الوطني: الاتهامات الموجهة للحكومة بانتهاك الحريات الدينية كذب وافتراء

الخرطوم: سعاد الخضر
نفى القيادي بالمؤتمر الوطني عبد السخي عباس تعرض اي كنيسة في السودان للهدم، واستند على ذلك بعدم تلقي أية جهة شرطية أو عدلية أو نيابية شكوى رسمية من أية طائفة مسيحية تتكلم عن هدم الكنائس، وفند الاتهامات التي وجهت للحكومة بانتهاك الحريات الدينية، ووصفها بأنها كذب وافتراء.
وأشار عبد السخي الى أن الحكومة استقبلت رئيس أساقفة كانتربري البابا ستين ويلبي الذي زار السودان مؤخراً لأول مرة بعد فصل جنوب السودان، استقبالاً رسمياً وزار كل المناطق في جنوب كردفان، وطالب برفع العقوبات الأمريكية التي كانت مفروضة على السودان.
وقال عبد السخي إن المسيحيين موجودون في كل أجهزة الدولة، وهناك نواب في البرلمان والمجلس التشريعي بولاية الخرطوم يمثلون الطوائف المسيحية، وتابع (إذا كانت هناك كنائس هدمت فعلاً فلماذا لم يتقدموا بمسائل مستعجلة وشكاوى رسمية احتجاجاً على ذلك؟)، وأردف (هذا افتراء وكذب).
الجريدة
تتعدد الطوائف المسيحيه في السودان من الكاثوليك والاورثودوكس والرسوليين والمعمدانيين و و و الخ
ولمن لا يعرف الفرق و بدون شرح يطول عن انقسام الكنائس فالفرق بينهم كفرق الشيعيه من السنيه
قبل الانفصال كانت هناك كنائس في كل منطقه من الخرطوم و اغلبها كان يؤمها الجنوبيين و هم يتبعون المذهب الرسولي غالبيه والكاثوليكيه
بعد الانفصال صارت هذه الكنائس خاويه الا من بعض المصلين في كل كنيسه وانا كمسيحي لا ارى ان اغلاق عدد من الكنائس يصلي بها حفنه من البشر اي ضرر فلهم الحق في الصلاه في اي كنيسه اخرى و ليس هناك اي معنى ان تقوم كنيسه على ارض ليصلى فيها 4 او 5 اشخاص فباقي الكنائس مفتوحه
وانى اذ اعيب على الدوله اعتقال القساوسه و رجال الدين ولكن و كحال اي دين هناك القس الصالح والقس المنتفع الطالح الذي لا هم له الا اكتناز المال من تبرعات جاليته او ابناء رعيته والا ما معنى ان تقوم كنيسه ليصلي فيها 5 اشخاص؟ اركب المواصلات او السياره واذهب لتصلي في كنيسه وسط الجماعه
خير شاهد على التعايش الديني في السودان كنيسه العمارات ش 37 و هي ملاصقه لجامع 41 و يفصلهم سور قصير ولم يحدث يوما ان اعتدى احد من مصلي جامع ابو عاقله 41 على احد مصلي كنيسه القديسين بطرس و بولس ش37
كلمه اخيره
انا لست من اتباع الموءتمر الوطني انا رجل سوداني مسيحي اعيش في السودان بكل امن و امان ولم يحدث ان اعترض احد طريقي او عاملني بتهميش لانى غير مسلم
كفى زرع فتن في بلد لم تعد تحتمل الفتن وان اردتم ان تروا الاضتهاض الديني فانظروا الى مصر التي تم تهجير المسيحيين من ديارهم عنوه و فقدوا كل ما يملكون. اما ان تصادر كنائس شبه خاويه فهذا ليس اتهاض انما اعاده ترتيب فليس من المنطق ان تكون هناك 500 كنيسه ليصلي فيها 2000 شخص
عبد السخى دا الفطر مع حامد لمن كان بتكلم مع هيفاء و القال عاوز يتزوجها وهو متزوج ثلاثة ولا واحد تانى سبحان الله
تتعدد الطوائف المسيحيه في السودان من الكاثوليك والاورثودوكس والرسوليين والمعمدانيين و و و الخ
ولمن لا يعرف الفرق و بدون شرح يطول عن انقسام الكنائس فالفرق بينهم كفرق الشيعيه من السنيه
قبل الانفصال كانت هناك كنائس في كل منطقه من الخرطوم و اغلبها كان يؤمها الجنوبيين و هم يتبعون المذهب الرسولي غالبيه والكاثوليكيه
بعد الانفصال صارت هذه الكنائس خاويه الا من بعض المصلين في كل كنيسه وانا كمسيحي لا ارى ان اغلاق عدد من الكنائس يصلي بها حفنه من البشر اي ضرر فلهم الحق في الصلاه في اي كنيسه اخرى و ليس هناك اي معنى ان تقوم كنيسه على ارض ليصلى فيها 4 او 5 اشخاص فباقي الكنائس مفتوحه
وانى اذ اعيب على الدوله اعتقال القساوسه و رجال الدين ولكن و كحال اي دين هناك القس الصالح والقس المنتفع الطالح الذي لا هم له الا اكتناز المال من تبرعات جاليته او ابناء رعيته والا ما معنى ان تقوم كنيسه ليصلي فيها 5 اشخاص؟ اركب المواصلات او السياره واذهب لتصلي في كنيسه وسط الجماعه
خير شاهد على التعايش الديني في السودان كنيسه العمارات ش 37 و هي ملاصقه لجامع 41 و يفصلهم سور قصير ولم يحدث يوما ان اعتدى احد من مصلي جامع ابو عاقله 41 على احد مصلي كنيسه القديسين بطرس و بولس ش37
كلمه اخيره
انا لست من اتباع الموءتمر الوطني انا رجل سوداني مسيحي اعيش في السودان بكل امن و امان ولم يحدث ان اعترض احد طريقي او عاملني بتهميش لانى غير مسلم
كفى زرع فتن في بلد لم تعد تحتمل الفتن وان اردتم ان تروا الاضتهاض الديني فانظروا الى مصر التي تم تهجير المسيحيين من ديارهم عنوه و فقدوا كل ما يملكون. اما ان تصادر كنائس شبه خاويه فهذا ليس اتهاض انما اعاده ترتيب فليس من المنطق ان تكون هناك 500 كنيسه ليصلي فيها 2000 شخص
عبد السخى دا الفطر مع حامد لمن كان بتكلم مع هيفاء و القال عاوز يتزوجها وهو متزوج ثلاثة ولا واحد تانى سبحان الله