أخبار السودان
رئيس البرلمان يكشف عن أزمة بين وزارة النفط والشركات الصينية
أم درمان ? رندا عبد الله
قال إبراهيم أحمد عمر، رئيس البرلمان، إنه لمس مشكلة حقيقية بين وزارة النفط والشركات الصينية خلال زيارته للصين مؤخراً، وأشار خلال تقرير للوزارة أمس الإثنين، إلى أن البرلمان يحتاج إلى معلومات أكثر عن الشراكة مع بكين وما تردد عن وجود الشركات تلك في مواقع أخرى، وشدد عمر على عدم التفريط في الصينيين بسبب إفساح المجال لمستثمرين جدد في مجال النفط، مطالبا لجنة الطاقة في البرلمان بمناقشة مشكلة الشراكة الصينية مع وزارة النفط.
اليوم التالي.
البروفسير عبد الله الطيب ( الله يرحمو) قال زماان “احذروا الجنس الاصفر.. فهو شأنه شأن الحسكنيت اذا مسك فيكم لن تتمكنوا من التخلّص منه!” دلحين رئيس البرلمان اشار الى عدم التفريط فيه! حسكنيتا تعرفوهو احسن ليكم من الما بنعرفوه خاصة وان عوض الجاز خلاص ادرّب وما فى “وقتن لتدريب زولن آخر”!
البروفسير عبد الله الطيب ( الله يرحمو) قال زماان “احذروا الجنس الاصفر.. فهو شأنه شأن الحسكنيت اذا مسك فيكم لن تتمكنوا من التخلّص منه!” دلحين رئيس البرلمان اشار الى عدم التفريط فيه! حسكنيتا تعرفوهو احسن ليكم من الما بنعرفوه خاصة وان عوض الجاز خلاص ادرّب وما فى “وقتن لتدريب زولن آخر”!
المسأله ومافيها انو الحكومه السودانيه ممثله فى وزاره الطاقه لم تف بالتزاماتها الماليه تجاه الشركه الصينيه الوطنيه للبترولCNPC بافرعها ومسمياتها المختلفه فى السودان.
الامور هذه اسالوا منها الجاز مدلل الصينيين اكيد متفق معاهم عايزين يرجعوا لعهد اللهط
الصينيين وصلوا حدهم فيما يختص بإستكشاف وإستخراج البترول فى السودان فهم أصلا وجدوا الآبار التى حفرتها شكرة شيفرون الأمريكية وبدأوا يضخون منها والآن معظم تلك الآبار قد نضبت لكن البترول موجود خاصة فى دارفور ولا يعرف مواقع ترسباتها إلا شركة شيفرون التى إستعملت الأقمار الصناعية وحددت أماكنها فأحسن ليكم طبعوا علاقاتكم مع الأمريكان وإنتظروا سقوط البشير وزوال الإنقاذ وستفرج بعد ذلك. لصالح الشعب السودانى وليس المؤتمر الوطنى
المسأله ومافيها انو الحكومه السودانيه ممثله فى وزاره الطاقه لم تف بالتزاماتها الماليه تجاه الشركه الصينيه الوطنيه للبترولCNPC بافرعها ومسمياتها المختلفه فى السودان.
الامور هذه اسالوا منها الجاز مدلل الصينيين اكيد متفق معاهم عايزين يرجعوا لعهد اللهط
الصينيين وصلوا حدهم فيما يختص بإستكشاف وإستخراج البترول فى السودان فهم أصلا وجدوا الآبار التى حفرتها شكرة شيفرون الأمريكية وبدأوا يضخون منها والآن معظم تلك الآبار قد نضبت لكن البترول موجود خاصة فى دارفور ولا يعرف مواقع ترسباتها إلا شركة شيفرون التى إستعملت الأقمار الصناعية وحددت أماكنها فأحسن ليكم طبعوا علاقاتكم مع الأمريكان وإنتظروا سقوط البشير وزوال الإنقاذ وستفرج بعد ذلك. لصالح الشعب السودانى وليس المؤتمر الوطنى