أخبار السودان
مدير جامعة الخرطوم يرفض تنفيذ قرار المحكمة ويحرم الطلاب المفصولين من الامتحانات
رفض مدير جامعة الخرطوم تطبيق الأمر القضائي الصادر من محكمة الطعون الإدارية الخرطوم بوقف تنفيذ قراره الذي أصدره بفصل عدد من طلاب جامعة الخرطوم.
وترتب على رفض مدير الجامعة تنفيذ قرار محكمة الطعون الإدراية حرمان الطلاب المفصولين من أداء الامتحانات رغم حصولهم من أمر قضائي بوقف تنفذ قرار مدير الجامعة. وأعربت هيئة محامي دارفور في بيان عن أسفها لما حدث.
وقال المحامي جبريل آدم حسابو عضو هيئة محامي دارفور ” إن الهيئة ستواصل تقديم العون القانوني للطلاب المتأثرين بقرارات الفصل وكفالة حقوقهم المهدرة والعمل علي إلغاء قرارات الفصل الجائرة وتحقيق عودة الطلاب المفصولين إلي الجامعة وقاعات الدرس”.
“دبنقا”
لا احترام للقانون كانها الجامعه ملكه فوضى عارمه وخراب شامل
طلاب العلم في أي دولة متحضرة يعتبرون ثروة قومية لا يجب إهدارها ولكن في سوداننا الحبيب بكل سهولة ومزاجية يمكن إقصائهم بدم بارد ولا يجدون العزاء؟؟؟ كما يمكن إرهابهم وقتلهم بكل سهولة ؟؟؟ فيا جناب المدير تخيل أن بهم واحد من أبنائك فهل كنت ستقبل هذا الحكم الجائر الذي لا يصدر الا من شخص مريض نفسياً ؟؟؟ وللعلم لا توجد في العالم جامعات تفتخر بفصل الطلاب غير جامعات سوداننا الحبيب ؟؟؟
في أي دولة ديمقراطية يحترم فيها القانون يتم فصل الشخص الذي يرفض تنفيذ حكم القضاء وفي السودان لو في قانون مفروض يفصل هذا المدير ويقدم لمحاكمة لعدم تنفيذ حكم القضاء أما اذا كان الشخص عادي وما عنده ضهر يجيبوه من بيته بالشلوت في نفس اليوم ويسجنوه بدون محاكمة حليلك يا بروفسور عمر محمد عثمان مدير جامعة الخرطوم حتى عام 1968م الرجل الحازم في تطبيق القانون واللوائح الداخلية رحمة الله عليه
رفْض مدير الجامعه تنفيذ قرار المحكمه بناه على شنووو؟ موش الرفض دا حيبقى سابقه لرفض قراراته هو سواء داخل الجامعه او من طرف الآخرين ؟ مجلس الاساتذه ومجلس الجامعه والست سميه ابو كشَوّه شن قولُن؟ وايه اللى حيعود على الجامعه او على سيادتو من فائدة او كسب من الرفض ان كان “فى فايده”!
* ها ناس المرحوم عبدالله الطيب قالها من زمان..” وكل عز يزول .. وكل حى يموت .. وبُلْغَةُ المَرْء قوت”! ومنذ قديم الزمان عرف الناس المقوله..” لو دامت لغيرك لما وصلت اليك”! عِلآ برضو قالو “المكتوله ما بتسمع الصايحه.. اذا ظننت انك رِيح فلا تنسى ربما يلاقيك اعصار!”
اذا كـنت غـيـر مـقـتنـع بحـكـم المحكمة , عـلـيك ان تـسـتـقـيـل وتسجل موقـف بذلك وتحـفـظ كرامـتـك . اما ان تـخالـف القانـون فـهـذا يـدل عـلى انك دكتاتور وخـسارة واهـانة ان تكون فى هـيـئـة الـتـدريس وانك فى المكان الخطأ .
من يظن نفسه .إن مديراً أو غفيراً فهو موظف في ديوان دولة ولذا فهو ملزم قانوناً بتنفيذ قرار المحكمة الإدارية. إلا إن كانت الجامعة إقطاع خاصة يملكه وراثة من أبيه.
الوضع الطبيعي في أي دولة تحترم القانون وأحكام القضاء؛ يكون قرار المحكمة واجب التنفيذ حال النطق به. هنا الأمر القضائي صادر من محكمة إدارية وهو قرار إداري/مدني وفي حالة رفض مدير الجامعة تنفيذه، يمكن للمتضررين الذين صدر الحكم لصالحهم رفع دعوي تسمي دعوي إذدراء المحكمة ضد مدير الجامعة. وهنا تتحول الدعوي من دعوي إدارية/مدنية إلي دعوي جنائية وفي حالة الإدانة يمكن أن يذهب المدير إلي السجن حبيسا للمدة التي حددها القانون. ولنا عبرة في كيف خضع ترمب؛ مع سوئه؛ وهو رئيس أقوي دولة في العالم؛ لحكم القضاء عندما ألغت المحكمة قراره بمنع مواطني دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية.
ككل فاسدي هذاالعهد الفاسد، ده أكيد مدير كوز وعندو ضهر وهو ما لا يتمتع به قاضي محكمة الطعون الإدارية
لا احترام للقانون كانها الجامعه ملكه فوضى عارمه وخراب شامل
طلاب العلم في أي دولة متحضرة يعتبرون ثروة قومية لا يجب إهدارها ولكن في سوداننا الحبيب بكل سهولة ومزاجية يمكن إقصائهم بدم بارد ولا يجدون العزاء؟؟؟ كما يمكن إرهابهم وقتلهم بكل سهولة ؟؟؟ فيا جناب المدير تخيل أن بهم واحد من أبنائك فهل كنت ستقبل هذا الحكم الجائر الذي لا يصدر الا من شخص مريض نفسياً ؟؟؟ وللعلم لا توجد في العالم جامعات تفتخر بفصل الطلاب غير جامعات سوداننا الحبيب ؟؟؟
في أي دولة ديمقراطية يحترم فيها القانون يتم فصل الشخص الذي يرفض تنفيذ حكم القضاء وفي السودان لو في قانون مفروض يفصل هذا المدير ويقدم لمحاكمة لعدم تنفيذ حكم القضاء أما اذا كان الشخص عادي وما عنده ضهر يجيبوه من بيته بالشلوت في نفس اليوم ويسجنوه بدون محاكمة حليلك يا بروفسور عمر محمد عثمان مدير جامعة الخرطوم حتى عام 1968م الرجل الحازم في تطبيق القانون واللوائح الداخلية رحمة الله عليه
رفْض مدير الجامعه تنفيذ قرار المحكمه بناه على شنووو؟ موش الرفض دا حيبقى سابقه لرفض قراراته هو سواء داخل الجامعه او من طرف الآخرين ؟ مجلس الاساتذه ومجلس الجامعه والست سميه ابو كشَوّه شن قولُن؟ وايه اللى حيعود على الجامعه او على سيادتو من فائدة او كسب من الرفض ان كان “فى فايده”!
* ها ناس المرحوم عبدالله الطيب قالها من زمان..” وكل عز يزول .. وكل حى يموت .. وبُلْغَةُ المَرْء قوت”! ومنذ قديم الزمان عرف الناس المقوله..” لو دامت لغيرك لما وصلت اليك”! عِلآ برضو قالو “المكتوله ما بتسمع الصايحه.. اذا ظننت انك رِيح فلا تنسى ربما يلاقيك اعصار!”
اذا كـنت غـيـر مـقـتنـع بحـكـم المحكمة , عـلـيك ان تـسـتـقـيـل وتسجل موقـف بذلك وتحـفـظ كرامـتـك . اما ان تـخالـف القانـون فـهـذا يـدل عـلى انك دكتاتور وخـسارة واهـانة ان تكون فى هـيـئـة الـتـدريس وانك فى المكان الخطأ .
من يظن نفسه .إن مديراً أو غفيراً فهو موظف في ديوان دولة ولذا فهو ملزم قانوناً بتنفيذ قرار المحكمة الإدارية. إلا إن كانت الجامعة إقطاع خاصة يملكه وراثة من أبيه.
الوضع الطبيعي في أي دولة تحترم القانون وأحكام القضاء؛ يكون قرار المحكمة واجب التنفيذ حال النطق به. هنا الأمر القضائي صادر من محكمة إدارية وهو قرار إداري/مدني وفي حالة رفض مدير الجامعة تنفيذه، يمكن للمتضررين الذين صدر الحكم لصالحهم رفع دعوي تسمي دعوي إذدراء المحكمة ضد مدير الجامعة. وهنا تتحول الدعوي من دعوي إدارية/مدنية إلي دعوي جنائية وفي حالة الإدانة يمكن أن يذهب المدير إلي السجن حبيسا للمدة التي حددها القانون. ولنا عبرة في كيف خضع ترمب؛ مع سوئه؛ وهو رئيس أقوي دولة في العالم؛ لحكم القضاء عندما ألغت المحكمة قراره بمنع مواطني دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية.
ككل فاسدي هذاالعهد الفاسد، ده أكيد مدير كوز وعندو ضهر وهو ما لا يتمتع به قاضي محكمة الطعون الإدارية