أخبار السودان
اتجاه داخل البرلمان لتكوين كتلة معارضة

علمت الراكوبة ان هناك مساعي لإنشاء كتلة معارضة داخل البرلمان تناهض و تطالب بالحقوق و تقف جنبا الى جنب مع المواطن السوداني البسيط.
و قال عضو كتلة التغير حسن دكين لـ(الراكوبة) ان المعارضة ستكون دستورية و مسموح بوجودها طبقا للائحه، موضحا انها ستحسم الصراع داخل البرلمان، و كذلك ستوضح ما ان كان المجلس هو مجلس حكومة وفاق وطني ام انه مجلس حزبي، مؤكداً تشدد المجموعة على المطالبة بحقوق المواطن المهضومة و محاسبة و مراقبة أداء الوزراء.
ويعتقد أن صعوبات كبيرة سوف تواجه هذه الكتلة باعتبار أن المؤتمر الوطني يمتلك الأغلبية الميكانيكية وبالتالي يستطيع تمرير قرارات الحكومة والتي في معظمها ضد مصلحة المواطن، اضافة إلى أن النواب أنفسهم سوف يتعرضون لتهديدات من قبل جهاز الأمن اذا استشعر خطورة الجسم المراد تكوينه على تماسك عضوية المؤتمر الوطني داخل البرلمان.
بعد ان تغلب الجهاز التنفيذي علي الكيزان عايزين يشكلوا معارضة باسم المعارضة مكشوفة يا بني كوز لا مكان لكم في السودان ونجمكم الي زوال
(و تقف جنبا الى جنب مع المواطن السوداني البسيط.)
و 30 سنة كنتو واقفين وين يا زبالة )
ستكون هذه المعارضة من نفرين، أو ثلاثة بالأكثر ولن يكون لها دور فاعل في إفشال أي جريمة يريد البشير وعصابته ارتكابها ضد الغلابى الذين لا ينتمون إلى حزبهما الفاسد
فساد المجلس الوطني….الدرديري حسن محمد ?.. طه بوجه اخر?.
حريات.
الدريري حسن محمد أو طه البرلمان كما يطلق عليه هذا الإسم موظفو و أعضاء البرلمان هو موظف بالأمانة العامة للمجلس الوطني يشغل الان وظيفة مدير مكتب رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر ، فهو شاب في السابع و الثلاثين من عمره ، عمل بوظيفية سكرتير لإحدى لجان البرلمان أو المجلس الوطني كما يطلق عليه الان قبل أكثر من عشرة أعوام ، وهو إبن القيادي البارز بالحركة الشعبية حسن محمد ، تمكن الدرديري من الدخول والتعيين بالبرلمان أيام الحركة الشعبية وإتفاقية السلام بواسطه من والده وقيادات بالحركة الشعبية في ذلك الوقت ، عمل حينها سكرتير لرئيس لجنة الحسبة والمظالم عندما كان يرئسها الفاتح عزالدين . بعدها بعدة أعوام تم تعيين الفاتح عزالدين رئيساً للبرلمان فقام بتعيين الدريري معه وعينه مديراً لمكتبه التنفيذي في رئاسة البرلمان قام بترقيته عدة ترقيات ليلائم هذه الوظيفة . وكان ذلك التعيين بحكم معرفة الدرديري وتقربه منه وتلبية طلبات منزل الفاتح سابقاً ، فهو يعرف كيف يدير شؤون منزل الفاتح عزالدين علماً بأن الفاتح متزوج بعدد من النساء ويحتاج لشخص مثل الدرديري لإدارة شؤونه الخاصة وشؤون المنزل نسبة لإنشغال الفاتح عزالدين بأمور أعضاء المجلس و الجلسات والسفر الخارجي فكان خير مثال لطه مدير المكتب السابق لرئيس الجمهورية . في بداية عم 2015 قام المجلس بإعفاء الفاتح عزالدين من رئاسة البرلمان وتم تكلييف إبراهيم أحمد عمر ليشغل هذا المنصب فقام الفاتح بتزكية الدرديري مدير مكتبه ليعمل بنفس الوظيفة لدى إبراهيم أحمد عمر خصوصاً أن إبراهيم كان بعيداً عن الساحة السياسية و المناصب الدستورية في الفترة الأخيرة ولم يكن له أشخاص أو مقربين يثق بهم بجانبه لإدارة أموره الخاصة وأمور مكتبه ، وافق إبراهيم على إبقاء الدرديري في منصبه بعدها تمكن الدرديري من السيطرة على المكتب و أصبح اقوى وأشرس من السابق نسبة للخبرة التي إكتسبها في السابق بالإضافة لغياب إبراهيم أحمد عمر المتكرر وعدم معرفته بإمور البرلمان وذلك لإسباب المرض وتقدمه في العمر . فإستغل الدرديري هذه الاسباب وقام بتخصيص أموال المكتب المليارية لمنفعته الخاصة فإشترى فيلا بضاحية كافوري يقارب سعرها الإثنين مليون دولار بالإضافة إلى مزرعة ضخمة بالسليت . و العربات والشقق السكنية غير المبالغ الضخمة التي أرسلها لأخية ليحفظها له في الخارج . بعدها كون الدرديري شبكة من اشخاص داخل البرلمان ليتمكن من السيطرة على جميع مفاصله دون الرجوع إلى رئيسه فمنهم عبدالقادر عبدالله الأمين العام للبرلمان والذي ظهر اسمه مؤخراً في عدة عمليات فساد بالإضافة إلى أمين الشؤون المجلسية محمد المبارك محى الدين بالإضافة إلى المدير المالي للبرلمان الطيب عبدالرحيم ، فسلبو ونهبو أموال البرلمان بلجان مشتريات كونوها للبرلمان و السفر الخارجي للمؤتمرات و الدورات و الندوات و الزيارات علماً بأن الدرديري يسافر مرتين في الشهر على أقل تقدير بنثريات تبلغ قرابة الخمسة الالاف دولار للسفرة الواحدة . و أصبح الدريري متحكماً في جميع قرارات البرلمان الداخلية و الخارجية حتى قوانيين المجلس و إجازتها وسفريات أعضاء هذا البرلمان.
المصدر صحيفة حريات.الدرديري حسن محمد ?.. طه بوجه اخر?.
الدريري حسن محمد أو طه البرلمان كما يطلق عليه هذا الإسم موظفو و أعضاء البرلمان هو موظف بالأمانة العامة للمجلس الوطني يشغل الان وظيفة مدير مكتب رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر ، فهو شاب في السابع و الثلاثين من عمره ، عمل بوظيفية سكرتير لإحدى لجان البرلمان أو المجلس الوطني كما يطلق عليه الان قبل أكثر من عشرة أعوام ، وهو إبن القيادي البارز بالحركة الشعبية حسن محمد ، تمكن الدرديري من الدخول والتعيين بالبرلمان أيام الحركة الشعبية وإتفاقية السلام بواسطه من والده وقيادات بالحركة الشعبية في ذلك الوقت ، عمل حينها سكرتير لرئيس لجنة الحسبة والمظالم عندما كان يرئسها الفاتح عزالدين . بعدها بعدة أعوام تم تعيين الفاتح عزالدين رئيساً للبرلمان فقام بتعيين الدريري معه وعينه مديراً لمكتبه التنفيذي في رئاسة البرلمان قام بترقيته عدة ترقيات ليلائم هذه الوظيفة . وكان ذلك التعيين بحكم معرفة الدرديري وتقربه منه وتلبية طلبات منزل الفاتح سابقاً ، فهو يعرف كيف يدير شؤون منزل الفاتح عزالدين علماً بأن الفاتح متزوج بعدد من النساء ويحتاج لشخص مثل الدرديري لإدارة شؤونه الخاصة وشؤون المنزل نسبة لإنشغال الفاتح عزالدين بأمور أعضاء المجلس و الجلسات والسفر الخارجي فكان خير مثال لطه مدير المكتب السابق لرئيس الجمهورية . في بداية عم 2015 قام المجلس بإعفاء الفاتح عزالدين من رئاسة البرلمان وتم تكلييف إبراهيم أحمد عمر ليشغل هذا المنصب فقام الفاتح بتزكية الدرديري مدير مكتبه ليعمل بنفس الوظيفة لدى إبراهيم أحمد عمر خصوصاً أن إبراهيم كان بعيداً عن الساحة السياسية و المناصب الدستورية في الفترة الأخيرة ولم يكن له أشخاص أو مقربين يثق بهم بجانبه لإدارة أموره الخاصة وأمور مكتبه ، وافق إبراهيم على إبقاء الدرديري في منصبه بعدها تمكن الدرديري من السيطرة على المكتب و أصبح اقوى وأشرس من السابق نسبة للخبرة التي إكتسبها في السابق بالإضافة لغياب إبراهيم أحمد عمر المتكرر وعدم معرفته بإمور البرلمان وذلك لإسباب المرض وتقدمه في العمر . فإستغل الدرديري هذه الاسباب وقام بتخصيص أموال المكتب المليارية لمنفعته الخاصة فإشترى فيلا بضاحية كافوري يقارب سعرها الإثنين مليون دولار بالإضافة إلى مزرعة ضخمة بالسليت . و العربات والشقق السكنية غير المبالغ الضخمة التي أرسلها لأخية ليحفظها له في الخارج . بعدها كون الدرديري شبكة من اشخاص داخل البرلمان ليتمكن من السيطرة على جميع مفاصله دون الرجوع إلى رئيسه فمنهم عبدالقادر عبدالله الأمين العام للبرلمان والذي ظهر اسمه مؤخراً في عدة عمليات فساد بالإضافة إلى أمين الشؤون المجلسية محمد المبارك محى الدين بالإضافة إلى المدير المالي للبرلمان الطيب عبدالرحيم ، فسلبو ونهبو أموال البرلمان بلجان مشتريات كونوها للبرلمان و السفر الخارجي للمؤتمرات و الدورات و الندوات و الزيارات علماً بأن الدرديري يسافر مرتين في الشهر على أقل تقدير بنثريات تبلغ قرابة الخمسة الالاف دولار للسفرة الواحدة . و أصبح الدريري متحكماً في جميع قرارات البرلمان الداخلية و الخارجية حتى قوانيين المجلس و إجازتها وسفريات أعضاء هذا البرلمان.
المصدر صحيفة حريات.
بعد ان تغلب الجهاز التنفيذي علي الكيزان عايزين يشكلوا معارضة باسم المعارضة مكشوفة يا بني كوز لا مكان لكم في السودان ونجمكم الي زوال
(و تقف جنبا الى جنب مع المواطن السوداني البسيط.)
و 30 سنة كنتو واقفين وين يا زبالة )
ستكون هذه المعارضة من نفرين، أو ثلاثة بالأكثر ولن يكون لها دور فاعل في إفشال أي جريمة يريد البشير وعصابته ارتكابها ضد الغلابى الذين لا ينتمون إلى حزبهما الفاسد
فساد المجلس الوطني….الدرديري حسن محمد ?.. طه بوجه اخر?.
حريات.
الدريري حسن محمد أو طه البرلمان كما يطلق عليه هذا الإسم موظفو و أعضاء البرلمان هو موظف بالأمانة العامة للمجلس الوطني يشغل الان وظيفة مدير مكتب رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر ، فهو شاب في السابع و الثلاثين من عمره ، عمل بوظيفية سكرتير لإحدى لجان البرلمان أو المجلس الوطني كما يطلق عليه الان قبل أكثر من عشرة أعوام ، وهو إبن القيادي البارز بالحركة الشعبية حسن محمد ، تمكن الدرديري من الدخول والتعيين بالبرلمان أيام الحركة الشعبية وإتفاقية السلام بواسطه من والده وقيادات بالحركة الشعبية في ذلك الوقت ، عمل حينها سكرتير لرئيس لجنة الحسبة والمظالم عندما كان يرئسها الفاتح عزالدين . بعدها بعدة أعوام تم تعيين الفاتح عزالدين رئيساً للبرلمان فقام بتعيين الدريري معه وعينه مديراً لمكتبه التنفيذي في رئاسة البرلمان قام بترقيته عدة ترقيات ليلائم هذه الوظيفة . وكان ذلك التعيين بحكم معرفة الدرديري وتقربه منه وتلبية طلبات منزل الفاتح سابقاً ، فهو يعرف كيف يدير شؤون منزل الفاتح عزالدين علماً بأن الفاتح متزوج بعدد من النساء ويحتاج لشخص مثل الدرديري لإدارة شؤونه الخاصة وشؤون المنزل نسبة لإنشغال الفاتح عزالدين بأمور أعضاء المجلس و الجلسات والسفر الخارجي فكان خير مثال لطه مدير المكتب السابق لرئيس الجمهورية . في بداية عم 2015 قام المجلس بإعفاء الفاتح عزالدين من رئاسة البرلمان وتم تكلييف إبراهيم أحمد عمر ليشغل هذا المنصب فقام الفاتح بتزكية الدرديري مدير مكتبه ليعمل بنفس الوظيفة لدى إبراهيم أحمد عمر خصوصاً أن إبراهيم كان بعيداً عن الساحة السياسية و المناصب الدستورية في الفترة الأخيرة ولم يكن له أشخاص أو مقربين يثق بهم بجانبه لإدارة أموره الخاصة وأمور مكتبه ، وافق إبراهيم على إبقاء الدرديري في منصبه بعدها تمكن الدرديري من السيطرة على المكتب و أصبح اقوى وأشرس من السابق نسبة للخبرة التي إكتسبها في السابق بالإضافة لغياب إبراهيم أحمد عمر المتكرر وعدم معرفته بإمور البرلمان وذلك لإسباب المرض وتقدمه في العمر . فإستغل الدرديري هذه الاسباب وقام بتخصيص أموال المكتب المليارية لمنفعته الخاصة فإشترى فيلا بضاحية كافوري يقارب سعرها الإثنين مليون دولار بالإضافة إلى مزرعة ضخمة بالسليت . و العربات والشقق السكنية غير المبالغ الضخمة التي أرسلها لأخية ليحفظها له في الخارج . بعدها كون الدرديري شبكة من اشخاص داخل البرلمان ليتمكن من السيطرة على جميع مفاصله دون الرجوع إلى رئيسه فمنهم عبدالقادر عبدالله الأمين العام للبرلمان والذي ظهر اسمه مؤخراً في عدة عمليات فساد بالإضافة إلى أمين الشؤون المجلسية محمد المبارك محى الدين بالإضافة إلى المدير المالي للبرلمان الطيب عبدالرحيم ، فسلبو ونهبو أموال البرلمان بلجان مشتريات كونوها للبرلمان و السفر الخارجي للمؤتمرات و الدورات و الندوات و الزيارات علماً بأن الدرديري يسافر مرتين في الشهر على أقل تقدير بنثريات تبلغ قرابة الخمسة الالاف دولار للسفرة الواحدة . و أصبح الدريري متحكماً في جميع قرارات البرلمان الداخلية و الخارجية حتى قوانيين المجلس و إجازتها وسفريات أعضاء هذا البرلمان.
المصدر صحيفة حريات.الدرديري حسن محمد ?.. طه بوجه اخر?.
الدريري حسن محمد أو طه البرلمان كما يطلق عليه هذا الإسم موظفو و أعضاء البرلمان هو موظف بالأمانة العامة للمجلس الوطني يشغل الان وظيفة مدير مكتب رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر ، فهو شاب في السابع و الثلاثين من عمره ، عمل بوظيفية سكرتير لإحدى لجان البرلمان أو المجلس الوطني كما يطلق عليه الان قبل أكثر من عشرة أعوام ، وهو إبن القيادي البارز بالحركة الشعبية حسن محمد ، تمكن الدرديري من الدخول والتعيين بالبرلمان أيام الحركة الشعبية وإتفاقية السلام بواسطه من والده وقيادات بالحركة الشعبية في ذلك الوقت ، عمل حينها سكرتير لرئيس لجنة الحسبة والمظالم عندما كان يرئسها الفاتح عزالدين . بعدها بعدة أعوام تم تعيين الفاتح عزالدين رئيساً للبرلمان فقام بتعيين الدريري معه وعينه مديراً لمكتبه التنفيذي في رئاسة البرلمان قام بترقيته عدة ترقيات ليلائم هذه الوظيفة . وكان ذلك التعيين بحكم معرفة الدرديري وتقربه منه وتلبية طلبات منزل الفاتح سابقاً ، فهو يعرف كيف يدير شؤون منزل الفاتح عزالدين علماً بأن الفاتح متزوج بعدد من النساء ويحتاج لشخص مثل الدرديري لإدارة شؤونه الخاصة وشؤون المنزل نسبة لإنشغال الفاتح عزالدين بأمور أعضاء المجلس و الجلسات والسفر الخارجي فكان خير مثال لطه مدير المكتب السابق لرئيس الجمهورية . في بداية عم 2015 قام المجلس بإعفاء الفاتح عزالدين من رئاسة البرلمان وتم تكلييف إبراهيم أحمد عمر ليشغل هذا المنصب فقام الفاتح بتزكية الدرديري مدير مكتبه ليعمل بنفس الوظيفة لدى إبراهيم أحمد عمر خصوصاً أن إبراهيم كان بعيداً عن الساحة السياسية و المناصب الدستورية في الفترة الأخيرة ولم يكن له أشخاص أو مقربين يثق بهم بجانبه لإدارة أموره الخاصة وأمور مكتبه ، وافق إبراهيم على إبقاء الدرديري في منصبه بعدها تمكن الدرديري من السيطرة على المكتب و أصبح اقوى وأشرس من السابق نسبة للخبرة التي إكتسبها في السابق بالإضافة لغياب إبراهيم أحمد عمر المتكرر وعدم معرفته بإمور البرلمان وذلك لإسباب المرض وتقدمه في العمر . فإستغل الدرديري هذه الاسباب وقام بتخصيص أموال المكتب المليارية لمنفعته الخاصة فإشترى فيلا بضاحية كافوري يقارب سعرها الإثنين مليون دولار بالإضافة إلى مزرعة ضخمة بالسليت . و العربات والشقق السكنية غير المبالغ الضخمة التي أرسلها لأخية ليحفظها له في الخارج . بعدها كون الدرديري شبكة من اشخاص داخل البرلمان ليتمكن من السيطرة على جميع مفاصله دون الرجوع إلى رئيسه فمنهم عبدالقادر عبدالله الأمين العام للبرلمان والذي ظهر اسمه مؤخراً في عدة عمليات فساد بالإضافة إلى أمين الشؤون المجلسية محمد المبارك محى الدين بالإضافة إلى المدير المالي للبرلمان الطيب عبدالرحيم ، فسلبو ونهبو أموال البرلمان بلجان مشتريات كونوها للبرلمان و السفر الخارجي للمؤتمرات و الدورات و الندوات و الزيارات علماً بأن الدرديري يسافر مرتين في الشهر على أقل تقدير بنثريات تبلغ قرابة الخمسة الالاف دولار للسفرة الواحدة . و أصبح الدريري متحكماً في جميع قرارات البرلمان الداخلية و الخارجية حتى قوانيين المجلس و إجازتها وسفريات أعضاء هذا البرلمان.
المصدر صحيفة حريات.
هههههههههههههههههههها … دي بالغتو فيها! معارضة مرة واحدة داخل برلمان الكيزان؟ دي كيف تحصل؟
هههههههههههههههههههها … دي بالغتو فيها! معارضة مرة واحدة داخل برلمان الكيزان؟ دي كيف تحصل؟