ناشطون يرحبون بتجديد الرئيس ترمب لحالة الطوارى ضد السودان

رحب ناشطون بتجديد الرئيس ترمب حالة الطوارئ الخاصة بالسودان وقال الناشط معتصم محمد صالح “ان قرار الرئيس دونالد ترامب بخصوص بتمديد العقوبات على السودان قرارات صائبة لان العقوبات التى فرضتها الادارات السابقة بخصوص دارفور كانت عقوبات مبررة لان النظام متورط بشكل واضح ومتعمد فى قتل ابرياء وخلق مناخ غير ملائم لبقاء الانسان فى دارفور ومعظم اهل دارفور الان يعيشون فى معسكرات النازحين او اللجوء خارج البلاد والاوضاع الامنية سيئة والحكومة تعمل بسياسية فرق تسد ومساندة اثنية على اخرى وغالب هذه العقوبات المفروضة هى على افراد النظام وهى عقوبات مبررة”
وأعلنت الولايات المتحدة حالة الطوارئ ضد السودان للمرة الأولى في عام سبعة وتسعين بتهمة رعاية الارهاب وانتهاكات حقوق الانسان تبع ذلك امر اخر اصدره الرئيس جورج بوش الابن في عام الفين وستة بسبب قضية دارفور ويقضي الامر الاول بفرض عقوبات اقتصادية بينما يحظر الثاني ممتلكات الاشخاص المتورطين في ازمة دارفور .
وقال ترمب في حيثيثات أمره التنفيذي المجدد إن سياسات الحكومة السودانية التي ادت الى صدور هذه الاوامر ما زالت تشكل تهديدا للامن القومي الاميركي على الرغم من التطورات الايجابية الاخيرة التي ادت الى الغاء العقوبات الاقتصادية عن السودان، باستثناء تلك المتعلقة بازمة دارفور وابقائه في قائمة الدول الراعية للارهاب.
ومن المتوقع أن تستأنف الخرطوم وواشنطن في نوفمبر الحالي محادثات حول العقوبات المتبقية.
“عافية دارفور”
بخصوص السودان فهو إجراء روتيني منذ عام 1997
بخصوص المنطقة فهي سياسة تقليدية تجاه العديد من الدول منذ عام 1945
فبماذا يرحب هؤلاء
انتبهوا يامحرري الاخبار من الصياغة فرب كلمة لاتلقون لها بالا تهوي بكم في قاعات التندر والتهكم والغضب من شعبكم
ناشطون يرحبون بتمديد حالة طواري ضد السودان
نعم ضد مين السودان
عشان كده الناس مادايرة تقتنع بخطابات الساسة حكومة ومعارضة لانها لاتنتبه لمصلحة السودان ارضا وانسان بل همها السلطة والثروة
الصياغة الصحيحة ضد حكومة السودان
عالم ……
ترامب ان كنت تريد مساعدة وخدمة دارفور لاتفتشوا عن الحل فى كوم .االخش الحل هى اسقاط النظام قياداته انكلوا بشعب الدارفورى هجروهم من ديارهم . ومحاكتهم محكمة علانية عبر الشاشات لكن النظام يلعب على الحبال بزعم تقديم معلومات عن الارهاب والارهابين لاتضمنوا هولاء الرقص معهم كمن يرقص مع الزائب الخرطوم اليوم اص
بح بورة التهديد الارهاب العالمىحيث فى الخرطوم مدارس تخريج قيادات وكوادر من افارقة – اسيويين – وعرب المطاردين من حكوماتهم المستضافين عندهم هناك حل اخر الضغط على البشير وزمرته بمنح شعوب المقهورة حق تقرير المصير عن السودان العنصرى
ناشطون يرحبون بتجديد الرئيس ترمب حالة الطوارئ الخاصة بالسودان “وقال الناشط معتصم محمد صالح “ان قرار الرئيس دونالد ترامب:
ومن هو هذا “الناشط” وما وزنه السياسي والفكري؟؟؟؟ إنها طريقة لاصحافة المصرية في فبركة الأخبار حيث يمكن أن يكون”الناشط” هذا طفلا في الروضة!!
نحن نقرأ للراكوبة للحصول على أخبار محايدة وجديدة وذات مصداقية بعيدا عن صحافة النظام .. واختلاق مثل هذه الأخبار وافتعالها يضعف المصداقية فقراء اليوم- حتى الأطفال منهم- ليسوا قراء الأمس؟ّ!!!!!
بخصوص السودان فهو إجراء روتيني منذ عام 1997
بخصوص المنطقة فهي سياسة تقليدية تجاه العديد من الدول منذ عام 1945
فبماذا يرحب هؤلاء
انتبهوا يامحرري الاخبار من الصياغة فرب كلمة لاتلقون لها بالا تهوي بكم في قاعات التندر والتهكم والغضب من شعبكم
ناشطون يرحبون بتمديد حالة طواري ضد السودان
نعم ضد مين السودان
عشان كده الناس مادايرة تقتنع بخطابات الساسة حكومة ومعارضة لانها لاتنتبه لمصلحة السودان ارضا وانسان بل همها السلطة والثروة
الصياغة الصحيحة ضد حكومة السودان
عالم ……
ترامب ان كنت تريد مساعدة وخدمة دارفور لاتفتشوا عن الحل فى كوم .االخش الحل هى اسقاط النظام قياداته انكلوا بشعب الدارفورى هجروهم من ديارهم . ومحاكتهم محكمة علانية عبر الشاشات لكن النظام يلعب على الحبال بزعم تقديم معلومات عن الارهاب والارهابين لاتضمنوا هولاء الرقص معهم كمن يرقص مع الزائب الخرطوم اليوم اص
بح بورة التهديد الارهاب العالمىحيث فى الخرطوم مدارس تخريج قيادات وكوادر من افارقة – اسيويين – وعرب المطاردين من حكوماتهم المستضافين عندهم هناك حل اخر الضغط على البشير وزمرته بمنح شعوب المقهورة حق تقرير المصير عن السودان العنصرى
ناشطون يرحبون بتجديد الرئيس ترمب حالة الطوارئ الخاصة بالسودان “وقال الناشط معتصم محمد صالح “ان قرار الرئيس دونالد ترامب:
ومن هو هذا “الناشط” وما وزنه السياسي والفكري؟؟؟؟ إنها طريقة لاصحافة المصرية في فبركة الأخبار حيث يمكن أن يكون”الناشط” هذا طفلا في الروضة!!
نحن نقرأ للراكوبة للحصول على أخبار محايدة وجديدة وذات مصداقية بعيدا عن صحافة النظام .. واختلاق مثل هذه الأخبار وافتعالها يضعف المصداقية فقراء اليوم- حتى الأطفال منهم- ليسوا قراء الأمس؟ّ!!!!!