اختطاف تاجر من داخل نيالا يعيد أجواء خوف الانفلات الامني في المدينة
اختطف مسلحون تاجرا من داخل وكالته بقوة السلاح وسط مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، يوم الجمعة وفروا به الى جهة غير معلومة بعد أن أجبروه على ركوب سيارة كانوا يستغلونها.
وقال شاهد عيان إن 4 مسلحين مجهولين اقتحموا مساء الجمعة وكالة تابعة للتاجر عبد السلام أحمد علي موسى بحي المصانع في ضاحية نيالا شمال واشهروا أسلحتهم في وجه من كانوا بالمكان واخذوهم جميعا في عربة بوكس تايوتا، ومن ثم انزلوا من كانوا مع التاجر، ولاذوا بالفرار بالتاجر عبدالسلام لجهة مجهولة.
وأدت عملية الخطف الى التسبب في حالة هلع وخوف وسط تجار مدينة نيالا من عودة عمليات الخطف مجددا بسبب تراخي سلطات الولاية في تطبيق الإجراءات الأمنية وفقا لقانون الطوارئ المفروض بالولاية منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وأفاد مسؤول أن الأجهزة الأمنية فور تلقيها البلاغ سارعت إلى إغلاق منافذ مدينة نيالا للحيلولة دون إفلات الجناة. وناشد المواطنين بالإسراع في الاتصال بأجهزة الأمن حال الحصول على أية معلومات تفضي الى قبض الجناة وإطلاق سراح المختطف آمنا مشيرا الى أن ظاهرة الاختطاف وعمليات النهب والقتل تراجعت كثيرا بالمقارنة في السنوات الماضية.
وجرت عمليات اختطاف للعديد من التجار ورجال الأعمال بمدينة نيالا ما أدى الى مغادرة رؤوس أموال كبيرة الى ولاية الخرطوم. ودائماً ما يطلب الخاطفون من ذوي الرهائن مبالغ مالية طائلة كفدية مقابل إطلاق سراح الضحايا.
راديو دبنقا
ابحث عن لصوص الدعم السريع فهم الوحيدون الذين لهم الجرأة في الظهور بأسلحتهم في وضح النهار وفعل ما يريدون دون أن يتصدى لهم أحد!
ابحث عن أجندة جهاز الأمن بالمدينة لتمرير أشياء معينة على حكومة الولاية
هذه نيالا المدينة فكيف بالاطراف وأين الوالي الأمر أكبر من ذلك أنها الفوضى والغبن وعدم المسؤلية فمن يسأل هذا الوالي لماذا لا يتنحى
ابحث عن لصوص الدعم السريع فهم الوحيدون الذين لهم الجرأة في الظهور بأسلحتهم في وضح النهار وفعل ما يريدون دون أن يتصدى لهم أحد!
ابحث عن أجندة جهاز الأمن بالمدينة لتمرير أشياء معينة على حكومة الولاية
هذه نيالا المدينة فكيف بالاطراف وأين الوالي الأمر أكبر من ذلك أنها الفوضى والغبن وعدم المسؤلية فمن يسأل هذا الوالي لماذا لا يتنحى
محاولة لتغيير الواجهة التجارية للمدينة و طرد التجار من المدينة لأن السوق الكبير معظم أصحاب رؤوس الأموال من قبيلة …… لذلك الحكومة لا تريدهم أن يكونوا هنا لذلك قامت بتحريض مليشيات الدعم السريع ” الجنجويد ” لطردهم من المدينة و حتى تفتح الفرصة للتجار الشماليين من للسيطرة على السوق و رؤوس الأموال . أي كما حصل بالضبط في سوق ليبيا في العقود الماضية .
محاولة لتغيير الواجهة التجارية للمدينة و طرد التجار من المدينة لأن السوق الكبير معظم أصحاب رؤوس الأموال من قبيلة …… لذلك الحكومة لا تريدهم أن يكونوا هنا لذلك قامت بتحريض مليشيات الدعم السريع ” الجنجويد ” لطردهم من المدينة و حتى تفتح الفرصة للتجار الشماليين من للسيطرة على السوق و رؤوس الأموال . أي كما حصل بالضبط في سوق ليبيا في العقود الماضية .