أخبار السودان
برعاية السيسي.. التوقيع على إعلان القاهرة لتوحيد الحركة الشعبية – جنوب السودان

تحت رعاية الرئيس السيسي والرئيس يوري موسيفيني رئيس أوغندا، تم التوقيع على وثيقة إعلان القاهرة لتوحيد الحركة الشعبية لتحرير السودان وذلك بمقر المخابرات العامة.
وتضمن الاتفاق عودة النازحين واللاجئين إلى مناطقهم جنوب السودان ودعم عملية السلام واستقرار جنوب السودان.
كما تضمن أيضا الاتفاق على قيام المخابرات المصرية بمتابعة بنود الاتفاق في خطوة تهدف إلى وقف الحرب ودعم عملية السلام.
كان البيان الصادر عن الاجتماع قد أكد أن الاجتماعات عقدت بالقاهرة في الفتر من 13 إلى 16نوفمبر الجاري، للحركة الشعبية لتحرير السودان شقيها الحومي ومجموعة القادة السابقين.
وأشار البيان أن التوقيع على الوثيقة يعد خطوة مهمة على طريق دعم السلام ووقف الحرب في جمهورية جنوب السودان الشقيق، وركيزة أساسية لعودة اللاجئين.
“الاهرام”
هـذه خـطـوة أولى نـحـو تـمــدد يوغـنـدا و مـصر فى داخـل جـنـوب الـسـودان لـيطـبقـون بعـدهــا عـلى الـسـودان الـشـمالى لـيـكـتـمل بعـدهـا حـصارهـم وتـكـون ضغـوطـهم ذات فـعـالـيـة . اصـحــوا يا بـجـم . انت نائـم فى العـسل يا محمد العـطا .
بينما المخابرات السودانيه (المُفترض أن تكون اقرّب للجنوب بحُكم أنه عُمق السودان الإستراتيجي) مشغوله بإغتصاب المُعتقلات وتعذيب المُعتقلين !!
يكفي المخابرات المصريه إنتصاراً على المخابرات الكيزانيه أن نجل كبير جواسيسها بالسودان يشغل منصب كبير مساعدي رئيس النظام نفسه !!
بل الأدهى والامر أن مدير مكتبه بالقصر الجمهوري وهو المقدم أمن دوله (م) حيدر حسن أبشر كان مُعتقلاً في جهاز الأمن أوائل القرن الحالي بتهمة التجسس للمخابرات المصريه وتم حينها مصادرة كمبيوتره وتفتيش منزله كما ظل في المُعتقل لعدة شهور لم ينقذه من الفضح والتشهير به خلالها كما حدث لجاسوس (المخابرات السعوديه) الصحفي محجوب عروه – إلا تدخل شخصيات نافذه بالنظام تربطها مصالح مع المصرييين لإطلاق سراحه
علي إجراء السوء رفع يدهم عن جنوب السودان لو نزلت الام بثقلها
ح تيربو دينا وكدرا
المصريين يريدون السيطرة على جنوب السودان للعودة لحفر قناة جونقلى وإمتصاص مياه منطقة السدود الأمر الذى سيحولها لصحراء مستقبلا وكانت هذه القضية موضوع رسالة جون قرىق للدكتوراه ولذلك كان أول تحرك عسكرى بعد تكوينه الحركة الشعبية لتحرير السودان هو ضرب وتدمير الحفارة الضخمة التي كانت تحفر فى القناة.
لكن هناك هدف عسكرى وراء دعم المصريين لجنوب السودان هو إتخاذها قاعدة لتدمير سد النهضة لكن إسرائيل وأمريكا سوف لن تتركهم.
كل هذا يحدث والإنقاذ نايمة نوم العوافى.
هـذه خـطـوة أولى نـحـو تـمــدد يوغـنـدا و مـصر فى داخـل جـنـوب الـسـودان لـيطـبقـون بعـدهــا عـلى الـسـودان الـشـمالى لـيـكـتـمل بعـدهـا حـصارهـم وتـكـون ضغـوطـهم ذات فـعـالـيـة . اصـحــوا يا بـجـم . انت نائـم فى العـسل يا محمد العـطا .
بينما المخابرات السودانيه (المُفترض أن تكون اقرّب للجنوب بحُكم أنه عُمق السودان الإستراتيجي) مشغوله بإغتصاب المُعتقلات وتعذيب المُعتقلين !!
يكفي المخابرات المصريه إنتصاراً على المخابرات الكيزانيه أن نجل كبير جواسيسها بالسودان يشغل منصب كبير مساعدي رئيس النظام نفسه !!
بل الأدهى والامر أن مدير مكتبه بالقصر الجمهوري وهو المقدم أمن دوله (م) حيدر حسن أبشر كان مُعتقلاً في جهاز الأمن أوائل القرن الحالي بتهمة التجسس للمخابرات المصريه وتم حينها مصادرة كمبيوتره وتفتيش منزله كما ظل في المُعتقل لعدة شهور لم ينقذه من الفضح والتشهير به خلالها كما حدث لجاسوس (المخابرات السعوديه) الصحفي محجوب عروه – إلا تدخل شخصيات نافذه بالنظام تربطها مصالح مع المصرييين لإطلاق سراحه
علي إجراء السوء رفع يدهم عن جنوب السودان لو نزلت الام بثقلها
ح تيربو دينا وكدرا
المصريين يريدون السيطرة على جنوب السودان للعودة لحفر قناة جونقلى وإمتصاص مياه منطقة السدود الأمر الذى سيحولها لصحراء مستقبلا وكانت هذه القضية موضوع رسالة جون قرىق للدكتوراه ولذلك كان أول تحرك عسكرى بعد تكوينه الحركة الشعبية لتحرير السودان هو ضرب وتدمير الحفارة الضخمة التي كانت تحفر فى القناة.
لكن هناك هدف عسكرى وراء دعم المصريين لجنوب السودان هو إتخاذها قاعدة لتدمير سد النهضة لكن إسرائيل وأمريكا سوف لن تتركهم.
كل هذا يحدث والإنقاذ نايمة نوم العوافى.
مهما عمل المصريون نحو دولة الجنوب فلن تكافئهم باي شيء..المصريون لا يعرفون شيء عن الجنوب او الجنوبيين..اي عمل سياسي او اجتماعي او اقتصادي دون مشاركة فعلية او تنسيق مع السودان سيكون دون جدوى..هذه التحركات هي كلها عبارة عن ضغوط على الحكومة السودانية و محاولة منهم للرجوع الى افريقيا بعد ان فارقوها لوقت طويل..
مهما عمل المصريون نحو دولة الجنوب فلن تكافئهم باي شيء..المصريون لا يعرفون شيء عن الجنوب او الجنوبيين..اي عمل سياسي او اجتماعي او اقتصادي دون مشاركة فعلية او تنسيق مع السودان سيكون دون جدوى..هذه التحركات هي كلها عبارة عن ضغوط على الحكومة السودانية و محاولة منهم للرجوع الى افريقيا بعد ان فارقوها لوقت طويل..