السودان يسلم تركيا شخصاً على صلة بـ ?شبكة فتح الله غولن?

قالت وسائل إعلام تركية أمس الإثنين، إن المخابرات السودانية سلمت نظيرتها التركية شخصا يمول شبكة المعارض فتح الله غولن، الذي تتهمه أنقرة بتدبير محاولة الانقلاب الفاشل. ونقلت وكالة (الأناضول)، عن مصادر أمنية، قولها: إن ?المخابرات الوطنية التركية وجهاز المخابرات والأمن الوطني السوداني نفذا عملية مشتركة استهدفت (ممدوح جيقماز) في السودان، وأعاداه إلى تركيا اليـوم ـ أمس ـ الاثـنـيـن?. وقالت وكالة الأنباء التركية، إنه ?يفترض أن جيقماز، الذي يصفه الإعلام التركي بأنه خزينة نقود لشبكة غولن، حول ملايين الدولارات إلى الشبكة من السودان منذ فراره إلى هناك في يناير عام 2016?. وتتهم أنقرة الداعية الإسلامي المعارض فتح الله غولن بتدبير محاولة الانقلاب في يوليو عام 2016، على الرئيس رجب طيب أردوغان، وهو ما ينفيه غولن، الذي يقيم حاليا في الولايات المتحدة.

اليوم التالي.

تعليق واحد

  1. لا امان ولا عهد للسفاح وعصابته يدوروا مكان البيدفع اكتر وكل يوم هم متجهين علي جهة. طبعا ملايين الدولارات الدخلها ممدوح للسودان اختفت في جيوب اخوان الشيطان زي قروش اسامه وبنك فيصل والساقية لسه مدوره
    الا لعنة الله علي الظالمين

  2. الكيزان ديل يبيعوا امهم ، شيخ حسن ذاتو باعوه
    السودان كله باعوه
    ربنا يصرفهم
    قمة الانانية والطمع

  3. هذا الرجل ارتكب خطأ كبير ببقائه في السودان, طبعا كان حيسلم لنظام اردوغان الاخوانى في تركيا, فالكيزان لا أمان لهم فهم على استعداد لبيع أمهاتهم دعك من مواطن تركى يعلمون أنه سيتعرض للزج في السجون والتعذيب, فهم يخرقون كل المواثيق الدولية التي توفر حماية للمعارضين السياسيين, كان عليهم تخييره بمغادرة السودان وليس القبض عليه تسليمه لنظام سيقوم بعقوبته بابشع الطرق لاختلافه السياسى معهم.

  4. كم دفعت تركيا؟ والقبض الكاش منو؟ الناس ديل ما بسووا حاجة لله في الله. كارلوس صفقة دقيق والباقي في جيب منو ما عارفين.

  5. لا امان ولا عهد للسفاح وعصابته يدوروا مكان البيدفع اكتر وكل يوم هم متجهين علي جهة. طبعا ملايين الدولارات الدخلها ممدوح للسودان اختفت في جيوب اخوان الشيطان زي قروش اسامه وبنك فيصل والساقية لسه مدوره
    الا لعنة الله علي الظالمين

  6. الكيزان ديل يبيعوا امهم ، شيخ حسن ذاتو باعوه
    السودان كله باعوه
    ربنا يصرفهم
    قمة الانانية والطمع

  7. هذا الرجل ارتكب خطأ كبير ببقائه في السودان, طبعا كان حيسلم لنظام اردوغان الاخوانى في تركيا, فالكيزان لا أمان لهم فهم على استعداد لبيع أمهاتهم دعك من مواطن تركى يعلمون أنه سيتعرض للزج في السجون والتعذيب, فهم يخرقون كل المواثيق الدولية التي توفر حماية للمعارضين السياسيين, كان عليهم تخييره بمغادرة السودان وليس القبض عليه تسليمه لنظام سيقوم بعقوبته بابشع الطرق لاختلافه السياسى معهم.

  8. كم دفعت تركيا؟ والقبض الكاش منو؟ الناس ديل ما بسووا حاجة لله في الله. كارلوس صفقة دقيق والباقي في جيب منو ما عارفين.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..