مسلحون إثيوبيون يحرقون مشروع زراعي على الشريط الحدودي
القضارف: عمار عوض
اعتدت مجموعه أثيوبية مسلحة على مشروع زراعي يمتلكه المزارع عادل يوسف بمنطقة حسكنيت بالشريط الحدودي في محلية باسندة بولاية القضارف، وقامت بإضرام النيران بكثافة في مساحة ثلاثة آلاف فدان مما أدى إلى تلف كميات كبيرة من المحاصيل التي تم حصادها.
وقال أحد العمال الذين فروا خلال الاعتداء إن قوة من المتفلتين المسلحين قوامها سبعة مسلحين قاموا بترويع عمال الحصاد وإطلاق أعيره نارية في الهواء ومن ثم اضرموا النيران في المحصول.
إلى ذلك طالب رئيس اللجنة الزراعية بمجلس تشريعي ولاية القضارف وليد حسن علي بضروره تأمين الحصاد وحماية المزارعين من من أطماع المجموعات المتفلتة التي تسعى إلى زعزعة المزارع وتعليق عمليات الحصاد، ولفت إلى أن ارتفاع أسعار المحاصيل ونقص معدلات الإنتاج زاد من أطماع المتفلتين إلى ممارسة النهب والتغول والاعتداء على المزارعين والعمالة وطالب رئيس اللجنة الزراعية بضرورة وضع حد للمتفلتين وحماية المزارع.
الصيحة.
هزا يتم في زمن يقوم فيه البشير بتسويق اثيوبيا لقطر لنيل المساعدات القطرية في كافة المجالات….الم اقل لك ان رئيسكم اهبل؟
هزا يتم في زمن يقوم فيه البشير بتسويق اثيوبيا لقطر لنيل المساعدات القطرية في كافة المجالات….الم اقل لك ان رئيسكم اهبل؟
هذا المسلسل يحدث كل عام.
لماذا لا تتخذ الحكومة السودانية والقوات المسلحة السودانية الاحتياطات اللازمة لتأمين الحدود من مثل هؤلاء الشفتة وإظهار هيبة الدولة. ألم تروا ماذا تعمل القوات المصرية مع السودانين مجرد دخولهم للتعدين في الاراضي السودانية المحتلة يتم إطلاق النار عليهم.
أين الامن السوداني وأين الحماية والهيبة الحكومية المفروضة كذبا على المواطن ومفقودة في كل اتجهات دول الجوار.
هذا المسلسل يحدث كل عام.
لماذا لا تتخذ الحكومة السودانية والقوات المسلحة السودانية الاحتياطات اللازمة لتأمين الحدود من مثل هؤلاء الشفتة وإظهار هيبة الدولة. ألم تروا ماذا تعمل القوات المصرية مع السودانين مجرد دخولهم للتعدين في الاراضي السودانية المحتلة يتم إطلاق النار عليهم.
أين الامن السوداني وأين الحماية والهيبة الحكومية المفروضة كذبا على المواطن ومفقودة في كل اتجهات دول الجوار.