إنَّها الحرب.!

شمائل النور
أكثر الذين يتوقعون تَفجُّر الصراع من جديد في دارفور، لم يتوقعوا أن يصل مرحلة أن يقتتل أبناء العمومة فيما بينهم، فبعد ما كانوا جميعاً يحملون البندقية سنداً ودفاعاً عن الحكومة باتوا اليوم يقتتلون فيما بينهم، انطلاقاً من مواقف متبدلة، حكومة ومعارضة.
معارك دارت أول من أمس، بين قوات الدعم السريع، وقوات القائد الميداني المعروف بـ(السافنا) انتهت بأسره، والرجل هو أحد رجال الزعيم القبلي موسى هلال، وكان قد وقع اتفاق سلام مع الخرطوم، قبل أن يغادرها مغاضباً خلال الأشهر القليلة الماضية، ويدخل في مواجهات مع أبناء عمومته في الدعم السريع.
المعارك التي دارت أمس والتي تأتي رد فعل لحملة جمع السلاح التي بدأتها الحكومة في دارفور، خطورتها ليست في أنَّ طرفاً يرفض تسليم سلاحه لطرف آخر، بل الخطورة في أنَّها سوف تجر الإقليم من جديد إلى حرب قطعاً ستلقي بظلالها على الخرطوم على نحو مغاير.
فهذه المجموعات حملت عن الحكومة وجه الحرب، وتحمل قادتها تهم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب، وخلّفت في الإقيلم المأزوم أطناناً من الغبن الاجتماعي، الذي تتوقع أن يرتد عليه حال إنجاز أية تسوية سياسية بين الخرطوم والحركات المتمردة.
أفلحت الإنقاذ منذ مجيئها في ضخ الولاء عبر العزف على وتر القبلية، والذي إحدى نتائجه الطبيعية تغذية الصراعات بين القبائل، ومحاباة بعضها ضد أخرى، هذا الأمر نجحت فيه على نحو لا تقبل المنافسة فيه.
الصراع في دارفور ومنذ تفجره في 2003م لم يلبث كثيراً حتى اتخذ الطابع العرقي الصارخ (عرب ? زرقة) وسباق التسليح والتسليح المضاد حوّل الإقليم إلى مشهد دموي ثابت، حتى بعد انحسار العمليات العسكرية بين القوات الحكومية والحركات المتمردة.
ثم انتقل الإقليم إلى حرب قبلية طاحنة بين قبائله المتعددة، ثم انتقل الصراع بين القبائل العربية نفسها، وهاهو يتحول إلى أسوأ مراحله، حيث الصراع داخل القبيلة الواحدة التي انقسمت بين موالٍ للحكومة ومعارض.
هذا الأمر الذي كان أكثر الناس تشاؤماً لا يتوقعه، أصبح أمراً واقعاً.. ما يجري الآن خطير بكل المقاييس.. صحيح، الواضح تماماً أنَّ الحكومة أمامها مطلوبات تريد حسمها على أعجل ما تيسر، والأوضح أنَّ حلفها القديم في صراع دارفور انتهت صلاحيته ونفضت يدها منه، لكنَّ الأمرَ لن ينتهي بإعادة إنتاج الحرب من جديد.
التيار
“هذا الأمر الذي كان أكثر الناس تشاؤماً لا يتوقعه” بل العكس.. هذا ما كنا نتوقعه ويتوقعه أي شخص ولو كان بنصف “مخ”.. وهو ما كتب عنه صديق لنا مقالا بعنوان دوري الأربعة حيث تكون المباراة الأخيرة (عرب x عرب) وقد صدق..المشكلة العويصة التي تواجه السودان هو أن هؤلاء الأشقياء سيذهبون يوما ما طال الزمن أو قصر لكن يخلفون وطنا غارقا في الصراعات والأزمات ..فقط نسأل الله اللطف ..
حسي الفرق شنو بين الاتنين ديل, منو الزرقة ومنو العربي؟ غايتو زي التوتسي والهوتو, البلجيك غشوهم زي ما الانجليز غشو السودانيين انهم بيختلفو عن بعض ودعمو اوهام القبائل في امخاخ الجهلاء والسذج.
الامور مدروسة ومبرمجة لم يتحقق الهدف بضرب العرب بالافارقة فلجاوا الي ضرب العرب ببعضهم علي البشير كشف القيادات التي تقود الفتن وتاجج الحروب في حكومته وضربهم حتي يسلم الوطن من شرورهم
نفس سياسة المستعمر ،بالحرف (وبي ضبانتها) فرق تسد
هناك مقوله…كلما تحدث جريمة ابحثوا عن المرأة…ابحثوا عن نافع !!!
كذلك في قضية الضابط عبد الله وست الكوافير ابحثوا عن بلقيس !!
حتى لا يرسل النظام الاخواني المجرم في السودان الجنود السودانيين الي اليمن
صحوة القبائل في السودان تحتاج ايضا الي صحوة في الجيش السوداني الحر الذى يرسله حثالة المركز الي اليمن يقاتل مع اليهود والمنافقين
القناه العاشره الإسرائيلية تعترف بالعلن أمام العالم ان إسرائيل هي شريك رئيسي في حرب قوات التحالف التي تشنها السعوديه على اليمن ،
وأعترفت بمشاركة طيرانها بأكثر من 42 طيار وكابتن إسرائيلي والذي ينفذون غارات على اهداف ومواقع مليشيات الحوثي،
وأعترفت بأن لديها عدد كبير من القيادات والجنرالات العسكرية الأسرائيليه بين قائد سرية وقائد محور ومدفعيه وخبراء زراعة الألغام والتي شاركت في قيادة عدة محاور في الأرض وأهمها مدينة المخا وباب المندب ،
كما قالت أن لديها أكثر من 70 خبير عسكري وفنيين أتصالات وخبراء رادارات يديرون غرف عمليات التحالف والتي تتوزع غرفهم مابين السعودية وأبوظبي ومحافظة عدن وجزيرة سقطرى وميون،
وقالت أنها تعتبر شريك وحليف رئيسي للتحالف السعودي في هذه الحرب حسب الإتفاقيات الأمنيه المبرمه بين الطرفين وحسب ماتقتضيه المصلحه العامه بين دول الخليج وإسرائيل
*****
اقتباس وأعترفت بمشاركة طيرانها بأكثر من 42 طيار وكابتن إسرائيلي والذي ينفذون غارات على اهداف ومواقع مليشيات الحوثي،=انتهى الاقتباس
الحرب ضد اليمن حرب ابادة واليهود يقتلون اليمنيين بصورة متعمدةولا يقصفون مواقع عسكرية اطلاقا وهي حرب خلفها البنك الدولي وشقيقاته العاهرات السبعة شركات النفط وكل المشاريع المصرية من ناصرية لاخوان مسلمين مشاريع صهيونية يتم تمريرها عبر مصر الى العالم العربي وعطلت الديمقراطية والفدرالية والاشتراكية في المنطقة وجل الحثالة الذين يعتنقون هذه الافكار من مخلفات الاستعباد التركي وليس قبائل او عرب كما يجعجعون حثالة متعلمة تعليم عالي من المحيط الي الخليج وقد صدق الرسول عندما قال لا تعلمو ابناء السفلة وايضا ابن خلدون قال لا تعلمو ابناء السفهاء انهم اذا تعلمو اهانو الشرفاء ولا تاني بها ابدا بصناديق الاقتراع لذلك يصعدون بالانقلابات العسكرية او الثورات المزيفة
****
الاخوان المسلمين ليس مشروع سوداني من الاساس والسودانيين ختمية وانصار وطرق صوفية وجمهوريين ولا يلزمنا مشروع منافقين في السودان يجب توحيد كل قبائل السودان وكل جيش السودان حول برنامج اعادة السودان الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي المكون فقط من ستة اقاليم الكان موجود قبل 30 يونيو 1989 وعبر اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 فقط
كتلة سياسية ديمقراطية واحدة بي برنامج واحد
جيش سوداني واحد من ابناء كل قبائل السودان
للتحرر من نظام الون مان شو في المركز
الابنة شمائل– لكم التحية– نعم انها الحرب البينية وفي البدء كانت الغفلة من ابناء دارفور ولاسباب يستشفها المتابع سخرت الحركة الاخوانية ابناء دارفور مستغلة الادب الصوفي الذي تربوا عليه ومن أزمان مبكرة في ستينات القرن الماضي كان تنظيم الاخوان في الجامعات يكثف نشاطه في تجمعات ابناء دارفور لتجنيدهم في حركته وكانوا هم الوقود الذي استعمله لا حقا بدرجة عالية في الهوس الجهادي لفصل الجنوب واذكر اخ جنوبي يقول لي انت مندكرو يحرش غرابة عشان يقتل جانقي والتحرش والتحريش استعمله مندكرو لتصفية حسابات الحركة الاخوانية البينية وتشتت ابناء دارفور من ذات التنظيم واختلفوا وما زال ابناء دارفور صيد سهل تحركة الحركات يمنة ويسرة وهكذا امتد المرض لابناء العمومة في دارفور يقتل بعضهم بعضا لارضاء قابع في السلطة يحرك الخيوط وعلي ابناء دارفور الحذر من المصير الذي الت اليه قبائل جنوب السودان — نعم هي الحرب ولكن من اشعلها بدءا
صراع مصالح لازرقه ولا عربه مصلحه يا عمي الشيخ أصحا
القبائل العربية فى غرب السودان واااعية جدا ومدركة لما يدار ويحاك ضدها من خساسات ومؤامرات فى المكاتب والصوالين المغلقة لذلك لن يقاتلوا بعضهم البعض من اجل سلطة زائلة ده كان زمان وليس اليوم كالأمس . وسيضربون بيد من حديد كل من يحاول ايقاع الفتنة بينهم ولو حتى عن طريق التصفيات الشخصية .هذه فقط مجرد سؤ تفاهمات بين ابناء العمومة وستزول ..تجدوها عند الغافل
اغبياء ليه تتحاربوا وتقتلوا بعض
الحل بسيط
تمسكوا عدد من ابو دقون و رجال امن الحكومة …يسلموا السافنا يستلموا ناسهم …غير ذلك تقوموا بالواجب …بس حميدتى يعمل رايح ..الكيزان لا نتفع معهم الا سياستهم
صدقت يا ود يوسف مافى داعى لعبارة ( ولو كان بنصف مخ ) التى وردت فى تعليق اب جنقور ،المسأله اختلاف فى وجهات النظر لا اكثر و لا اقل و مافى داعى للتجريح . لك التحيه استاذه شمائل .
عاش نضال الشعب السوداني
يا اخوان لم يعد البلد في يد الحركة الشيطانية البلد الان اصبح في يد البشير اللهم وفقه وسدد خطاه في اصلاح ما دمره الترابي ..
هذا البلد الجريج الذي اختطفه ما يسمى الترابي ومارس فيه ابشع عنصرية شهدها التاريخ وما حرب دارفور ببعيدة
الترابي وما ادراك ما الترابي الراجحل متوفى وحرمة الموتى تحتم علينا الا نخوض
هذا الترابي مجرد ما اعطوه بالبوت صاغرا حن لزمن الدسائس واشعل الحرب قي دارفور واخرج الكتاب الاسود
ملحوظة مهمة : هذا الكتاب الاسود نبه كل السودان لشيء مهم واحد وهو ان البلد مستهدفة من فئة قليلة من الناس وقد تأسف وندم الذين اخرجوه ولم يتم توظيفه لحسابهم بل ارتد عليهم لان كل شعب السودان بشماله وجنوبه عرف ان هذا الكتاب لا يمثل إلا حركة اسلامية والمقصود به جزء بسيط من السودان وهو ناس دارفور لضرب النسيج الاجتماعي ، لان العنصرية التي فاحت منه جعل كل واحد من الناس يتحسس مسدسة وان الخطر قادم وتصفية الحسابات اوشكت وفعلاً بدأت الحرب االعنصرية بدارفور وقد كان القتل ع الهوية وسببه الكتاب الاسود واسأل الله أن يتقم ممن قاموا بكتابته وهاهم بدأو يتساقطون الواحد تلو الاخر وهم يتحمولون وزر وذنب كل الناس الذين قتلو ا و شردوا في دارفور ..
الدعم السريع وما الدعم السريع الدعم السريع كانت بدايته هو الدفاع عن النفس بعد ان تقطرس المتمردين وظنوا انهم قد دان لهم الامر وانهم بمفازة من العذاب فأتاهم الله بالدعم السريع من حيث لا يحتسبوا وقد فرضت عليهم الحرب وتكالت عليهم الامم وقد كان لهم النصر ولله الحمد .. وشرب كتاب الكتاب الاسود من كدر وطين ولات حين مندم ..
الكتاب الاسود .. رب ضارة نافعة .. لكتاب الاسود اجهض ثلاث أرباع المشروع الذي كتب من أجله وما تبقى قام به الدعم السريع فلشهدائهم الرحمة والمغفرة ولولا هؤلاء الكرام ابناء الكرام لصدر في مواجهة السودان الف قرار من مجلس الامن.. المتمردين اصبحوا يستجدون الدول الغربية للتدخل بعد ان تجبروا وطغوا وعاسوا في الارض فساداً شردوا اهلنا في دارفور واصبح الخرطوم غير آمن بس الرسالة وصلت لهم بأن الخرطوم ليست بالنزهة ولو فتحت ابوابها لدخولهم فإنهم لا يستطيعون استعراض طابور الصباح ..
عاش القائد ادريس دبي وعاش الرئيس عمر البشير اخوة لما فيه صلاح الشعبين .
بالعكس كنت نتوقع ما حدث … و هو اصلا الدور المرسوم من قبل الصهيونية لجماعة الانقاذ و قد تطرق لذلك كثير من المحللين و الكتاب. يتمثل دور الانقاذ حسب خطة الصهيونية باستهداف السودان بتدمير بنياته التحتية و مقدراته الزراعية و الصناعية حتى لا يصبح له اي دور او اثر اقليمي او عالمي كقوة اقتصادية مؤثرة و سلة غذاء للاقليم و قد نفذت الانقاذ ، تقسيم السودان الى خمسة دويلات و قد بدأت الانقاذ برنامج الحروب و اثارة النعرات لتقسيم السودان فانقسم الجنوب و يليه دارفور و جبال النوبة ثم يلي ذلك شرق السودان .. التقسيم جاري على قدم و ساق
ان تكون تلك الدويلات متشاكسة و متناحرة و هذا ما تفعله الحكومة و عصاباتها و مرتزقتها …
الاسرة أو الشركة او الحزب او الوطن الذي لا يسمح لافراده الاختلاف فيما بينهم مصيره الزوال طال الزمن او قصر… العبرة في كيفية اداره الاختلاف وتوجيهه بشكل خلاق ومبدع بما يدفع للامام…. الخوف من الاختلاف هو ضعف وان تستر بكل دواعي التوحد ونبذ الشقاق……..
لهذا وصل القتلة الحرامية إلي هذه النتـــــــــــــــــــائج والمــــــــــــــــــآلات بعد رفضهم لكلمة الحق حتي من من والائهم!
في آخر انتخابات لا ننكر كثير من الناس صوتت الي رئيسهم الحالي وما زالت تصوت.. وعليه من يصوت له في القادمة عليه مراجعة طبيب نفساني.. إلا إذا كان لديه مصلحة أو منفعة!
كلما تقدمنا في العمر.. ضعف البصر والنظر…. واتضحت الرؤية
الحرب لعينه مدمره للانسانيه وكل القيم الادميه يجب علي اي كاتب ان لايروح لها ولا ينظم الاسظر التي تضع الناس في التفكير في،الحرب بل يجب ان تكتبو ضها وترفضو اي سبب لبدئها ولكن كرهكم للحكومة يجعلكم تتمنون ان تنشب الحرب داخل الخرطوم وكل مدن السودان انا لا اسلامي ولامؤتمر وطني بس بقوليكم يا ناس الراكوبه لا تجعلو كرهكم للحكومه يجعلكم من المتمنين الحرب لماذا لا توجد مقالات عن البناء الهندسي للمدن السودانيه والعاصمه لماذا لا تكتب مقالات عن كسفيه جعل الخرطوم كفيه بناء المدن السودانيه وعن تحريك المجتمع لتطوير البيوت من داخلها نحن الان امه متخلفه وانتم تكتبون عن الحرب
للأسف حتى الاقلام التي اتصفت دائماً بالقوة بدأت تتوه في زخم المتغيرات الكثيرة حالياً .. هذه الحرب حرب مصالح بحتة تقودها الولايات المتحدة لانهاء الصراع المسلح في السودان عن طريق دعم الحكومة لوجستياً و تعرية كل تحركات الحركات المسلحة بدارفور .. الهدف منها غير واضح تماماً و لكن في اعتقادي انها في احد امرين او في كلاهما معاً .. الاول هي مكافأة لحكومة السودان للعبها دوراً فاعلاً في طرد ايران من المنطقة العربية بإجلاء التمثيل الايراني في الاراضي السودانية اولا ثم الزج بالقوات السودانية كمركز ثقل في الحرب على حلفاء ايران في اليمن و قطع كل سبل الامداد العسكري لحماس داخل فلسطين عن طريق الممرات الامنة سابقاً
و ثانياً تأمين الاراضي السودانية و اقصاء حملة السلاح تمهيداً لدخول الولايات المتحدة مجال الاستثمار في السودان لسد الطريق على الصين التي بدأت تتغول بشكل كبير داخل القارة السمراء و هذا جانب آخر للصراع السياسي بين القوى العظمى (امريكا-الصين) على الموارد الطبيعية في القارة السمراء .. و بطبيعة الحال السودان لا يزال بلداً بكراً كثير الموارد هذا بجانب موقعه الاستراتيجي في المنطقة و الذي يوفر لامريكا مزيداً من الهيمنة في المنطقة! .. انتهى!
التوازن والإعتدال في الخير والفضل والإحسان والتميز من رواسخ المباديء لديننا الحنيف لرفع الهمة واطمئنان القلوب المطربة وأن هادينا ومرشدنا ونبينا ورسولنا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم أرسى دعائمها:(يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا، وتطاوعا ولا تختلفا)”صلوات الله عليه وسلامه من وحي القرآن “يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ” صدق الله العظيم،
أين القرضاوي ودعاة الوسطية جمعا من هذا، أرجوكم رسم الحقائق والابتعاد عن تسويف الأمور والمماحكات السياسية العقائدية لنظافة تاريخ سيد قطبي وشاكلته،،، كفانا أئمة نفاق ديني وكسب تمكيني، شرعنة تحلل وفقه دغمسة ولا لدنيا أتينا
( سوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها ليلا و سوف يذيقون الشعب السوداني الامرين — ) هذه جزء من نبوءة الشيخ العلامة الشهيد الاستاذ / محمود محمد طه —
تحققت النبوءة التي صارت محفوظة لدى جموع الشعب السوداني بحزافيرها و ادق تفاصيلها —
خطل الفكرة و غياب المنهج و سوء التربية و فساد العقيدة لدى جماعات الاسلام السياسي السوداني ادت الي كل هذه الكوارث التي يعايشها السودانيون اليوم و هم في حالة ذهول من هول المصائب التي ألمت بهم من نظام الحركة الاسلامية الفاشل و الفاسد و المستبد —
النظام وصل الي نهايته : افلس و اصيح يترنح و يتداعى للسقوط —
اجمع الخبراء الاقتصاديون السودانيون ان ميزانية هذا العام 2018 أسوأ ميزانية تمر علي البلاد منذ الاستقلال — الحكاية باظت شديد — ( و سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا ) —
خلاص باقي ليك يوميين و بتدقا و بتدقا يا ابو عفيين
“هذا الأمر الذي كان أكثر الناس تشاؤماً لا يتوقعه” بل العكس.. هذا ما كنا نتوقعه ويتوقعه أي شخص ولو كان بنصف “مخ”.. وهو ما كتب عنه صديق لنا مقالا بعنوان دوري الأربعة حيث تكون المباراة الأخيرة (عرب x عرب) وقد صدق..المشكلة العويصة التي تواجه السودان هو أن هؤلاء الأشقياء سيذهبون يوما ما طال الزمن أو قصر لكن يخلفون وطنا غارقا في الصراعات والأزمات ..فقط نسأل الله اللطف ..
حسي الفرق شنو بين الاتنين ديل, منو الزرقة ومنو العربي؟ غايتو زي التوتسي والهوتو, البلجيك غشوهم زي ما الانجليز غشو السودانيين انهم بيختلفو عن بعض ودعمو اوهام القبائل في امخاخ الجهلاء والسذج.
الامور مدروسة ومبرمجة لم يتحقق الهدف بضرب العرب بالافارقة فلجاوا الي ضرب العرب ببعضهم علي البشير كشف القيادات التي تقود الفتن وتاجج الحروب في حكومته وضربهم حتي يسلم الوطن من شرورهم
نفس سياسة المستعمر ،بالحرف (وبي ضبانتها) فرق تسد
هناك مقوله…كلما تحدث جريمة ابحثوا عن المرأة…ابحثوا عن نافع !!!
كذلك في قضية الضابط عبد الله وست الكوافير ابحثوا عن بلقيس !!
حتى لا يرسل النظام الاخواني المجرم في السودان الجنود السودانيين الي اليمن
صحوة القبائل في السودان تحتاج ايضا الي صحوة في الجيش السوداني الحر الذى يرسله حثالة المركز الي اليمن يقاتل مع اليهود والمنافقين
القناه العاشره الإسرائيلية تعترف بالعلن أمام العالم ان إسرائيل هي شريك رئيسي في حرب قوات التحالف التي تشنها السعوديه على اليمن ،
وأعترفت بمشاركة طيرانها بأكثر من 42 طيار وكابتن إسرائيلي والذي ينفذون غارات على اهداف ومواقع مليشيات الحوثي،
وأعترفت بأن لديها عدد كبير من القيادات والجنرالات العسكرية الأسرائيليه بين قائد سرية وقائد محور ومدفعيه وخبراء زراعة الألغام والتي شاركت في قيادة عدة محاور في الأرض وأهمها مدينة المخا وباب المندب ،
كما قالت أن لديها أكثر من 70 خبير عسكري وفنيين أتصالات وخبراء رادارات يديرون غرف عمليات التحالف والتي تتوزع غرفهم مابين السعودية وأبوظبي ومحافظة عدن وجزيرة سقطرى وميون،
وقالت أنها تعتبر شريك وحليف رئيسي للتحالف السعودي في هذه الحرب حسب الإتفاقيات الأمنيه المبرمه بين الطرفين وحسب ماتقتضيه المصلحه العامه بين دول الخليج وإسرائيل
*****
اقتباس وأعترفت بمشاركة طيرانها بأكثر من 42 طيار وكابتن إسرائيلي والذي ينفذون غارات على اهداف ومواقع مليشيات الحوثي،=انتهى الاقتباس
الحرب ضد اليمن حرب ابادة واليهود يقتلون اليمنيين بصورة متعمدةولا يقصفون مواقع عسكرية اطلاقا وهي حرب خلفها البنك الدولي وشقيقاته العاهرات السبعة شركات النفط وكل المشاريع المصرية من ناصرية لاخوان مسلمين مشاريع صهيونية يتم تمريرها عبر مصر الى العالم العربي وعطلت الديمقراطية والفدرالية والاشتراكية في المنطقة وجل الحثالة الذين يعتنقون هذه الافكار من مخلفات الاستعباد التركي وليس قبائل او عرب كما يجعجعون حثالة متعلمة تعليم عالي من المحيط الي الخليج وقد صدق الرسول عندما قال لا تعلمو ابناء السفلة وايضا ابن خلدون قال لا تعلمو ابناء السفهاء انهم اذا تعلمو اهانو الشرفاء ولا تاني بها ابدا بصناديق الاقتراع لذلك يصعدون بالانقلابات العسكرية او الثورات المزيفة
****
الاخوان المسلمين ليس مشروع سوداني من الاساس والسودانيين ختمية وانصار وطرق صوفية وجمهوريين ولا يلزمنا مشروع منافقين في السودان يجب توحيد كل قبائل السودان وكل جيش السودان حول برنامج اعادة السودان الديمقراطي الفدرالي الاشتراكي المكون فقط من ستة اقاليم الكان موجود قبل 30 يونيو 1989 وعبر اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 فقط
كتلة سياسية ديمقراطية واحدة بي برنامج واحد
جيش سوداني واحد من ابناء كل قبائل السودان
للتحرر من نظام الون مان شو في المركز
الابنة شمائل– لكم التحية– نعم انها الحرب البينية وفي البدء كانت الغفلة من ابناء دارفور ولاسباب يستشفها المتابع سخرت الحركة الاخوانية ابناء دارفور مستغلة الادب الصوفي الذي تربوا عليه ومن أزمان مبكرة في ستينات القرن الماضي كان تنظيم الاخوان في الجامعات يكثف نشاطه في تجمعات ابناء دارفور لتجنيدهم في حركته وكانوا هم الوقود الذي استعمله لا حقا بدرجة عالية في الهوس الجهادي لفصل الجنوب واذكر اخ جنوبي يقول لي انت مندكرو يحرش غرابة عشان يقتل جانقي والتحرش والتحريش استعمله مندكرو لتصفية حسابات الحركة الاخوانية البينية وتشتت ابناء دارفور من ذات التنظيم واختلفوا وما زال ابناء دارفور صيد سهل تحركة الحركات يمنة ويسرة وهكذا امتد المرض لابناء العمومة في دارفور يقتل بعضهم بعضا لارضاء قابع في السلطة يحرك الخيوط وعلي ابناء دارفور الحذر من المصير الذي الت اليه قبائل جنوب السودان — نعم هي الحرب ولكن من اشعلها بدءا
صراع مصالح لازرقه ولا عربه مصلحه يا عمي الشيخ أصحا
القبائل العربية فى غرب السودان واااعية جدا ومدركة لما يدار ويحاك ضدها من خساسات ومؤامرات فى المكاتب والصوالين المغلقة لذلك لن يقاتلوا بعضهم البعض من اجل سلطة زائلة ده كان زمان وليس اليوم كالأمس . وسيضربون بيد من حديد كل من يحاول ايقاع الفتنة بينهم ولو حتى عن طريق التصفيات الشخصية .هذه فقط مجرد سؤ تفاهمات بين ابناء العمومة وستزول ..تجدوها عند الغافل
اغبياء ليه تتحاربوا وتقتلوا بعض
الحل بسيط
تمسكوا عدد من ابو دقون و رجال امن الحكومة …يسلموا السافنا يستلموا ناسهم …غير ذلك تقوموا بالواجب …بس حميدتى يعمل رايح ..الكيزان لا نتفع معهم الا سياستهم
صدقت يا ود يوسف مافى داعى لعبارة ( ولو كان بنصف مخ ) التى وردت فى تعليق اب جنقور ،المسأله اختلاف فى وجهات النظر لا اكثر و لا اقل و مافى داعى للتجريح . لك التحيه استاذه شمائل .
عاش نضال الشعب السوداني
يا اخوان لم يعد البلد في يد الحركة الشيطانية البلد الان اصبح في يد البشير اللهم وفقه وسدد خطاه في اصلاح ما دمره الترابي ..
هذا البلد الجريج الذي اختطفه ما يسمى الترابي ومارس فيه ابشع عنصرية شهدها التاريخ وما حرب دارفور ببعيدة
الترابي وما ادراك ما الترابي الراجحل متوفى وحرمة الموتى تحتم علينا الا نخوض
هذا الترابي مجرد ما اعطوه بالبوت صاغرا حن لزمن الدسائس واشعل الحرب قي دارفور واخرج الكتاب الاسود
ملحوظة مهمة : هذا الكتاب الاسود نبه كل السودان لشيء مهم واحد وهو ان البلد مستهدفة من فئة قليلة من الناس وقد تأسف وندم الذين اخرجوه ولم يتم توظيفه لحسابهم بل ارتد عليهم لان كل شعب السودان بشماله وجنوبه عرف ان هذا الكتاب لا يمثل إلا حركة اسلامية والمقصود به جزء بسيط من السودان وهو ناس دارفور لضرب النسيج الاجتماعي ، لان العنصرية التي فاحت منه جعل كل واحد من الناس يتحسس مسدسة وان الخطر قادم وتصفية الحسابات اوشكت وفعلاً بدأت الحرب االعنصرية بدارفور وقد كان القتل ع الهوية وسببه الكتاب الاسود واسأل الله أن يتقم ممن قاموا بكتابته وهاهم بدأو يتساقطون الواحد تلو الاخر وهم يتحمولون وزر وذنب كل الناس الذين قتلو ا و شردوا في دارفور ..
الدعم السريع وما الدعم السريع الدعم السريع كانت بدايته هو الدفاع عن النفس بعد ان تقطرس المتمردين وظنوا انهم قد دان لهم الامر وانهم بمفازة من العذاب فأتاهم الله بالدعم السريع من حيث لا يحتسبوا وقد فرضت عليهم الحرب وتكالت عليهم الامم وقد كان لهم النصر ولله الحمد .. وشرب كتاب الكتاب الاسود من كدر وطين ولات حين مندم ..
الكتاب الاسود .. رب ضارة نافعة .. لكتاب الاسود اجهض ثلاث أرباع المشروع الذي كتب من أجله وما تبقى قام به الدعم السريع فلشهدائهم الرحمة والمغفرة ولولا هؤلاء الكرام ابناء الكرام لصدر في مواجهة السودان الف قرار من مجلس الامن.. المتمردين اصبحوا يستجدون الدول الغربية للتدخل بعد ان تجبروا وطغوا وعاسوا في الارض فساداً شردوا اهلنا في دارفور واصبح الخرطوم غير آمن بس الرسالة وصلت لهم بأن الخرطوم ليست بالنزهة ولو فتحت ابوابها لدخولهم فإنهم لا يستطيعون استعراض طابور الصباح ..
عاش القائد ادريس دبي وعاش الرئيس عمر البشير اخوة لما فيه صلاح الشعبين .
بالعكس كنت نتوقع ما حدث … و هو اصلا الدور المرسوم من قبل الصهيونية لجماعة الانقاذ و قد تطرق لذلك كثير من المحللين و الكتاب. يتمثل دور الانقاذ حسب خطة الصهيونية باستهداف السودان بتدمير بنياته التحتية و مقدراته الزراعية و الصناعية حتى لا يصبح له اي دور او اثر اقليمي او عالمي كقوة اقتصادية مؤثرة و سلة غذاء للاقليم و قد نفذت الانقاذ ، تقسيم السودان الى خمسة دويلات و قد بدأت الانقاذ برنامج الحروب و اثارة النعرات لتقسيم السودان فانقسم الجنوب و يليه دارفور و جبال النوبة ثم يلي ذلك شرق السودان .. التقسيم جاري على قدم و ساق
ان تكون تلك الدويلات متشاكسة و متناحرة و هذا ما تفعله الحكومة و عصاباتها و مرتزقتها …
الاسرة أو الشركة او الحزب او الوطن الذي لا يسمح لافراده الاختلاف فيما بينهم مصيره الزوال طال الزمن او قصر… العبرة في كيفية اداره الاختلاف وتوجيهه بشكل خلاق ومبدع بما يدفع للامام…. الخوف من الاختلاف هو ضعف وان تستر بكل دواعي التوحد ونبذ الشقاق……..
لهذا وصل القتلة الحرامية إلي هذه النتـــــــــــــــــــائج والمــــــــــــــــــآلات بعد رفضهم لكلمة الحق حتي من من والائهم!
في آخر انتخابات لا ننكر كثير من الناس صوتت الي رئيسهم الحالي وما زالت تصوت.. وعليه من يصوت له في القادمة عليه مراجعة طبيب نفساني.. إلا إذا كان لديه مصلحة أو منفعة!
كلما تقدمنا في العمر.. ضعف البصر والنظر…. واتضحت الرؤية
الحرب لعينه مدمره للانسانيه وكل القيم الادميه يجب علي اي كاتب ان لايروح لها ولا ينظم الاسظر التي تضع الناس في التفكير في،الحرب بل يجب ان تكتبو ضها وترفضو اي سبب لبدئها ولكن كرهكم للحكومة يجعلكم تتمنون ان تنشب الحرب داخل الخرطوم وكل مدن السودان انا لا اسلامي ولامؤتمر وطني بس بقوليكم يا ناس الراكوبه لا تجعلو كرهكم للحكومه يجعلكم من المتمنين الحرب لماذا لا توجد مقالات عن البناء الهندسي للمدن السودانيه والعاصمه لماذا لا تكتب مقالات عن كسفيه جعل الخرطوم كفيه بناء المدن السودانيه وعن تحريك المجتمع لتطوير البيوت من داخلها نحن الان امه متخلفه وانتم تكتبون عن الحرب
للأسف حتى الاقلام التي اتصفت دائماً بالقوة بدأت تتوه في زخم المتغيرات الكثيرة حالياً .. هذه الحرب حرب مصالح بحتة تقودها الولايات المتحدة لانهاء الصراع المسلح في السودان عن طريق دعم الحكومة لوجستياً و تعرية كل تحركات الحركات المسلحة بدارفور .. الهدف منها غير واضح تماماً و لكن في اعتقادي انها في احد امرين او في كلاهما معاً .. الاول هي مكافأة لحكومة السودان للعبها دوراً فاعلاً في طرد ايران من المنطقة العربية بإجلاء التمثيل الايراني في الاراضي السودانية اولا ثم الزج بالقوات السودانية كمركز ثقل في الحرب على حلفاء ايران في اليمن و قطع كل سبل الامداد العسكري لحماس داخل فلسطين عن طريق الممرات الامنة سابقاً
و ثانياً تأمين الاراضي السودانية و اقصاء حملة السلاح تمهيداً لدخول الولايات المتحدة مجال الاستثمار في السودان لسد الطريق على الصين التي بدأت تتغول بشكل كبير داخل القارة السمراء و هذا جانب آخر للصراع السياسي بين القوى العظمى (امريكا-الصين) على الموارد الطبيعية في القارة السمراء .. و بطبيعة الحال السودان لا يزال بلداً بكراً كثير الموارد هذا بجانب موقعه الاستراتيجي في المنطقة و الذي يوفر لامريكا مزيداً من الهيمنة في المنطقة! .. انتهى!
التوازن والإعتدال في الخير والفضل والإحسان والتميز من رواسخ المباديء لديننا الحنيف لرفع الهمة واطمئنان القلوب المطربة وأن هادينا ومرشدنا ونبينا ورسولنا عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم أرسى دعائمها:(يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا، وتطاوعا ولا تختلفا)”صلوات الله عليه وسلامه من وحي القرآن “يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ” صدق الله العظيم،
أين القرضاوي ودعاة الوسطية جمعا من هذا، أرجوكم رسم الحقائق والابتعاد عن تسويف الأمور والمماحكات السياسية العقائدية لنظافة تاريخ سيد قطبي وشاكلته،،، كفانا أئمة نفاق ديني وكسب تمكيني، شرعنة تحلل وفقه دغمسة ولا لدنيا أتينا
( سوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها ليلا و سوف يذيقون الشعب السوداني الامرين — ) هذه جزء من نبوءة الشيخ العلامة الشهيد الاستاذ / محمود محمد طه —
تحققت النبوءة التي صارت محفوظة لدى جموع الشعب السوداني بحزافيرها و ادق تفاصيلها —
خطل الفكرة و غياب المنهج و سوء التربية و فساد العقيدة لدى جماعات الاسلام السياسي السوداني ادت الي كل هذه الكوارث التي يعايشها السودانيون اليوم و هم في حالة ذهول من هول المصائب التي ألمت بهم من نظام الحركة الاسلامية الفاشل و الفاسد و المستبد —
النظام وصل الي نهايته : افلس و اصيح يترنح و يتداعى للسقوط —
اجمع الخبراء الاقتصاديون السودانيون ان ميزانية هذا العام 2018 أسوأ ميزانية تمر علي البلاد منذ الاستقلال — الحكاية باظت شديد — ( و سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا ) —
خلاص باقي ليك يوميين و بتدقا و بتدقا يا ابو عفيين
… مهما تكون قوة مليشيات (الجبهة الثورية والصحوة و الشعبية أو السافانا…ألخ) فلن تكون صاحبة نفس طويل لأن طول النفس يتحتاج توفر خطوط إمداد مستمرة من الدعم بالرجال و المال والسلاح والتموين والنقل و الإتصال و التدريب وأنواع العتاد العسكري والصيانة والإسبيرات اللازمة للآليات وهذا لن تستطيع توفيره إلا الدولة بإمكانات مكلفة على حساب وخصما من مال وقوت الشعب و من توفير الخدمات الأساسية من صحة و تعليم و غذاء وسكن…ألخ للمواطنين البسطاء ضحايا الحرب الأساسيين !!! وإذا قمنا بموازنة بين قوة مليشيات النظام و مليشيات المعارضة المسلحة نجد الفرق شاسع . والسبب فعائد إلى ما يوفره النظام من بنية بشرية و مادية ربطها بمؤسساته الدينية والأمنية والعسكرية هذا ناهيك عن الأعداد الكبيرة من المقاتليين الذين جندمهم النظام لدعم هذه المليشيات. مع وجود قوى إجتماعية شعبية وأحزاب منظمة لها وجودها الفاعل على الأرض وهذا ماتفتقده المليشيات العارضة المسلحة لكي تستطيع أن توفِّر عوامل التوازن مع ما أعده النظام. وإدارة العمليات في مناطق العمليات المختلفة وخاصة إدارة المعارك من الجو. وإذا لم تجد المعارضة المسلحة قوة على الأرض تساعد على إدامة المعركة فسوف تخسر المعركة على المدى الطويل. والسؤال يبقى: من أين تأتي المعارضة المسلحة بهذا الدعم الشعبي المطلوب لإنجاح معركتها ضد النظام ؟ وإذا إفتقدت الإجابة عن ذلك فعبثاً ستكون نتيجة كل عمليات المعارك الضارية ضد النظام وغيره من القوى المساندة له وسيكون المواطنون هم الضحايا وهم من سيدفعون الثمن فأوقفوا هذه الحرب اللعينة حالا …
حكومة نظام (الكيزان) قامت بإستغلال (موسى هلال) – و هو زعيم قبيلة (المحاميد) وهم خشم بيت من المهيرة عيال رزق – أبشع إستغلال بتكليفه بزعامة مليشيا الجنجويد (القبلية) التي قامت بقتل و ذبح و حرق و التنكيل بأهل دارفور الأصليين من (فور و مساليت و زغاوة) حتى أصبح إسمه مشهورا مع سيده البشير فى محكمة (لاهاي) بجانب على كويشيب و معنى كويشيب هو نوع من ألذ الخمور البلدية و تم تعيين (ولد هلال) في منصب حكومي في المركز وأصبح مستشارا للـ(البشير) ولكنه كان يطمع أن يكون واليا لشمال دارفور بدﻻ من (عبدالله مسار) ولكن النظام لم يوفي بوعوده وخاصة بعد أن قام تزويج كريمته للرئيس التشادي مقابل 26مليون دولار فخرج (موسى هلال) بقواته غاضبا و متمردا إلى جبل الذهب فى نفس التوقيت قام النظام بإستمالة و إغراء إبن عمه (حميدتي) ليحل محله في قيادة مليشيات (الجنجويد) و بإسعار أقل و صعد نجم الزعيم الجديد بالدعم السخي الذي قدمه له (البشير) وتكرم عليه برتبة (فريق) حتى تضاعفت أعداد قواته وصلت خارج الحدود وصارت تشكل تهديدا جديا لقوات (موسى هلال)… أما قوات (السافنا) فهى مجموعة رباطة دعمتها الحكومة لزعزعة الإستفرار بين المدن الثلاث (نيالا و الضعين الفاشر) لكن لما تم إعادة توزيع الأدوار من جديد إنضم السافنا لـ(موسى هلال) طمعا فى دهب جبل (عامر) و الإحتماء بقوات ما يسمى (مجلس الصحوة) و في ختام اللعبة إنتهت بإعتقاله…
… مهما تكون قوة مليشيات (الجبهة الثورية والصحوة و الشعبية أو السافانا…ألخ) فلن تكون صاحبة نفس طويل لأن طول النفس يتحتاج توفر خطوط إمداد مستمرة من الدعم بالرجال و المال والسلاح والتموين والنقل و الإتصال و التدريب وأنواع العتاد العسكري والصيانة والإسبيرات اللازمة للآليات وهذا لن تستطيع توفيره إلا الدولة بإمكانات مكلفة على حساب وخصما من مال وقوت الشعب و من توفير الخدمات الأساسية من صحة و تعليم و غذاء وسكن…ألخ للمواطنين البسطاء ضحايا الحرب الأساسيين !!! وإذا قمنا بموازنة بين قوة مليشيات النظام و مليشيات المعارضة المسلحة نجد الفرق شاسع . والسبب فعائد إلى ما يوفره النظام من بنية بشرية و مادية ربطها بمؤسساته الدينية والأمنية والعسكرية هذا ناهيك عن الأعداد الكبيرة من المقاتليين الذين جندمهم النظام لدعم هذه المليشيات. مع وجود قوى إجتماعية شعبية وأحزاب منظمة لها وجودها الفاعل على الأرض وهذا ماتفتقده المليشيات العارضة المسلحة لكي تستطيع أن توفِّر عوامل التوازن مع ما أعده النظام. وإدارة العمليات في مناطق العمليات المختلفة وخاصة إدارة المعارك من الجو. وإذا لم تجد المعارضة المسلحة قوة على الأرض تساعد على إدامة المعركة فسوف تخسر المعركة على المدى الطويل. والسؤال يبقى: من أين تأتي المعارضة المسلحة بهذا الدعم الشعبي المطلوب لإنجاح معركتها ضد النظام ؟ وإذا إفتقدت الإجابة عن ذلك فعبثاً ستكون نتيجة كل عمليات المعارك الضارية ضد النظام وغيره من القوى المساندة له وسيكون المواطنون هم الضحايا وهم من سيدفعون الثمن فأوقفوا هذه الحرب اللعينة حالا …
حكومة نظام (الكيزان) قامت بإستغلال (موسى هلال) – و هو زعيم قبيلة (المحاميد) وهم خشم بيت من المهيرة عيال رزق – أبشع إستغلال بتكليفه بزعامة مليشيا الجنجويد (القبلية) التي قامت بقتل و ذبح و حرق و التنكيل بأهل دارفور الأصليين من (فور و مساليت و زغاوة) حتى أصبح إسمه مشهورا مع سيده البشير فى محكمة (لاهاي) بجانب على كويشيب و معنى كويشيب هو نوع من ألذ الخمور البلدية و تم تعيين (ولد هلال) في منصب حكومي في المركز وأصبح مستشارا للـ(البشير) ولكنه كان يطمع أن يكون واليا لشمال دارفور بدﻻ من (عبدالله مسار) ولكن النظام لم يوفي بوعوده وخاصة بعد أن قام تزويج كريمته للرئيس التشادي مقابل 26مليون دولار فخرج (موسى هلال) بقواته غاضبا و متمردا إلى جبل الذهب فى نفس التوقيت قام النظام بإستمالة و إغراء إبن عمه (حميدتي) ليحل محله في قيادة مليشيات (الجنجويد) و بإسعار أقل و صعد نجم الزعيم الجديد بالدعم السخي الذي قدمه له (البشير) وتكرم عليه برتبة (فريق) حتى تضاعفت أعداد قواته وصلت خارج الحدود وصارت تشكل تهديدا جديا لقوات (موسى هلال)… أما قوات (السافنا) فهى مجموعة رباطة دعمتها الحكومة لزعزعة الإستفرار بين المدن الثلاث (نيالا و الضعين الفاشر) لكن لما تم إعادة توزيع الأدوار من جديد إنضم السافنا لـ(موسى هلال) طمعا فى دهب جبل (عامر) و الإحتماء بقوات ما يسمى (مجلس الصحوة) و في ختام اللعبة إنتهت بإعتقاله…