أخبار السودان

الوكالة الفرنسية: اعتقال موسى هلال ينذر بفصل جديد من العنف في دارفور

الخرطوم

باعتقالها زعيم أحد الفصائل المسلحة النافذة في دارفور موسى هلال، أحكمت السلطات السودانية سيطرتها على الإقليم المضطرب في تحرك يحذر محللون من أنه قد يفتح فصلا جديدا من العنف.

واعتقلت قوات سودانية لمكافحة التمرد الأسبوع الماضي هلال، وهو مساعد سابق للرئيس عمر البشير، قرب منطقته مستريحة في ولاية شمال دارفور عقب اشتباكات عنيفة أسفرت عن مقتل عدة أشخاص.

وقال المحلل لدى مركز أبحاث “مجموعة الأزمات الدولية” ماغنوس تايلر لوكالة فرانس برس “إنها لحظة خطيرة بالفعل”.

وأضاف “من خلال قبضهم على موسى هلال، تسببوا في تأليب فخذي قبيلة عربية مختلفين من دارفور ضد بعضهما البعض”.

وقامت قوات الدعم السريع التي يقودها أعضاء آخرون من قبيلة الرزيقات باعتقال هلال، وهو زعيم فخذ المحاميد في القبيلة ذاتها التي تعد أكبر قبيلة عربية في دارفور.

وقال الباحث المساعد في جامعة لندن أحمد آدم “هذه بداية الاقتتال الداخلي”.

وأضاف “سيؤثر اعتقال هلال بلا شك على الأمن والاستقرار في دارفور”.

وخلال السنوات الأولى من النزاع في دارفور الذي اندلع عام 2003، قاتلت فصائل عربية إلى جانب قوات حكومية ضد المتمردين الافارقة في المنطقة. وقاد هلال لاحقا مجموعة الجنجويد العربية المتحالفة مع الحكومة والتي أغار مسلحوها على القرى في دارفور حيث قاتلوا المتمردين الذين حملوا الأسلحة ضد حكومة الخرطوم التي يهيمن العرب عليها، متهمين إياها بتهميشهم اقتصاديا وسياسيا.

وتشير الأمم المتحدة إلى مقتل مئات الآلاف ونزوح 2,5 مليون جراء النزاع.

واستُخدمت قوات الدعم السريع كذلك لسحق المتمردين في حملة عنيفة أطلقها البشير لمكافحة التمرد.

– “عنف داخلي بين العرب” –

وتم عام 2007 نشر قوة حفظ سلام مشتركة بين الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة (يوناميد) لحفظ الاستقرار في دارفور الواقع في غرب السودان.

وقال تايلر إن “كانت المعادلة السابقة في دارفور متمثلة بالعنف بين الفصائل والمجموعات المتمردة (…) فإن العنصر الأكثر خطورة حاليا هو العنف الداخلي بين الفصائل العربية”.

ويواجه هلال حظرا على السفر فرضته الأمم المتحدة عليه فيما اسمه مدرج على لائحة أفراد يواجهون عقوبات لارتكابهم “فظائع تتعلق بحقوق الإنسان” خلال السنوات الأولى من النزاع.

وأما البشير فهو نفسه متهم من قبل المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية تتعلق بالحرب، وهي اتهامات ينفيها الرئيس السوداني.

وكان اتباع الخرطوم لسياسة الأرض المحروقة بحق المتمردين من الأقليات العرقية بين أبرز العوامل التي دفعت واشنطن إلى فرض حظر تجاري على السودان عام 1997.

ورفعت واشنطن الحظر بتاريخ 12 تشرين الأول/اكتوبر مشيرة إلى تراجع العنف بشكل عام في دارفور منذ العام الماضي.

وتصر الخرطوم الآن على أن النزاع انتهى حيث أطلقت حملة لنزع سلاح الفصائل الناشطة هناك.

ويشير محللون إلى أن حملة نزع السلاح تهدف بالتحديد إلى إضعاف هلال الذي يسيطر بحسب تقرير أممي على عدة مناجم ذهب في دارفور.

وقال آدم إن الحملة “تتركز تحديدا على احتواء أو تصفية موسى هلال إضافة إلى استهداف مجتمعات السود والنازحين”، مضيفا أن الخرطوم هي التي سلحت هذه الفصائل منذ البداية.

وأكد أن “البشير هو الذي صنع موسى هلال لتنفيذ خطة مكافحة التمرد في دارفور (…) لكن طموحاته السياسية تنامت مؤخرا”.

– خفض عدد القوات الأممية –

وأفادت مصادر أنه تم تحريك ما يقارب من 10 آلاف مقاتل مؤيد للحكومة قادتهم قوات الدعم السريع للقبض على هلال، الذي يقود بدوره نحو ثلاثة آلاف مسلح.

وقال تايلر إن الخرطوم ترسل عبر توقيفه رسالة إلى المجتمع الدولي مفادها أنها “تسيطر” على دارفور. وقال “هلال كان الهدف الذي أرادوا التخلص منه (…) كان ينظر إليه بأنه يتحول إلى تلك الشخصية القوية للغاية”.

ورغم تراجع العنف بشكل عام في دارفور، فقد ثبت أن التوصل إلى اتفاق سلام دائم بين الخرطوم والمتمردين أمر بعيد المنال.

ومع تراجع مستوى العنف، يتم حاليا خفض عدد أفراد بعثة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي والأمم المتحدة (يوناميد).

وأوضح دبلوماسي أوروبي أن توقيف هلال الذي يأتي بينما يتم تقليص أعداد قوات حفظ السلام الأممية بإمكانه أن يبدد معظم المكاسب التي تم تحقيقها في دارفور.

وقال لوكالة فرانس برس رافضا الكشف عن هويته “هذا أمر مقلق للغاية (…) إن موسى هلال شيخ هام للغاية لديه نفوذ قبلي”.

وأضاف “قد يتسبب ذلك بأمور عديدة وسيئة. لن تتمكن يوناميد من وقف كل شيء”.

أ ف ب

تعليق واحد

  1. للاسف اذا حدث تغيير فى السلطه من دون ترتيب فان قبيلة الرزيقات بكل فروعها ستتعرض الى ابادة جماعيه انتقاما مما فعله موسى هلال وحميدتى بها خلال فترة حكم الانقاذ والكيزان .

  2. 01- هذا التقييم الفرنسي … القيّم … لم ينبع من فراع … لأنّ هؤلاء … الذين اعتقلوا … (سافنّا ) … المرفوع عنه القلم … والمُصاب في رجله … والذي كان في حاجة إلى العلاج … ثمّ اعتقلوا (الشيخ موسى هلال وابنه ) … من بيت العزاء … والفاتحة في أربيعينيّة والدة موسى هلال … قد فات عليهم وأنّ هذا الإعتقال قد تمّ هنا … في داخل السودان … وأنّ … (الدش) بتاع المحاميد … موجود الآن في ليبيا … وأنّ جيش (الدش) … وأموال (الدش) … موجودة في ليبيا … وأنّ (الدش ) … قد صرّح بأنّه سيمنح المُقاتلين المنشقّين عن جيش (حميدّتي) … مرتّبات شهريّة … وبالتحديد ألف دولار لكلّ طابط أو عسكري … وأنّ (الدش) … أيضاً … قد تعهّد بأن يمنح من يقبض على حميّدتي أو حسبو … مبلغ عشرة مليون دولار أميريكي … مكافأة … وأنّ (الدش) … قد صرّح بأنّ قبيلة المحاميد … قبيلة كبيرة … موجودة في السعوديّة واليمن والسودان والنيجر وأفريقيا الوسطى وتشاد والكميرون والجزائر وليبيا … وتمتهن إنتاج ورعاية وتسويق الماشية … ؟؟؟

    02- هؤلاء … قد أخرجوا على فضائيّات إعلامهم … أنّهم قد أخرجوا مُجرماً … إسمه موسى هلال من سجون بورتسودان … ثمّ تعاقدوا معه … على أن يقود حرب الجانجويد … ضدّ معارضي نظامهم غير الشرعي … في دارفور … ونصّبوه شيخاً على قبيلة المحاميد … موازياً لشيخها الأصلي … كغيره من الشيوخ النصّابين … الذين نصّبوهم … في مناصب الشيوخ الأصليّين … في كلّ قبائل السودان … يعني إدارة أهليّة موازية … تماماً … مثل الخدمة المدنيّة الموازيّة … والخدمة العسكريّة الموازية … ورجال ونساء الأعمال الحرّة الموازية … وهيئة العلماء الموازية … واللّجان الفنيّة الموازية … واللّجان الشعبيّة الموازية … والنقابات الموازيّة … والإتّحادات الموازية … وإدارات الرياضة الجماهيريّة الموازيّة … وهكذا دواليك … وكلّهم يتعاطون أموال البشير المطبوعة ساكت … ؟؟؟

    03- ولكنّ الملاحظ أنّ هؤلاء … (بتاعين الطيّب صالح البديري بتاع لقطة الزانديّة التي وافق عليها مع المخرج ثمّ نكرها ) … أعني البديريّة الدهمشيّة بتاعين الأزهري والطيّب صالح … الذين يمثّلهم البشير تمثيلاً إثنيّاً … هم الذين يديرون شئون باقي السودان … وشئون باقي حركة إخوان الإنقاذ … وشئون باقي رفاق مايو … ولقد اعتقلوا شيوخ قبائل دارفور …الموازية … ونفوهم إلى سجن بورتسودان … قبل أن يعتقلوا ثمّ يسجنوا موسى هلال (شيخ المحاميد … الموازي … على حسب إخراجهم الإعلامي الموازي) … وهم يفعلون ذلك ولا يعرفون عاقبة ذلك … ألا وهي الفتنة … والفتنة أشدّ من القتل … وتكمن الفتنة في أنّ الحركة الشموليّة البهلوانيّة الشيو-إخوانيّة … أو الإخوان-شيوعيّة … قد ورّطت ثمّ جرّمت ثمّ اعتقلت الإدارة الأهليّة … وجرّدتها من سلاحها وممتلكاتها وأطيانها … ومكّنت الولاة … الذين عيّنتهم أو فوّزتهم الحركة الإخوان-شيوعيّة … في حكم ولايات باقي السودان … المكوّنة من حكومات … لها سلطات تشريعيّة وتنفيذيّة وقضائيّة وإعلاميّة وجبائيّة … علاوةً على أنّها قد اقتسمت أطيان وثروات دولة الأجيال السودانيّة … عبر حكومات الشموليّة الإقتساميّة … وحكومات ولايات الحكومات الشموليّة … ؟؟؟

    04- يا بكري … رئيس مجلس الوزراء غير الشرعي … لو الحكاية ولّعت … فأنت دنقلاوي تشارك البشير البديريي الدهمشي في عاقبة هذه الفتنة … فتنة القضاء على الإدارة الأهليّة الأصليّة … التي بدأها النميري الدنقلاوي … أمّا الأزهري النميري والشريف حسين الهندي … فقد ذهبوا إلى ربّهم … فنسأل الله أن يتولّى أمرهم ويجعلهم من أصحاب الجنّة ) … وأمّا الدناقلة فعليهم أن يربطوا بكري الطشمان … والبديرية فعليهم أن يربطوا البشير المجنون … ؟؟؟

    05- لكنّ الأهمّ من ذلك … يا بكري … بينما البشير … الحاكم غير الشرعي … يفرض الحل الأمني … أنت … مشكوراً ومأجوراً … ترفض الحل الأمني … وتتكلّم عن عمليّات إصلاح الدولة … وتقول إنّ هنالك من يقاوم عمليّات الإصلاح … ولكن ينبغي أن تعلم أنّ عمليّة التجارة في العملات الصعبة … قد بدأها الشريف حسين الهندي … وغطّى عليها بخزعبلات بند العطالى والترعة الخضراء وغير ذلك … عندما كان يحتفظ بأموال السوان … كعملات صعبة خارج السودان … … ثمّ يعيدها إلى السودان … ويترك أرباحها السنويّة المركّبة … في حساباته خارج السودان … وأنّ هذه السنّة ماضية حتّى الآن … ولقد أضاف إليها … الرفاق والإخوان … ((في عهد مايو الإشتراكيّة ( والإشتراكيّة تعني الشيوعيّة المثاليّة ) … وفي عهد الإنقاذ الإخوانيّة وليست الإسلاميّةعلى الإطلاق )) … طباعة العملة … ساكت … فلِمَ أنت ساكت … ساكت … وإلى متى ستسكت ساكت … وما شأن هذه الولايات الجبائيّات … وما شأن الإقتسام الآيديولوجي الشمولي الماسوني العنقودي السرطاني السام … لثروات وأطيان دولة أجيال السودان … بين كيان العساكر الشيوعيّين … وكيان العساكر االمُتأخونين … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الإشكاليّات السودانيّة … لم تتذلّل بحل الإدارة الأهليّة … وضرب الطائفيّة بالطائرات المصريّة .. في عهد الطغمة الشموليّة الرفاقيّة المايويّة العسكريّة الشرطجيّة الأمنجيّة العنتريّة الإجراميّة الإستباحيّة الأونطجيّة البلاطجيّة … ولن تتذلّل بالفتنة الأمنجيّة الحاليّة … إنّما المطلوب هو حل الدفاع الشعبي الإخواني الأونطجي … والجهاز الأمنجي القبائلي البلاطجي … ومن ثمّ حل نظام المؤتمر الوطني الشمولي الحربائي الفاسد … والإشراف البكراني البشيري السلفاكيري … على إعادة تحرير وتوحيد وبناء … دولة أجيال السودان … ومن ثمّ إعادة هندسة وبناء وتغيل وصيانة وتطوير وحماية … ديمقراطيّة السودان … المعنيّة بحماية وتقوية ونهضة دولة أجيال السودان … وليس العكس … ؟؟؟

  3. الفرنسيّة

    01- هذه الرؤية الفرنسيّة … وهذا التقييم الفرنسي … القيّم … لم ينبع من فراع … لأنّ هؤلاء … الذين اعتقلوا … (سافنّا ) … المرفوع عنه القلم كما يبدو … والمُصاب في رجله … والذي كان في حاجة إلى العلاج … ثمّ اعتقلوا (الشيخ موسى هلال وابنه ) … من بيت العزاء … والفاتحة في أربيعينيّة والدة موسى هلال … قد فات عليهم أنّ هذا الإعتقال قد تمّ هنا … في داخل السودان … وأنّ … (الدش) بتاع المحاميد … موجود الآن في ليبيا … وأنّ جيش (الدش) … وأموال (الدش) … موجودة في ليبيا … وأنّ (الدش ) … قد صرّح بأنّه سيمنح المُقاتلين المنشقّين عن جيش (حميدّتي) … مرتّبات شهريّة … وبالتحديد ألف دولار لكلّ ضابط أو عسكري … وأنّ (الدش) … أيضاً … قد تعهّد بأن يمنح من يقبض على حميّدتي أو حسبو … مبلغ عشرة مليون دولار أميريكي … مكافأة … وأنّ (الدش) … قد صرّح بأنّ قبيلة المحاميد … قبيلة كبيرة وقويّة وغنيّة ومنتجة إنتاجاً حقيقيّاً … ومسلّحة تسليحاً حديثاً … موجودة في السعوديّة واليمن والسودان والنيجر وأفريقيا الوسطى وتشاد والكميرون والجزائر وليبيا … وتمتهن إنتاج ورعاية وتسويق الماشية … وغيرها … ؟؟؟

    02- هؤلاء … قد أخرجوا على فضائيّات إعلامهم … أنّهم قد أخرجوا مُجرماً … إسمه موسى هلال من سجون بورتسودان … ثمّ تعاقدوا معه … على أن يقود حرب الجانجويد … ضدّ معارضي نظامهم الشمولي الإنقلابي غير الشرعي … في دارفور … ونصّبوه شيخاً على قبيلة المحاميد … موازياً لشيخها الأصلي … كغيره من الشيوخ النصّابين … الذين نصّبوهم … في مناصب الشيوخ الأصليّين … في كلّ قبائل السودان … يعني إدارة أهليّة موازية … تماماً … مثل الخدمة المدنيّة الموازيّة … والخدمة العسكريّة الموازية … ورجال ونساء الأعمال الحرّة الموازية … وهيئة العلماء الموازية … واللّجان الفنيّة الموازية … واللّجان الشعبيّة الموازية … والنقابات الموازيّة … والإتّحادات الموازية … وإدارات الرياضة الجماهيريّة الموازيّة … وهكذا دواليك … وكلّهم يتعاطون أموال البشير المطبوعة … ساكت … ولسوف يقاومون الفطام … كما قاومه جماعة البعشوم … وجماعة فار الفحم … وجماعة الأعور … وجماعة العتباني … وجماعة نافع … وجماعة الحاج ساطور … ثمّ يتزبّعون تزبّع الجبناء … إذا ما حدث الفطام … وليس الجلوس في مقاعد الإحتياطي السياسي … فقط … لأنّ الأخير مكلّف … ويتعارض مع إمكانيّة إصلاح الدولة … ؟؟؟

    03- ولكنّ الملاحظ أنّ هؤلاء … (بتاعين الطيّب صالح البديري بتاع لقطة الزانديّة التي وافق عليها مع المخرج ثمّ نكرها عندما رفضها بونا ملوال ) … أعني البديريّة الدهمشيّة بتاعين الأزهري والطيّب صالح … الذين يمثّلهم البشير تمثيلاً إثنيّاً … هم الذين يديرون شئون باقي السودان … وشئون باقي حركة إخوان الإنقاذ … وشئون باقي رفاق مايو … ولقد اعتقلوا شيوخ قبائل دارفور …الموازية … ونفوهم إلى سجن بورتسودان … قبل أن يعتقلوا ثمّ يسجنوا موسى هلال (شيخ المحاميد … الموازي … على حسب إخراجهم الإعلامي الموازي) … وهم يفعلون ذلك ولا يعرفون عاقبة ذلك … ألا وهي الفتنة … والفتنة أشدّ من القتل … وتكمن الفتنة في أنّ الحركة الماسونيّة الشموليّة البهلوانيّة الشيو- إخوانيّة … أو الإخوان- شيوعيّة … قد ورّطت ثمّ جرّمت ثمّ اعتقلت الإدارة الأهليّة … وجرّدتها من سلاحها وممتلكاتها وأطيانها … ومكّنت الولاة … الذين عيّنتهم أو فوّزتهم الحركة الإخوان- شيوعيّة … في حكم ولايات باقي السودان … المكوّنة من حكومات … لها سلطات تشريعيّة وتنفيذيّة وقضائيّة وإعلاميّة وجبائيّة … علاوةً على أنّها قد اقتسمت أطيان وثروات دولة الأجيال السودانيّة … عبر حكومات الشموليّة الإقتساميّة … وحكومات ولايات الحكومات الشموليّة … التي يحكمها الهمباتة والربابيط والحراميّة … ليسوا إلاّ … ؟؟؟

    04- يا بكري … رئيس مجلس الوزراء غير الشرعي … لو الحكاية دي ولّعت … فأنت دنقلاوي تشارك البشير البديريي الدهمشي في عاقبة هذه الفتنة … فتنة القضاء على الإدارة الأهليّة الأصليّة … التي بدأها النميري الدنقلاوي … أمّا الأزهري والنميري والشريف حسين الهندي والترابي الدهمشي الفولاني … فقد ذهبوا إلى ربّهم … فنسأل الله أن يتولّى أمرهم ويجعلهم من أصحاب الجنّة ) … وأمّا الدناقلة فعليهم أن يربطوا بكري الطشمان … والبديرية فعليهم أن يربطوا البشير المجنون … إلى أن يتولّى الله أمرهم … ويتقّي الناس شرّهم … ؟؟؟

    05- لكنّ الأهمّ من ذلك … يا بكري … بينما البشير … الحاكم غير الشرعي … يفرض الحل الأمني … أنت … مشكوراً ومأجوراً … ترفض الحل الأمني … وتتكلّم عن عمليّات إصلاح الدولة … وتقول إنّ هنالك من يقاوم عمليّات الإصلاح … ولكن ينبغي أن تعلم أنّ عمليّة التجارة في العملات الصعبة … قد بدأها الشريف حسين الهندي … وغطّى عليها بخزعبلات بند العطالى ومشروع الترعة الخضراء وغير ذلك … عندما كان يحتفظ بأموال السودان … كعملات صعبة خارج السودان … … ثمّ يعيدها إلى السودان … ويترك أرباحها السنويّة المركّبة … في حساباته خارج السودان … وأنّ هذه السنّة ماضية حتّى الآن … ولقد أضاف إليها … الرفاق والإخوان … ((في عهد مايو الإشتراكيّة ( والإشتراكيّة تعني الشيوعيّة المثاليّة ) … وفي عهد الإنقاذ الإخوانيّة وليست الإسلاميّةعلى الإطلاق )) … طباعة العملة … ساكت … فلِمَ أنت ساكت … ساكت … وإلى متى ستسكت ساكت … وما شأن هذه الولايات الجبائيّات … وما شأن الإقتسام الآيديولوجي الشمولي الماسوني العنقودي السرطاني السام … لثروات وأطيان دولة أجيال السودان … بين كيان العساكر الشيوعيّين … وكيان العساكر االمُتأخونين … ألا ترى أنّ الإصلاح المبين … يكمن في إنهاء الإقتسام المُفقر المُدمّر المُهين … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الإشكاليّات السودانيّة … لم تتذلّل بحل الإدارة الأهليّة … وضرب الطائفيّة بالطائرات المصريّة .. في عهد الطغمة الشموليّة الرفاقيّة المايويّة العسكريّة الشرطجيّة الأمنجيّة العنتريّة الإجراميّة الإستباحيّة الأونطجيّة البلاطجيّة … ليست إلاّ … ولن تتذلّل بالفتنة الأمنجيّة الحاليّة … إنّما المطلوب هو حل الدفاع الشعبي الإخواني الأونطجي … والجهاز الأمنجي القبائلي البلاطجي … ومن ثمّ حل نظام المؤتمر الوطني الشمولي الحربائي الفاسد … والإشراف البكراني البشيري السلفاكيري المشاري … على إعادة تحرير وتوحيد وبناء … دولة أجيال السودان … ومن ثمّ إعادة هندسة وبناء وتشغيل وصيانة وتطوير وحماية … ديمقراطيّة السودان … المعنيّة بحماية وتقوية ونهضة دولة أجيال السودان … وليس العكس … والدليل … هو أنّ عبد الله خليل … قد طرد جمال عبد الناصر … من حلايب … ولكنّه عندما سلّم السلطة لعبّود … قام عبّود ببيع الشلاّل الأوّل لعبد الناصر … ونفي عبد الله خليل إلى جنوب السودان … وعاد الجيش المصري إلى حلايب … في عهد البشير … البديري العوير … المادّي لسانوا طويل … في أعراض القبائل السودانيّة … وحكماء البديريّة ساكتين … ساكت … ؟؟؟

  4. هذا الكلام يعني ان الاوربيون كانوا مخططين لاستخدام هلام لاشعال الحرب في دارفور من جديد. الله لا كسبكم الخواجات ديل اصلوا استقرار في السودان ولا افريقيا ما عاوزين.

  5. احمد حسين دا لليوم موجود
    هو باحث في العنصرية
    بس اقوله حاجة واحدة انو البشير حا يحكم حتى يموت
    ومستحيل متمرد يحكم الا عنم طريق الانتخابات مش القبيلة
    قال باحث وهو مسيطرة عليه داء العنصرية
    هو دا السبب الخلى التمرد يفشل في دارفور
    شوف الحركة الشعبية لا زالت تجد احترام لان المانفستو حقها غير عنصري الا ان يصاب بداء الحلو
    والذي لا يزال فيه جاهلية شوية كدا
    نحن كلنا سودانيون
    زول بيحكم في السودان بالقبيلة كما جدث في دولة جارة ما بيلد الا بعد الشمس تطلع من المغرب
    التحية للقائد حميدتي
    والتحية للاخ مناوي وعبد الواحد وجبرين لو تخلو عن العنصرية واليد ممدودة للتفاوض ولا الرجال برة الميدان حفتر وجنوب السودان حا يتخلصو منكم بالقتال الى جانبهم والا

  6. للاسف اذا حدث تغيير فى السلطه من دون ترتيب فان قبيلة الرزيقات بكل فروعها ستتعرض الى ابادة جماعيه انتقاما مما فعله موسى هلال وحميدتى بها خلال فترة حكم الانقاذ والكيزان .

  7. 01- هذا التقييم الفرنسي … القيّم … لم ينبع من فراع … لأنّ هؤلاء … الذين اعتقلوا … (سافنّا ) … المرفوع عنه القلم … والمُصاب في رجله … والذي كان في حاجة إلى العلاج … ثمّ اعتقلوا (الشيخ موسى هلال وابنه ) … من بيت العزاء … والفاتحة في أربيعينيّة والدة موسى هلال … قد فات عليهم وأنّ هذا الإعتقال قد تمّ هنا … في داخل السودان … وأنّ … (الدش) بتاع المحاميد … موجود الآن في ليبيا … وأنّ جيش (الدش) … وأموال (الدش) … موجودة في ليبيا … وأنّ (الدش ) … قد صرّح بأنّه سيمنح المُقاتلين المنشقّين عن جيش (حميدّتي) … مرتّبات شهريّة … وبالتحديد ألف دولار لكلّ طابط أو عسكري … وأنّ (الدش) … أيضاً … قد تعهّد بأن يمنح من يقبض على حميّدتي أو حسبو … مبلغ عشرة مليون دولار أميريكي … مكافأة … وأنّ (الدش) … قد صرّح بأنّ قبيلة المحاميد … قبيلة كبيرة … موجودة في السعوديّة واليمن والسودان والنيجر وأفريقيا الوسطى وتشاد والكميرون والجزائر وليبيا … وتمتهن إنتاج ورعاية وتسويق الماشية … ؟؟؟

    02- هؤلاء … قد أخرجوا على فضائيّات إعلامهم … أنّهم قد أخرجوا مُجرماً … إسمه موسى هلال من سجون بورتسودان … ثمّ تعاقدوا معه … على أن يقود حرب الجانجويد … ضدّ معارضي نظامهم غير الشرعي … في دارفور … ونصّبوه شيخاً على قبيلة المحاميد … موازياً لشيخها الأصلي … كغيره من الشيوخ النصّابين … الذين نصّبوهم … في مناصب الشيوخ الأصليّين … في كلّ قبائل السودان … يعني إدارة أهليّة موازية … تماماً … مثل الخدمة المدنيّة الموازيّة … والخدمة العسكريّة الموازية … ورجال ونساء الأعمال الحرّة الموازية … وهيئة العلماء الموازية … واللّجان الفنيّة الموازية … واللّجان الشعبيّة الموازية … والنقابات الموازيّة … والإتّحادات الموازية … وإدارات الرياضة الجماهيريّة الموازيّة … وهكذا دواليك … وكلّهم يتعاطون أموال البشير المطبوعة ساكت … ؟؟؟

    03- ولكنّ الملاحظ أنّ هؤلاء … (بتاعين الطيّب صالح البديري بتاع لقطة الزانديّة التي وافق عليها مع المخرج ثمّ نكرها ) … أعني البديريّة الدهمشيّة بتاعين الأزهري والطيّب صالح … الذين يمثّلهم البشير تمثيلاً إثنيّاً … هم الذين يديرون شئون باقي السودان … وشئون باقي حركة إخوان الإنقاذ … وشئون باقي رفاق مايو … ولقد اعتقلوا شيوخ قبائل دارفور …الموازية … ونفوهم إلى سجن بورتسودان … قبل أن يعتقلوا ثمّ يسجنوا موسى هلال (شيخ المحاميد … الموازي … على حسب إخراجهم الإعلامي الموازي) … وهم يفعلون ذلك ولا يعرفون عاقبة ذلك … ألا وهي الفتنة … والفتنة أشدّ من القتل … وتكمن الفتنة في أنّ الحركة الشموليّة البهلوانيّة الشيو-إخوانيّة … أو الإخوان-شيوعيّة … قد ورّطت ثمّ جرّمت ثمّ اعتقلت الإدارة الأهليّة … وجرّدتها من سلاحها وممتلكاتها وأطيانها … ومكّنت الولاة … الذين عيّنتهم أو فوّزتهم الحركة الإخوان-شيوعيّة … في حكم ولايات باقي السودان … المكوّنة من حكومات … لها سلطات تشريعيّة وتنفيذيّة وقضائيّة وإعلاميّة وجبائيّة … علاوةً على أنّها قد اقتسمت أطيان وثروات دولة الأجيال السودانيّة … عبر حكومات الشموليّة الإقتساميّة … وحكومات ولايات الحكومات الشموليّة … ؟؟؟

    04- يا بكري … رئيس مجلس الوزراء غير الشرعي … لو الحكاية ولّعت … فأنت دنقلاوي تشارك البشير البديريي الدهمشي في عاقبة هذه الفتنة … فتنة القضاء على الإدارة الأهليّة الأصليّة … التي بدأها النميري الدنقلاوي … أمّا الأزهري النميري والشريف حسين الهندي … فقد ذهبوا إلى ربّهم … فنسأل الله أن يتولّى أمرهم ويجعلهم من أصحاب الجنّة ) … وأمّا الدناقلة فعليهم أن يربطوا بكري الطشمان … والبديرية فعليهم أن يربطوا البشير المجنون … ؟؟؟

    05- لكنّ الأهمّ من ذلك … يا بكري … بينما البشير … الحاكم غير الشرعي … يفرض الحل الأمني … أنت … مشكوراً ومأجوراً … ترفض الحل الأمني … وتتكلّم عن عمليّات إصلاح الدولة … وتقول إنّ هنالك من يقاوم عمليّات الإصلاح … ولكن ينبغي أن تعلم أنّ عمليّة التجارة في العملات الصعبة … قد بدأها الشريف حسين الهندي … وغطّى عليها بخزعبلات بند العطالى والترعة الخضراء وغير ذلك … عندما كان يحتفظ بأموال السوان … كعملات صعبة خارج السودان … … ثمّ يعيدها إلى السودان … ويترك أرباحها السنويّة المركّبة … في حساباته خارج السودان … وأنّ هذه السنّة ماضية حتّى الآن … ولقد أضاف إليها … الرفاق والإخوان … ((في عهد مايو الإشتراكيّة ( والإشتراكيّة تعني الشيوعيّة المثاليّة ) … وفي عهد الإنقاذ الإخوانيّة وليست الإسلاميّةعلى الإطلاق )) … طباعة العملة … ساكت … فلِمَ أنت ساكت … ساكت … وإلى متى ستسكت ساكت … وما شأن هذه الولايات الجبائيّات … وما شأن الإقتسام الآيديولوجي الشمولي الماسوني العنقودي السرطاني السام … لثروات وأطيان دولة أجيال السودان … بين كيان العساكر الشيوعيّين … وكيان العساكر االمُتأخونين … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الإشكاليّات السودانيّة … لم تتذلّل بحل الإدارة الأهليّة … وضرب الطائفيّة بالطائرات المصريّة .. في عهد الطغمة الشموليّة الرفاقيّة المايويّة العسكريّة الشرطجيّة الأمنجيّة العنتريّة الإجراميّة الإستباحيّة الأونطجيّة البلاطجيّة … ولن تتذلّل بالفتنة الأمنجيّة الحاليّة … إنّما المطلوب هو حل الدفاع الشعبي الإخواني الأونطجي … والجهاز الأمنجي القبائلي البلاطجي … ومن ثمّ حل نظام المؤتمر الوطني الشمولي الحربائي الفاسد … والإشراف البكراني البشيري السلفاكيري … على إعادة تحرير وتوحيد وبناء … دولة أجيال السودان … ومن ثمّ إعادة هندسة وبناء وتغيل وصيانة وتطوير وحماية … ديمقراطيّة السودان … المعنيّة بحماية وتقوية ونهضة دولة أجيال السودان … وليس العكس … ؟؟؟

  8. الفرنسيّة

    01- هذه الرؤية الفرنسيّة … وهذا التقييم الفرنسي … القيّم … لم ينبع من فراع … لأنّ هؤلاء … الذين اعتقلوا … (سافنّا ) … المرفوع عنه القلم كما يبدو … والمُصاب في رجله … والذي كان في حاجة إلى العلاج … ثمّ اعتقلوا (الشيخ موسى هلال وابنه ) … من بيت العزاء … والفاتحة في أربيعينيّة والدة موسى هلال … قد فات عليهم أنّ هذا الإعتقال قد تمّ هنا … في داخل السودان … وأنّ … (الدش) بتاع المحاميد … موجود الآن في ليبيا … وأنّ جيش (الدش) … وأموال (الدش) … موجودة في ليبيا … وأنّ (الدش ) … قد صرّح بأنّه سيمنح المُقاتلين المنشقّين عن جيش (حميدّتي) … مرتّبات شهريّة … وبالتحديد ألف دولار لكلّ ضابط أو عسكري … وأنّ (الدش) … أيضاً … قد تعهّد بأن يمنح من يقبض على حميّدتي أو حسبو … مبلغ عشرة مليون دولار أميريكي … مكافأة … وأنّ (الدش) … قد صرّح بأنّ قبيلة المحاميد … قبيلة كبيرة وقويّة وغنيّة ومنتجة إنتاجاً حقيقيّاً … ومسلّحة تسليحاً حديثاً … موجودة في السعوديّة واليمن والسودان والنيجر وأفريقيا الوسطى وتشاد والكميرون والجزائر وليبيا … وتمتهن إنتاج ورعاية وتسويق الماشية … وغيرها … ؟؟؟

    02- هؤلاء … قد أخرجوا على فضائيّات إعلامهم … أنّهم قد أخرجوا مُجرماً … إسمه موسى هلال من سجون بورتسودان … ثمّ تعاقدوا معه … على أن يقود حرب الجانجويد … ضدّ معارضي نظامهم الشمولي الإنقلابي غير الشرعي … في دارفور … ونصّبوه شيخاً على قبيلة المحاميد … موازياً لشيخها الأصلي … كغيره من الشيوخ النصّابين … الذين نصّبوهم … في مناصب الشيوخ الأصليّين … في كلّ قبائل السودان … يعني إدارة أهليّة موازية … تماماً … مثل الخدمة المدنيّة الموازيّة … والخدمة العسكريّة الموازية … ورجال ونساء الأعمال الحرّة الموازية … وهيئة العلماء الموازية … واللّجان الفنيّة الموازية … واللّجان الشعبيّة الموازية … والنقابات الموازيّة … والإتّحادات الموازية … وإدارات الرياضة الجماهيريّة الموازيّة … وهكذا دواليك … وكلّهم يتعاطون أموال البشير المطبوعة … ساكت … ولسوف يقاومون الفطام … كما قاومه جماعة البعشوم … وجماعة فار الفحم … وجماعة الأعور … وجماعة العتباني … وجماعة نافع … وجماعة الحاج ساطور … ثمّ يتزبّعون تزبّع الجبناء … إذا ما حدث الفطام … وليس الجلوس في مقاعد الإحتياطي السياسي … فقط … لأنّ الأخير مكلّف … ويتعارض مع إمكانيّة إصلاح الدولة … ؟؟؟

    03- ولكنّ الملاحظ أنّ هؤلاء … (بتاعين الطيّب صالح البديري بتاع لقطة الزانديّة التي وافق عليها مع المخرج ثمّ نكرها عندما رفضها بونا ملوال ) … أعني البديريّة الدهمشيّة بتاعين الأزهري والطيّب صالح … الذين يمثّلهم البشير تمثيلاً إثنيّاً … هم الذين يديرون شئون باقي السودان … وشئون باقي حركة إخوان الإنقاذ … وشئون باقي رفاق مايو … ولقد اعتقلوا شيوخ قبائل دارفور …الموازية … ونفوهم إلى سجن بورتسودان … قبل أن يعتقلوا ثمّ يسجنوا موسى هلال (شيخ المحاميد … الموازي … على حسب إخراجهم الإعلامي الموازي) … وهم يفعلون ذلك ولا يعرفون عاقبة ذلك … ألا وهي الفتنة … والفتنة أشدّ من القتل … وتكمن الفتنة في أنّ الحركة الماسونيّة الشموليّة البهلوانيّة الشيو- إخوانيّة … أو الإخوان- شيوعيّة … قد ورّطت ثمّ جرّمت ثمّ اعتقلت الإدارة الأهليّة … وجرّدتها من سلاحها وممتلكاتها وأطيانها … ومكّنت الولاة … الذين عيّنتهم أو فوّزتهم الحركة الإخوان- شيوعيّة … في حكم ولايات باقي السودان … المكوّنة من حكومات … لها سلطات تشريعيّة وتنفيذيّة وقضائيّة وإعلاميّة وجبائيّة … علاوةً على أنّها قد اقتسمت أطيان وثروات دولة الأجيال السودانيّة … عبر حكومات الشموليّة الإقتساميّة … وحكومات ولايات الحكومات الشموليّة … التي يحكمها الهمباتة والربابيط والحراميّة … ليسوا إلاّ … ؟؟؟

    04- يا بكري … رئيس مجلس الوزراء غير الشرعي … لو الحكاية دي ولّعت … فأنت دنقلاوي تشارك البشير البديريي الدهمشي في عاقبة هذه الفتنة … فتنة القضاء على الإدارة الأهليّة الأصليّة … التي بدأها النميري الدنقلاوي … أمّا الأزهري والنميري والشريف حسين الهندي والترابي الدهمشي الفولاني … فقد ذهبوا إلى ربّهم … فنسأل الله أن يتولّى أمرهم ويجعلهم من أصحاب الجنّة ) … وأمّا الدناقلة فعليهم أن يربطوا بكري الطشمان … والبديرية فعليهم أن يربطوا البشير المجنون … إلى أن يتولّى الله أمرهم … ويتقّي الناس شرّهم … ؟؟؟

    05- لكنّ الأهمّ من ذلك … يا بكري … بينما البشير … الحاكم غير الشرعي … يفرض الحل الأمني … أنت … مشكوراً ومأجوراً … ترفض الحل الأمني … وتتكلّم عن عمليّات إصلاح الدولة … وتقول إنّ هنالك من يقاوم عمليّات الإصلاح … ولكن ينبغي أن تعلم أنّ عمليّة التجارة في العملات الصعبة … قد بدأها الشريف حسين الهندي … وغطّى عليها بخزعبلات بند العطالى ومشروع الترعة الخضراء وغير ذلك … عندما كان يحتفظ بأموال السودان … كعملات صعبة خارج السودان … … ثمّ يعيدها إلى السودان … ويترك أرباحها السنويّة المركّبة … في حساباته خارج السودان … وأنّ هذه السنّة ماضية حتّى الآن … ولقد أضاف إليها … الرفاق والإخوان … ((في عهد مايو الإشتراكيّة ( والإشتراكيّة تعني الشيوعيّة المثاليّة ) … وفي عهد الإنقاذ الإخوانيّة وليست الإسلاميّةعلى الإطلاق )) … طباعة العملة … ساكت … فلِمَ أنت ساكت … ساكت … وإلى متى ستسكت ساكت … وما شأن هذه الولايات الجبائيّات … وما شأن الإقتسام الآيديولوجي الشمولي الماسوني العنقودي السرطاني السام … لثروات وأطيان دولة أجيال السودان … بين كيان العساكر الشيوعيّين … وكيان العساكر االمُتأخونين … ألا ترى أنّ الإصلاح المبين … يكمن في إنهاء الإقتسام المُفقر المُدمّر المُهين … ؟؟؟

    06- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الإشكاليّات السودانيّة … لم تتذلّل بحل الإدارة الأهليّة … وضرب الطائفيّة بالطائرات المصريّة .. في عهد الطغمة الشموليّة الرفاقيّة المايويّة العسكريّة الشرطجيّة الأمنجيّة العنتريّة الإجراميّة الإستباحيّة الأونطجيّة البلاطجيّة … ليست إلاّ … ولن تتذلّل بالفتنة الأمنجيّة الحاليّة … إنّما المطلوب هو حل الدفاع الشعبي الإخواني الأونطجي … والجهاز الأمنجي القبائلي البلاطجي … ومن ثمّ حل نظام المؤتمر الوطني الشمولي الحربائي الفاسد … والإشراف البكراني البشيري السلفاكيري المشاري … على إعادة تحرير وتوحيد وبناء … دولة أجيال السودان … ومن ثمّ إعادة هندسة وبناء وتشغيل وصيانة وتطوير وحماية … ديمقراطيّة السودان … المعنيّة بحماية وتقوية ونهضة دولة أجيال السودان … وليس العكس … والدليل … هو أنّ عبد الله خليل … قد طرد جمال عبد الناصر … من حلايب … ولكنّه عندما سلّم السلطة لعبّود … قام عبّود ببيع الشلاّل الأوّل لعبد الناصر … ونفي عبد الله خليل إلى جنوب السودان … وعاد الجيش المصري إلى حلايب … في عهد البشير … البديري العوير … المادّي لسانوا طويل … في أعراض القبائل السودانيّة … وحكماء البديريّة ساكتين … ساكت … ؟؟؟

  9. هذا الكلام يعني ان الاوربيون كانوا مخططين لاستخدام هلام لاشعال الحرب في دارفور من جديد. الله لا كسبكم الخواجات ديل اصلوا استقرار في السودان ولا افريقيا ما عاوزين.

  10. احمد حسين دا لليوم موجود
    هو باحث في العنصرية
    بس اقوله حاجة واحدة انو البشير حا يحكم حتى يموت
    ومستحيل متمرد يحكم الا عنم طريق الانتخابات مش القبيلة
    قال باحث وهو مسيطرة عليه داء العنصرية
    هو دا السبب الخلى التمرد يفشل في دارفور
    شوف الحركة الشعبية لا زالت تجد احترام لان المانفستو حقها غير عنصري الا ان يصاب بداء الحلو
    والذي لا يزال فيه جاهلية شوية كدا
    نحن كلنا سودانيون
    زول بيحكم في السودان بالقبيلة كما جدث في دولة جارة ما بيلد الا بعد الشمس تطلع من المغرب
    التحية للقائد حميدتي
    والتحية للاخ مناوي وعبد الواحد وجبرين لو تخلو عن العنصرية واليد ممدودة للتفاوض ولا الرجال برة الميدان حفتر وجنوب السودان حا يتخلصو منكم بالقتال الى جانبهم والا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..