رئيس الحركة الشعبية يصدر قرارا بتشكيل آلية للعمل مع القبائل العربية

منذ بداية تأسيسها فطن القائد والمفكر الوطني الدكتور جون قرنق الي أهمية أن تلعب القبائل العربية الرعوية والممتدة من أم دافوق غربا الي الحدود الإثيوبية شرقاً، والمرتبطة إرتباطاً لصيقاً بكل مجموعات المهامش وتعاني نفسها من التهميش، وعمدت حكومات الخرطوم المتعاقبة لإستخدام عاملي الدين والإثنية لضرب أي محاولة للعمل المشترك بين المهمشين، الحركة الشعبية رؤيتها هي الرؤية النقيض والمغايرة لأنظمة الخرطوم، وبعد تداول مستفيض قررنا تكوين لجنة للإتصال بقادة القبائل العربية والمثقفين وقادة الرآي منهم للتوصل لرؤية مشتركة تخدم وحدة النسيج الإجتماعي وتوحيد السودان على أسس جديدة، والتصدي لألاعيب وأساطين المكر من نظام الإنقاذ، وقد عقد رئيس الحركة والأمين العام إجتماعات مطولة مع أعضاء هذه اللجنة وتم الإتفاق على خطة للعمل المشترك تطورها هذه اللجنة.
واللجنة تتكون من الآتي أسماءهم:
(١) آدم كرشوم نورالدين ? رئيساً.
(٢) عبد الرحمن موسى البشاري ? نائباً للرئيس.
(٣) إبراهيم خاطر – مقرراً.
(٤) يوسف الهادي- عضواً.
(٥) الهادي ونة ? عضوا.
(٦) بثينة إبراهيم دينار- عضوا.
(٧) موسى جودة- عضوا.
(٨) الرضي ضوء البيت- عضوا.
(٩) أبوسكين عباس عقيد- عضوا.
(١٠) عباس كارا- عضوا.
(١١) الرشيد أنور- عضوا.
(١٢) أحمد يعقوب- عضوا
(١٣) محمد عبد الله ? عضواً.
اللجنة سترفع تقارير دورية للرئيس ونائب الرئيس والأمين العام، وستكون اللجنة تحت إشراف الأمين العام للحركة الشعبية الرفيق إسماعيل خميس جلاب.
مالك عقار أير
رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان
والقائد العام للجيش الشعبي لتحرير السودان
لقد كانت نظرة المفكر السودانى جون قرنق لادارة التنوع فى السودان متقدمة جدا .فهو كان يرى ان منطقة مثل ابيي يجب ان تكون نقظة تمازج وانصهار كما كانت ايام الناظر بابو نمر والناظر دينق ماجوك . ولكن الانفصاليون فى ضفتى الوطن ارادوها منطقة تنازع وخميرة عكننة . جون قرنق وغيره من حملة مشاعل الوعى والاستنارة يستحقون كل إحترام.
تذكرت في مؤتمر برعاية امريكية يجمع بما يسمى العرب والافارقة وجاء الوفدان وتبادلا التحايا مع الامريكان فجلسوا فسال الخواجة( where are the arabs)
الشاهد الشعب السوداني قد مل هذه العنصرية البغيضة والتي هي سبب بلاوي السودان
لماذا لايجتمع اهل السودان على كلمة سواء وهي انهم لا يشبهون العرب في شيء ولا الافارقة الخلص في شيء وعليهم ان يتواثقوا على سودانيتهم
عيب على الحركة الشعبية ان تفرق هذا التفريق الضار المخل
لقد كانت نظرة المفكر السودانى جون قرنق لادارة التنوع فى السودان متقدمة جدا .فهو كان يرى ان منطقة مثل ابيي يجب ان تكون نقظة تمازج وانصهار كما كانت ايام الناظر بابو نمر والناظر دينق ماجوك . ولكن الانفصاليون فى ضفتى الوطن ارادوها منطقة تنازع وخميرة عكننة . جون قرنق وغيره من حملة مشاعل الوعى والاستنارة يستحقون كل إحترام.
تذكرت في مؤتمر برعاية امريكية يجمع بما يسمى العرب والافارقة وجاء الوفدان وتبادلا التحايا مع الامريكان فجلسوا فسال الخواجة( where are the arabs)
الشاهد الشعب السوداني قد مل هذه العنصرية البغيضة والتي هي سبب بلاوي السودان
لماذا لايجتمع اهل السودان على كلمة سواء وهي انهم لا يشبهون العرب في شيء ولا الافارقة الخلص في شيء وعليهم ان يتواثقوا على سودانيتهم
عيب على الحركة الشعبية ان تفرق هذا التفريق الضار المخل