عثمان شبونة
بعد 17 عاماً من عناد الجماعة الحاكمة للسودان بتقديم الساعة (60 دقيقة) في ما عرف بعملية البكور؛ تعود ذات الجماعة (ليس إلى رشدها) بل إلى ما كان عليه الزمن قبل أن يخربوه كما خربوا كل (عامر) في البلاد..! هذه السنوات الطويلة تختتم اليوم بإرجاع الساعة إلى الوراء لتعود إلى سابق عهدها.. فما الذي استفاده الوطن من التجربة؟! لا شيء.. إنما خسر الكثير بهذا العبث؛ ولو كنا ننعم بدولة حقيقية ذات مؤسسات بحثية رصينة في هذا العهد المظلم لاكتشفنا أن (بدعة البكور) أسهمت بنصيب كبير في تشوهات وارتباكات دفع ثمنها المواطن، وعلى وجه الخصوص طلاب المدارس.. فإذا أمعنا العقل في ارتفاع مؤشر الأمراض النفسية بين الطلاب لما اكتفينا بلعن (شياطين البكور) بل لطالبنا بمحاكمة (أغبياء البكور) الذين أسهموا بنصيب وافر في انتشار الأمراض النفسية وفي تدني مستوى الطلاب.. ولا أقول هذا الكلام جزافاً؛ فالخبراء يرون أكثر مما نرى (من خلال المتابعة لآثار وأخبار البكور) بل الحكومة نفسها تتحدث عن النسبة المخيفة للأمراض النفسية بين طلاب المدارس؛ فقد أوردت صحيفة (الجريدة) في أبريل الماضي وبحسب وزير الصحة بولاية الخرطوم مأمون حميدة: (أن ما بين 20 ــ 30% من طلاب ولاية الخرطوم يعانون من أعراض الإصابة بالأمراض النفسية).. فكم نصيب البكور وسنواته السوداء من النسبة المذكورة؟! كم طالب ذهب إلى مدرسته ببقايا النعاس والضجر والكآبة بسبب طامة البكور؟! صحيح أن هنالك عوامل أخرى تفاقم الأمراض النفسية؛ جُلّ هذه العوامل ذات صلة بحالة البؤس العام التي أوجدتها حكومة الفشلة من العدم.. لكن المؤكد أن الأعوام التي مرت ثقيلة ببدعة البكور حققت أهداف الحاكامين أو (أعداء الإنسان السوداني)؛ هذه الأهداف الواضحة منها تعميق التشوهات والوهن بالمجتمع..! إن البكور (سياسة خبيثة) لا تنفصل عن مجمل الفوضى العارمة؛ وقد أُدخِلت فيها بلادنا تحت حكم العصابة المجردة من الدين والوطنية والأخلاق والقيم والرجولة؛ فصار المجتمع على إثر هذه السياسة مضعضعاً؛ موغلاً في المعاناة والتيه؛ أو كما ترون اليوم..! السلطة المستبدة الحالية تريده مجتمعاً جنائزياً خاضعاً لجبروتها لتزداد ترفاً و(تمكيناً)..!
خروج:
العباطة في القاموس هي البلَه وعدم النضج.. ولو كانت الأمم المتحدة (تسمع) لاقترحنا عليها اليوم (1 نوفمبر 2017) ليكون يوماً تذكارياً يُضاف لبقية المناسبات المعروفة التي تحتفل بها الدول مع المنظمة الأممية ومؤسساتها؛ إنه اليوم الذي تنتهي فيه بدعة البكور في السودان؛ وقد يقول قائل: لماذا لا يكون الاقتراح متزامناً مع بداية فرض المصيبة؟! لكن أقول إن الإختيار للبداية أو للختام (رمزي) لا غير.. واقترحنا هذا اليوم الأول من نوفمبر ليكون اليوم العالمي (للعباطة)! لعل العالم يتذكر الجماعة التي حكمت السودان وأرادت أن تغيِّر نواميس الكون بتغيير الزمن..! ليتذكر العالم بضعة أوباش من العساكر (ذوي الدقون) وإخوان لهم مهووسين؛ حكموا السودان بعبطٍ نادر؛ لو وُزِعَ على أهل الأرض لانطفأ كل شيء..!
أعوذ بالله
الجريدة الإلكترونية
بصراحة “ليتناسب مع محيطه الإقليمي والعالمي” ده أغرب تبريروكأن السودان رحل حديثا إلى هذا المحيط أولم يكن السودان موجودا في هذا المحيط عندما قرروا هذه البكور والأغرب أن يكون مما تضمنته مخرجات الحوار الوطني التوصية بإعادة التوقيت إلى وضعه القديم.
الله علييك يا شبونة ..
شبونة قلم كالكلاشنكوف …
يجب علي الدوله محاكمة كل من شارك في هذا الوضع وتعويضنا عن الضرر الكبير طوال هذه الفتره
حكايه غريبه الزمن كان من نظام قرنيتش وهم حررروه ساعه خربت البلاد
شكرا يا حبيب طرفه التقويم مسطول سمع ان شداد رجع ونظام التعليم القديم رجع رد قائلا (بالله يعني الانجليز راجعين )!!!سلمت يداك هذه دولة العبط واجتراره لاشك !!!
لله درك و الله ديل حتى العباطة تتبرأ منهم
بدعة البكور وما ادراك ما البكور , هى بدعة ولا اسميها فكرة لان الافكار تنبع من العقول ومن ابتكرها هو شخص بكل بساطة عديم عقل والا لما كان جزء من المتاسلمين تابعى الترابى , فكيف لرجل ان يكون تابع لشخص اخر ويعتبره قائد له ومفكر له وما عليه هو الا طاعته واحترام وتقديس ما يقول وما يفعل ونحن فى العصر الحديث عصر المعرفة .
لقد ابتكر هذه الفرية المؤذية المدمرة التى لم تقم على اساس لا علمى ولا منطقى رجل هو متخصص فى الجيلوجيا لديه وهم مرضى ونقص فى التفكير السليم نتيجة لامراض العظمة التى تتقمصه كان يعمل مستشارأ اقتصاديأ ( انظر متخصص فى الجيلوجيا يعمل مستشار اقتصادى) فى رئاسة الجمهورية حيث يقبع الرئيس طالب الاستشارة الذى لا يفهم لا فى الجيولوجيا ولا فى الاقتصاد ولا فى السياسة ولا فى شى , تلقف الفكرة رجل ظل ظوال عمره ووجوده على مسرح السياسة لم تعرف له انجازات ولم يعرف عنه موهبة ولا مقدرات فقد ظل اسمه رديف للسكون المخل والغياب ولكنه فجاءة وبدون مقدمات خرج متلقفأ هذه الفرية الخائبة ظنأ منه ومن مبتكرها انها ستكون وقود لدفع عجلة اقتصاد كسيح دمروا كل اسباب تقدمه وتنميته وطفقوا يبحثون عن اشياء معنوية لتطويره وجاء عراب الفرية المدعو (عصام صديق ) مزهوأ كذبأ وانتفاخأ هوائيأ ومعه عديم المقدرات والمواهب على عثمان محمد طه لياتوا الينا بما اسموه البكور وف بال كل منهم هدف الموهوم عصام صديق كان يرجو منها ان تكون انجازأ لم يسبقه اليه احد ليضيفه الى سجله الخاوى الفارغ , وعلى عثمان محمد طه كان ينظر اليها مخالفة للعالم لدولته التى توهم انها ستكون القطب الثانى بعد انهيار الاتحاد السوفيتى وهو المصاب بمتلازمة ( الاسلام) المرضية المعيقة للعقل والتفكير .
انه زمن الكذب والوهم , ذهب عصام صديق لياتى بفرية جديدة وهو الذى تحول الى واحد من اكبر (مهربى) الصمغ العربى اتى بفرية ان الصمغ هو ( المن والسلوى) الذى انزله الله على بنى اسرائيل الجوعى لياكلوا صمغأ كما مذكور فى القران !!! الى متى سيظل هذا الرجل يتوهم ؟؟
صدقت فالهدف كان التدمير تحت غطاء البكور كما دمروا اشياء كثيرة تحت اغطية لماعة خادعة ومبتكرها علي عثمان المدمر تحت غطاء السكوت
الكاتب الجميل شبونه لك التحية
سبحان الله اصبح مبتغي واماني الطغمة ارجاع الزمن لما كان عليه فهل من الممكن ارجاع 29 عاما من العبط علي حد قولك الي الوراء يرجعونا بس محل ما كنا مادايرين تاني حاجة
كقيت ووفيت يا عثمان شبونه ,, جزاك الله خيرا ,,ولعنة الله على هؤلاء الكيزان إخوان الشيطان الذين خربوا اسودان
هؤلاء الاوباش فقدوا الاحساس وجلودهم اصبحت تخينة وقلوبهم تحجرت لا تهمهم الفاضئح اليوميةولا يرون فى هذه الدنيا غير شهواتهم وملاذتهم
يا جماعة السلام عليكم ورحمة الله وبعد سؤال فني الحكومة دي جرت الزمن ساعة للوراء فقط مع الإبقاء علي البكور ام تم الغاء البكور . و الا كيف نفسر ان يكون توقيت المدارس الحصة الأولي السابعة والنصف للتؤقيت الشتوي معناه السابعة للتؤقيت الصيفي إذن البكور باقي كما هو وهذا هو السبب الذي من أجله تم تقديم الساعة في السابق . يعني زمان كان قالوا للناس الدوام سبعة بدل ثمانية كان الناس ح تنقنق وتقول سبعة بدري شديد فقاموا بتغيير الزمن ع شان يجيبوك سبعة لكن يسموها ثمانية . والان تجي سبعة الكانت ثمانية. طيب ما كان من الأول لزومو شنو اللف والدوران. ولا يكون عباقرة وزارة التربية ديل ما فاهمين التغيير ده صاح
يتذكر العالم بضعة أوباش من العساكر (ذوي الدقون) وإخوان لهم مهووسين؛ حكموا السودان بعبطٍ نادر؛ لو وُزِعَ على أهل الأرض لانطفأ كل شيء..!
مافيش ابدع من كدا…..
.
بعد تعديل الساعة وارجاعها لوضعها الطبيعي ….. اتساءل ما هو التغيير الحقيقي الملموس الذي استفاد منه المواطن ……وأخص بالذكر الطلبة والتلاميذ الذين تضرروا كثيرا من البكور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولأضرب لكم مثلا: الترحيل الصباحي كان يأتي الى المنزل الساعة 6:30 صباحا قبل 1/11 ….. أي بعد أقل من ساعة من موعد صلاة الفجر حينها يكون الظلام دامسا …… ثم استبشرنا خيرا بعد تعديل الزمن أن يتم تصحيح الوضع الى ما كان عليه قبل البكور وتعديل الساعة …..
وضعت في حسابي ان الترحيل بعد تغيير الساعة سيأتي الساعة 6:30 حسب التغيير الجديد فإذا بي أفاجأ به يأتي الساعة 5:30 بتوقيت ما بعد 1/11 ……
اتصلت بكل ادارات المدارس التي يدرس فيها ابنائي وبناتي ( ثانوية واساس )وكان هذا هو مفهومهم … تغيير الساعة فقط … واجابني احد المدراء انو المواعيد قبل 1/11 كانت الساعة 8:00 الان المواعيد الساعة 7:00 . واحدهم قال لي انت لم تفهم القرار وهو فقط اعادة التوقيت وليس تعديل مواعيد العمل والدراسة .
إذا ما الفائدة من تعديل الساعة مع الإصرار على البكور الذى تضرر منه ابناءنا وعانوا منه كثيرا ؟ هل الغرض هو فقط تصحيح الساعة مع الإبقاء على هذه المعاناة لأطفالنا ؟؟؟؟؟ إن كان كذلك فاننا لسنا بحاجة إلى إعادة الساعة اسميا فقط…. أفتوني يرحمكم الله!
.
لدى رغبه جامحه فى ان التقى والدتك يا شبونه و أقبل قدميها شكرا لها على اروع هدية قدمتها للبشرية ….تسلم البطن الجابتك يا شبونه ياخ
الكيزان قالوا عاوزين إعادة صياغة الانسان السودانى أو إعادة برمجته, وحكاية البكور دى كانت واحدة من الآليات حسب غباءهم وتخلفهم.
الرجوع عن بدعة البكور وغيرها من البدع الظلامية التى ابتدعها هولاء الابالسة .مثل كلمة تأصيل التى شوهوها عندما اضافوا كلمة اسلامى الى كل شىء ولم يبقى الا ان نرى البشر الاسلامى . كل هذا ذر للرماد ليعكر الجو حتى يستطيعوا ان يفسدوا ويسرقوا وهم متسترون وراء كلمة الاسلام السمح المتسامح الذى شوهه هولاء الابالسة . رجوعهم الاخير وهو جزء من الانباطح للغرب وامريكا . بمسح كل شىء يمت للاسلام السياسى بصلة انظروا كيف مر إجتماع مجلس شورى الجركة الاسلامية مرور الكرام لا تهليل لا تكبير لاهى لله بل صمت القبور , وهى اى الحركة الاسلامية فى طريقها للحل كجزء من التنازل الشنيع المذل للامريكان . وبكره تقولوا فلان قال .
لعلك كنت عاوز تقول يا خالد يا عثمان “لو وُزّع العبط على اهل الدنيا” لاصبحوا كلهم عُبَطا ولظل اهل السودان اكثرهم عبطا وبلاهة وعلامات عبطهم لا تخطئها العين منذ الاستقلال وعبر كل انظمة الحكم..قال ايه قال كتب “ميثاق دفاع عن شىءهو بزات لا يؤمن به ولا يتعاطاه..اسمه”الديموقراطيه”..اللى حملته وفود الحكومة وطافت به فى بلدان لم تكن تدرى عن الديموقراطيه شروى نقير! اها دا موش العبط بعيونو!
يا لروعة هذاالمقال. المقال أبرع وأروع من كل تعليق. “حقيقةً” بدعة البكور تضاف إلى سجل حافل بالمصائب والجرائم التي ارتكبها البشير وعصابته في حق السودان والشعب السوداني وسيأتي يوم حسابهم، إن عاجلاً أو آجلاً فلا شيء في هذه الدنيا يمر مرور الكرام وخاصة ظلم المسلمين وصدهم عن سبيل الله القويم ودفعهم بالفقر دفعاً إلى ارتكاب كل الموبقات ليعيشوا كفافاً وتترفه الطائفة الحاكمة الظالمة رفاهية قد يعز نظيرها حتى في بعض بلاد البترول … (اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)! يوم العباطة العالمي … عنوان مناسب للجماعة! لكأن الله يسلط على كل ظالم قلماً جريئاً بارعاً فيسخر من الظالم سخرية قد يهون أمامها الجلد نفسه على الظالم
ليته كان عبطاً فقط يا شبونة، هؤلاء حكموا السودان بغل وعبط ورغبة هائلة في الانتقام من شخص النميري ممثلاً في الشعب السوداني بمقادير لو وزعت على العالم لأبادت نصف البشرية
كانت حالة تريف الان تحضروا الان سوف يعودون كل شيء لسابق عهده
بصراحة “ليتناسب مع محيطه الإقليمي والعالمي” ده أغرب تبريروكأن السودان رحل حديثا إلى هذا المحيط أولم يكن السودان موجودا في هذا المحيط عندما قرروا هذه البكور والأغرب أن يكون مما تضمنته مخرجات الحوار الوطني التوصية بإعادة التوقيت إلى وضعه القديم.
الله علييك يا شبونة ..
شبونة قلم كالكلاشنكوف …
يجب علي الدوله محاكمة كل من شارك في هذا الوضع وتعويضنا عن الضرر الكبير طوال هذه الفتره
حكايه غريبه الزمن كان من نظام قرنيتش وهم حررروه ساعه خربت البلاد
شكرا يا حبيب طرفه التقويم مسطول سمع ان شداد رجع ونظام التعليم القديم رجع رد قائلا (بالله يعني الانجليز راجعين )!!!سلمت يداك هذه دولة العبط واجتراره لاشك !!!
لله درك و الله ديل حتى العباطة تتبرأ منهم
بدعة البكور وما ادراك ما البكور , هى بدعة ولا اسميها فكرة لان الافكار تنبع من العقول ومن ابتكرها هو شخص بكل بساطة عديم عقل والا لما كان جزء من المتاسلمين تابعى الترابى , فكيف لرجل ان يكون تابع لشخص اخر ويعتبره قائد له ومفكر له وما عليه هو الا طاعته واحترام وتقديس ما يقول وما يفعل ونحن فى العصر الحديث عصر المعرفة .
لقد ابتكر هذه الفرية المؤذية المدمرة التى لم تقم على اساس لا علمى ولا منطقى رجل هو متخصص فى الجيلوجيا لديه وهم مرضى ونقص فى التفكير السليم نتيجة لامراض العظمة التى تتقمصه كان يعمل مستشارأ اقتصاديأ ( انظر متخصص فى الجيلوجيا يعمل مستشار اقتصادى) فى رئاسة الجمهورية حيث يقبع الرئيس طالب الاستشارة الذى لا يفهم لا فى الجيولوجيا ولا فى الاقتصاد ولا فى السياسة ولا فى شى , تلقف الفكرة رجل ظل ظوال عمره ووجوده على مسرح السياسة لم تعرف له انجازات ولم يعرف عنه موهبة ولا مقدرات فقد ظل اسمه رديف للسكون المخل والغياب ولكنه فجاءة وبدون مقدمات خرج متلقفأ هذه الفرية الخائبة ظنأ منه ومن مبتكرها انها ستكون وقود لدفع عجلة اقتصاد كسيح دمروا كل اسباب تقدمه وتنميته وطفقوا يبحثون عن اشياء معنوية لتطويره وجاء عراب الفرية المدعو (عصام صديق ) مزهوأ كذبأ وانتفاخأ هوائيأ ومعه عديم المقدرات والمواهب على عثمان محمد طه لياتوا الينا بما اسموه البكور وف بال كل منهم هدف الموهوم عصام صديق كان يرجو منها ان تكون انجازأ لم يسبقه اليه احد ليضيفه الى سجله الخاوى الفارغ , وعلى عثمان محمد طه كان ينظر اليها مخالفة للعالم لدولته التى توهم انها ستكون القطب الثانى بعد انهيار الاتحاد السوفيتى وهو المصاب بمتلازمة ( الاسلام) المرضية المعيقة للعقل والتفكير .
انه زمن الكذب والوهم , ذهب عصام صديق لياتى بفرية جديدة وهو الذى تحول الى واحد من اكبر (مهربى) الصمغ العربى اتى بفرية ان الصمغ هو ( المن والسلوى) الذى انزله الله على بنى اسرائيل الجوعى لياكلوا صمغأ كما مذكور فى القران !!! الى متى سيظل هذا الرجل يتوهم ؟؟
صدقت فالهدف كان التدمير تحت غطاء البكور كما دمروا اشياء كثيرة تحت اغطية لماعة خادعة ومبتكرها علي عثمان المدمر تحت غطاء السكوت
الكاتب الجميل شبونه لك التحية
سبحان الله اصبح مبتغي واماني الطغمة ارجاع الزمن لما كان عليه فهل من الممكن ارجاع 29 عاما من العبط علي حد قولك الي الوراء يرجعونا بس محل ما كنا مادايرين تاني حاجة
كقيت ووفيت يا عثمان شبونه ,, جزاك الله خيرا ,,ولعنة الله على هؤلاء الكيزان إخوان الشيطان الذين خربوا اسودان
هؤلاء الاوباش فقدوا الاحساس وجلودهم اصبحت تخينة وقلوبهم تحجرت لا تهمهم الفاضئح اليوميةولا يرون فى هذه الدنيا غير شهواتهم وملاذتهم
يا جماعة السلام عليكم ورحمة الله وبعد سؤال فني الحكومة دي جرت الزمن ساعة للوراء فقط مع الإبقاء علي البكور ام تم الغاء البكور . و الا كيف نفسر ان يكون توقيت المدارس الحصة الأولي السابعة والنصف للتؤقيت الشتوي معناه السابعة للتؤقيت الصيفي إذن البكور باقي كما هو وهذا هو السبب الذي من أجله تم تقديم الساعة في السابق . يعني زمان كان قالوا للناس الدوام سبعة بدل ثمانية كان الناس ح تنقنق وتقول سبعة بدري شديد فقاموا بتغيير الزمن ع شان يجيبوك سبعة لكن يسموها ثمانية . والان تجي سبعة الكانت ثمانية. طيب ما كان من الأول لزومو شنو اللف والدوران. ولا يكون عباقرة وزارة التربية ديل ما فاهمين التغيير ده صاح
يتذكر العالم بضعة أوباش من العساكر (ذوي الدقون) وإخوان لهم مهووسين؛ حكموا السودان بعبطٍ نادر؛ لو وُزِعَ على أهل الأرض لانطفأ كل شيء..!
مافيش ابدع من كدا…..
.
بعد تعديل الساعة وارجاعها لوضعها الطبيعي ….. اتساءل ما هو التغيير الحقيقي الملموس الذي استفاد منه المواطن ……وأخص بالذكر الطلبة والتلاميذ الذين تضرروا كثيرا من البكور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولأضرب لكم مثلا: الترحيل الصباحي كان يأتي الى المنزل الساعة 6:30 صباحا قبل 1/11 ….. أي بعد أقل من ساعة من موعد صلاة الفجر حينها يكون الظلام دامسا …… ثم استبشرنا خيرا بعد تعديل الزمن أن يتم تصحيح الوضع الى ما كان عليه قبل البكور وتعديل الساعة …..
وضعت في حسابي ان الترحيل بعد تغيير الساعة سيأتي الساعة 6:30 حسب التغيير الجديد فإذا بي أفاجأ به يأتي الساعة 5:30 بتوقيت ما بعد 1/11 ……
اتصلت بكل ادارات المدارس التي يدرس فيها ابنائي وبناتي ( ثانوية واساس )وكان هذا هو مفهومهم … تغيير الساعة فقط … واجابني احد المدراء انو المواعيد قبل 1/11 كانت الساعة 8:00 الان المواعيد الساعة 7:00 . واحدهم قال لي انت لم تفهم القرار وهو فقط اعادة التوقيت وليس تعديل مواعيد العمل والدراسة .
إذا ما الفائدة من تعديل الساعة مع الإصرار على البكور الذى تضرر منه ابناءنا وعانوا منه كثيرا ؟ هل الغرض هو فقط تصحيح الساعة مع الإبقاء على هذه المعاناة لأطفالنا ؟؟؟؟؟ إن كان كذلك فاننا لسنا بحاجة إلى إعادة الساعة اسميا فقط…. أفتوني يرحمكم الله!
.
لدى رغبه جامحه فى ان التقى والدتك يا شبونه و أقبل قدميها شكرا لها على اروع هدية قدمتها للبشرية ….تسلم البطن الجابتك يا شبونه ياخ
الكيزان قالوا عاوزين إعادة صياغة الانسان السودانى أو إعادة برمجته, وحكاية البكور دى كانت واحدة من الآليات حسب غباءهم وتخلفهم.
الرجوع عن بدعة البكور وغيرها من البدع الظلامية التى ابتدعها هولاء الابالسة .مثل كلمة تأصيل التى شوهوها عندما اضافوا كلمة اسلامى الى كل شىء ولم يبقى الا ان نرى البشر الاسلامى . كل هذا ذر للرماد ليعكر الجو حتى يستطيعوا ان يفسدوا ويسرقوا وهم متسترون وراء كلمة الاسلام السمح المتسامح الذى شوهه هولاء الابالسة . رجوعهم الاخير وهو جزء من الانباطح للغرب وامريكا . بمسح كل شىء يمت للاسلام السياسى بصلة انظروا كيف مر إجتماع مجلس شورى الجركة الاسلامية مرور الكرام لا تهليل لا تكبير لاهى لله بل صمت القبور , وهى اى الحركة الاسلامية فى طريقها للحل كجزء من التنازل الشنيع المذل للامريكان . وبكره تقولوا فلان قال .
لعلك كنت عاوز تقول يا خالد يا عثمان “لو وُزّع العبط على اهل الدنيا” لاصبحوا كلهم عُبَطا ولظل اهل السودان اكثرهم عبطا وبلاهة وعلامات عبطهم لا تخطئها العين منذ الاستقلال وعبر كل انظمة الحكم..قال ايه قال كتب “ميثاق دفاع عن شىءهو بزات لا يؤمن به ولا يتعاطاه..اسمه”الديموقراطيه”..اللى حملته وفود الحكومة وطافت به فى بلدان لم تكن تدرى عن الديموقراطيه شروى نقير! اها دا موش العبط بعيونو!
يا لروعة هذاالمقال. المقال أبرع وأروع من كل تعليق. “حقيقةً” بدعة البكور تضاف إلى سجل حافل بالمصائب والجرائم التي ارتكبها البشير وعصابته في حق السودان والشعب السوداني وسيأتي يوم حسابهم، إن عاجلاً أو آجلاً فلا شيء في هذه الدنيا يمر مرور الكرام وخاصة ظلم المسلمين وصدهم عن سبيل الله القويم ودفعهم بالفقر دفعاً إلى ارتكاب كل الموبقات ليعيشوا كفافاً وتترفه الطائفة الحاكمة الظالمة رفاهية قد يعز نظيرها حتى في بعض بلاد البترول … (اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)! يوم العباطة العالمي … عنوان مناسب للجماعة! لكأن الله يسلط على كل ظالم قلماً جريئاً بارعاً فيسخر من الظالم سخرية قد يهون أمامها الجلد نفسه على الظالم
ليته كان عبطاً فقط يا شبونة، هؤلاء حكموا السودان بغل وعبط ورغبة هائلة في الانتقام من شخص النميري ممثلاً في الشعب السوداني بمقادير لو وزعت على العالم لأبادت نصف البشرية
كانت حالة تريف الان تحضروا الان سوف يعودون كل شيء لسابق عهده