سيف الدولة حمدناالله
لقد مضى وقت السخرية من محمد حمدان دقلو (حميدتي) وتصويره كراعي بهائم خرج لملاحقة لصوص سرقوا مواشيه والإنتقام لمقتل أقربائه (بحسب روايته الشخصية) ثم تقلّد بعد ذلك رتبة نظامية وضعته في مرتبة واحدة مع الفريق إبراهيم عبود، فقد أصبَح (حميدتي) اليوم قوة ضارِبة لا تستطيع القوات النظامية مُجتمعة أن تقف أمامها، ونقطة الضعف التي يأخذها كثير من الناس على قواته لكونها مؤلفة من ضباط لم يدرسوا في كليات عسكرية ويفتقر أفرادها للإنضباط والإنقياد الذي تتمتع به الجيوش النظامية، هي نفسها نقطة القوة التي تجعلها الجسم الذي يُخشى منه على مستقبل البلاد، فمثل هذه القوة تُسمّى بالبلدي قوة (طرشاء وعمياء)، لدى أفرادها إستعداد للضرب في المليان ودون مُقتضى كما يرى الناس ذلك اليوم.
الذي تابع اللقاء التلفزيوني الذي جرى مع (حميدتي) قبل أيام يستطيع أن يلمس بيده أن (حميدتي) أمس ليس (حميدتي) اليوم، فهو لم يعُد مُجرّد قائداً لمليشيا عسكرية لها مهمة مُحدّدة هي القضاء على الحركات المسلحة التي تُناوئ النظام في دارفور، فقد أصبحت لحميدتي قناعة – كما قال – بأن معظم أفراد الشعب يؤيدونه ويسألون الله في دعواتهم بالمساجد لنصرته، وقد جعلته الإنتصارات التي حقققها على الحركات المسلحة وآخرها هزيمة منافسه وغريمه وإبن عمه الشيخ موسى هلال، جعله ذلك يمتلك الثقة بالنفس وإرتفع الطموح عنده بما جعله يفكّر في تمديد سيطرته ونفوذه إلى أقاليم السودان الأخرى، وقد ذكر ذلك صراحة في اللقاء المذكور الذي قال فيه أن مهمته القادمة هي بسط هيبة الدولة في كل أرجاء الوطن، فماذا تعني هيبة الدولة وما هي الحدود التي تنتهي عندها سلطة من يريد أن يقوم بمثل هذه المهمة !!
والحال كذلك، فإن القراءة الصحيحة للواقع الماثِل تقول أن إستمرار خضوع (حميدتي) لسيطرة الدولة يتوقف على إستمرار الوفاق الذي يحدث الآن بينه وبين الرئيس عمر البشير في شخصه لا بمُقتضى وظيفته، فإذا زاح أو أُزيح البشير عن كرسي الرئاسة بسبب ثورة شعبية أو بوفاته أو بعدم ترشحه في الإنتخابات القادمة، فلن تكون هناك جهة يُمكنها السيطرة عليه أو الوقوف أمامه، وهذا أمرٌ لا يمكن تلافيه (إذا ما إستمر هذا الواقع) ولا بُد من حدوثه في يومٍ من الأيام، وفي المستقبل القريب.
كما أن الحلف بين البشير نفسه وحميدتي (وهو السيناريو الآخر) يتوقف إستمراره على رضاء حميدتي وإختياره، ويستطيع حميدتي أن يشُق عصا الطاعة على الرئيس في أيّ وقت يريده حميدتي مادام قد تحقق له التفوق العسكري، ويمكن حدوث ذلك متى حاول الرئيس البشير تقليص سلطاته أو أبدى إعتراضه وعدم موافقة قراراته أو توصياته بما في ذلك قيامه منح الرتب العسكرية الرفيعة لمن حوليه.
في حال حدوث أيّ من السيناروهين، وهو أمر حتمي ويُعتبر وقوعه مسألة وقت، سوف تتغلّب سلطة (حميدتي) على سلطة الدولة بحسب الواقع الذي نراه اليوم، بل سوف تكون سلطته هي الدولة.
لا ينبغي بعد اليوم أن نُهدر طاقتنا في الحديث عن عوار النظام وفشله وفساده، ، فالقضية الآن لا تتعلق بفساد في سودانير أو في سد مروي أو أموال الأدوية أو ما يحدث من ضيق في المعيشة، لقد أصبحت القضية الآن هي أن يكون الوطن أو لا يكون، فنحن نقف في نقطة ثابتة وندور حول أنفسنا فيما تتكرر علينا المشاهد، وقد إكتفينا بتسلية بعضنا وتعزية أنفسنا بالكتابة والسخرية من الأحداث التي تجري حولنا، وبرعنا في تحوير واقعنا المؤلِم إلى نكات وقفشات نتبادلها عبر رسائل تطبيقات الهواتف، وفي كل إسبوع يوفّر النظام لنا مادة جديدة تزيد من جراحنا، فينتعِش سوق الكتابة والتعليق، وينتشي الجميع بالقدرة على سحق النظام وتدميره على الورق، ثم لا يلبث أن يخمد موضوع المادة التي أثارت الناس ثم تذهب إلى الإرشيف، في إنتظار كارثة جديدة.
لقد حان الوقت للشعب – قبل فوات الأوان – أن يهُب لإنقاذ الوطن ومستقبل أجياله، وإلاّ سوف يدفع الجميع الثمن، بما في ذلك الذين يُساندون الآن (حميدتي) من باب مؤازرتهم لرغبة الرئيس في إحتضانه بسبب رغبته في ضمان أمنه وسلامته الشخصية وإستمرار بقائه في الحكم حتى يتفادى تنفيذ أمر القبض عليه بواسطة المحكمة الجنائية الدولية، فسوف يأتي على هؤلاء الأغبياء اليوم الذي يُدركون فيه أن كل ما نهبوه وحققوه من ثروات لأموال سائلة وعقارات .. الخ – كما سبق أن ذكرنا في مقال سابق ? كل ذلك سوف يذهب مع الريح ولن يطالوا منه نِكلة إذا ما سقط قطار الوطن في الهاوية السحيقة التي يقترب منها بسرعة، فأفخم قطعة أرض ناصية تفتح في شارعين بوسط مقديشو اليوم لا يساوي ثمنها خرطوش سجاير، وكذا ثمن البنايات والقصور التي قام أصحابها بتشييدها في “ريف دمشق” و “إدلب” وغيرها من المدن السورية، وغاية ما يتمناه أثرى أثرياء تلك المناطق اليوم هو أن يهرب بجلده مع عياله على عربة “كارو” لمكان آمن.
هل تذكّر حزب الأمة الآن يوم أوقف إنتفاضة الشباب التي كانت تنطلق من مسجد الأنصار في يوليو 2012 بحديث الشيخ عبدالمحمود أبو الذي قال فيه أن المساجد مكان للعبادة وليس للإحتجاجات السياسية وكأن ثورة الأنصار بالجزيرة أبا قد إنطلقت من قاعة محاضرات !! هل لا يزال حزب السيد/ محمد عثمان الميرغني عند موقفه الذي أعلنه قبل أيام بتأييد تعديل الدستور لترشيح الرئيس البشير لفترة خمسة سنوات جديدة ؟ أيّ إستثمار أجنبي ينتظر أن يأتي به مبارك الفاضل وصعد به إلى كرسي الوزارة !!
لا يزال هناك بارقة أمل في أن يلحق الشعب بإنقاذ وطنه، قبل أن تتحوّل البلاد إلى ساحة معركة، بأن تفيق القوى السياسية التي تؤيّد النظام من النشوة التي يحققها رموزها بحصولهم على حقائب وزارية وأراضي وأطيان، ويعمل الجميع على معالجة هذا الواقع بما يحقق بناء القوات المسلحة على النحو الذي يجعلها قادرة على حفظ سلامة ووحدة البلاد في لحظة الحسم.
هل هناك من يسمع !!
عمر البشير نفسه سيكون من ضحايا الجنجويدى حميدتى
ورحم الله المتنبئ حين قال :
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تصيده الضرغام فيما تصيدا .
اين ابناء القوات المسلحة ؟؟؟ اين الحادبين على مصلحة هذا الوطن من الاحزاب الكبيرة كما تدعي الامة والاتحادي فقد تم افقار القوات المسلحة من ابناء السودان هذه حقيقة . ثم السؤال الرئيس ماذا ارد هذا الرقاص بعد ان جمع مال وقوت الشعب الا يكفيه تجربة يكفيه تجربة القذافي وصدام وعلى صالح واخيرا موقابي . ان كان فيه بقيه احساس فليترجل من سدة الحكم اليوم قبل غدا .
الوطن مشاكله
العائلتين
والعسكر
لا يزال هناك بارقة أمل في أن يلحق الشعب بإنقاذ وطنه.
وأنت جالس في قطر وقاعد تنظر للشعب أن يقوم بانتفاضة وينقذ وطنه ، فعلا أنت انتهازى ، كتاباتك ليس حرصاً على السودان ولا على أهله ، وانما فش لغبينة طردك من السلك العدلى .
تعال وعارض من داخل السودان وفي هذه الحالة تنال الاحترام والتقدير منا ولا لمعارضة لوحة مفاتيح الكمبيوتر.
نحن مثلك مغتربين لثلاث عقود خارج الوطن ولكن لا نحرض الشباب في الداخل لانو عارفين الحكومة لن ترحمهم وحتبطش بهم ويقتلوا وأنتم وعوائلكم واولادكم في مأمن.
لقد أسمعت إذ ناديت حيا…ولكن لا حياة لمن تنادي
(من الافضل للشعب السودانى ان يمر بتجربة حكم الاخوان المسلمين لانها ستكون مفيدة ,سوف تسيطر هذه الجماعة على السلطة ولو بالوسائل العسكرية وسوف يذيقون الشعب الامرين ويحيلو ليله نهارا ثم تكون فتنة فيما بينهم ثم يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا).نبوءة الشهيد محمود محمد طه.
ده ما شهيدده مرتد
الكلب احسن منو
رحم الله اب عاج
خي سيف تحية طيبة،
أحسب أن المؤسسة العسكرية ما زالت بخير، وآلاف الضباط يتخرجون سنويا في الكلية الحربية، وإذا قال الجيش كلمته يوما ما، كما حدث في زيمبابوي، حينها (كل القرود ستطلع الأشجار)
أحى سيف الدوله ,, قسما بالله لو حانت ساعة الجد ,, لاحميدتى ولا ألف مثله يتسطيع الوقوف أما الجيش السودانى ,, فالجيش بيده الطائرات المقاتله وبيده الدبابات وبيده الصواريخ وبيده الرجال الاشاوس الذى تخرجوا من الكليه الحربيه ويجيدون فنون القتال ليس مثل حميدتى تاجر الحمير {الفريق فشنك} هذا الرجل كالدميه يحركه البشير كما يريد ويغدق عليه الرتب العسكريه , ليفرح بها وينفذ الاوامر فقط ,, فالبشير ماساهل بيلعب بالبيضه والحجر ,, فأطمئن
خي سيف تحية طيبة،
أحسب أن المؤسسة العسكرية ما زالت بخير، وآلاف الضباط يتخرجون سنويا في الكلية الحربية، وإذا قال الجيش كلمته يوما ما، كما حدث في زيمبابوي، حينها (كل القرود ستطلع الأشجار)
أحى سيف الدوله ,, قسما بالله لو حانتساعة الجد ,, لاحميدتى ولا ألف مثله يتسطيع الوقوف أما الجيش السودانى ,, فالجيش بيده الطائرات المقاتله وبيده الدبابات وبيده الصواريخ وبيده الرجال الاشاوس الذى تخرجوا من الكليه الحربيه ويجيدون فنون القتال ليسمثل حميدتى تاجر الحمير {الفريق فشنك} هذا الرجل كالدميه يحركه البشير كما يريد ويغدق عليهالرتب العسكريه , ليفرح بها وينفذ الاوامر فقط ,, فالبشير ماساهل بيلعب بالبيضه والحجر ,, فأطمئن
همك بارد حميدتي بدات نهايته تلوح في الافق وماضرب قوة هلال الا تمهيدا للقضاء علي حميدتي والكيزان مابيعملوا داء الا بعد ان يضمنوا له الدواء
بدأ حميدتي فعلاً في تأسيس دولته قبل أشهر عدة حين قام و قتها بإهداء سيارات جديدة تويوتا بك اب لأكثر من عشرين من شيوخ و عمد غرب آلِسودان وذلك لاستمالتهم لهم.
لا حياة لمن تنادى!
أخي سيف تحية طيبة،
أحسب أن المؤسسة العسكرية ما زالت بخير، وآلاف الضباط يتخرجون سنويا في الكلية الحربية، وإذا قال الجيش كلمته يوما ما، كما حدث في زيمبابوي، حينها (كل القرود ستطلع الأشجار) علي رأي (ندي القلعة)!!!! ولا ننسي أن الجيش في زيمبابوي كان قائما علي الولاء والطاعة للرئيس موغابي شخصيا.
تحليل سليم جداً، وان كنت ارى ان شأن قوات الدعم السريع اصبح في يد طرف اخر ليس البشير أو حميدتي .. انما جهاز الامن الذي يمثله (عطا) .. المشهد السوداني الان .. الكل يترقب لحظة (موت الاسد).. الكل يسعى للخلافة ولذلك الكل يعمل لحشد القوى والنفوذ لمصلحته الشخصية..وبمجرد انتهاء امر البشير سينفذ ( عطا) عبر قوات الدعم السريع سيناريو (زيمبابوي).. ولهذا تم اغتيال قريبه العميد حتى يتم تحجيم نفوذ ودور حميدتي (الذي سيتم التخلص منه لاحقا) في ادارة قوات الدعم السريع.
لعلمك يا مولانا حميتتى شخصيا سمع بمعركة مستريحه زيى وزيك ولا علم له حتى بخطة مهاجمة مستريحه . المعركه خطط لها جهاز محمد عوض ونفذها جهاز محمد عوض وانتصر فيها وحميدتى قاااعد فى الخرطوم .
الرجل بتاع اعلام وجعجعه فقط وناس الامن مكرو بيه بكل سهوله .
بالأضافة الى الحـظ الذى يـناله دائما ويكون بجانـبه , فأن اللعـبة الوحـيـدة التى يجـيـدهـا الـبـشـيـر هـى لـعـبة الـتـنـاقـضـات حـيث يـبـرع فـيـها وهـى الـسـبب فى اسـتـمـراره فى الحـكـم الى الآن . موضوع حـمـيـدتى مـقـدور عـليه وهو فى غاية السهولة بالنسبة له وذلك بابـقـاء موسى هـلال لـيـكون عـينا ساهـرة ومراقبة له . لذلك سـوف يـسـتـفـيـد الـبـشـيـر من هـذا الـتنـاقـض والعـداء بـينهما ويحافظ عـلى موسى هـلال وبالتالى يكون قـد آمـن شــر وغـدر حميدتى اذا حـاول ان يـتحـرك ضـده .
هل هناك من يسمع ؟؟ ابدا والله الكل عامل اطرش وكلامك وسطورك مبكية ومؤلمة وحقيقة ولكن هل هناك من يسمع .. باكر البلد تولع والحابل اختلط بالنابل وسكان العمارات والمنشية وباقي الاحياء الراقية يبحثون عن الكارو ولا يجدوها . كلامك يامولانا عين العقل لمن له عقل ونسال الله السلامة من القادم البشع .. شكرا مولانا السيف
هلال لحمه مر لكنه دقس و اتلحس لما ما سمع كلام الكبار ! الكبار قالوا يا ولد انقرع من الجلابة ؟ قال انا اشطر منهم لكن من ضحك على من و الان الندم راح يجيب له الضغط و السكر و الصمرقع و بنفس الطريقة سيكون مصير حرامى الحمير المشكلة فى ناس شاطره بس فى تدمير البلاد و قتل العباد ،عشت يا برنارد مهندس الغراب !
مقالك ممتاز، بس في نقطة مغديشو ، يا مولانا الكيزان استعدوا ليوم تصبح اىلخرطوم مغديشو و ذلك بحمل الجوازات الاجنبية و امتناز الاموال في دبي و ماليزيا
حميدتي هذا هو بيدق صغير ورخيص بيد النظام، صنعوه لقتل اهله في الهامش وهو لا يقوي علي شيء سوي القتل ونهب الابرياء ، شخص ابله لا يفقه شيئا حول طبيعة الصراع حول السلطة والدولة في السودان ولا يستطيع القيام بما يحذر منه الكاتب…المشكلة اذا ليست في هذا الحميدتي الذي هو في حقيقته طفل انابيب مشوه تمت استيلاده في معامل نظام البشير الكثيرة وهو بالتالي غير قابل للحياة وسرعان ما يموت وينتهي حالما يتم قطع الانبوب الذي يمده بالغذاء والهواء. انظروا اين كان هلال بالامس واين هو اليوم وتذكروا ان حميدتي هو صنيعة هلال وتلك هي الايام التي يداولها الله بين الناس. واقع الحال يقول ان حزب البشير وزمرته او نظامه -سمهم كما شئت- هم من اكبر المليشيات وليست هناك مليشيا افضل من اخري، فحميدتي والبشير في نظرنا واحد، فليس هناك حمل وديع وذئب مفترس في هذه الحالة. انها قولنا سابقا ان الحرب التي اضرمت اوارها في دارفور وكردفان والنيل الازرق وغيرها سوف تحرق الجميع يوما ما اذا استمر التعامل مع قضايا البلد بالتجزئة والمناطقية وبعقلية “دار حرب ودار سلم” …
ما هو يا مولانا السفاح حكم ٢٨ سنة وزياده ما المانع ان يخلفو سفاح تاني؟
انا ما شايف في فرق بين السفاحين
الفاتحة علي روح المرحوم السودان والبقاء لله وحده
من الكاتب ؟ مولانا حمدنالله أم الشاعر الحاردلو أخ شيخ العرب عوض الكريم باشا شيخ الشكرية . فى هذا المقال ، يتخوف مولانا من قوة حميدتي الضاربة والمتصاعدة ، ويخوّف أهل ” البندر ” الوسط والشمال عن مصير مجهول ينتظرهم إذا تم لهذا ” الغرباوي ” الجلف إذا تمكن . وبالأمس خشي الأستاذ الكرنكي من ” إنهمار ” جيوش الهامش على العاصمة ، فماذا عن جيوش الجعليين والشايقية الجاهزة لحماية النظام – الوسطنيلي – من السقوط .وهذا الذي كتبت يا مولانا يعيدنا لما قاله أخ الشيخ عوض الكريم عندما غرر بهم الخليفة عبدالله ، وذلك بقوله :”ناس قباح من الغرب يوم يجونا * جابوا التصفية ومن البيوت مرقونا”.
( هل هناك من يسمع !!) لا اعتقد ذلك
مع الاحترام يا مولانا لكن تهههههههه
غرابه ديل ما يقدرو ياكلو اولاد جعل
دي “احلام المكوجيه”…. literally
الله يكفينا شرك و شر امثالك !!!!
الله يكون في عون اهلنا و بلدهم من هؤلاء
يا مولانا دي مش دولة حميدتي قادمة .. دي دولة حميدني باقية .. أقرأ المشهد مرة تانية
مولانا … لك ألف تحية ..
المرة دي أخطأت في التحليل…. وبشوف المقال خارج السياق … أرجو منك أن تفكر ألف مره حتى تكتب في مثل هذه المواضيع..
لك سلامي
يامولانا شيل الفاتحة على دولتكم دولة السودان العميقة بعد اليوم لم يدوم حكم في السودان بدون حميتي وجيشة في معادلة الحكم وهذا سوف يظهر جليا في انتخابات 2020 وهذا الذي انتم فيه سببه خوف البشير من الجنائية وحاليا يطالب حميدتي ان يكون لديه قوة من الطيران الحربي اليوم الذي يتحصل فيه حميتي على هذه القوة شيلوا الفاتحة على دولتكم وهذا ترونه بعيدا ولكن على حميتي ليس ببعيد وان البشير مستعد يقدم اي تنازلات في سبيل حمايته وماقاله في روسيا اكبر دليل على ذلك وايضا هنالك سناريو اخر هو اكيد هنالك طيارين ليسوا مع وفاق مع الدولة العميقة واي خلاف حميتي مع المركز تأكدوا ان حميتي اول شيء يعمله هو السيطرة على مطار الفاشر وبعد ذلك سوف يكون لكل حدث حديث
المخاوف التي ساقها الكاتب من سطوة حميدتي اعتقد أنها مبالغ فيها .. أنا على يقين أن البشير قادر على زحلقة حميدتي وإنزاله من سطوته متى ما شاء ذلك .. ومتى ما قنع منه .. ممكن بهدوء يجلسه على جنب ويخليه بدون أي سطوة .. البشير لديه تجربة كبيرة في مثل هذا التعامل .. وكلكم تتذكرون موسى هلال .. لم يفعل شيئاً رغم عرباته المدججة بالسلاح التي ظل يستعرض بها لسنوات في درافور.. فقضى عليه البشير في يوم واحد .. وكلكم تتذكرون سطوة صلاح قوش .. كل العام العالم كان يهاب هذا الرجل حتى الأمريكان .. ولكن في لحظة بقى رجل عادي ولا شيء في يديه
نفس الشيء مع حميدتي .. عادي يضعه في الرف ويجيب ابن عمه واحد يحل محله ..
لا تخافي يا وسطنيلي .. كل الأمور تحت السيطرة
إقتباس: (وقد جعلته الإنتصارات التي حقققها على الحركات المسلحة)!!!
كويس أنك أخيراً إعترفت أن حميدتي أنتصر وسحق الحركات المسلحة. دي نقطة تحول كبيرة في رؤويتك للصورة.. لكن صدقني يا مولانا موضوع قوات الدعم السريع أبسط مما تتصوره وتتخيله.. ولا يمكن أن يكون كارثة علي السودان كما تقول.. كثير من الدول لديها قوات بجانب الجيش.. الحرس الوطني الامريكي.. حرس الحدود البريطاني.. الحرس الثوري الإيراني.. وغيرها في كثييييير من الدول.. يعني الدعم السريع ليس شواذ علي القاعدة.. فهم منضمون تحت ألوية الجيش ميدانياً ومع جهاز الامن عملياتياً.. أو أياً يكون الحال.. ياخي نحن مالنا ومال التفاصيل العسكرية الدقيقة.. نحن حنعرف فيها أكثر من العسكر؟؟ السؤال بتاع أنو الجماعة ديل تابعين لمنو ده سؤال غبي في نظري.. تابعين للدولة وخلاص دي هي الاجابة.. والجماعة شغالين شغل نظيف ومحترم ومحترف كمان.. مين كان يتصور أن الدعم السريع يكسح الحركات الدارفورية كلها بالسرعة دي؟؟ مين كان يتصور أنهم يقتحموا مستريحة ويعتقلوا موسي هلال بالسهولة دي؟؟ دي أدلة أنهم محترفين ومدربين تدريب عالي.. أما بخصوص البشير فهو مستقيل في 2020 كما قال ولا يريد أن يبقي أكثر من ذلك وأنا أصدقه وأدعمه وكفاية عليه يخرج بإحترامه وبكامل هيبته.. هو وعد بتسليم البلد دي لخليفته خالية من التمرد وماشي تمام في الموضوع ده.. بس أنشاءالله نحن نبقي قدر المسؤولية ونحافظ علي البلد بعده مش نحرقها ونكسرها ونقعد نندم ونبكي ونقول يا حليلك يا البشير وحليل أيامك.
كلام موزون و معقول و هذا ما اتنبأ به ايضا …. من يربي حيوانا مفترسا لن يسلم منه مهما اطعمه و سيفترسه ذلك الحيوان لانها الغريزة …
سلطة الانقاذ و منذ ايام انقلابها الاولى جعلت همها تصفية القوات المسلحة لخوفها من الانقلاب على سلطتهم فشردت الكوادر الوطنية المحترفة و استبدلتهم بتكنوقراط بشهادات جامعية – صحيحة او مضروبة – و جعلتهم على قمة الجيش ثم سيطرت على القبول للكلية الحربية حتى لا يدخلها سوى الموالين … و في نفس الوقت عملت على تطوير مليشيات الحزب و اقامة قوات موازية للجيش فبدأت بما سمي الدفاع الشعبي … الذي نال من التمجيد و الذكر ما لم ينله الجيش القومي … بعد المفاصلات و النزاعات الداخلية و صراع الافيال في التنظيم و محاولات ابناء التنظيم الانقلاب عليه قام النظام بوضع الجيش على الرف و تجريده من مقدراته و صلاحياته و بعد ان قام النظام ياستعنال مليشيات قبلية لتقتل نيابة عنه في دارفور جعل من تلك المليشيات المرتزقة قوة ضاربة اقوى تسليحا و اكبر عدا و اكثر عدة من الجيش … و هي كما ذكر مولانا عبارة عن عصابات كثير منهم كانوا قطاع طرق كما يروى .. ليس لهم عقيدة قتالية و لا يقيمون وزنا لدين او اخلاق او قانون .. مجرد الات للقتل : تدفع لها فتقتل دون ادنى احساس بالذنب …
هذه المليشيات انعم عليها النظام باموال مهولة و اراضي لا حصر لها للاستثمار في استخراج الذهب و رتب وهمية … و اطلق يدها في كل السودان … المتوقع ازدياد الطمع و مع الاحساس بالقوة المطلقة فهي قادرة على ان تسيطر على البلاد … حتى اسيادها لن يكون لهم سلطان عليها و سيصيبون البلاد بما اصب به التتار بغداد
وماله لو حميدتي صار رئيسا للسودان ؟ ايه الفرق بينه وبين كل العسكر الحكموا السودان . علي الاقل احسن من الكيزان القتلوا مجدي عشان دولاراته
بالجد مسيقبل السودان الامني خطييييييييييييييير جدا و طلائع تداعيه واضحة كما الشمس لان النظام الحالي زرع بين السودانيين بذور العنصرية والقبلية وهي الان زاهرة وان شاءالله ماتثمر
يااخونا حمدنا الله اني اشتم رائحه العنصريه القذره في مقالك هذا وان تحذيرك ليس في اتجاه الوطن بل خوفا من ان يمسك الحكم غرابي كماسبق عبدالله التعايشي وجد العنصريه منذ اول يوم من وفاة المهدي الشئ الذي دفعه لتنكيل بابناء النيل وذلك انا اراه شئ طبيعي لسلطان في السودان حكم قبل مئه ونيف من السنين وواجه عنصريه واضحه لا لشي غير انه ليس من ابناء نيلكم الخالد واظن المهدي كان خبره لم يتعدي المرابيع اللبيح لولاء نصرة ابناء غرب السودان له لماذا جاءالمهدي الي الغرب كما درستمونا التاريخ الكاذب ليكون بعيدا عن متناول الحكم التركي ونحن نعلم ان النيل الازرق ابعد من الغرب وكذلك جنوب السودان وشرق لاسودان كان اوعر من الغرب لاختفاء المهدي المزعزم ولكنه اختار الغرب … والتعايشي نكل 13-14عام والان ابناء النيل ينكلون ويشردون في ابناء النيل منذ ازيد من 60 عام ..علي العموم كان حميدتي اسواء من البشير لانه غرابي لا كلهم جهلاء ولا خير فيهم ولكن وان فشل ابناء الغرب في حكم السودان 14 عام قد فشل ابناء النيل 63 عام وفي الختام نحن بصدد كيف يحكم السودان ليس بصدد من يحكم السودان .. المرض مستشري شديد مرض العنصريه حتي وسطكم انتم الذين تتشدغون بالوطنيه وبانكم متعلمين (اتركوها انها نتنه ) وخلي الناس كلها تكون يد واحده لتخليص السودان من كل متبص وان يكون فيه اولا عداله اجتماعيه وديموقراطيهونحن يابشر دايرين نعيش زينا وزي الناس في العالم … مويه كهرباء تعليم صحه عداله ليس ضروري من الحكم ادروب من شرق السودان او من النيل الازرق انقسناوي او من ابناء النيل او غرباوي
(((((كيف يحكم السودااااااان))))))…. دا المهم عندنا.
شكرا يا مولانا علي هذا التحليل الامين القيم واخشي ان تحقق هذه النبوءه مما ينتظرنا علي يد هذا النتفلت الذي ينكره حتي اهله !!!الانقاذ في سبيل الاستمرار ساطت البلد لكن عندي احساس عميق بان حميدتي سيقتل بيد احد اعوانه غيرة مما حاز او كراهية فالرجل تنعم وتوسع للحد الذي ما حاد يحارب ارايت في اللقاء كيف جالس بعد كانت نعلاه من جلد البعير !!!الكارثه في التعليقات هو هذين الفسطاطين الهامس والوسط النيلي من هنا ايضا تاتي رياح التمزق نسال الله اللطف !!!تبقي حسرتنا الكبيرة منذ متي انتبهنا لبنوءات مبدعينا من المحجوب الي محمدود محمد طه الي الطيب صالح الي شخصك واخشي ان نحصد الحصرم والندامه!!!
في القاء التلفزيوني الذي أجري مع حميدتي كان حميدتي فيه رجل متغطرس وخارج عن طور الأدب واللياقة وهذا اذ دل انما يدل علي أنه مرتكز علي رئيسه عمر البشير بخلعه للسماعات ومغادرة التلفزيون هذه الحركة الغير لائقة لم يعملها رؤساء الدول من قبل وكما استصغر قبيلته بكل وقاحة فمن أنت يا حميدتي ؟
لا أستبعد أن يكون هدف النظام نفسه من وجود مليشيات حميدتي أن يخير الشعب بين البشير وحميدتي
العدل في السودان في إجازة حتى يذهب الله بالبشير وعصابته في سخطه وغضبه وشر عقابه … غياب هذا العدل في ذاته سبب رئيسي لزوال نظام البشير الظالم فالعدل أساس الملك
العدل في السودان في إجازة حتى يذهب الله بالبشير وعصابته في سخطه وغضبه وشر عقابه … غياب هذا العدل في ذاته سبب رئيسي لزوال نظام البشير الظالم فالعدل أساس الملك
وضح بما لا يدع مجالا للشك بأن معظم أو غالبية السودانيين وجهان لعملة واحدة …من المؤسف جدا أن يكون هذا الخطاب أو إن شئتم هذا التحليل قد صدر من شخص قانوني لديه نظرة ثاقبة فيما يتعلق بالتشريعات أو القوانين الوضعية ….أزمتنا تكمن في أن السودان أو أي بقعه على وجه الأرض يلزمها تشريع أو دستور متفق عليه….. ضعوا تحت متفق عليه هذه عشرات الخطوط …..نحن في السودان نحتاج إلى تشريع أو دستور عادل لحكم السودان دون النظر لألوان الناس أو معتقداتهم أو من أي إقليم جاؤوا …..نحتاج إلى تشريع يحترم آدمية السودانيين ……دستور يضمن حقوق كل مواطن دون الرجوع لما ذكرت آنفا …..ولكن بكل أسف نحن في بلد ترتفع فيه نسبة الأمية والتخلف لأكثر من 75% وتسيطر على أذهان مواطنيه القبلية والجهوية وأنواع الإستعلاء العرقي المبنية على مركبات النقص ليس إلا ……نحن نحتاج لتشريعات سليمة في المقام الأول ومن ثم يجب بعد ذلك البحث عن كيفية الحكم وليس من سيحكمنا …..تخلصوا من نعراتكم ومن بعد ذلك أبحثوا عن وطن حدادي مدادي وطن طيب ديمقراطي وإلا فمصيرنا الطوفان أو تسونامي قادمة تقضي على الأخضر واليابس
يا اخ يا موسى الاسد..لعلكن نسيتو حميدتى دا قال شنو لجماعتو” انتو طبعن يا جماعه عارفين ان مفتاح البَلِف عندنا! نقول اقبضو الصادق يقبضوه.. نقول فِكّوا الصادق بفّكوه! ……..والحكومه لمّا تسوِّى ليها جيش تبقى تكلمنا”!
ليس هناك فرقا كبيرا بين حميدتى والبشير …الكل اغبياء وبالتالى يمكن ان يحكم حميدتى السودان ولو كره الجلابة ذلك ….الملك لله يؤتيه من يشاء
اجتماع الرزيقات الأنباء الولادة من مستريحه تفيد أن الريزيقات والحاميد قد تجمعوا من كل نواح دارفور والان يحاصرون قوات الدعم السريع وهذا فضلا عن مجموعات فزع تحركت من تشاد وليبيا نحو دار فور وان لابستبعد توجههم نحو الخرطوم
لكم أيها الشعب الحذر
حكومة🚶🚲🚙🚒🚉🚀✈🚃🚏
هذا استهبال جلابة لاغير
أنظروا ماذا فعلت المليشيات بما حدث في اليمن خلال الايام الفائتة .. و ما هو جاري في ليبيا ببعيد !!!!!
إن لم نتدارك الأمر ، سيكون مصير بلادنا ، ذات المصير (القاتم والدموي) .
لقد آن الاوان ان يلتف الجميع حول قيادة موحدة فاعلة قوية لنشل البلاد من هذا المستنقع الفوضوي قبل انفجاره ..
يا مولانا .. لقد القى الاستاذ فتحي الضو بسؤال هام جدا في مقال له بالامس باراكوبتنا (ماذا نحن فاعلون) ؟؟
و كذلك طرح دكتور الدقير مبادرة قيام (جبهه موحدة) للفاعلون من ابناء هذا الوطن وتياراته الحية لاخذ زمام المبادرة لاحداث الفعل والتغيير ، فنأمل خلال الفترة القادمة الجّد في تكوين هذه الجبهه .
والاّ انتظارنا بات لا يجدي ، وانتفاضات وتحركات الشباب المتفرقة اصبحت امام مليشيات النظام القاتلة لا تحدث التغيير المنشود .
قبل النظر لمسألة ( حميرتي ) وتحليلها ! يجب أولاً مراجعة مسألة ( موسي هلال ) نفسه !!! الرجل قبل شهور قليلة كان يحسب نفسه جنرالاً هتلرياً ! بل وتصرف علي هذا الأساس ! فأرسل فاحش القول لنائب الرئيس وللرئيس نفسه ! والكل يعلم الألفاظ السوقية التي أستخدمها ! وقال بالحرف ( أنا قاعد في دامرتي ووسط أهلي وقواتي والراجل يجيني هنا عشان يعرف أنا منو ) ؟؟؟ !!!
في خلال نصف ساعة ( تم قطع الماء والكهرباء والاتصال ووووووو ) وقبضوا عليه مثل ( الدجاجة ) واركبوه الطائرة بجلابية بدون عمة ! وأتوا به لبيت العنكبوت ! فأين قواته ؟؟؟؟؟ الرجل جعجاج فارغ كبرميل ولسانه فقط طويل !! وكان سراق الحمير ( الجنجرال ) حميرتي !!! جالسا في ( الخرتوم ) يحتسي شاي الصباح وأبلغوه بالخبر وذهب للمطار لرؤيته !! ثم أتصلوا به في برنامج (( أمني )) مرتب ومعد سلفاً ( كفيلم هندي سخيف وطويل ) فخربط وجعجع وهو لا يعلم كوعه من بوعه ! ولا يعلم أين قواته !!! المزعومة !!
يا مولانا ما يسمي ب ( الجنجويد ) و ( الدعم السريع ) ووووووو – ما هي إلاّ (( صناعة أستخباراتية )) بإمتياز .. والبلف ليس عند ( الحميرتي ) كما أوهموه وأوهمونا !! ولكن عند جماعة ( العطا ) ( رأس الحية ) – وصدقني حين تقطع رأس الحية الرقطاء – فإن كل ذلك سيذوب كما ذاب ( موسي هلال ) !!!!! .
أقول ما تقرأوون وأستغفر الله لي ولكم .
انتظرنا تحليلك كثيرا يا مولانا منذ اعتقال موسى هلال
لأنك دائما تأتي بالمختصر المفيد
دولة حميدتي قادمة لا محالة والله يستر على البلاد والعباد
عمر البشير نفسه سيكون من ضحايا الجنجويدى حميدتى
ورحم الله المتنبئ حين قال :
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تصيده الضرغام فيما تصيدا .
اين ابناء القوات المسلحة ؟؟؟ اين الحادبين على مصلحة هذا الوطن من الاحزاب الكبيرة كما تدعي الامة والاتحادي فقد تم افقار القوات المسلحة من ابناء السودان هذه حقيقة . ثم السؤال الرئيس ماذا ارد هذا الرقاص بعد ان جمع مال وقوت الشعب الا يكفيه تجربة يكفيه تجربة القذافي وصدام وعلى صالح واخيرا موقابي . ان كان فيه بقيه احساس فليترجل من سدة الحكم اليوم قبل غدا .
الوطن مشاكله
العائلتين
والعسكر
لا يزال هناك بارقة أمل في أن يلحق الشعب بإنقاذ وطنه.
وأنت جالس في قطر وقاعد تنظر للشعب أن يقوم بانتفاضة وينقذ وطنه ، فعلا أنت انتهازى ، كتاباتك ليس حرصاً على السودان ولا على أهله ، وانما فش لغبينة طردك من السلك العدلى .
تعال وعارض من داخل السودان وفي هذه الحالة تنال الاحترام والتقدير منا ولا لمعارضة لوحة مفاتيح الكمبيوتر.
نحن مثلك مغتربين لثلاث عقود خارج الوطن ولكن لا نحرض الشباب في الداخل لانو عارفين الحكومة لن ترحمهم وحتبطش بهم ويقتلوا وأنتم وعوائلكم واولادكم في مأمن.
لقد أسمعت إذ ناديت حيا…ولكن لا حياة لمن تنادي
(من الافضل للشعب السودانى ان يمر بتجربة حكم الاخوان المسلمين لانها ستكون مفيدة ,سوف تسيطر هذه الجماعة على السلطة ولو بالوسائل العسكرية وسوف يذيقون الشعب الامرين ويحيلو ليله نهارا ثم تكون فتنة فيما بينهم ثم يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا).نبوءة الشهيد محمود محمد طه.
خي سيف تحية طيبة،
أحسب أن المؤسسة العسكرية ما زالت بخير، وآلاف الضباط يتخرجون سنويا في الكلية الحربية، وإذا قال الجيش كلمته يوما ما، كما حدث في زيمبابوي، حينها (كل القرود ستطلع الأشجار)
أحى سيف الدوله ,, قسما بالله لو حانت ساعة الجد ,, لاحميدتى ولا ألف مثله يتسطيع الوقوف أما الجيش السودانى ,, فالجيش بيده الطائرات المقاتله وبيده الدبابات وبيده الصواريخ وبيده الرجال الاشاوس الذى تخرجوا من الكليه الحربيه ويجيدون فنون القتال ليس مثل حميدتى تاجر الحمير {الفريق فشنك} هذا الرجل كالدميه يحركه البشير كما يريد ويغدق عليه الرتب العسكريه , ليفرح بها وينفذ الاوامر فقط ,, فالبشير ماساهل بيلعب بالبيضه والحجر ,, فأطمئن
خي سيف تحية طيبة،
أحسب أن المؤسسة العسكرية ما زالت بخير، وآلاف الضباط يتخرجون سنويا في الكلية الحربية، وإذا قال الجيش كلمته يوما ما، كما حدث في زيمبابوي، حينها (كل القرود ستطلع الأشجار)
أحى سيف الدوله ,, قسما بالله لو حانتساعة الجد ,, لاحميدتى ولا ألف مثله يتسطيع الوقوف أما الجيش السودانى ,, فالجيش بيده الطائرات المقاتله وبيده الدبابات وبيده الصواريخ وبيده الرجال الاشاوس الذى تخرجوا من الكليه الحربيه ويجيدون فنون القتال ليسمثل حميدتى تاجر الحمير {الفريق فشنك} هذا الرجل كالدميه يحركه البشير كما يريد ويغدق عليهالرتب العسكريه , ليفرح بها وينفذ الاوامر فقط ,, فالبشير ماساهل بيلعب بالبيضه والحجر ,, فأطمئن
همك بارد حميدتي بدات نهايته تلوح في الافق وماضرب قوة هلال الا تمهيدا للقضاء علي حميدتي والكيزان مابيعملوا داء الا بعد ان يضمنوا له الدواء
بدأ حميدتي فعلاً في تأسيس دولته قبل أشهر عدة حين قام و قتها بإهداء سيارات جديدة تويوتا بك اب لأكثر من عشرين من شيوخ و عمد غرب آلِسودان وذلك لاستمالتهم لهم.
لا حياة لمن تنادى!
أخي سيف تحية طيبة،
أحسب أن المؤسسة العسكرية ما زالت بخير، وآلاف الضباط يتخرجون سنويا في الكلية الحربية، وإذا قال الجيش كلمته يوما ما، كما حدث في زيمبابوي، حينها (كل القرود ستطلع الأشجار) علي رأي (ندي القلعة)!!!! ولا ننسي أن الجيش في زيمبابوي كان قائما علي الولاء والطاعة للرئيس موغابي شخصيا.
تحليل سليم جداً، وان كنت ارى ان شأن قوات الدعم السريع اصبح في يد طرف اخر ليس البشير أو حميدتي .. انما جهاز الامن الذي يمثله (عطا) .. المشهد السوداني الان .. الكل يترقب لحظة (موت الاسد).. الكل يسعى للخلافة ولذلك الكل يعمل لحشد القوى والنفوذ لمصلحته الشخصية..وبمجرد انتهاء امر البشير سينفذ ( عطا) عبر قوات الدعم السريع سيناريو (زيمبابوي).. ولهذا تم اغتيال قريبه العميد حتى يتم تحجيم نفوذ ودور حميدتي (الذي سيتم التخلص منه لاحقا) في ادارة قوات الدعم السريع.
لعلمك يا مولانا حميتتى شخصيا سمع بمعركة مستريحه زيى وزيك ولا علم له حتى بخطة مهاجمة مستريحه . المعركه خطط لها جهاز محمد عوض ونفذها جهاز محمد عوض وانتصر فيها وحميدتى قاااعد فى الخرطوم .
الرجل بتاع اعلام وجعجعه فقط وناس الامن مكرو بيه بكل سهوله .
بالأضافة الى الحـظ الذى يـناله دائما ويكون بجانـبه , فأن اللعـبة الوحـيـدة التى يجـيـدهـا الـبـشـيـر هـى لـعـبة الـتـنـاقـضـات حـيث يـبـرع فـيـها وهـى الـسـبب فى اسـتـمـراره فى الحـكـم الى الآن . موضوع حـمـيـدتى مـقـدور عـليه وهو فى غاية السهولة بالنسبة له وذلك بابـقـاء موسى هـلال لـيـكون عـينا ساهـرة ومراقبة له . لذلك سـوف يـسـتـفـيـد الـبـشـيـر من هـذا الـتنـاقـض والعـداء بـينهما ويحافظ عـلى موسى هـلال وبالتالى يكون قـد آمـن شــر وغـدر حميدتى اذا حـاول ان يـتحـرك ضـده .
هل هناك من يسمع ؟؟ ابدا والله الكل عامل اطرش وكلامك وسطورك مبكية ومؤلمة وحقيقة ولكن هل هناك من يسمع .. باكر البلد تولع والحابل اختلط بالنابل وسكان العمارات والمنشية وباقي الاحياء الراقية يبحثون عن الكارو ولا يجدوها . كلامك يامولانا عين العقل لمن له عقل ونسال الله السلامة من القادم البشع .. شكرا مولانا السيف
هلال لحمه مر لكنه دقس و اتلحس لما ما سمع كلام الكبار ! الكبار قالوا يا ولد انقرع من الجلابة ؟ قال انا اشطر منهم لكن من ضحك على من و الان الندم راح يجيب له الضغط و السكر و الصمرقع و بنفس الطريقة سيكون مصير حرامى الحمير المشكلة فى ناس شاطره بس فى تدمير البلاد و قتل العباد ،عشت يا برنارد مهندس الغراب !
مقالك ممتاز، بس في نقطة مغديشو ، يا مولانا الكيزان استعدوا ليوم تصبح اىلخرطوم مغديشو و ذلك بحمل الجوازات الاجنبية و امتناز الاموال في دبي و ماليزيا
حميدتي هذا هو بيدق صغير ورخيص بيد النظام، صنعوه لقتل اهله في الهامش وهو لا يقوي علي شيء سوي القتل ونهب الابرياء ، شخص ابله لا يفقه شيئا حول طبيعة الصراع حول السلطة والدولة في السودان ولا يستطيع القيام بما يحذر منه الكاتب…المشكلة اذا ليست في هذا الحميدتي الذي هو في حقيقته طفل انابيب مشوه تمت استيلاده في معامل نظام البشير الكثيرة وهو بالتالي غير قابل للحياة وسرعان ما يموت وينتهي حالما يتم قطع الانبوب الذي يمده بالغذاء والهواء. انظروا اين كان هلال بالامس واين هو اليوم وتذكروا ان حميدتي هو صنيعة هلال وتلك هي الايام التي يداولها الله بين الناس. واقع الحال يقول ان حزب البشير وزمرته او نظامه -سمهم كما شئت- هم من اكبر المليشيات وليست هناك مليشيا افضل من اخري، فحميدتي والبشير في نظرنا واحد، فليس هناك حمل وديع وذئب مفترس في هذه الحالة. انها قولنا سابقا ان الحرب التي اضرمت اوارها في دارفور وكردفان والنيل الازرق وغيرها سوف تحرق الجميع يوما ما اذا استمر التعامل مع قضايا البلد بالتجزئة والمناطقية وبعقلية “دار حرب ودار سلم” …
ما هو يا مولانا السفاح حكم ٢٨ سنة وزياده ما المانع ان يخلفو سفاح تاني؟
انا ما شايف في فرق بين السفاحين
الفاتحة علي روح المرحوم السودان والبقاء لله وحده
من الكاتب ؟ مولانا حمدنالله أم الشاعر الحاردلو أخ شيخ العرب عوض الكريم باشا شيخ الشكرية . فى هذا المقال ، يتخوف مولانا من قوة حميدتي الضاربة والمتصاعدة ، ويخوّف أهل ” البندر ” الوسط والشمال عن مصير مجهول ينتظرهم إذا تم لهذا ” الغرباوي ” الجلف إذا تمكن . وبالأمس خشي الأستاذ الكرنكي من ” إنهمار ” جيوش الهامش على العاصمة ، فماذا عن جيوش الجعليين والشايقية الجاهزة لحماية النظام – الوسطنيلي – من السقوط .وهذا الذي كتبت يا مولانا يعيدنا لما قاله أخ الشيخ عوض الكريم عندما غرر بهم الخليفة عبدالله ، وذلك بقوله :”ناس قباح من الغرب يوم يجونا * جابوا التصفية ومن البيوت مرقونا”.
( هل هناك من يسمع !!) لا اعتقد ذلك
مع الاحترام يا مولانا لكن تهههههههه
غرابه ديل ما يقدرو ياكلو اولاد جعل
دي “احلام المكوجيه”…. literally
الله يكفينا شرك و شر امثالك !!!!
الله يكون في عون اهلنا و بلدهم من هؤلاء
يا مولانا دي مش دولة حميدتي قادمة .. دي دولة حميدني باقية .. أقرأ المشهد مرة تانية
مولانا … لك ألف تحية ..
المرة دي أخطأت في التحليل…. وبشوف المقال خارج السياق … أرجو منك أن تفكر ألف مره حتى تكتب في مثل هذه المواضيع..
لك سلامي
يامولانا شيل الفاتحة على دولتكم دولة السودان العميقة بعد اليوم لم يدوم حكم في السودان بدون حميتي وجيشة في معادلة الحكم وهذا سوف يظهر جليا في انتخابات 2020 وهذا الذي انتم فيه سببه خوف البشير من الجنائية وحاليا يطالب حميدتي ان يكون لديه قوة من الطيران الحربي اليوم الذي يتحصل فيه حميتي على هذه القوة شيلوا الفاتحة على دولتكم وهذا ترونه بعيدا ولكن على حميتي ليس ببعيد وان البشير مستعد يقدم اي تنازلات في سبيل حمايته وماقاله في روسيا اكبر دليل على ذلك وايضا هنالك سناريو اخر هو اكيد هنالك طيارين ليسوا مع وفاق مع الدولة العميقة واي خلاف حميتي مع المركز تأكدوا ان حميتي اول شيء يعمله هو السيطرة على مطار الفاشر وبعد ذلك سوف يكون لكل حدث حديث
المخاوف التي ساقها الكاتب من سطوة حميدتي اعتقد أنها مبالغ فيها .. أنا على يقين أن البشير قادر على زحلقة حميدتي وإنزاله من سطوته متى ما شاء ذلك .. ومتى ما قنع منه .. ممكن بهدوء يجلسه على جنب ويخليه بدون أي سطوة .. البشير لديه تجربة كبيرة في مثل هذا التعامل .. وكلكم تتذكرون موسى هلال .. لم يفعل شيئاً رغم عرباته المدججة بالسلاح التي ظل يستعرض بها لسنوات في درافور.. فقضى عليه البشير في يوم واحد .. وكلكم تتذكرون سطوة صلاح قوش .. كل العام العالم كان يهاب هذا الرجل حتى الأمريكان .. ولكن في لحظة بقى رجل عادي ولا شيء في يديه
نفس الشيء مع حميدتي .. عادي يضعه في الرف ويجيب ابن عمه واحد يحل محله ..
لا تخافي يا وسطنيلي .. كل الأمور تحت السيطرة
إقتباس: (وقد جعلته الإنتصارات التي حقققها على الحركات المسلحة)!!!
كويس أنك أخيراً إعترفت أن حميدتي أنتصر وسحق الحركات المسلحة. دي نقطة تحول كبيرة في رؤويتك للصورة.. لكن صدقني يا مولانا موضوع قوات الدعم السريع أبسط مما تتصوره وتتخيله.. ولا يمكن أن يكون كارثة علي السودان كما تقول.. كثير من الدول لديها قوات بجانب الجيش.. الحرس الوطني الامريكي.. حرس الحدود البريطاني.. الحرس الثوري الإيراني.. وغيرها في كثييييير من الدول.. يعني الدعم السريع ليس شواذ علي القاعدة.. فهم منضمون تحت ألوية الجيش ميدانياً ومع جهاز الامن عملياتياً.. أو أياً يكون الحال.. ياخي نحن مالنا ومال التفاصيل العسكرية الدقيقة.. نحن حنعرف فيها أكثر من العسكر؟؟ السؤال بتاع أنو الجماعة ديل تابعين لمنو ده سؤال غبي في نظري.. تابعين للدولة وخلاص دي هي الاجابة.. والجماعة شغالين شغل نظيف ومحترم ومحترف كمان.. مين كان يتصور أن الدعم السريع يكسح الحركات الدارفورية كلها بالسرعة دي؟؟ مين كان يتصور أنهم يقتحموا مستريحة ويعتقلوا موسي هلال بالسهولة دي؟؟ دي أدلة أنهم محترفين ومدربين تدريب عالي.. أما بخصوص البشير فهو مستقيل في 2020 كما قال ولا يريد أن يبقي أكثر من ذلك وأنا أصدقه وأدعمه وكفاية عليه يخرج بإحترامه وبكامل هيبته.. هو وعد بتسليم البلد دي لخليفته خالية من التمرد وماشي تمام في الموضوع ده.. بس أنشاءالله نحن نبقي قدر المسؤولية ونحافظ علي البلد بعده مش نحرقها ونكسرها ونقعد نندم ونبكي ونقول يا حليلك يا البشير وحليل أيامك.
كلام موزون و معقول و هذا ما اتنبأ به ايضا …. من يربي حيوانا مفترسا لن يسلم منه مهما اطعمه و سيفترسه ذلك الحيوان لانها الغريزة …
سلطة الانقاذ و منذ ايام انقلابها الاولى جعلت همها تصفية القوات المسلحة لخوفها من الانقلاب على سلطتهم فشردت الكوادر الوطنية المحترفة و استبدلتهم بتكنوقراط بشهادات جامعية – صحيحة او مضروبة – و جعلتهم على قمة الجيش ثم سيطرت على القبول للكلية الحربية حتى لا يدخلها سوى الموالين … و في نفس الوقت عملت على تطوير مليشيات الحزب و اقامة قوات موازية للجيش فبدأت بما سمي الدفاع الشعبي … الذي نال من التمجيد و الذكر ما لم ينله الجيش القومي … بعد المفاصلات و النزاعات الداخلية و صراع الافيال في التنظيم و محاولات ابناء التنظيم الانقلاب عليه قام النظام بوضع الجيش على الرف و تجريده من مقدراته و صلاحياته و بعد ان قام النظام ياستعنال مليشيات قبلية لتقتل نيابة عنه في دارفور جعل من تلك المليشيات المرتزقة قوة ضاربة اقوى تسليحا و اكبر عدا و اكثر عدة من الجيش … و هي كما ذكر مولانا عبارة عن عصابات كثير منهم كانوا قطاع طرق كما يروى .. ليس لهم عقيدة قتالية و لا يقيمون وزنا لدين او اخلاق او قانون .. مجرد الات للقتل : تدفع لها فتقتل دون ادنى احساس بالذنب …
هذه المليشيات انعم عليها النظام باموال مهولة و اراضي لا حصر لها للاستثمار في استخراج الذهب و رتب وهمية … و اطلق يدها في كل السودان … المتوقع ازدياد الطمع و مع الاحساس بالقوة المطلقة فهي قادرة على ان تسيطر على البلاد … حتى اسيادها لن يكون لهم سلطان عليها و سيصيبون البلاد بما اصب به التتار بغداد
وماله لو حميدتي صار رئيسا للسودان ؟ ايه الفرق بينه وبين كل العسكر الحكموا السودان . علي الاقل احسن من الكيزان القتلوا مجدي عشان دولاراته
بالجد مسيقبل السودان الامني خطييييييييييييييير جدا و طلائع تداعيه واضحة كما الشمس لان النظام الحالي زرع بين السودانيين بذور العنصرية والقبلية وهي الان زاهرة وان شاءالله ماتثمر
يااخونا حمدنا الله اني اشتم رائحه العنصريه القذره في مقالك هذا وان تحذيرك ليس في اتجاه الوطن بل خوفا من ان يمسك الحكم غرابي كماسبق عبدالله التعايشي وجد العنصريه منذ اول يوم من وفاة المهدي الشئ الذي دفعه لتنكيل بابناء النيل وذلك انا اراه شئ طبيعي لسلطان في السودان حكم قبل مئه ونيف من السنين وواجه عنصريه واضحه لا لشي غير انه ليس من ابناء نيلكم الخالد واظن المهدي كان خبره لم يتعدي المرابيع اللبيح لولاء نصرة ابناء غرب السودان له لماذا جاءالمهدي الي الغرب كما درستمونا التاريخ الكاذب ليكون بعيدا عن متناول الحكم التركي ونحن نعلم ان النيل الازرق ابعد من الغرب وكذلك جنوب السودان وشرق لاسودان كان اوعر من الغرب لاختفاء المهدي المزعزم ولكنه اختار الغرب … والتعايشي نكل 13-14عام والان ابناء النيل ينكلون ويشردون في ابناء النيل منذ ازيد من 60 عام ..علي العموم كان حميدتي اسواء من البشير لانه غرابي لا كلهم جهلاء ولا خير فيهم ولكن وان فشل ابناء الغرب في حكم السودان 14 عام قد فشل ابناء النيل 63 عام وفي الختام نحن بصدد كيف يحكم السودان ليس بصدد من يحكم السودان .. المرض مستشري شديد مرض العنصريه حتي وسطكم انتم الذين تتشدغون بالوطنيه وبانكم متعلمين (اتركوها انها نتنه ) وخلي الناس كلها تكون يد واحده لتخليص السودان من كل متبص وان يكون فيه اولا عداله اجتماعيه وديموقراطيهونحن يابشر دايرين نعيش زينا وزي الناس في العالم … مويه كهرباء تعليم صحه عداله ليس ضروري من الحكم ادروب من شرق السودان او من النيل الازرق انقسناوي او من ابناء النيل او غرباوي
(((((كيف يحكم السودااااااان))))))…. دا المهم عندنا.
شكرا يا مولانا علي هذا التحليل الامين القيم واخشي ان تحقق هذه النبوءه مما ينتظرنا علي يد هذا النتفلت الذي ينكره حتي اهله !!!الانقاذ في سبيل الاستمرار ساطت البلد لكن عندي احساس عميق بان حميدتي سيقتل بيد احد اعوانه غيرة مما حاز او كراهية فالرجل تنعم وتوسع للحد الذي ما حاد يحارب ارايت في اللقاء كيف جالس بعد كانت نعلاه من جلد البعير !!!الكارثه في التعليقات هو هذين الفسطاطين الهامس والوسط النيلي من هنا ايضا تاتي رياح التمزق نسال الله اللطف !!!تبقي حسرتنا الكبيرة منذ متي انتبهنا لبنوءات مبدعينا من المحجوب الي محمدود محمد طه الي الطيب صالح الي شخصك واخشي ان نحصد الحصرم والندامه!!!
في القاء التلفزيوني الذي أجري مع حميدتي كان حميدتي فيه رجل متغطرس وخارج عن طور الأدب واللياقة وهذا اذ دل انما يدل علي أنه مرتكز علي رئيسه عمر البشير بخلعه للسماعات ومغادرة التلفزيون هذه الحركة الغير لائقة لم يعملها رؤساء الدول من قبل وكما استصغر قبيلته بكل وقاحة فمن أنت يا حميدتي ؟
لا أستبعد أن يكون هدف النظام نفسه من وجود مليشيات حميدتي أن يخير الشعب بين البشير وحميدتي
العدل في السودان في إجازة حتى يذهب الله بالبشير وعصابته في سخطه وغضبه وشر عقابه … غياب هذا العدل في ذاته سبب رئيسي لزوال نظام البشير الظالم فالعدل أساس الملك
العدل في السودان في إجازة حتى يذهب الله بالبشير وعصابته في سخطه وغضبه وشر عقابه … غياب هذا العدل في ذاته سبب رئيسي لزوال نظام البشير الظالم فالعدل أساس الملك
وضح بما لا يدع مجالا للشك بأن معظم أو غالبية السودانيين وجهان لعملة واحدة …من المؤسف جدا أن يكون هذا الخطاب أو إن شئتم هذا التحليل قد صدر من شخص قانوني لديه نظرة ثاقبة فيما يتعلق بالتشريعات أو القوانين الوضعية ….أزمتنا تكمن في أن السودان أو أي بقعه على وجه الأرض يلزمها تشريع أو دستور متفق عليه….. ضعوا تحت متفق عليه هذه عشرات الخطوط …..نحن في السودان نحتاج إلى تشريع أو دستور عادل لحكم السودان دون النظر لألوان الناس أو معتقداتهم أو من أي إقليم جاؤوا …..نحتاج إلى تشريع يحترم آدمية السودانيين ……دستور يضمن حقوق كل مواطن دون الرجوع لما ذكرت آنفا …..ولكن بكل أسف نحن في بلد ترتفع فيه نسبة الأمية والتخلف لأكثر من 75% وتسيطر على أذهان مواطنيه القبلية والجهوية وأنواع الإستعلاء العرقي المبنية على مركبات النقص ليس إلا ……نحن نحتاج لتشريعات سليمة في المقام الأول ومن ثم يجب بعد ذلك البحث عن كيفية الحكم وليس من سيحكمنا …..تخلصوا من نعراتكم ومن بعد ذلك أبحثوا عن وطن حدادي مدادي وطن طيب ديمقراطي وإلا فمصيرنا الطوفان أو تسونامي قادمة تقضي على الأخضر واليابس
يا اخ يا موسى الاسد..لعلكن نسيتو حميدتى دا قال شنو لجماعتو” انتو طبعن يا جماعه عارفين ان مفتاح البَلِف عندنا! نقول اقبضو الصادق يقبضوه.. نقول فِكّوا الصادق بفّكوه! ……..والحكومه لمّا تسوِّى ليها جيش تبقى تكلمنا”!
ليس هناك فرقا كبيرا بين حميدتى والبشير …الكل اغبياء وبالتالى يمكن ان يحكم حميدتى السودان ولو كره الجلابة ذلك ….الملك لله يؤتيه من يشاء
اجتماع الرزيقات الأنباء الولادة من مستريحه تفيد أن الريزيقات والحاميد قد تجمعوا من كل نواح دارفور والان يحاصرون قوات الدعم السريع وهذا فضلا عن مجموعات فزع تحركت من تشاد وليبيا نحو دار فور وان لابستبعد توجههم نحو الخرطوم
لكم أيها الشعب الحذر
حكومة🚶🚲🚙🚒🚉🚀✈🚃🚏
هذا استهبال جلابة لاغير
أنظروا ماذا فعلت المليشيات بما حدث في اليمن خلال الايام الفائتة .. و ما هو جاري في ليبيا ببعيد !!!!!
إن لم نتدارك الأمر ، سيكون مصير بلادنا ، ذات المصير (القاتم والدموي) .
لقد آن الاوان ان يلتف الجميع حول قيادة موحدة فاعلة قوية لنشل البلاد من هذا المستنقع الفوضوي قبل انفجاره ..
يا مولانا .. لقد القى الاستاذ فتحي الضو بسؤال هام جدا في مقال له بالامس باراكوبتنا (ماذا نحن فاعلون) ؟؟
و كذلك طرح دكتور الدقير مبادرة قيام (جبهه موحدة) للفاعلون من ابناء هذا الوطن وتياراته الحية لاخذ زمام المبادرة لاحداث الفعل والتغيير ، فنأمل خلال الفترة القادمة الجّد في تكوين هذه الجبهه .
والاّ انتظارنا بات لا يجدي ، وانتفاضات وتحركات الشباب المتفرقة اصبحت امام مليشيات النظام القاتلة لا تحدث التغيير المنشود .
قبل النظر لمسألة ( حميرتي ) وتحليلها ! يجب أولاً مراجعة مسألة ( موسي هلال ) نفسه !!! الرجل قبل شهور قليلة كان يحسب نفسه جنرالاً هتلرياً ! بل وتصرف علي هذا الأساس ! فأرسل فاحش القول لنائب الرئيس وللرئيس نفسه ! والكل يعلم الألفاظ السوقية التي أستخدمها ! وقال بالحرف ( أنا قاعد في دامرتي ووسط أهلي وقواتي والراجل يجيني هنا عشان يعرف أنا منو ) ؟؟؟ !!!
في خلال نصف ساعة ( تم قطع الماء والكهرباء والاتصال ووووووو ) وقبضوا عليه مثل ( الدجاجة ) واركبوه الطائرة بجلابية بدون عمة ! وأتوا به لبيت العنكبوت ! فأين قواته ؟؟؟؟؟ الرجل جعجاج فارغ كبرميل ولسانه فقط طويل !! وكان سراق الحمير ( الجنجرال ) حميرتي !!! جالسا في ( الخرتوم ) يحتسي شاي الصباح وأبلغوه بالخبر وذهب للمطار لرؤيته !! ثم أتصلوا به في برنامج (( أمني )) مرتب ومعد سلفاً ( كفيلم هندي سخيف وطويل ) فخربط وجعجع وهو لا يعلم كوعه من بوعه ! ولا يعلم أين قواته !!! المزعومة !!
يا مولانا ما يسمي ب ( الجنجويد ) و ( الدعم السريع ) ووووووو – ما هي إلاّ (( صناعة أستخباراتية )) بإمتياز .. والبلف ليس عند ( الحميرتي ) كما أوهموه وأوهمونا !! ولكن عند جماعة ( العطا ) ( رأس الحية ) – وصدقني حين تقطع رأس الحية الرقطاء – فإن كل ذلك سيذوب كما ذاب ( موسي هلال ) !!!!! .
أقول ما تقرأوون وأستغفر الله لي ولكم .
انتظرنا تحليلك كثيرا يا مولانا منذ اعتقال موسى هلال
لأنك دائما تأتي بالمختصر المفيد
دولة حميدتي قادمة لا محالة والله يستر على البلاد والعباد