أخبار السودان
شكاوى من انتشار الفئران في ردهات البرلمان

اشتكى صحفيون في السودان، يوم السبت، من انتشار الفئران في ردهات مبنى البرلمان.
وقال صحفيون، إن الفئران موجودة بكثرة في قاعات البرلمان، وتتحرك بحرية كبيرة بين الردهات.
ويحتل البرلمان السوداني، الشبيه في طرازه المعماري، لمبنى الكنيست الاسرائيلي، آلاف الافدنة ضمن منطقة سياحية تطل مباشرة على مقرن النيلين.
وابدى عاملون في البرلمان خشيتهم بأن يقود انتشار الفئران إلى اندلاع حرائق جراء تآكل توصيلات الكهرباء.
وظهرت الفئران الكبيرة “الجقور” في التصريحات السياسية، حين رد مسؤولون بولاية الخرطوم، المشكلات بكوبري رئيس في العاصمة، إلى انتشار “الجقور”.
هذا نتيجة لفشل الامانة العامة للبرلمان بقيادة امينها العام عبدالقادر عبدالله في ادارة شوؤن البرلمان من موظفين الى مبنى مرورا بالنواحي المالية و الادارية.
أجمل خبر يعنى حا يتقفل سنه للصيانه وهاك يا مأكله
الصحفي الذي صاغ هذا الخبر رجل بليغ فهو أراد ان يصف النواب بالفئران و الجقور ولكنه اخفى ذلك فكتب كانه يقصد الفئران الحقيقية انظر مثلاً:
إن الفئران موجودة بكثرة في قاعات البرلمان، وتتحرك بحرية كبيرة بين الردهات.
وظهرت الفئران الكبيرة “الجقور” في التصريحات السياسية
أمال القطط السمان اللي داخل البرلمان دي تعيش من وين؟
و النواب النوائب لاطشين و نايمين
طبعا ما ضاربين عرقي صاموتي
وهل اعضاء البرلمان انفسهم إلا فئرانا في الجحر المسمى بالبرلمان!!
بكون العذاب ات لهم بعد شوي القمل والجراد والضفادع
وظهرت الفئران الكبيرة “الجقور” في التصريحات السياسية، حين رد مسؤولون بولاية الخرطوم، المشكلات بكوبري رئيس في العاصمة، إلى انتشار “الجقور”.
معناها كلام الراجل صاح
مشكلات الكباري من الجقور
ومباني الرباط بتكون وقعت بسبب جقر كبير جدا جدن
يخوانا مطار الخرطوم والبرلمان وكل المواقع الحكوميه بها فشل ادارى ناس بتاخد قروش انا ما عارف الموضوع داير وقفه
جَاءَتْ أعرابيَّةٌ إلَى قَيسِ بنِ سَعد فقالَتْ لَهُ: أَشكُو إليكَ قلَّةَ الفَئرَانِ فِي بَيْتِي. فَمَا كانَ مِنْ ذَلكَ الوَالِي إلَّا أنْ مَلَأَ بيتَهَا طَعَامَاً وكِسَاءً.
ابصم بالعشرة انها كتائب الدعم الفئراني السريع التابعة لفأر الفحم ^-^
و لييييييييييه ما تجيكم الفيران و الجقور ، ما دام بتجيبو العرقي و المزة جوووووووووووووه البرلمان و الفيران ( الفورة ) حاسة الشم عندها قويييية يعني دايرين تمزمزوا براكم !!!!!!!!!!! .
مسؤولى البرلمان خمرانين طول اليوم من شراب العرقى وما جايبين خبر لكن مبنى البرلمان يجب أن تكون فيها وحدة هندسية تشرف على سلامة المبنى وصيانتها بصورة مستمرة لكن تقول شنو ويبدو أن الجقور قررت التخلى عن أكل أسمنت الكبارى وقررت مشاركة النوام فى المأكلة الكبيرة لأموال الدولة.
هو متين تفشّى الخبر وذاع وعم القرى والحصر حتى وصل الى الجقور وبسرعه انتقلوا من الجسور! هن كلّهن “قزازتين عرقى”! وما فى معلومه ان كانن عيش او تَمُر ! الصحفيين ديل يستاهلو يوقفوا ليهم جرايدهم ويمنعوهم ما يكتبوا.. متلقين حجج وبيجيبوا المشاكل لبعض! وبيقللو من قيمة النوّام بتصويرهم فى حالات استرخائهم.. طيعن الكلام فى البرلمان “فرض كفايه اذا قام به البعض سقط عن الباقين.. يبقى لازم يكون فى تبادل ادوار.. ناس ينضمو.. ناس ينومو.. آخرين يمشو البوفيه,, بعضهم مع الوزرا فى مكاتبهم لخدمة “مناتقهم”.. وهكذا دواليبك! واجب سلطات البرلمان تحدد للصحفيين عدد مرّات حضورهم فى الشهر!عشان يخلّو خلق الله .. فيران ..جقور.. مديرين فنّيين.. نواب مسافرين..فى حالها! وتكون الحكايه “خُلصٌت”
الكل مكروهة حتي الفأر عمل الحرب داخل البرلمان. ليعلن الحرب من داخل .
ما لانهم كلهم بتاعين امن
الرات رات حتى لو اترقى لدبيب
عقبال الجراد و القمل
الجقور على أشكالها تقع .. فلا عجب.
أسأل الله بكرة يطلع ليكم تمساح من النيل .. ما ياهو برضو شبهكم.
هذا نتيجة لفشل الامانة العامة للبرلمان بقيادة امينها العام عبدالقادر عبدالله في ادارة شوؤن البرلمان من موظفين الى مبنى مرورا بالنواحي المالية و الادارية.
أجمل خبر يعنى حا يتقفل سنه للصيانه وهاك يا مأكله
الصحفي الذي صاغ هذا الخبر رجل بليغ فهو أراد ان يصف النواب بالفئران و الجقور ولكنه اخفى ذلك فكتب كانه يقصد الفئران الحقيقية انظر مثلاً:
إن الفئران موجودة بكثرة في قاعات البرلمان، وتتحرك بحرية كبيرة بين الردهات.
وظهرت الفئران الكبيرة “الجقور” في التصريحات السياسية
أمال القطط السمان اللي داخل البرلمان دي تعيش من وين؟
و النواب النوائب لاطشين و نايمين
طبعا ما ضاربين عرقي صاموتي
وهل اعضاء البرلمان انفسهم إلا فئرانا في الجحر المسمى بالبرلمان!!
بكون العذاب ات لهم بعد شوي القمل والجراد والضفادع
وظهرت الفئران الكبيرة “الجقور” في التصريحات السياسية، حين رد مسؤولون بولاية الخرطوم، المشكلات بكوبري رئيس في العاصمة، إلى انتشار “الجقور”.
معناها كلام الراجل صاح
مشكلات الكباري من الجقور
ومباني الرباط بتكون وقعت بسبب جقر كبير جدا جدن
يخوانا مطار الخرطوم والبرلمان وكل المواقع الحكوميه بها فشل ادارى ناس بتاخد قروش انا ما عارف الموضوع داير وقفه
جَاءَتْ أعرابيَّةٌ إلَى قَيسِ بنِ سَعد فقالَتْ لَهُ: أَشكُو إليكَ قلَّةَ الفَئرَانِ فِي بَيْتِي. فَمَا كانَ مِنْ ذَلكَ الوَالِي إلَّا أنْ مَلَأَ بيتَهَا طَعَامَاً وكِسَاءً.
ابصم بالعشرة انها كتائب الدعم الفئراني السريع التابعة لفأر الفحم ^-^
و لييييييييييه ما تجيكم الفيران و الجقور ، ما دام بتجيبو العرقي و المزة جوووووووووووووه البرلمان و الفيران ( الفورة ) حاسة الشم عندها قويييية يعني دايرين تمزمزوا براكم !!!!!!!!!!! .
مسؤولى البرلمان خمرانين طول اليوم من شراب العرقى وما جايبين خبر لكن مبنى البرلمان يجب أن تكون فيها وحدة هندسية تشرف على سلامة المبنى وصيانتها بصورة مستمرة لكن تقول شنو ويبدو أن الجقور قررت التخلى عن أكل أسمنت الكبارى وقررت مشاركة النوام فى المأكلة الكبيرة لأموال الدولة.
هو متين تفشّى الخبر وذاع وعم القرى والحصر حتى وصل الى الجقور وبسرعه انتقلوا من الجسور! هن كلّهن “قزازتين عرقى”! وما فى معلومه ان كانن عيش او تَمُر ! الصحفيين ديل يستاهلو يوقفوا ليهم جرايدهم ويمنعوهم ما يكتبوا.. متلقين حجج وبيجيبوا المشاكل لبعض! وبيقللو من قيمة النوّام بتصويرهم فى حالات استرخائهم.. طيعن الكلام فى البرلمان “فرض كفايه اذا قام به البعض سقط عن الباقين.. يبقى لازم يكون فى تبادل ادوار.. ناس ينضمو.. ناس ينومو.. آخرين يمشو البوفيه,, بعضهم مع الوزرا فى مكاتبهم لخدمة “مناتقهم”.. وهكذا دواليبك! واجب سلطات البرلمان تحدد للصحفيين عدد مرّات حضورهم فى الشهر!عشان يخلّو خلق الله .. فيران ..جقور.. مديرين فنّيين.. نواب مسافرين..فى حالها! وتكون الحكايه “خُلصٌت”
الكل مكروهة حتي الفأر عمل الحرب داخل البرلمان. ليعلن الحرب من داخل .
ما لانهم كلهم بتاعين امن
الرات رات حتى لو اترقى لدبيب
عقبال الجراد و القمل
الجقور على أشكالها تقع .. فلا عجب.
أسأل الله بكرة يطلع ليكم تمساح من النيل .. ما ياهو برضو شبهكم.