الأجهزة الأمنية تلقي القبض على كبار تجار العملة وهروب آخرين إلى الخارج

كشف عدد من العاملين فى تجارة العملة أن السلطات الأمنية واصلت حملاتها المكثفة لليوم الثاني على التوالي لتوقيف المتعاملين في السوق الأسود حيث ألقت القبض على عدد من كبار تجار العملة من بينهم أسماء معروفة.
وفي المقابل فر آخرون من تجار العملة خارج البلاد وبالتحديد الى اثيوبيا ودول الخليج تفاديا للاعتقال والتوجيهات الرئاسية التى قضت برفع عقوبة المتاجرة في العملة الى 10 سنوات سجن بدلا عن (٣) سنوات ومصادرة الأموال. واشاروا الى توقف عمليات البيع والشراء وسط كبار التجار أمس الثلاثاء.
وأرجع العاملون فى تجارة العملة ارتفاع الجنيه السودانى إلى 23 جنيهاً مقابل الدولار أمس الثلاثاء إلى احجاما من كبار التجار عن عمليات البيع والشراء بسبب الملاحقات الأمنية، لكنهم توقعوا أن يعاود الجنيه التراجع مجدداً أمام الدولار، لعدم امتلاك البنك المركزي احتياطيات نقدية تغطي طلبات شركات الاستيراد والأدوية.
فضلا عن ذلك فإن بنك السودان لا يملك الدولار حتى يتحكم في سعر الصرف واكدوا ان كل تحويلات المغتربين يحتكرها السوق الموازي. وتصل عقوبة تهم تخريب الاقتصاد القومي وغسيل الأموال وتمويل الإرهاب تصل إلى الإعدام والسجن المؤبد فى حالة الإدانة.
(دبنقا)
المسالة معقدة للغاية فاذا تم القبض على كبار تجار العملة فماذا عن الصرافات السودانية المنتشرة فى دول الخليج و غيرها و تتاجر فى الدولار و العملات الاجنبية ؟
الله يرحم مجدي وجرجس اللذين اعدما في مالهم الحلال.
على الحكومة الفاسدة توفير الدولار لكل من يحتاجه او ان تذهب الى الجحيم ان مطاردة وسجن تجار العملة لن يجدى شيئا
هذا النظام الفاسد فى نفسه المفسد لشعبه اتانا فى صورة ملاك مبجل لكنه كان يحمل فى دواخله بذور الشر والهلاك ،،خرب الديار وكسّر العمار وشرد أهل الحل والعقد ،، جرب كل منكر ومستنكر ،، أعدم أبرياء دون وجه حق متهما إياهم بتبديد إقتصاد البلاد وذلك بتوجيه تهمة باطلة بأنهم يتاجرون بالعملة الأجنبية، بعد مرور أكثر من سبعة وعشرين عاما يعود النظام المفلس أخلاقيا وماديا لذات النقطة التى بدأ منها الحرب على ما يسمى بتجار العملة ،، هذه ليست حلولا لأن النظام الخاوى نفسه يشترى من السوق الأسود لعدم وجود سيولة بخزائنه الخاوية
كما تنبأ حمدى العراب الأول لسياسة التحرير فإن الدولار سوف يلامس سقف الخمسين جنيها .. والأيام هى الفيصل ..
لو كانت لنا دولة تحاسب كل من يتلاعب بمقدرات الوطن واموال اهله البسطاء وتركت الفساد الذي سببه اهل الحكومة ورموز النظام لما وصلت حال البلد لحالة الانهيار التام بسبب عدم طبيق القانون على الجميع وخاصة بمن بالدولة الفاسد أهلها :
تجارة العملة معروفين هم اهل النظام ورموزه منذ مجيء الإنقاذ الفاسدة .
عليكم بمحاربتهم أولا
تجارة العملة من اهل النظام هل أجهزة الدولة الأمنية ح تطارهم نامل ذلك .
حاميها حراميها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يستطيع ان يضارب فى العملة غير الجماعة اياهم او من له صلة بهم.الموضوع برمته فقاعة صابون والامرخرج عن السيطرة.
ود الجبل ,, كيف أخباره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نفّذت وزارة الداخلية، اليوم حكم القتل تعزيراً بجناه سوادنيو الجنسية بمنطقة الخرطوم الكبرى كان قد قُبض عليهم عند قيامهم بالتداول في الدولار الحرام بيعا و شراءا و ضبطت معهم كمية كبيرة من الدولار المحظور بيعه او شرائه
تفصيلاً أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بكل الجناة في منطقه الخرطوم الكيرى، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يحَارِبونَ اللَّهَ وَرَسولَه وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يقَتَّلوا أَوْ يصَلَّبوا أَوْ تقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجلهمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ ينفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهمْ خِزْيٌ فِي الدّنيَا وَلَهمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}.
بفضل من الله تم القبض على المدعو س غ و ه ر و ب أ سودانيي الجنسية- عند قيامهم بتهريب كمية ضخمه من الدولار المحظور بقصد التداول فيهم، و قد أسفر التحقيق معهم عن توجيه الإتهام إليهم بما نُسب اليهم، وبإحالتهم إلى محكمة الجرائم الخطيره صدر بحقهم حكم شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليهم، والحكم بقتلهم تعزيراً، وأيّد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر رئاسي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأيّد من مرجعه .
وتم تنفيذ حكم القتل في الجناه س غ و ه ر و ب أ -سودانيو الجنسية- اليوم الأربعاء 22 112017 الموافق ل 4/ 3/ 1439هـ في منطقة الخرطوم الكبرى.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة السلطات الامنيه والوحده الوطنيه و الحوار المجتمعي -حفظها الله- على محاربة الاتجار بالعملات بكافه أنواعها؛ لما تسبّبه من أضرار جسيمة على الاتقتصاد الهش والمجتمع المنهار ماديا ، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدةً منهجها من شرع و وفقه الضروره لقويم اي اعوجاج ينخر في جسد الاقتصاد المتداع ي أصلا وهي اذ تحذّر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب المشرعن لفئه حصريه منهم سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
قرن كبير من الجوكية المحترميين و المحترفيين و المخضرميين قال بثقة كبيرة :( يوم 5 ديسمبر حا نبيع الدولار للحكومة ب 35 جنيه و غصبا عنها سوف تشتري بالسعر الذي نحدده نحن فقط لا غير ) —
الراجل شكلو كلامو صاح لانو البلد واقفة الايام دي عديل كدا —
ود الجبل وبقاله سعودى فى الرياض شغاليين ليه عمله وتبديل
يا اخوانا قلنا بعد رفع الحظر الجماعة انفتحت ليهم بنوك جديدة في امريكا و الغرب يخزنوا فيها المال المنهوب من البلد … و عايزين يوسعوا استثماراتهم من ماليزيا و الصين و تايلاند و الخليج ليشمل امريكا و اوروبا فبقوا يشجمعوا الدولارات بكميات كبيرة مما رفع السعر
والله ديل فقدوا البوصله, حسع فى حكومة محترمة تعمل فى تفاهات ذى ده عشان تتحكم فى سعر الدولار , بلهاء وحمير كمان.
مين بتاجر في العملة غيرهم
هذه العملية فقاعة صابون ويريدون بها عمل شي اكبر من العملة ترقبو
… نعم سيعود تجار العملة و سيتصاعد سعر الدولار وسيصل إلى 35 جنيه و هذه القوانين و الإجراءات كانت موجودة من قبل و كانت الحكومة تقوم بـ(كشة) على تجار العملة و بائعات الشاي و السريحة في الشوارع بين الفترة و الأخرى ولم تحل الأزمة بل تصاعد الغلاء و زادت أسعار كل السلع لأن النظام متمسك بسياساته و نهجه الرأسمالي الطفيلي المعتمد على الإيرادات بزيادة الأسعار والجبايات و الرسوم و الضرائب و الجمارك…ألخ وإيقاف الصرف على خدمات الصحة و التعليم لمن يدفعون هذه الجبايات و في نفس الوقت يصرف ببزخ على إمتيازتهم الشخصية و مؤسساتهم الأمنية و مليشياته العسكرية…ألخ وصفية وبيع مؤسسات ومشاريع القطاع العام (الجزيرة الرهد السكة حديد النقل النهري البحري والجوي) لم يبقى شيء !!!
المسالة معقدة للغاية فاذا تم القبض على كبار تجار العملة فماذا عن الصرافات السودانية المنتشرة فى دول الخليج و غيرها و تتاجر فى الدولار و العملات الاجنبية ؟
الله يرحم مجدي وجرجس اللذين اعدما في مالهم الحلال.
على الحكومة الفاسدة توفير الدولار لكل من يحتاجه او ان تذهب الى الجحيم ان مطاردة وسجن تجار العملة لن يجدى شيئا
هذا النظام الفاسد فى نفسه المفسد لشعبه اتانا فى صورة ملاك مبجل لكنه كان يحمل فى دواخله بذور الشر والهلاك ،،خرب الديار وكسّر العمار وشرد أهل الحل والعقد ،، جرب كل منكر ومستنكر ،، أعدم أبرياء دون وجه حق متهما إياهم بتبديد إقتصاد البلاد وذلك بتوجيه تهمة باطلة بأنهم يتاجرون بالعملة الأجنبية، بعد مرور أكثر من سبعة وعشرين عاما يعود النظام المفلس أخلاقيا وماديا لذات النقطة التى بدأ منها الحرب على ما يسمى بتجار العملة ،، هذه ليست حلولا لأن النظام الخاوى نفسه يشترى من السوق الأسود لعدم وجود سيولة بخزائنه الخاوية
كما تنبأ حمدى العراب الأول لسياسة التحرير فإن الدولار سوف يلامس سقف الخمسين جنيها .. والأيام هى الفيصل ..
لو كانت لنا دولة تحاسب كل من يتلاعب بمقدرات الوطن واموال اهله البسطاء وتركت الفساد الذي سببه اهل الحكومة ورموز النظام لما وصلت حال البلد لحالة الانهيار التام بسبب عدم طبيق القانون على الجميع وخاصة بمن بالدولة الفاسد أهلها :
تجارة العملة معروفين هم اهل النظام ورموزه منذ مجيء الإنقاذ الفاسدة .
عليكم بمحاربتهم أولا
تجارة العملة من اهل النظام هل أجهزة الدولة الأمنية ح تطارهم نامل ذلك .
حاميها حراميها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يستطيع ان يضارب فى العملة غير الجماعة اياهم او من له صلة بهم.الموضوع برمته فقاعة صابون والامرخرج عن السيطرة.
ود الجبل ,, كيف أخباره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نفّذت وزارة الداخلية، اليوم حكم القتل تعزيراً بجناه سوادنيو الجنسية بمنطقة الخرطوم الكبرى كان قد قُبض عليهم عند قيامهم بالتداول في الدولار الحرام بيعا و شراءا و ضبطت معهم كمية كبيرة من الدولار المحظور بيعه او شرائه
تفصيلاً أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بكل الجناة في منطقه الخرطوم الكيرى، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يحَارِبونَ اللَّهَ وَرَسولَه وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يقَتَّلوا أَوْ يصَلَّبوا أَوْ تقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجلهمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ ينفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهمْ خِزْيٌ فِي الدّنيَا وَلَهمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}.
بفضل من الله تم القبض على المدعو س غ و ه ر و ب أ سودانيي الجنسية- عند قيامهم بتهريب كمية ضخمه من الدولار المحظور بقصد التداول فيهم، و قد أسفر التحقيق معهم عن توجيه الإتهام إليهم بما نُسب اليهم، وبإحالتهم إلى محكمة الجرائم الخطيره صدر بحقهم حكم شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليهم، والحكم بقتلهم تعزيراً، وأيّد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر رئاسي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأيّد من مرجعه .
وتم تنفيذ حكم القتل في الجناه س غ و ه ر و ب أ -سودانيو الجنسية- اليوم الأربعاء 22 112017 الموافق ل 4/ 3/ 1439هـ في منطقة الخرطوم الكبرى.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة السلطات الامنيه والوحده الوطنيه و الحوار المجتمعي -حفظها الله- على محاربة الاتجار بالعملات بكافه أنواعها؛ لما تسبّبه من أضرار جسيمة على الاتقتصاد الهش والمجتمع المنهار ماديا ، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدةً منهجها من شرع و وفقه الضروره لقويم اي اعوجاج ينخر في جسد الاقتصاد المتداع ي أصلا وهي اذ تحذّر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب المشرعن لفئه حصريه منهم سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
قرن كبير من الجوكية المحترميين و المحترفيين و المخضرميين قال بثقة كبيرة :( يوم 5 ديسمبر حا نبيع الدولار للحكومة ب 35 جنيه و غصبا عنها سوف تشتري بالسعر الذي نحدده نحن فقط لا غير ) —
الراجل شكلو كلامو صاح لانو البلد واقفة الايام دي عديل كدا —
ود الجبل وبقاله سعودى فى الرياض شغاليين ليه عمله وتبديل
يا اخوانا قلنا بعد رفع الحظر الجماعة انفتحت ليهم بنوك جديدة في امريكا و الغرب يخزنوا فيها المال المنهوب من البلد … و عايزين يوسعوا استثماراتهم من ماليزيا و الصين و تايلاند و الخليج ليشمل امريكا و اوروبا فبقوا يشجمعوا الدولارات بكميات كبيرة مما رفع السعر
والله ديل فقدوا البوصله, حسع فى حكومة محترمة تعمل فى تفاهات ذى ده عشان تتحكم فى سعر الدولار , بلهاء وحمير كمان.
مين بتاجر في العملة غيرهم
هذه العملية فقاعة صابون ويريدون بها عمل شي اكبر من العملة ترقبو
… نعم سيعود تجار العملة و سيتصاعد سعر الدولار وسيصل إلى 35 جنيه و هذه القوانين و الإجراءات كانت موجودة من قبل و كانت الحكومة تقوم بـ(كشة) على تجار العملة و بائعات الشاي و السريحة في الشوارع بين الفترة و الأخرى ولم تحل الأزمة بل تصاعد الغلاء و زادت أسعار كل السلع لأن النظام متمسك بسياساته و نهجه الرأسمالي الطفيلي المعتمد على الإيرادات بزيادة الأسعار والجبايات و الرسوم و الضرائب و الجمارك…ألخ وإيقاف الصرف على خدمات الصحة و التعليم لمن يدفعون هذه الجبايات و في نفس الوقت يصرف ببزخ على إمتيازتهم الشخصية و مؤسساتهم الأمنية و مليشياته العسكرية…ألخ وصفية وبيع مؤسسات ومشاريع القطاع العام (الجزيرة الرهد السكة حديد النقل النهري البحري والجوي) لم يبقى شيء !!!