مجتهد: ابن سلمان يعامل البشير بطريقة مهينة

اسحبوا اولادنا مز اليمن ومادايرين ريال سعودي واحد وبعدين ولد سليمان ومن سيصبح سجينا عند الحوثي الحوثيين يستطيعون دخول الرياض في سبعة ايام لولا بسا

فقط

طبعا هسي الناس حتسيب الموضوع كلو وتمسك في كلمة العبد ، دي حقيقة عمرها مئات السنوات ، الخليجي ينظر لاي لون داكن كعبد ،حتي لو كان ولد عمو، السودان كان ممكن يقود المنطقة و يركع الخليج اذا لقي ادارة اقتصادية ناجحة من الاستقلال ، لانهم كلهم فشلو في ادارة اقتصاد البلد

يلعنك انت واميرك والبشير اللي رخصنا عندكم ماتستاهلوا

ما ولدوه لسه البهين البشير ولا ح يتولد ولو بتهان البشير ما كانت امريكا تحظر السودان اقتصاديا عشرين سنه ولو بتهان البشير ما خليناه حكمنا ولولا البشير يا اهل الراكوبه كان زمانكم زي حنوب السودان الحمد لله الذي ولى علينا البشير ولا تحرمنا منه يا قوي يا عزيز

ليس إلا مرتزقة … شنو اليخلي جندي سوداني يقاتل ويموت في جبال اليمن … قال أيه الدفاع عن الحرمين ..بس للأسف إهانة لكل السودانيين ..شكيتكم لأبو إيد قوية

في مثل هذه الظروف والأحداث
يتساءل المنطق
أين الشعب السوداني؟
يجب أن يطهر أرضه
ويرفع علم استقلاله من جديد

ممش قال عايز يحمي الحرمين عايز قروش لي شنو
لو أساسا الموضوع ارتزاق سعوديون كان ممكن يجيبوا ليهم مرتزقة بكفاءة عالية موجودين في شكل منظمات بدل ما يجيبوا ليهم ملايش وجنجود ليس لديهم اَي كفاءة عسكرية

هذا المجتهد لا يعدو أن يكون كوزا قطريا
و هو لا يعلم أن السودان مختطف من جماعته
و أن القوات السودانية الأصيلة لا تخوض المعارك بالوكالة ارتزاقاً
بل كانت تدافع عن القضايا العادلة وتزود عن حياضها دون مقابل

يستاهل

أكاذيب x أكاذيب. العلاقات مع السعودية عجوة معطونة في العسل.

نميري مانمر الجنينه نميري تمساحا رأينا ياحليل اب عاج دراج المحن الف ورحمة ونور علي قبرك لو كنت حيّ كان مت مرتين بي سبب المكعوج العوقة العوير المهبول الغبي ولاده الضلمة ودسلمان عمرو 32 سنة ياسجم السجم مسحت بينا الواطة الله امسحك من الوجود الشين الغوريلا شبة التيوس الله لاجاب عقابك

Now ,things became so complicated for Tyrant Bashir to lead a country of 40 million people,under this challenge and unknown forecasted future…..The only solution for him is to step down giving way to his second man Bakri to complete the session of 2020 …OMER bahshir who d been so despised,undesired, and unbeloved ,,by international community cou as well as his country men should be terminated right now

يعني شنو لو الغرباوية ركبة شمالي٠ الكلام لف ودار ورجع ليك محمد بن سليمان بعاملك معاملة عبد وكل شيوخ الخليج نفس المعاملة ارجو من الاخوان المسلمين الماسكين زمام الامر العندهم نخوة ولسع في عقاب قلب حار ارجوكم سحب القوات السودانية فورًا وبأوسخ جزمة او مركوب في مؤخرة لأ في طيز الجامعة العربية ونرجع ونعتذر لافريقيا نحن افارقة والله العلي العظيم نحن افارقة وبطلوا عقدة اللون والكريمات حتي في بعض وجهاء دارفور دخلوا في لون مايكل جاكسون انا مابقصد الطيب ودعة والله نسبة %99 من السودانيين افارقة %1 عقاب اتراك اسرة زلفو عتبانية غازي صلاح الدين العتباني اسرة اللبودي عطبرة والحلبة حلبة الطليح منهم مثلث حمدي عبد الرحيم حمدي وما عارفين ليهم اي نسب اما الهجين من مصري او تركي الخال الرئاسي المش مهندس الطيب مصطفي وقبيلة واحدة عربية قبيلة الرشايدة لا تتعدي المئة الف٠ عقدة اللون دخلت في اغانئ البنات طويل اخدر قيافة اذا كان من قبيلة معروفة يا أختي طويل أسود قيافة والله قيافة بلاش لف ودوران ونضحك الدول فينا وعلي فكرة إذا كان الكبد به عدوى من مزيج من الأحماض الصفراوية والمعدة معا، ينتج عنه لون قىء أخضر، لذا يجب استشارة الطبيب لمعرفة سبب العدوى و علاجها.في بعض الافارقة بعتبروا السودانيين اولاد حرام لانه نحن متمسكين بالعروبة ونحن سود وبنتكلم عربي والبزعل اكثر قال د٠ إسامة فوزي في يوتوب نحن ماعرفنا السودان إلا من خلال أم كلثوم بعد اغنية غدا اللقاك للهادي آدم له المغفرة ٠طيب نحن قضيتك الفلسطينية بنحارب من آجلها إلي يومنا هذا وضحينا بعلم الاجداد من أجلك يا اسامة فوزي كان علمنا بعبر
عن بلادنا و مكوناتها الفريدة و المتنوعة النيل و الغابة و الصحراء بالوانه الثلاثة ( الاصفر و الازرق و الاخضر ) و نتوشح بدلا عنه علما اخر بالكاد نستطيع تمييزه عن علم فلسطين كيف و لماذا نرهن وطن بقامة السودان فى معترك لا ناقة له فية او جمل٠كلا جميل منك موضوع السودان الفلسطيني يا مؤنس فاروق٠نرجع للموضوع حتي اوبرا عايدة قالوا اثيوبيا٠ طيب ياجماعة الخير مانراجع أنفوسنا ونطلع برة الدائرة السخيفة دي ٠ اكثر عرب متعنصرة هم الشوام سورية فلسطين والاردن والعنصرية بحزافيرة عند اللبنانين الا اذا كنت اسود بس عندك مصاري هم عبدة الدينار يمكن التعامل معك٠حتي حرب ٧٣ كتب التاريخ ولم نذكر إلا علي خفيف بفعل فاعل٠يا أخوان يا متاسلمين اتقوا الله ورجعوا المال العام من دبي وماليزيا وما خفية السودان غني لو قلتوا باسم الله الرحمن الرحيم٠هداكم الله ٠وانا ياعمر البشير ارقيك كما كان الرسول علية الصلاة والسلام يرقي مريض كان إذا أراد أن يرقي مريضاً بلَّ أُصبعه بريقه، ثم وضعه على التراب،(بسم الله، تربة أرضنا، برِيقة بعضنا، يُشفى سقيمنا، بإذن ربنا)،

والله الذله الذلانا ليها عمر البشير لا عين سمعت ولا اذن سمعت ولا خطرت بقلب سوداني قط

هذا هو الوضع الطبيعى للسوذان عند العرب وفى المخيلة العربية لكن الأهم أن هذا الخبر مهداة لدعاة العروبة في السودان خاصة الطيب مصطغى خال الرئيس الذى تولى كبر فصل الجنوب،، إذن السودانيين عبيد في فهم السعوديين وعبيد يباعون ويشترون في ليبيا،، والأمر الثانى إنه رغم التضحيات التي قدمها السودان في اليمن لكن مقتل ألف من الجنجويد ما كتير خلاص وظل سرا من أسرار الدولة وقد تم دفن 17 منهم قبل أيام في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة.

من يهنئ يسهل الهوان عليه ما لطرح بميت إيلام

تستاهل يا ابن ال…….

يستاهل الحمار البشير اهان نفسو اهان الشعب السوداني — استقيل يا عديم الكرامة

ياعمي عادي ماتركزو مع ولد سلمان ده شافع موهوم وما حيصل لي حاجة …. الود ده مانصيح من كان شافع وحيودي بلده في داهية …مباري السيسي و محمد بن زايد…الله يستر على السعودية بس.

مع اني ضد الكيزان لعنة الله عليهم اينما حلوا ورحلو ولعنة الله على شيخهم وصبيانه ، بس كلام مجتهد ليس فيه شي من المنطق لانه من يملك الجنود يملك الكلمة والبشير يملك جنود ليس كغيرهم من الجنود نعرفهم نحن السودانيين الجنجويد قتلة منذ نعومة اظافرهم، كما لايستطيع البشير أن يرفع عينه على حميدتي والتكبر عليه والاساءة له لا يستطيع بن سلمان رفع عينه والتعالي على البشير وفي هذي الفترة بالتحديد. دع عنك الجيوش العربية الكرتونية واولها جيش السودان ولكن الحقيقة تقال لا توجد قوات حقيقة الا لدى الحوثيين والدواعش والبشير في المنطقة للاسف.

الكرامة الكرامة للوطن الكرامة للجيش قواتنا المسلحة درع ارضنا ودرع كرامتنا وحامية تاريخها المجيد من هذا العبث بها وبالوطن

إنت سوداني معارض ومعفن وقذر ومنتحل شخصية سعودي وكلامك دا ما بنطلي إلا على أمثالك.

عبارة “عبد” هذه من عنديات ما يسمى مجتهد، وهي بالطبع لا تعني “عبودبة” للبشير وحده بل لكل السودان.. إعادة كتابة مثل هذا الهراء لا يقدم لقضيتنا السياسية اي شئ!!

السودن وطن العزة والكرامه ووطن الرجال واصحاب الحاااااره

من يهن يسهل الهوان عليه البشير مهزأ حتى من وزراءه فلا ينفزون اوامره لان شخصيته ضعيفة جدا حتى قال احد الظرفاء لو حكمت البلد وداد زوجته لكانت اكثر حزما و انضباطا منه

هذا المجتهد واحد معارض وماقصده خدمة السودانيين ولا قلبه عليهم كل قصده فتنة يريد ان يقيمها بين السودان والسعودية ولكن سوف يخيب ظنه لان لا البشير ولا محمد بن سلمان من يمشون وراء هذه السخافات والصورة المرفقة توضح مدى احترام هذه الشخص للبشير من الاستماع له بكل ادب واحترام وهذا المجتهد من اين اتى بهذه المعلومات فى مقالة الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها .

أولاً: السودان لم يشارك في عاصفة الحزم في اليمن من أجل المال فنحن لسنا مرتزقة والجيش السوداني لا يقاتل مأجوراً. السودان لم يُوعد مالاً ولم يطلب مالاً ولم يستلم مالاً وهذا بشهادة المغرد السعودي مُجتهد نفسه. نحن شاركنا في الحرب كمبدأ لسببين إستراتيجيين إثنين هما:

(1) دعم الشرعية في اليمن والدفاع عن الحرمين من الحوثيين وأنصار الله.
(2) تطويع النفوذ السعودي في واشنطون لرفع العقوبات الأمريكية عن ظهرنا.

وقد حقق السودان الهدفين بالكامل بذكاء منقطع النظير!!

ثانياً: إبن سليمان لا يمكن أن يتجرأ ويطلب من البشير قطع علاقاته مع قطر ناهيك عن معاملته بطريقة غير مؤدبة كالعبد كما يدعي الأمير المراهق مُجتهد. محمد بن سلمان ووالده جلالة الملك سلمان يستقبلان البشير في كل زياراته من سلم الطائرة بالبساط الأحمر.

ثالثاً: نعم السودان قد يقرر سحب قواته من اليمن وقد لا يسحبها، والقرار هو قرار السودان وحده لأنه صاحب الكلمة العليا في الموقف علي الأرض شاء من شاء وأبي من أبي. نحن الذين أقنعنا السعودية بالحرب ونحن الذين سنقنعها بالإنسحاب بمزاجنا وقناعاتنا وتكتيكاتنا. وفي حالة قرر البشير سحب القوات فهذا يعني أولاً إستلام جماعة عبدالملك الحوثي للمواقع السودانية، وثانياً تفكيك ونهاية التحالف العربي لأنه عملياً ليس هناك قوات برية غير القوات السودانية أما الطيران السعودي والإماراتي فقد أثبت أن “تصويبه أعمي” ودمر المستشفيات والمدارس والبني التحتية ولم يحقق جدوي عسكرية لأنه قتل المدنيين من النساء والأطفال أكثر من جنود الحوثيين (وهذه إتهامات الأمم المتحدة نفسها للتحالف).. وبهذه المناسبة فقد ناشد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بالأمس القريب البشير بسحب القوات من اليمن وقال له بكل أحترام: (لا يوجد خطر علي الأراضي المقدسة يا سعادة الرئيس عمر البشير أسحب هذا الجيش العظيم من اليمن)!!

رابعاً: الذين يتحدثون عن قتلي وشهداء القوات السودانية في اليمن هم أولاً يضخمون الأرقام، وثانياً يتجاهلون حقيقة غاية في الأهمية وهي أنه لا توجد قوات برية في اليمن غير الجيش السوداني حتي نقارن شهدائهم بشهدائنا، فعلي أي أساس نقيس كثرة الشهداء إذن طالما نحن الوحيدون الذين نقاتل والوحيدون الذين نموت؟ لكن التقديرات تشير أن شهداءنا محدودي العدد وقد تم نقلهم ودفنهم في أشرف مكان وهو مقابر البقيع بالمدينة المنورة علي دفعات وشهد البشير شخصياً دفن أحدي الدفعات. لكن في المقابل فالجيش السوداني ألحق الهزيمة بالحوثيين في عشرات المواقع اليمنية، وحرر ميناء عدن منذ الأسابيع الأولي للحرب ثم حرر مطار صنعاء، وقتل الآلاف من الحوثيين بلا رحمة، وهناك فيديوهات منتشرة علي اليوتيوب توضح عدم رحمة الجيش السوداني في اليمن، ونفتخر بعدم رحمته فهذا يعني أننا أشداء أقوياء في الحروب، فالحرب قوة وشراسة وليست أحاسيس وعواطف.. في الحرب عندما تشاهد العدو فعليك أن تقتله بلا رحمة قبل أن يقتلك – وليس هناك تنظيرات أخري.

خامساً: أمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا وغيرها من الدول العظمي لم تصبح عظيمة إلأ بالقوة والإسترجال وغزو البلاد وتدميرها وسرقة أموالها ومواردها أيضاً، فكفاكم يا سودانيين مغالطات ومجاملات وأحساسيس مرهفة لأنه حق لنا أن نفتخر ببطولات الجيش السوداني وهو يقاتل خارج الحدود دعماً للأشقاء ونصرة للمظلوم، لأن بسالة جيشنا تسطر تاريخنا وترفع أسمنا عالياً وسط الأمم، ولو بقينا في بيوتنا بلا حراك فلن يعرفنا أحد ولن يحترمنا أحد بل سيأتي دورنا في غزو الآخرين لنا بإعتبار أننا أمة جبانة لا تقاتل. مشاركة السودان القوية والناجحة في حرب اليمن لفتت أنظار العالم كله لنا بما فيهم أمريكا وروسيا ومصر والسعودية – وهذا هو المطلوب.

التغريده دى وصلتنى مع قهوة الصباح.

هلا هلا يا الأسد النتر…لمن صوتنا إنقرش يا البشير أكسب شعبك لأنه حيكون سندك فى اى محنه…لكنك طلعت عبيط وأهبل و زمباوى كمان.
لعنة الله تغشاك فى القبل الاربعه.

President Nasser violently abolished Freemasonry in 1961, having it been well and truly established in Egypt since at least 1798, the days of Napoleon?s exhibition, to the demise of the Masonic movement that ended in disrepute and chaos in 1922, ? that then in turn led to the establishment of the Muslim Brotherhood [MB] founded in 1928, and that despite it being banned time and time again, has still survived and is present in almost all middle eastern countries.

The Muslim Brotherhood [MB] started off as a social organisation, preaching Islam, teaching the illiterate, [what the USA via the CIA done in Afghanistan for many years], setting up hospitals, [the Jesuits and Shriners come to mind], and even launched commercial enterprises, [sounds like the kind of activity the Rotary Club and Lions Club specialise in]. Then as the MB continued to rise in influence, starting in 1936, it began to oppose British rule in Egypt. Many Egyptian nationalists accuse the MB of violent killings during this period. After the 1948 Arab defeat in the First Arab-Israeli war, the Egyptian government dissolved the organisation and arrested its members; ? its founder Hassan al-Banna was assassinated. [1]

After the Egyptian coup of 1952, which was supported by the MB, it was once again banned and repressed. Though the Brotherhood spread to other countries, it was suppressed there too: in 1982, Syria violently crushed a Brotherhood revolt [the Hama massacre]. Starting in the 1980s it entered Egypt?s political arena, forming alliances with other parties, and fielding ?independent? candidates [if such a thing is possible?]. When in 2005, the MB won 20% of the seats, Hosni Mubarak cracked down on the group. As of 2011, the MB took an active part in the Egyptian protests, and are no doubt pulling the strings today in its present negotiations.

It?s interesting to note that Samir Raafat wrote an article in the Insight Magazine, on the 1st March 1999, titled: Freemasonry in Egypt- Is it still around? ? Here?s a tiny extract: On the 4th April 1964, the Masonic Temple on Alexandria?s Toussoun Street was shut down by order of the Ministry of Social Affairs. The reason: ?Associations with undeclared agendas were incompatible with rules covering non profit organisations.? Sufficiently disturbing evidence for the State to be concerned about Freemasonry?s political goals would turn up the following year in Damascus when master spy Eli Cohen was apprehended. Having eluded Syrian intelligence for many years posing as an Arab, it was discovered that Eli had been a Freemason in Egypt where he was born.

Yet despite the 1964 decree declaring the demise of Freemasonry in Egypt, loud cries of ?not so? can still be heard. And if one were to concede to that Freemasonry was on the demise, then Ahmed Abdallah?s book: Freemasonry in Our Region 1985, highlights Freemasonry is alive and well in the guise of Rotary Clubs and other like-minded associations. ?Having accomplished their earlier mission to establish a Jewish state, Masonic conspirators now intend to undermine Islam using charity work and community outreach as their tools? says Abdallah in his opening chapter. [2] He then consecrates a substantial portion of his elusive writing equating the ?new Masonic cancer? with Rotary and Lions organisations and with Jehovah?s Witness, Freedom Now, Solar Tradition, New Age and several other ?fringe? organisations.

Some Muslim anti-Masons argue that Freemasonry promotes the interests of the Jews around the world and that one of its aims is to rebuild the Temple of Solomon in Jerusalem after destroying the Al-Aqsa Mosque. In article 28 of its Covenant, Hamas states that Freemasonry, Rotary, and other similar groups ??work in the interest of Zionism and according to its instructions?? [3] Many countries with a significant Muslim population do not allow Masonic establishments within their jurisdictions. However, countries such as Egypt, Tunisia, Turkey and Morocco have established Grand Lodges, while in countries such as Malaysia and Lebanon there are District Grand Lodges operating under a warrant from an established Grand Lodge. The Muslim Brotherhood in Kuwait is represented in the Kuwaiti parliament by Hadas.

In Sudan, and until the election of Hamas in Gaza, it was the one country were the MB was most successful in gaining power, its members making up a large part of the government officialdom following the 1989 coup d?état by General Omar Hassan al-Bashir. The Sudanese Muslim Brotherhood?s views were highlighted in a television interview on the 3rd August 2007 on Al-Jazeera TV by their leader Sheikh Sadeq Abdallah bin Al-Majed, who said: ??the West and the Americans in particular ? are behind all the tragedies that are taking place in Darfur.?

كان كدا البشير ممكون وصابر لو عنده كرامة

بالله بس شوفوا الصورة المرفقة دي والبشير ماشي ويتكلم مع إبن سليمان ذي الأسد وابن سليمان يستمع بكل ذوق وإحترام.

قال طريقة غير مؤدبة قال!!

محتهد ده متخلف ساي يا ناس مافي رجل في العالم يقدر يتكلم مع البشير بطريقة غير مؤدبة أبداً.

دوافعو عن الحرمين براكم يا اولاد ميكي. نجيب ايران في البحر الاحمر عشان تشوفو كتاب. عرب ماعندهم عشرة ولا دين

روسيا تنشر مسودة اتفاق مع مصر للسماح لمقاتلات روسية باستخدام قواعد مصرية

وبرضو لابس الوان العلم القطري ، منو الذي استفز الثاني هسة ؟ الارعن بتاعنا ام ابن سلمان ؟ هو أصلو من زمان الاتنين قانصين لبعض ، من ايام يهود يهود آل سعود ، وتنظيم الاخوان العالمي لن ينتهي بسهولة إلا إذا انتهي من السودان

هذا هو الوضع الطبيعى للسوذان عند العرب وفى المخيلة العربية لكن الأهم أن هذا الخبر مهداة لدعاة العروبة في السودان خاصة الطيب مصطغى خال الرئيس الذى تولى كبر فصل الجنوب،، إذن السودانيين عبيد في فهم السعوديين وعبيد يباعون ويشترون في ليبيا،، والأمر الثانى إنه رغم التضحيات التي قدمها السودان في اليمن لكن مقتل ألف من الجنجويد ما كتير خلاص وظل سرا من أسرار الدولة وقد تم دفن 17 منهم قبل أيام في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة.

موسكو لها علاقات مهمة مع السعودية
على البشير مغادرة الحكم فى السودان

نحن نستاهل لأنو رضخنا وركعنا للعرب المناجيس ونسينا إنو العربي ما بيجي إلا بالجزمة على دماغو .. نحن حالياً مغتربين وموجودين مع العرب في الخليج أقسم بالله حتى أصحاب العمل ما في واحد بيرفع صوتو علينا من دون بقية الموظفين لأنهم عارفين إبرتنا ما بتشيل خيطين بس للأسف مع تجار الدين ونظام الكيزان أخوان الشيطان مصاصين دماء الغلابة من شغب بلادي بقينا ملطشة حتى للمخنثين من عرب الحجاز

سحب القوات السودانية فورًا وبأوسخ جزمة او مركوب في مؤخرة لأ في طيز الجامعة العربية ونرجع ونعتذر لافريقيا نحن افارقة والله العلي العظيم نحن افارقة وبطلوا عقدة اللون والكريمات

كان يمكن أن نكون أفضل الأفارقة لكنا أخترنا أن نكون أسوأ العرب.