اتهام فتاة بالشروع في قتل طفلها برميه بالمرحاض

بحري –
أوقفت الشرطة بشمال مدينة بحري فتاة في اتهامات بالشروع في قتل طفلها بإلقائه داخل حمام بمنزلها وتم اكتشاف جريمة الفتاة بوساطة مساعد طبي بالمعاش تلقى معلومة بأن هناك طفلاً داخل المرحاض وتحركت دورية الشرطة إلى مكان الحادث وقامت بمعاينة المرحاض الذي راجت حوله الشائعات وتأكدت من حقيقة وجود الطفل فقامت بفض غطائه وانتشال الطفل ونقله إلى المستشفى حيث أكد الطبيب أن حالته مستقرة تماماً لتوقف الشرطة والدته وتوجه إليها النيابة تهمة الشروع في قتل طفلها.
الاهرام اليوم
نسأل الله العافية والسلامة
إن أكل المال الحرام من أكبر أسباب انتشار الفواحش ففي الحديث ما معناه : كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به.
هذه الحالات المنشورة ربما تمثل 10 % فقط من حالات الحمل الظاهرة وحالات الحمل الظاهرة قد تمثل نفس النسبة من الحالات التي تم اجهاضها في أوقات مبكرة.
وكل هذا مع استخدام موانع الحمل و أمور أخرى ,اذا الامر خطير و الحروب المشتعلة عشوائيا أي غير اهداف واقعية أحد الاسباب في انتشار الفواحش و الغلاء و العنف
اعوذ بالله
والله يا ناس السودان اعملوا حسابكم
انتوا تجاوزتوا كل الحدود والاعراف في الفساد
وتوبوا الى ربكم
والله ربنا يقوم يسوي فيكم حاجة من حاجات ثمود وعاد والناس الزمان ديل
حديث أنهلك وفينا الصالحون
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من محاضرة: الأسئلة
السؤال: عندما سئل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث } وقال الله تعالى: وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ [هود:117] فهل الذي ينجي الأمة هو أن يكونوا من المصلحين الصالحين؟
وما هو الدور الذي يجب أن يقوم به المسلم تجاه نفسه ليكون من الصالحين، وتجاه الأمة ليكون من المصلحين؟
الجواب: هذا سؤال عظيم، وما ذكره الأخ السائل هو حق، فما جاء عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: {نعم إذا كثر الخبث } وكان ذلك لما سألته أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها، {أيهلكنا الله وفينا الصالحون؟ قال: نعم، إذا كثر الخبث }.
فالمانع والحائل من نزول العذاب هو الإصلاح لا مجرد الصلاح، فيجب أن يكون الإنسان صالحاً في نفسه مصلحاً لغيره، واعلموا أنه إن لم يكن مصلحاً، فإنه لا يكون صالحاً؛ لأن حقيقة الصلاح وتمامه إنما تكون بالإصلاح؛ ولذلك فإن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هو قدوة المصلحين وإمامهم صلوات الله وسلامه عليه، وهكذا كان أصحابه من بعده يدعون إلى الله ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.
ولقد اختل مفهوم الصلاح والفساد، في هذا الزمان عند الناس مفهوم الصلاح والفساد، وهذا وحده يحتاج إلى لقاء خاص؛ لأن كثيراً من الناس لا يمنعه من قبول الصلاح إلا الالتباس في هل هذا صلاح أم فساد؟
ولهذا بعض الناس إذا وعظته أو أعطيته أي شيء ترى أنه خير له، وتقسم له أن هذا من صلاحه إلا أنه لا يدري أهذا صلاح أم فساد؟!
فالأمور تلتبس على الناس، فمن أين نأخذ المعيار والميزان الذي نعرف ونعلم به الصلاح من الفساد، ونعرف المصلح من المفسد؟
من كتاب الله وسنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الله وأما لو أخذناه من معيار ثانٍ فماذا نجد؟
ماذا قال فرعون عن موسى عليه السلام؟
ذكر سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قوله: إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ [غافر:26] فكيف يصبح فرعون هو الناصح الأمين المشفق الخير، وموسى داعية الفساد؟!
ولو أخذنا معايير الصلاح والفساد من الأبواق الإعلامية، أو من أفواه المنافقين والمفسدين ومن المرجفين أو من الصحافة الغربية ومن الإذاعات العالمية؛ فسنجدها نوعاً آخر تماماً والله المستعان! فالمتطرف عندهم والإرهابي هو المصلح الصالح، والمعتدل والمثقف هو من يحبون من أهل الفساد، نسأل الله أن يعافينا وإياكم.
ياناس الصحيفه
هل هو طفل شرعي ام غير شرعي
ياخ انقلوا الخبر مفصل
والله اليومين ديل البنات بقى عندهم موضوع الزنا زي شراب الموية الوحدة تزني وتقتل شافعها زي كانو ماهي الزنت
ويامون لو كان طفل شرعي كان قتلتو خلي عندك عقل شوية
المشكلة ان الذين يدعون الصلاح ويربون الذقون ويقصرون الجلباب واهل الانقاذ ممن المت بهم مفسدة المال والنساء هم من يفعلون ذلك وهم الذين اباحو الزنا ويقولون لك ان الله غفور رحيم ويغفر الذنوب جميعا الا الشرك ونحن نزنى فقط ولا نشرك