نرجو الإبتعاد عن التجريح الشخصي وهو ماتؤدي اليه الكتابةالإنفعالية وهذا الكلام موجه ايضاللصحفي شبونه
ما هدا الهراء؟ واي عنوان سيئ اخترت ؟هل هدا هو أسلوب جميل لنخاطب به احد رموز الدوله؟ ان لم تستحي فاصنع ما شئت .ليس دفاعا عن النائب الأول ولكن دفاعا عن وزن العنوان ليتماهى مع المضمون مهما كان الخلاف مع السلطه فلا يجب ان ننحدر بالسلوك لمدارك سفلى
بكري طلع أكبر ماسورة. فالرجل ده لا يمكن أن يقول جملة مفيدة الإ ويخربها بالجملة التي تليها. أنظر لتصريحاته بخصوص تصاعد سعر الدولار اولا نفى أن يكون النافذين ضالعين في تجارة الدولار ثم كرر لا يمكن أن أن تصدى لظاهرة المضاربات في الدولار الا بعد أن نوفره وبما أنه سوف لن يتوفر لأن الإنتاج والتصدير زيرو فهذا الرجل يقول للجميع تضاربوا في سعر الدولار حتى ولو وصل 100 جنيه لأننا عاجزين عن توفيره. أفرغ من قبل ذلك رفع العقوبات عن أي بارقة أمل. يقول أن هناك مقاومة لإصلاح الدولة طيب منتظر مين يحارب المقاومة بدلا عنك ألست أنت النائي الأول لرئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء. قل لكن من هم وكيف تحاربهم. تأملوا في أي جملة ينطق بها هذا الرجل وأتحدى سيبويه والخليل وغيرهم أن يخرجوا منه بجملة مفيدة. يظهر أنه ما فيش فايدة وغطوني بالباطنية يا قدعان
تمام وايه الحل العصيان المدني مين اللي راح يطلع الشارع
اين الشعب السوداني … بسال نفسي وبجاوب مافي انقرض الموجودون ما بقي منهم من الشعب السوداني الا لونهم الاسود والقمحي والحنطي
هل صحيح خبر وفاة الذي وصفه بمعبود الجماهير؟!
لما لا يفهم الخونة و المارقون أن رئيس الوزراء بكرى هو ورقة لخداع المجتمع الاقليمى و الدولى و ذر الرماد فى أعينهم بأبعاد الحركة الاسلامية .
فيدغـــسوا الفارات و يقرضـوا الحركة الاسلامية قروضا سمحه .
وده ذاتوا سيناريو الترابى الذى يحبه الشعب الاخدر فى * النظام الخالف *
يعنى الحركة الاسلامية ما جابت شىء من عندها .
بعدين ياخ قدروا ظروف الحركة الاسلاميةالتى عملت من أجل تحقيق اشواق الشعب الاغبش و خسارتها نتيجة الحصار والاوضاع الدولية .
يعنى ما ممكن تتخادروا و تتغابشوا و تتوارعوا ربع قرن مجانى !
شعب مؤلم ياخ .
لم توفق في العنوان مع احترامي لما تكتب
يابيكو الواضح ما ,,,فاضح
صرحوا بالبنقو وازرعوهوا احسن ما,,,يكون بالدس
وافضل من العرقي والمريسه ,استفيدوا من ضرائب البنقو
والشعب بكون مبسوط منكم وما,,, بشتغل بيكم كان سطوها سواطه وانا بضمن ليكم كل المساطيل البنقو ظريف جدا يا,,,حبه.
عزيزي الأستاذ الفاضل مصطفى عمر تحية و إحتراماً،
حضرتك و معك كوكبة من الكتاب في المجال الإقتصادي ، تثرون الساحة بمساهمات غنية و عملية و دامغة (إحصاءات ، سجلات رسمية …إلخ) ، و تتميز مساهماتكم بإنها عملية و واقعية و ليست مجرد شعارات سياسية ، كما إنها لا تميل لفكر أو أيدلوجية معينة إنما موجهة لكافة فئات الشعب (وطنية قومية) ، و هذا ما جعلكم تتصدرون خط المواجهة الأول في القضايا الوطنية.
في هذا المقال بالذات ، قدمت دراسة جدوى عملية و واقعية للعمليات الزراعية ، و هي تعطي إجابة للسؤال الذي يحرجنا دائماً من جميع شعوب العالم (لماذا لا يزرع السودانيين؟)
أُقدر جيداً ما يحز في نفسك (و أنفسنا) من غبن ، لكن مقامك و تفردك بالخطاب الوطني العملي ، يقيدك بالتمسك بأدبيات مكانتك العلمية ، فأنت و معك كوكبة الكتاب الوطنيين (لم أورد أسماء حتى لا نظلم أحدهم بالنسيان) تمثلون قلب هذه الأمة النابض و أنتم الأمل في بناء مشروع الوطن المستقبلي (المشروع البديل).
كما إننا نأمل أيضاً أن يطلع ولاة الأمور على الحقائق التي توردها و قد تجد أذناً صاغية ، لذا ضع المخاشنة جانباً ….
اقتباس
***في النهاية لا يوجد أمامنا سوى حل واحد هو العصيان وعدم التعاون مع نظام المهرجين …إن فعلنا والتزمنا لن يستغرق الأمر كثيراً ولا يكلف شيئاً في مقابل تحرير أنفسنا والتًرفُع عن كل ما هو بغيض الأهم لدينا ما نقوله للأجيال القادمة***
شكرا مصطفى عمر….عصابة المنامر الواطى المتاسلمين كلالالالاب الالغاز جهلاء كالببغاوات يرددون افك وكذب…قاتلهم الله
شايف ( الجداد ) حااااااايم شي ( ولي الامر ) وشي ( رمز الدولة ) وشي ما بعرف شنو!!
ياتو ولي امر وياتو دولة يا حرامية يا لصوص!
واصل يا استاذ مصطفى فالشتيمة هم البدوها ولكل الشعب وهم نفسهم مقاطيع وساقطين
حسب تجربتي الشخصية نائب الرئيس بكري يحاول بكل ما اوتي من قوة ان يرجع بالزراعة الي عهدها الذهبي ولكن الفساد المحمي بوزارة الزراعة كسر مجاديفه والجبايات والرسوم المفروضة من بشبش وزمرته والمحمية من اللصوص الكبار دمرت من كل زرع …نقول له شكرا علي محاولاتك وتحتاج الي بلدوزر عند استلامك السلطة لكنس الجبايات ووزارة الزراعة مدمرة الزرع والضرع والاتيان بوزراء وموظفين نضاف في هذه الوزارة الهامة
الجداد بكاكى زعلان هنا , جدادة بتنهى عن الإساءة لرمز الدولة والتانية بتأمر باحترام ولى الامر, والحقيقة تبقى صاحب السيجارة هو صاحب السيجارة
The Marijuana Machine Rolls Ahead
The billion-dollar bud faces new momentum and problems as three more states legalize it.
By
Erin Schwartz
2 November 2017, 14:00 GMT+3

Soon to be legal for 20 percent of American adults.
PHOTOGRAPHER: ANDY LEE
Since Colorado legalized recreational marijuana in 2012, seven other states and the District of Columbia have followed suit. Next year, California, Maine, and Massachusetts will begin sales, potentially tripling the size of the legal pot market. By the end of 2018, 20 percent of Americans will live in a state where adults can legally buy and sell cannabis. Yet big problems remain unresolved, including a persistent black market that legalization was supposed to help undermine. There are also fights between states in favor of legalizing weed and localities that oppose it. And of course marijuana remains illegal under federal law, casting a shadow over the industry.
السيد الأستاذ / مصطفى ،،،، بعد التحية
يبدو أن هذا الذي كتبته غير موفق ولا يوجد به شي يستفيد منه القاري وفيه عدم إحترام وتقدير ولا يهمنى رأيك الشخصي لا من بعيد ولا قريب فأرجو ثم أرجو التهذيب في أسلوب الكتابة وخاصة مع ولي الأمر ولا أحب أن أفصل أو أرد على ماكتبت بصورة تفصليلية , , , ولك الشكر
بكري ده تور ساي بتاع اكل وبنقو وبس والبشكير بتاع اكل ونسوان وسرقة قروش لانه في طفولتة اتربى تربية فقر وجوع وحقد اجتماعي لانه كان بيخدم في اولاد الـ كفور في اقطاعيتهم ومن يومتها وهو حاقد على كل شي جميل في السودان وانتو قايلين الترابي جاب البشكير ده ساي كده, لا ده جابو لانه عارفه حاقد وجعان من طفولتة ولو مسك في الحكم ما بيفكه بسهولة ساي.
لا شك في التهريج ومحاولات بهلوانية لل …نط عبر المواضيع الحساسة لكن والله انا فوجئت لاني كنت اظن ان سعادته لايعرف يتكلم بل هو ظريف واهل المزاج من احبابنا نعرف عنهم ذلك …يااخوان الزول دا جايز يارب أخير شوية ؟؟؟؟؟
With complements to Sayed Mustafa…The real fact is that ,normally on such rulers ,when ever feel their regime is retarding ,and sinking down ,,automatically start stating fake analysis in addition to dare even on telling lies to convince sudaese people that everything is going OK,and that sweet honey of sudan future is underway…Those rulers,living a lavish ,and luxurious life are extremely faraway from daily life of their citizens ,who almost dying under feminine and lack of health care
مشكلة القطاع الزراعي في السودان كبيرة جدا في ظل عدم استباب الامن في دارفور وكردفان والنيل الازرق والتدمير الذي حاق بمؤسسات حكومية زراعية كانت راس الرمح في للارتقاء بالقطاع الزراعي مثال الزراعة الالية والهندسة الزراعية ووقاية النباتات كما ان سياسة التحرير وماصاحبها من اغتيال لمؤسسات القطاع الزراعي مثل جبال النوبة والسوكي والرهد والشمالية علي سبيل المثال قد ادؤ لان تنسحب الدولة كليا من قطاع الزراعة والمساعدة في موات هذا القطاع
ويلاحظ ان وزارة الزراعة قد استوزر فيها اكثر من عشرين وزيرا في فترة الانقاذ مقارنة بوزير مصري واحد هو يوسف والي امدة اربعين عاما والملاحظ ان وزراء الزراعة من اهل الانقاذ يعملون بلا همة وعيونهم علي وظيفة مدير المنظمة العربية وهءا كل طموحهم والقطاع الزراعي تم كشح كل كوادره المقتدرة والمؤهلة الصالح العام في بداية الانقاذ ولهذا يترنح هذا القطاع بعد ان تم قبره تماما
نكرر السودان يملك كل مقومات مايسمى الطاقة الزراعية الAGRO POWER. اراضى خصبة واسعة ومياه متوفره وعقول ويمكن توفير رأس المال بسهولة إذا صدقت النوايا. ولكن ماينقصنا هو حكومة رشيده قلبها على الوطن والمواطن . قد قام على عثمان قبل ذلك بمشاركة المتعافى بما سمهوه مشروع النهضة الزراعية وكانت النتيجة صفر كبير . فشل المشروع واغتنى المشرفون عليه وبنوا الدور والقصور كعادة الابالسة . والان بكرى يكرر نفس الشىء . إن الصدق والضمير الحى وحسن النوايا يدعمها العلم هى طريق النجاح لاى مشروع خاص او عام وهو مايفقده القائمين على الامر الان .
كيف يترك بكري الزراعة يا أستاذ مصطفي عمر؟ هوَ البنقو زااااااتو ما بزرعوهو في الردوم.
البلد دة ماشية وين ؟؟
الاخبار معظمها-
– قتل– تفجير- سلب – نهب- اغتصاب – اختلاس
حملة – كشة- تهرب- تهريب
حتى التحليل الاقتصادية والسياسية ( مع احترامى لكل الكتاب) الغة والمفردات المستعملة عجيبة؟؟
زبالة – مافون – مكب- — مع انو الكلام بكون عن ناس كبار فى السن اباء واخوة وجدود
هذا كلام علمي جميل يامصطفي وحتي يكون تحليلك مقبولا نرجو الإبتعاد عن التجريح الشخصي وهو ماتؤدي اليه الكتابةالإنفعالية وهذا الكلام موجه ايضاللصحفي شبونه
ما هدا الهراء؟ واي عنوان سيئ اخترت ؟هل هدا هو أسلوب جميل لنخاطب به احد رموز الدوله؟ ان لم تستحي فاصنع ما شئت .ليس دفاعا عن النائب الأول ولكن دفاعا عن وزن العنوان ليتماهى مع المضمون مهما كان الخلاف مع السلطه فلا يجب ان ننحدر بالسلوك لمدارك سفلى
بكري طلع أكبر ماسورة. فالرجل ده لا يمكن أن يقول جملة مفيدة الإ ويخربها بالجملة التي تليها. أنظر لتصريحاته بخصوص تصاعد سعر الدولار اولا نفى أن يكون النافذين ضالعين في تجارة الدولار ثم كرر لا يمكن أن أن تصدى لظاهرة المضاربات في الدولار الا بعد أن نوفره وبما أنه سوف لن يتوفر لأن الإنتاج والتصدير زيرو فهذا الرجل يقول للجميع تضاربوا في سعر الدولار حتى ولو وصل 100 جنيه لأننا عاجزين عن توفيره. أفرغ من قبل ذلك رفع العقوبات عن أي بارقة أمل. يقول أن هناك مقاومة لإصلاح الدولة طيب منتظر مين يحارب المقاومة بدلا عنك ألست أنت النائي الأول لرئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء. قل لكن من هم وكيف تحاربهم. تأملوا في أي جملة ينطق بها هذا الرجل وأتحدى سيبويه والخليل وغيرهم أن يخرجوا منه بجملة مفيدة. يظهر أنه ما فيش فايدة وغطوني بالباطنية يا قدعان
تمام وايه الحل العصيان المدني مين اللي راح يطلع الشارع
اين الشعب السوداني … بسال نفسي وبجاوب مافي انقرض الموجودون ما بقي منهم من الشعب السوداني الا لونهم الاسود والقمحي والحنطي
هل صحيح خبر وفاة الذي وصفه بمعبود الجماهير؟!
لما لا يفهم الخونة و المارقون أن رئيس الوزراء بكرى هو ورقة لخداع المجتمع الاقليمى و الدولى و ذر الرماد فى أعينهم بأبعاد الحركة الاسلامية .
فيدغـــسوا الفارات و يقرضـوا الحركة الاسلامية قروضا سمحه .
وده ذاتوا سيناريو الترابى الذى يحبه الشعب الاخدر فى * النظام الخالف *
يعنى الحركة الاسلامية ما جابت شىء من عندها .
بعدين ياخ قدروا ظروف الحركة الاسلاميةالتى عملت من أجل تحقيق اشواق الشعب الاغبش و خسارتها نتيجة الحصار والاوضاع الدولية .
يعنى ما ممكن تتخادروا و تتغابشوا و تتوارعوا ربع قرن مجانى !
شعب مؤلم ياخ .
لم توفق في العنوان مع احترامي لما تكتب
يابيكو الواضح ما ,,,فاضح
صرحوا بالبنقو وازرعوهوا احسن ما,,,يكون بالدس
وافضل من العرقي والمريسه ,استفيدوا من ضرائب البنقو
والشعب بكون مبسوط منكم وما,,, بشتغل بيكم كان سطوها سواطه وانا بضمن ليكم كل المساطيل البنقو ظريف جدا يا,,,حبه.
عزيزي الأستاذ الفاضل مصطفى عمر تحية و إحتراماً،
حضرتك و معك كوكبة من الكتاب في المجال الإقتصادي ، تثرون الساحة بمساهمات غنية و عملية و دامغة (إحصاءات ، سجلات رسمية …إلخ) ، و تتميز مساهماتكم بإنها عملية و واقعية و ليست مجرد شعارات سياسية ، كما إنها لا تميل لفكر أو أيدلوجية معينة إنما موجهة لكافة فئات الشعب (وطنية قومية) ، و هذا ما جعلكم تتصدرون خط المواجهة الأول في القضايا الوطنية.
في هذا المقال بالذات ، قدمت دراسة جدوى عملية و واقعية للعمليات الزراعية ، و هي تعطي إجابة للسؤال الذي يحرجنا دائماً من جميع شعوب العالم (لماذا لا يزرع السودانيين؟)
أُقدر جيداً ما يحز في نفسك (و أنفسنا) من غبن ، لكن مقامك و تفردك بالخطاب الوطني العملي ، يقيدك بالتمسك بأدبيات مكانتك العلمية ، فأنت و معك كوكبة الكتاب الوطنيين (لم أورد أسماء حتى لا نظلم أحدهم بالنسيان) تمثلون قلب هذه الأمة النابض و أنتم الأمل في بناء مشروع الوطن المستقبلي (المشروع البديل).
كما إننا نأمل أيضاً أن يطلع ولاة الأمور على الحقائق التي توردها و قد تجد أذناً صاغية ، لذا ضع المخاشنة جانباً ….
اقتباس
***في النهاية لا يوجد أمامنا سوى حل واحد هو العصيان وعدم التعاون مع نظام المهرجين …إن فعلنا والتزمنا لن يستغرق الأمر كثيراً ولا يكلف شيئاً في مقابل تحرير أنفسنا والتًرفُع عن كل ما هو بغيض الأهم لدينا ما نقوله للأجيال القادمة***
شكرا مصطفى عمر….عصابة المنامر الواطى المتاسلمين كلالالالاب الالغاز جهلاء كالببغاوات يرددون افك وكذب…قاتلهم الله
شايف ( الجداد ) حااااااايم شي ( ولي الامر ) وشي ( رمز الدولة ) وشي ما بعرف شنو!!
ياتو ولي امر وياتو دولة يا حرامية يا لصوص!
واصل يا استاذ مصطفى فالشتيمة هم البدوها ولكل الشعب وهم نفسهم مقاطيع وساقطين
حسب تجربتي الشخصية نائب الرئيس بكري يحاول بكل ما اوتي من قوة ان يرجع بالزراعة الي عهدها الذهبي ولكن الفساد المحمي بوزارة الزراعة كسر مجاديفه والجبايات والرسوم المفروضة من بشبش وزمرته والمحمية من اللصوص الكبار دمرت من كل زرع …نقول له شكرا علي محاولاتك وتحتاج الي بلدوزر عند استلامك السلطة لكنس الجبايات ووزارة الزراعة مدمرة الزرع والضرع والاتيان بوزراء وموظفين نضاف في هذه الوزارة الهامة
الجداد بكاكى زعلان هنا , جدادة بتنهى عن الإساءة لرمز الدولة والتانية بتأمر باحترام ولى الامر, والحقيقة تبقى صاحب السيجارة هو صاحب السيجارة
The Marijuana Machine Rolls Ahead
The billion-dollar bud faces new momentum and problems as three more states legalize it.
By
Erin Schwartz
2 November 2017, 14:00 GMT+3

Soon to be legal for 20 percent of American adults.
PHOTOGRAPHER: ANDY LEE
Since Colorado legalized recreational marijuana in 2012, seven other states and the District of Columbia have followed suit. Next year, California, Maine, and Massachusetts will begin sales, potentially tripling the size of the legal pot market. By the end of 2018, 20 percent of Americans will live in a state where adults can legally buy and sell cannabis. Yet big problems remain unresolved, including a persistent black market that legalization was supposed to help undermine. There are also fights between states in favor of legalizing weed and localities that oppose it. And of course marijuana remains illegal under federal law, casting a shadow over the industry.