التذلّل لروسيا التي دنا عذابها….!!!! كاريكاتير ود ابـّـو

التذلّل لروسيا التي دنا عذابها….!!!! كاريكاتير ود ابـّـو
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
>وزير الخارجيةابراهيم غندور قال امريكا طلبت من السودان وقف تصدير الذهب
> معروف ان العملة والاقتصاد الامريكي مرتبطة ارتباط وثيق بالذهب
>اغراق السوق العالمي بالذهب السوداني يعني زيادة الكميه المعروضه
>وبالتالي انخفاض سعرة وسعر الدولار معه
>في الاونة الاخيرة السودان اصبح من اكبر مصدري الذهب عالميا ويتطلع لمزيد من تعدين وتصديره
>يعد الذهب اكبر الصادرات السودانية وعمود الاقتصاد ومورد العملة الصعبة
> البشير يريد تصدير الذهب والتوسع فيه ليسد حاجته
>امريكا لاتريد ان يصدر السودان الذهب ويتلاعب بالتوارن العالمي
>كمية الذهب المعروض تحددها امريكا ولن تسمح لاي دولة بالتلاعب في كميةالمعروض
>المبعوث الامريكي الذي زار الخرطوم الاسبوع المنصرم طلب من السودان ان يوقف تصدير الذهب فورا
>لم يتجاوب البشير مع المطالب الامريكية ورفض المطالب الامريكية
> لجا البشير الي روسيا طالبا الحماية من التهديد الامريكي له ولكي يستمر في حكمه
>اتهم البشير امريكا بعداوتها له وتقسيم السودان والسعي لمزيد من التقسيم
ابشر قراء الراكوبة بقرب نهاية هذا اللص القاتل الكذاب عمر البشير هو وجراثيم حزبه لسبب معروف وهو ان امريكا لن تسمح ل بالتلاعب في نظامها الراسمالي العالمي وسيجد قريبا مصيره كما صدام حسين الذي تحدي الاقتصاد الامريكي واراد ان يبيع النفط بعملة غير الدولار
المشهد الاخير من اللعبه
>وزير الخارجيةابراهيم غندور قال امريكا طلبت من السودان وقف تصدير الذهب
> معروف ان العملة والاقتصاد الامريكي مرتبطة ارتباط وثيق بالذهب
>اغراق السوق العالمي بالذهب السوداني يعني زيادة الكميه المعروضه
>وبالتالي انخفاض سعرة وسعر الدولار معه
>في الاونة الاخيرة السودان اصبح من اكبر مصدري الذهب عالميا ويتطلع لمزيد من تعدين وتصديره
>يعد الذهب اكبر الصادرات السودانية وعمود الاقتصاد ومورد العملة الصعبة
> البشير يريد تصدير الذهب والتوسع فيه ليسد حاجته
>امريكا لاتريد ان يصدر السودان الذهب ويتلاعب بالتوارن العالمي
>كمية الذهب المعروض تحددها امريكا ولن تسمح لاي دولة بالتلاعب في كميةالمعروض
>المبعوث الامريكي الذي زار الخرطوم الاسبوع المنصرم طلب من السودان ان يوقف تصدير الذهب فورا
>لم يتجاوب البشير مع المطالب الامريكية ورفض المطالب الامريكية
> لجا البشير الي روسيا طالبا الحماية من التهديد الامريكي له ولكي يستمر في حكمه
>اتهم البشير امريكا بعداوتها له وتقسيم السودان والسعي لمزيد من التقسيم
ابشر قراء الراكوبة بقرب نهاية هذا اللص القاتل الكذاب عمر البشير هو وجراثيم حزبه لسبب معروف وهو ان امريكا لن تسمح ل بالتلاعب في نظامها الراسمالي العالمي وسيجد قريبا مصيره كما صدام حسين الذي تحدي الاقتصاد الامريكي واراد ان يبيع النفط بعملة غير الدولار
المشهد الاخير من اللعبه
هههههه يا دو أبو،، لا ندرى هل كرامته دق الدلجة أم كرامتنا نحن؟
تأكد المصيبة دو لو إستمر في حكمه سيتقسم السودان على مزاج ترمب.
الترامادول
01- يا سلام عليك يا ود أبو … والله إنّك لأروع من الروعة … وأبدع من الإبداع …؟؟؟
02- يا سلام عليك يا أيّها المعلّق الحوت …والله لقد أضفت إضافة تحليليّة حقيقيّة…؟؟؟
03- يا إخوان العسكري البشير … وصاحبه بكري … ويا رفاق العسكري سلفا كير وصاحبه رياك المنيشير … الترامادول دا … بيعمل أكدر من كِدة … ؟؟؟
04- لقد منع البشير … بتاع الترامادول … التجارة في الدولار …وعليه أن يطبع الجنيه السوداني بمقدار … وأن يوقف طباعة العملات لبعض الدول الأفريقيّة المحكومة عبر الإنقلابات العسكريّة … هنا … في مطبعته الإخوانيّة بالخرطوم … بالمنطقة الصناعيّة … لأنّهم يشترون بها الدولارات الأميريكيّة … ويشترون بها الذهب والمواشي الأفريقيّة … ويصدّرونها بطريقة تسبّب مشاكل ماليّة عالميّة … ناهيك عن عبثهم باقتصاد الدول الأفريقيّة المعنيّة … كما عبث البشير ومؤتمر حركته الإخوانيّة … باقتصاد دولة الأجيال السودانيّة … وأفقروا وأمرضوا وقتّلوا وطردوا وبهدلوا أجيال الدولة السودانيّة … وتنازلوا عن جنوبها وعن أطرافها … مقابل إثراء كيان وكائنات الحركة الإخوانيّة … وهذا ما لم يقبله الأميريكان … المعنيّين بحقوق الإنسان … بصفتهم يحكمون العالم … منذ أن حسموا الحروب العالميّة لصالحهم وحلفائهم … وحتّى الآن … ولقد حسموا عدوّهم صدّام حسين بترسانته الروسيّة … بقنابلهم الميكانيكيّة الذكيّة … المكافئة لقنابلهم الذرّيّة … لكنّها ليست لها آثار إشعاعيّة … ولقد أثبتت أنّ لديها قدرة تدميريّة … عندما حوّلت ملاجئ طائرات ودبّابات وكلّ آليّات صدّام حسين والجاثمين على متنها … إلى مُجرّد رماد … في رمشة عين … تماماً كما فعلت القنابل الذرّيّة التي حوّلت اليابانيّين وطائراتهم ومنشآتهم وآليّاتهم الحربيّة إلى رماد … والأميريكيّون الآن قادرون على أن يفعلوا ذلك بالكوريّين والإيرانيّين ودويلات الإخوان المسلمين الداعشيّين … ولذلك سيبقى سودان قاعدة الحركة الإخوانيّة الداعشيّة التكفيريّة الفتنويّة التقتيليّة … وليست الإسلاميّة على الإطلاق … في القائمة الأميريكيّة السوداء … وإن تعلّق البشير البهلواني بأستار الكعبة … ولن تشفع له حقيقة أنّ نظامه العسكري الشرطجي الأمنجي … الشمولي الحربائي البلاطجي … هو مُجرّد امتداد لنظام النميري … العسكري الزلنطحي الأونطجي العنتري … الشمولي المفتري … الذي كانت ومازالت تشرف عليه السي آي إي … وتعلم أنّ أسلحته سوفياتيّة غبيّة منتهية الصلاحيّة … محدودة المدى وليست ذكيّة … تصلح فقط لفلاسفة ( shoot to kill) … من أجيل تمكين … الشموليّة العسكريّة الحربائيّة … المافيويّة الحراميّة … العابثة بالكيانات والكائنات السياسيّة السودانيّة … اليمينيّة واليساريّة والوسطانيّة … عبر التدجين والتمكين والتعويض المُهين … والعابثة بأرواح وأجساد وحُرُمات المُتظاهرين الرافضين لانقلابات وسياسات وممارسات الإنقلابيّين الشموليّين … ؟؟؟
05- يا أخي في السعوديّة القريبة دي … تجد أماكن الذهب محروسة بمعسكرات الجيش …ومسوّرة بالأسلاك الشائكة…ويستخرجون منها الذهب بمقدار حاجتهم لطباعة ريالاتهم … كمسندات ماليّة مضمونة وعالية الموثوقيّة … وثابتة القيمة الحقيقيّة … التي تجعل الدولارات الأميريكيّة وغيرها متوفّرة في بنوكهم وصرافاتهم … ؟؟؟
06- يقول البشير … إنّه قد سمح للتجار … بتصدير الذهب … ومن ثم استيراد المحروقات والقمح والأدوية … ولكنّهم فضّلوا أن يشتروا به الدولار ويتاجروا فيه كسلعة … ولم يكن أميناً … ويقول … إنّه قد سمح لحميدّتي وموسى هلال وغيرهم … أن يستولوا على جبال الذهب … ويموّلون به حربه ضدّ المعارضة المسلّحة … التي يموّلها الأميريكان بالدولارات الأميريكيّة … وتنزّل لها إسرائيل ما تحتاج إليه من آليّات وذخائر وترسانات وخبرات وعناصر حربيّة … في أماكنها المحرّرة بالدباّبة والبندقيّة … إلى أن تحوّل هلال إلى معارض … وموّل حميدتي عمليّات استيراد وتصدير المخدّرات … لمصلحة المافية العالميّة … التي ينتمي إليها … درى … أم لم يدرِ … كلّ من البشير وصاحبه بكري … وكلّ من سلفا كير وصاحبه رياك المِنيشير … ؟؟؟
07- والدليل على ما نقول … هو … ((ألقت شرطة مكافحة المخدرات في السودان، القبض على أحد افراد طاقم حراسة قائد مليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بتهمة الاتجار في المخدرات …. وقالت مصادر عليمة “للراكوبة” إن إصرار لواء بشرطة المكافحة عند نقطة جبل أولياء، على تفتيش عربة تقل الحارس الشخصي لحميدتي، الملازم أحمد آدم عيسي “ابندر” أسفر عن ضبط 400 ألف حبّة “ترامادول” مخدّرة. ورفض “ابندر” القادم إلى الخرطوم إخضاع عربته من طراز “بوكس” للتفتيش بناءً على خطاب مذيّل باسم قائد المليشيا “حميدتي” وهو ما رفضه قائد الوحدة الذي أصر ّ على تفتيش العربة رغم تهديدات الملازم … ؟؟؟
08- وتُعدُّ حادثة “ابندر” الثانية من نوعها بعد ما حاصرت المليشيا يوم الأحد، رئاسة شرطة مكافحة المخدّرات بأمدرمان، للمطالبة بفك احتجاز ضابط المليشيا عبد الله الحر، الموقوف على ذِمّة التحقيقات في قضايا تشمل القتل والاتّجار في المخدّرات. وقالت المصادر إنّ غطاء الحماية الذي يوفره حميدتي للبشير الذي يدعوه “حمايتي” يجعل من الحكومة تغض الطرف عن التجاوزات الخطيرة لأفراد المليشيا (( … ؟؟؟
09- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن ينبغي على البشير … أن يعيد النظر في أمر علاقته بتاجر الحمير … الذي صادر وباع الذهب وصادر عربات الدفع الرباعي … وإناث الإبل المصدّرة … وماشية الناس في المراعي … وباعها جميعها … ثمّ استورد بالدولارات … تلك الحبوب … الأفيون الصناعي … الترامادول … التي تضعف الرجال والشباب … جسديّاً وجنسيّاً … وتعطّل الأجهزة الأتوماتيكيّة مثل القلب والكلى وغيرهما … وتؤدّي إلى الوفاة … أو الإعدام بطريقة تدريجيّة … وهذا يؤثّر على الطاقة البشريّة الإنتاجيّة … وعلى تكاثر الطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
الترامادول
01- يا سلام عليك يا ود أبو … والله إنّك لأروع من الروعة … وأبدع من الإبداع …؟؟؟
02- يا سلام عليك يا أيّها المعلّق الحوت …والله لقد أضفت إضافة تحليليّة حقيقيّة…؟؟؟
03- يا إخوان العسكري البشير … وصاحبه بكري … ويا رفاق العسكري سلفا كير وصاحبه رياك المنيشير … الترامادول دا … بيعمل ليكم أكدر من كِدة … ؟؟؟
04- لقد منع البشير … بتاع الترامادول … التجارة في الدولار …وعليه أن يطبع الجنيه السوداني بمقدار … وأن يوقف طباعة العملات لبعض الدول الأفريقيّة المحكومة عبر الإنقلابات العسكريّة … هنا … في مطبعته الإخوانيّة بالخرطوم … بالمنطقة الصناعيّة … لأنّهم يشترون بها الدولارات الأميريكيّة … ويشترون بها الذهب والمواشي الأفريقيّة … ويصدّرونها بطريقة تسبّب مشاكل ماليّة عالميّة … ناهيك عن عبثهم باقتصاد الدول الأفريقيّة المعنيّة … كما عبث البشير ومؤتمر حركته الإخوانيّة … باقتصاد دولة الأجيال السودانيّة … وأفقروا وأمرضوا وقتّلوا وطردوا وبهدلوا أجيال الدولة السودانيّة … وتنازلوا عن جنوبها وعن أطرافها … مقابل إثراء كيان وكائنات الحركة الإخوانيّة … وهذا ما لم يقبله الأميريكان … المعنيّين بحقوق الإنسان … بصفتهم يحكمون العالم … منذ أن حسموا الحروب العالميّة لصالحهم وحلفائهم … وحتّى الآن … ولقد حسموا عدوّهم صدّام حسين بترسانته الروسيّة … بقنابلهم الميكانيكيّة الذكيّة … المكافئة لقنابلهم الذرّيّة … لكنّها ليست لها آثار إشعاعيّة … ولقد أثبتت أنّ لديها قدرة تدميريّة … عندما حوّلت ملاجئ طائرات ودبّابات وكلّ آليّات صدّام حسين والجاثمين على متنها … إلى مُجرّد رماد … في رمشة عين … تماماً كما فعلت القنابل الذرّيّة التي حوّلت اليابانيّين وطائراتهم ومنشآتهم وآليّاتهم الحربيّة إلى رماد … والأميريكيّون الآن قادرون على أن يفعلوا ذلك بالكوريّين والإيرانيّين ودويلات الإخوان المسلمين الداعشيّين … ولذلك سيبقى سودان قاعدة الحركة الإخوانيّة الداعشيّة التكفيريّة الفتنويّة التقتيليّة … وليست الإسلاميّة على الإطلاق … في القائمة الأميريكيّة السوداء … وإن تعلّق البشير البهلواني بأستار الكعبة … ولن تشفع له حقيقة أنّ نظامه العسكري الشرطجي الأمنجي … الشمولي الحربائي البلاطجي … هو مُجرّد امتداد لنظام النميري … العسكري الزلنطحي الأونطجي العنتري … الشمولي المفتري … الذي كانت ومازالت تشرف عليه السي آي إي … وتعلم أنّ أسلحته سوفياتيّة غبيّة منتهية الصلاحيّة … محدودة المدى وليست ذكيّة … تصلح فقط لفلاسفة ( shoot to kill) … من أجيل تمكين … الشموليّة العسكريّة الحربائيّة … المافيويّة الحراميّة … العابثة بالكيانات والكائنات السياسيّة السودانيّة … اليمينيّة واليساريّة والوسطانيّة … عبر التدجين والتمكين والتعويض المُهين … والعابثة بأرواح وأجساد وحُرُمات المُتظاهرين الرافضين لانقلابات وسياسات وممارسات الإنقلابيّين الشموليّين … ؟؟؟
05- يا أخي في السعوديّة القريبة دي … تجد أماكن الذهب محروسة بمعسكرات الجيش …ومسوّرة بالأسلاك الشائكة…ويستخرجون منها الذهب بمقدار حاجتهم لطباعة ريالاتهم … كمسندات ماليّة مضمونة وعالية الموثوقيّة … وثابتة القيمة الحقيقيّة … التي تجعل الدولارات الأميريكيّة وغيرها متوفّرة في بنوكهم وصرافاتهم … ؟؟؟
06- يقول البشير … إنّه قد سمح للتجار … بتصدير الذهب … ومن ثم استيراد المحروقات والقمح والأدوية … ولكنّهم فضّلوا أن يشتروا به الدولار ويتاجروا فيه كسلعة … ولم يكن أميناً … ويقول … إنّه قد سمح لحميدّتي وموسى هلال وغيرهم … أن يستولوا على جبال الذهب … ويموّلون به حربه ضدّ المعارضة المسلّحة … التي يموّلها الأميريكان بالدولارات الأميريكيّة … وتنزّل لها إسرائيل ما تحتاج إليه من آليّات وذخائر وترسانات وخبرات وعناصر حربيّة … في أماكنها المحرّرة بالدباّبة والبندقيّة … إلى أن تحوّل هلال إلى معارض … وموّل حميدتي عمليّات استيراد وتصدير المخدّرات … لمصلحة المافية العالميّة … التي ينتمي إليها … درى … أم لم يدرِ … كلّ من البشير وصاحبه بكري … وكلّ من سلفا كير وصاحبه رياك المِنيشير … ؟؟؟
07- والدليل على ما نقول … هو … ((ألقت شرطة مكافحة المخدرات في السودان، القبض على أحد افراد طاقم حراسة قائد مليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بتهمة الاتجار في المخدرات …. وقالت مصادر عليمة “للراكوبة” إن إصرار لواء بشرطة المكافحة عند نقطة جبل أولياء، على تفتيش عربة تقل الحارس الشخصي لحميدتي، الملازم أحمد آدم عيسي “ابندر” أسفر عن ضبط 400 ألف حبّة “ترامادول” مخدّرة. ورفض “ابندر” القادم إلى الخرطوم إخضاع عربته من طراز “بوكس” للتفتيش بناءً على خطاب مذيّل باسم قائد المليشيا “حميدتي” وهو ما رفضه قائد الوحدة الذي أصر ّ على تفتيش العربة رغم تهديدات الملازم … ؟؟؟
08- وتُعدُّ حادثة “ابندر” الثانية من نوعها بعد ما حاصرت المليشيا يوم الأحد، رئاسة شرطة مكافحة المخدّرات بأمدرمان، للمطالبة بفك احتجاز ضابط المليشيا عبد الله الحر، الموقوف على ذِمّة التحقيقات في قضايا تشمل القتل والاتّجار في المخدّرات. وقالت المصادر إنّ غطاء الحماية الذي يوفره حميدتي للبشير الذي يدعوه “حمايتي” يجعل من الحكومة تغض الطرف عن التجاوزات الخطيرة لأفراد المليشيا (( … ؟؟؟
09- الأميريكان … من حقّهم أن يكسبوا معسكر الروس وأجنحة الإخوان … للوقوف معهم … في حربهم ضدّ المجنون بتاع كوريا الشماليّة … كما يقولون … لأنّه يريد أن يدمّر العالم بصواريخه النوويّة الغبيّة … وذلك لتقليل التكلفة … ولكنّهم قادرون على مسحه من الوجود كما قال ترامب … وبإمكانهم التصدّي لصواريخه … قبل أن تصل إلى أهدافها … كما فعلوا مع صواريخ صدّام الروسيّة الغبيّة … التي أطلقها للخليجيّين والإسرائيليّين … وصاروخ الحوثيّين … الروسي … الذي أطلقه الإيرانيّون من اليمن إلى الرياض السعوديّة قبل حين … ولكنّ أغلب الظنّ … أنّ الخليجيّين والأميريكيّين … قد توسّطوا للروس أن يساوموا البشير … في تذليل إشكاليّته مع المحكمة الجنائيّة … مقابل خدمته لهذا المشروع … مشروع وقوق كُلّ المتحاربين الحاليّين … مع الأميريكيّين في حربهم على الكوريّين … ومقابل تدجينه للحركة الإخوانيّة وليس حلّها … وكلّ ذلك لخدمة مشروع الحكومة العالميّة … البديلة للأمم المتّحدة … بدليل أنّ البشير قد كشف أنّ الأقاليم المقترحة في هذه المنطقة هي … الشرق الأقصى … والشرق الأوسط … وأوروبا … والباقي في الطريق … ولن تكون هنالك دولة قطريّة … ؟؟؟
10- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن ينبغي على البشير … أن يعيد النظر في أمر علاقته بتاجر الحمير … الذي صادر وباع الذهب وصادر عربات الدفع الرباعي … وإناث الإبل المصدّرة … وماشية الناس في المراعي … وباعها جميعها … ثمّ استورد بالدولارات … تلك الحبوب … الأفيون الصناعي … الترامادول … التي تضعف الرجال والشباب … جسديّاً وجنسيّاً … وتعطّل الأجهزة الأتوماتيكيّة مثل القلب والكلى وغيرهما … وتؤدّي إلى الوفاة … أو الإعدام بطريقة تدريجيّة … وهذا يؤثّر على الطاقة البشريّة الإنتاجيّة … وعلى تكاثر الطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
بوتين قال ليه الله كريم
الله يدينا ويديك
هههههه يا دو أبو،، لا ندرى هل كرامته دق الدلجة أم كرامتنا نحن؟
تأكد المصيبة دو لو إستمر في حكمه سيتقسم السودان على مزاج ترمب.
الترامادول
01- يا سلام عليك يا ود أبو … والله إنّك لأروع من الروعة … وأبدع من الإبداع …؟؟؟
02- يا سلام عليك يا أيّها المعلّق الحوت …والله لقد أضفت إضافة تحليليّة حقيقيّة…؟؟؟
03- يا إخوان العسكري البشير … وصاحبه بكري … ويا رفاق العسكري سلفا كير وصاحبه رياك المنيشير … الترامادول دا … بيعمل أكدر من كِدة … ؟؟؟
04- لقد منع البشير … بتاع الترامادول … التجارة في الدولار …وعليه أن يطبع الجنيه السوداني بمقدار … وأن يوقف طباعة العملات لبعض الدول الأفريقيّة المحكومة عبر الإنقلابات العسكريّة … هنا … في مطبعته الإخوانيّة بالخرطوم … بالمنطقة الصناعيّة … لأنّهم يشترون بها الدولارات الأميريكيّة … ويشترون بها الذهب والمواشي الأفريقيّة … ويصدّرونها بطريقة تسبّب مشاكل ماليّة عالميّة … ناهيك عن عبثهم باقتصاد الدول الأفريقيّة المعنيّة … كما عبث البشير ومؤتمر حركته الإخوانيّة … باقتصاد دولة الأجيال السودانيّة … وأفقروا وأمرضوا وقتّلوا وطردوا وبهدلوا أجيال الدولة السودانيّة … وتنازلوا عن جنوبها وعن أطرافها … مقابل إثراء كيان وكائنات الحركة الإخوانيّة … وهذا ما لم يقبله الأميريكان … المعنيّين بحقوق الإنسان … بصفتهم يحكمون العالم … منذ أن حسموا الحروب العالميّة لصالحهم وحلفائهم … وحتّى الآن … ولقد حسموا عدوّهم صدّام حسين بترسانته الروسيّة … بقنابلهم الميكانيكيّة الذكيّة … المكافئة لقنابلهم الذرّيّة … لكنّها ليست لها آثار إشعاعيّة … ولقد أثبتت أنّ لديها قدرة تدميريّة … عندما حوّلت ملاجئ طائرات ودبّابات وكلّ آليّات صدّام حسين والجاثمين على متنها … إلى مُجرّد رماد … في رمشة عين … تماماً كما فعلت القنابل الذرّيّة التي حوّلت اليابانيّين وطائراتهم ومنشآتهم وآليّاتهم الحربيّة إلى رماد … والأميريكيّون الآن قادرون على أن يفعلوا ذلك بالكوريّين والإيرانيّين ودويلات الإخوان المسلمين الداعشيّين … ولذلك سيبقى سودان قاعدة الحركة الإخوانيّة الداعشيّة التكفيريّة الفتنويّة التقتيليّة … وليست الإسلاميّة على الإطلاق … في القائمة الأميريكيّة السوداء … وإن تعلّق البشير البهلواني بأستار الكعبة … ولن تشفع له حقيقة أنّ نظامه العسكري الشرطجي الأمنجي … الشمولي الحربائي البلاطجي … هو مُجرّد امتداد لنظام النميري … العسكري الزلنطحي الأونطجي العنتري … الشمولي المفتري … الذي كانت ومازالت تشرف عليه السي آي إي … وتعلم أنّ أسلحته سوفياتيّة غبيّة منتهية الصلاحيّة … محدودة المدى وليست ذكيّة … تصلح فقط لفلاسفة ( shoot to kill) … من أجيل تمكين … الشموليّة العسكريّة الحربائيّة … المافيويّة الحراميّة … العابثة بالكيانات والكائنات السياسيّة السودانيّة … اليمينيّة واليساريّة والوسطانيّة … عبر التدجين والتمكين والتعويض المُهين … والعابثة بأرواح وأجساد وحُرُمات المُتظاهرين الرافضين لانقلابات وسياسات وممارسات الإنقلابيّين الشموليّين … ؟؟؟
05- يا أخي في السعوديّة القريبة دي … تجد أماكن الذهب محروسة بمعسكرات الجيش …ومسوّرة بالأسلاك الشائكة…ويستخرجون منها الذهب بمقدار حاجتهم لطباعة ريالاتهم … كمسندات ماليّة مضمونة وعالية الموثوقيّة … وثابتة القيمة الحقيقيّة … التي تجعل الدولارات الأميريكيّة وغيرها متوفّرة في بنوكهم وصرافاتهم … ؟؟؟
06- يقول البشير … إنّه قد سمح للتجار … بتصدير الذهب … ومن ثم استيراد المحروقات والقمح والأدوية … ولكنّهم فضّلوا أن يشتروا به الدولار ويتاجروا فيه كسلعة … ولم يكن أميناً … ويقول … إنّه قد سمح لحميدّتي وموسى هلال وغيرهم … أن يستولوا على جبال الذهب … ويموّلون به حربه ضدّ المعارضة المسلّحة … التي يموّلها الأميريكان بالدولارات الأميريكيّة … وتنزّل لها إسرائيل ما تحتاج إليه من آليّات وذخائر وترسانات وخبرات وعناصر حربيّة … في أماكنها المحرّرة بالدباّبة والبندقيّة … إلى أن تحوّل هلال إلى معارض … وموّل حميدتي عمليّات استيراد وتصدير المخدّرات … لمصلحة المافية العالميّة … التي ينتمي إليها … درى … أم لم يدرِ … كلّ من البشير وصاحبه بكري … وكلّ من سلفا كير وصاحبه رياك المِنيشير … ؟؟؟
07- والدليل على ما نقول … هو … ((ألقت شرطة مكافحة المخدرات في السودان، القبض على أحد افراد طاقم حراسة قائد مليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بتهمة الاتجار في المخدرات …. وقالت مصادر عليمة “للراكوبة” إن إصرار لواء بشرطة المكافحة عند نقطة جبل أولياء، على تفتيش عربة تقل الحارس الشخصي لحميدتي، الملازم أحمد آدم عيسي “ابندر” أسفر عن ضبط 400 ألف حبّة “ترامادول” مخدّرة. ورفض “ابندر” القادم إلى الخرطوم إخضاع عربته من طراز “بوكس” للتفتيش بناءً على خطاب مذيّل باسم قائد المليشيا “حميدتي” وهو ما رفضه قائد الوحدة الذي أصر ّ على تفتيش العربة رغم تهديدات الملازم … ؟؟؟
08- وتُعدُّ حادثة “ابندر” الثانية من نوعها بعد ما حاصرت المليشيا يوم الأحد، رئاسة شرطة مكافحة المخدّرات بأمدرمان، للمطالبة بفك احتجاز ضابط المليشيا عبد الله الحر، الموقوف على ذِمّة التحقيقات في قضايا تشمل القتل والاتّجار في المخدّرات. وقالت المصادر إنّ غطاء الحماية الذي يوفره حميدتي للبشير الذي يدعوه “حمايتي” يجعل من الحكومة تغض الطرف عن التجاوزات الخطيرة لأفراد المليشيا (( … ؟؟؟
09- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن ينبغي على البشير … أن يعيد النظر في أمر علاقته بتاجر الحمير … الذي صادر وباع الذهب وصادر عربات الدفع الرباعي … وإناث الإبل المصدّرة … وماشية الناس في المراعي … وباعها جميعها … ثمّ استورد بالدولارات … تلك الحبوب … الأفيون الصناعي … الترامادول … التي تضعف الرجال والشباب … جسديّاً وجنسيّاً … وتعطّل الأجهزة الأتوماتيكيّة مثل القلب والكلى وغيرهما … وتؤدّي إلى الوفاة … أو الإعدام بطريقة تدريجيّة … وهذا يؤثّر على الطاقة البشريّة الإنتاجيّة … وعلى تكاثر الطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
الترامادول
01- يا سلام عليك يا ود أبو … والله إنّك لأروع من الروعة … وأبدع من الإبداع …؟؟؟
02- يا سلام عليك يا أيّها المعلّق الحوت …والله لقد أضفت إضافة تحليليّة حقيقيّة…؟؟؟
03- يا إخوان العسكري البشير … وصاحبه بكري … ويا رفاق العسكري سلفا كير وصاحبه رياك المنيشير … الترامادول دا … بيعمل ليكم أكدر من كِدة … ؟؟؟
04- لقد منع البشير … بتاع الترامادول … التجارة في الدولار …وعليه أن يطبع الجنيه السوداني بمقدار … وأن يوقف طباعة العملات لبعض الدول الأفريقيّة المحكومة عبر الإنقلابات العسكريّة … هنا … في مطبعته الإخوانيّة بالخرطوم … بالمنطقة الصناعيّة … لأنّهم يشترون بها الدولارات الأميريكيّة … ويشترون بها الذهب والمواشي الأفريقيّة … ويصدّرونها بطريقة تسبّب مشاكل ماليّة عالميّة … ناهيك عن عبثهم باقتصاد الدول الأفريقيّة المعنيّة … كما عبث البشير ومؤتمر حركته الإخوانيّة … باقتصاد دولة الأجيال السودانيّة … وأفقروا وأمرضوا وقتّلوا وطردوا وبهدلوا أجيال الدولة السودانيّة … وتنازلوا عن جنوبها وعن أطرافها … مقابل إثراء كيان وكائنات الحركة الإخوانيّة … وهذا ما لم يقبله الأميريكان … المعنيّين بحقوق الإنسان … بصفتهم يحكمون العالم … منذ أن حسموا الحروب العالميّة لصالحهم وحلفائهم … وحتّى الآن … ولقد حسموا عدوّهم صدّام حسين بترسانته الروسيّة … بقنابلهم الميكانيكيّة الذكيّة … المكافئة لقنابلهم الذرّيّة … لكنّها ليست لها آثار إشعاعيّة … ولقد أثبتت أنّ لديها قدرة تدميريّة … عندما حوّلت ملاجئ طائرات ودبّابات وكلّ آليّات صدّام حسين والجاثمين على متنها … إلى مُجرّد رماد … في رمشة عين … تماماً كما فعلت القنابل الذرّيّة التي حوّلت اليابانيّين وطائراتهم ومنشآتهم وآليّاتهم الحربيّة إلى رماد … والأميريكيّون الآن قادرون على أن يفعلوا ذلك بالكوريّين والإيرانيّين ودويلات الإخوان المسلمين الداعشيّين … ولذلك سيبقى سودان قاعدة الحركة الإخوانيّة الداعشيّة التكفيريّة الفتنويّة التقتيليّة … وليست الإسلاميّة على الإطلاق … في القائمة الأميريكيّة السوداء … وإن تعلّق البشير البهلواني بأستار الكعبة … ولن تشفع له حقيقة أنّ نظامه العسكري الشرطجي الأمنجي … الشمولي الحربائي البلاطجي … هو مُجرّد امتداد لنظام النميري … العسكري الزلنطحي الأونطجي العنتري … الشمولي المفتري … الذي كانت ومازالت تشرف عليه السي آي إي … وتعلم أنّ أسلحته سوفياتيّة غبيّة منتهية الصلاحيّة … محدودة المدى وليست ذكيّة … تصلح فقط لفلاسفة ( shoot to kill) … من أجيل تمكين … الشموليّة العسكريّة الحربائيّة … المافيويّة الحراميّة … العابثة بالكيانات والكائنات السياسيّة السودانيّة … اليمينيّة واليساريّة والوسطانيّة … عبر التدجين والتمكين والتعويض المُهين … والعابثة بأرواح وأجساد وحُرُمات المُتظاهرين الرافضين لانقلابات وسياسات وممارسات الإنقلابيّين الشموليّين … ؟؟؟
05- يا أخي في السعوديّة القريبة دي … تجد أماكن الذهب محروسة بمعسكرات الجيش …ومسوّرة بالأسلاك الشائكة…ويستخرجون منها الذهب بمقدار حاجتهم لطباعة ريالاتهم … كمسندات ماليّة مضمونة وعالية الموثوقيّة … وثابتة القيمة الحقيقيّة … التي تجعل الدولارات الأميريكيّة وغيرها متوفّرة في بنوكهم وصرافاتهم … ؟؟؟
06- يقول البشير … إنّه قد سمح للتجار … بتصدير الذهب … ومن ثم استيراد المحروقات والقمح والأدوية … ولكنّهم فضّلوا أن يشتروا به الدولار ويتاجروا فيه كسلعة … ولم يكن أميناً … ويقول … إنّه قد سمح لحميدّتي وموسى هلال وغيرهم … أن يستولوا على جبال الذهب … ويموّلون به حربه ضدّ المعارضة المسلّحة … التي يموّلها الأميريكان بالدولارات الأميريكيّة … وتنزّل لها إسرائيل ما تحتاج إليه من آليّات وذخائر وترسانات وخبرات وعناصر حربيّة … في أماكنها المحرّرة بالدباّبة والبندقيّة … إلى أن تحوّل هلال إلى معارض … وموّل حميدتي عمليّات استيراد وتصدير المخدّرات … لمصلحة المافية العالميّة … التي ينتمي إليها … درى … أم لم يدرِ … كلّ من البشير وصاحبه بكري … وكلّ من سلفا كير وصاحبه رياك المِنيشير … ؟؟؟
07- والدليل على ما نقول … هو … ((ألقت شرطة مكافحة المخدرات في السودان، القبض على أحد افراد طاقم حراسة قائد مليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بتهمة الاتجار في المخدرات …. وقالت مصادر عليمة “للراكوبة” إن إصرار لواء بشرطة المكافحة عند نقطة جبل أولياء، على تفتيش عربة تقل الحارس الشخصي لحميدتي، الملازم أحمد آدم عيسي “ابندر” أسفر عن ضبط 400 ألف حبّة “ترامادول” مخدّرة. ورفض “ابندر” القادم إلى الخرطوم إخضاع عربته من طراز “بوكس” للتفتيش بناءً على خطاب مذيّل باسم قائد المليشيا “حميدتي” وهو ما رفضه قائد الوحدة الذي أصر ّ على تفتيش العربة رغم تهديدات الملازم … ؟؟؟
08- وتُعدُّ حادثة “ابندر” الثانية من نوعها بعد ما حاصرت المليشيا يوم الأحد، رئاسة شرطة مكافحة المخدّرات بأمدرمان، للمطالبة بفك احتجاز ضابط المليشيا عبد الله الحر، الموقوف على ذِمّة التحقيقات في قضايا تشمل القتل والاتّجار في المخدّرات. وقالت المصادر إنّ غطاء الحماية الذي يوفره حميدتي للبشير الذي يدعوه “حمايتي” يجعل من الحكومة تغض الطرف عن التجاوزات الخطيرة لأفراد المليشيا (( … ؟؟؟
09- الأميريكان … من حقّهم أن يكسبوا معسكر الروس وأجنحة الإخوان … للوقوف معهم … في حربهم ضدّ المجنون بتاع كوريا الشماليّة … كما يقولون … لأنّه يريد أن يدمّر العالم بصواريخه النوويّة الغبيّة … وذلك لتقليل التكلفة … ولكنّهم قادرون على مسحه من الوجود كما قال ترامب … وبإمكانهم التصدّي لصواريخه … قبل أن تصل إلى أهدافها … كما فعلوا مع صواريخ صدّام الروسيّة الغبيّة … التي أطلقها للخليجيّين والإسرائيليّين … وصاروخ الحوثيّين … الروسي … الذي أطلقه الإيرانيّون من اليمن إلى الرياض السعوديّة قبل حين … ولكنّ أغلب الظنّ … أنّ الخليجيّين والأميريكيّين … قد توسّطوا للروس أن يساوموا البشير … في تذليل إشكاليّته مع المحكمة الجنائيّة … مقابل خدمته لهذا المشروع … مشروع وقوق كُلّ المتحاربين الحاليّين … مع الأميريكيّين في حربهم على الكوريّين … ومقابل تدجينه للحركة الإخوانيّة وليس حلّها … وكلّ ذلك لخدمة مشروع الحكومة العالميّة … البديلة للأمم المتّحدة … بدليل أنّ البشير قد كشف أنّ الأقاليم المقترحة في هذه المنطقة هي … الشرق الأقصى … والشرق الأوسط … وأوروبا … والباقي في الطريق … ولن تكون هنالك دولة قطريّة … ؟؟؟
10- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكن ينبغي على البشير … أن يعيد النظر في أمر علاقته بتاجر الحمير … الذي صادر وباع الذهب وصادر عربات الدفع الرباعي … وإناث الإبل المصدّرة … وماشية الناس في المراعي … وباعها جميعها … ثمّ استورد بالدولارات … تلك الحبوب … الأفيون الصناعي … الترامادول … التي تضعف الرجال والشباب … جسديّاً وجنسيّاً … وتعطّل الأجهزة الأتوماتيكيّة مثل القلب والكلى وغيرهما … وتؤدّي إلى الوفاة … أو الإعدام بطريقة تدريجيّة … وهذا يؤثّر على الطاقة البشريّة الإنتاجيّة … وعلى تكاثر الطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
بوتين قال ليه الله كريم
الله يدينا ويديك