وداعا قوات الشعب المسلحة و مرحبا بقوات “دقلو” في دولة الإنقاذ

غازي محي الدين عبد الله كباشي
لم يتردد “الفريق” محمد حمدان حميدتي قائد قوات الدعم السريع الذي لم يدخل الكليه الحربية ليوم قط، و لم يتدرب او يلتحق بأي دورة عسكرية تحت اشراف القوات المسلحة قط، و لم يحصل على أي شهادة اكاديمية او عسكريه عليا من أي جامعة أو كلية أو مدرسة ثانوية عليا التصريح بأن قواته سوف تبسط الأمن و هيبة الدولة في كل ربوع السودان… مؤكد أن الامر لا يقتصر فقط بعملية جمع السلاح و بسط الأمن في أقليم دارفور بل أن نفوذ الدعم السريع يمتد الى كل الأراضي السوداينة… و لربما أن هذا الأمر كان مهضوماً في السابق لبعض الجماهير، ولقلة من القوات المسلحة وذلك ربما لأن ظرف النزاع الأمني في المنطقة قد اتحذ شكلا قبلياً و أن الحكومة قد اكتفت بتسليح القبائل العربية للقضاء على تمرد القبائل غير العربية على الدولة دون الزج بالقوات المسلحة في هذا النزاع.. ومما لا شك فيه أن سياسة فرق تسد التي مارستها حكومة الانقاذ باحترافية قد نجحت في تجميل الموقف للبعض.. لقد شكّلت قوات الدعم السريع “الجنجويد سابقا” غطاء سياسيا و عسكريا “للفريق” حميدتي استطاع من خلاله أن يفرض نفسه على المركز ويتمدد في كل انحاء البلاد في الوقت الذي بدأ فيه إنحسار كامل لمظاهر قوات الشعب المسلحة على المسرح العكسري و السياسي ايضا.. و أصبح دور قوات الشعب المسلحة محصورا في مكاتب مبنى القيادة العامة و بقية المباني الفاخرة التي انفقت فيها الحكومة مليارات الدولارات لتحجيم دور هذه القوات و حصر نشاطها و نشاط منتسيبيها داخل هذه المباني.. و لا أدري لماذا تدفع حكومة الإنقاذ مرتبات و بدلات و حوافز و تسهيلات لهذا الجيش العاطل بينما تقوم قوات الدعم السريع بالأعمال العسكرية على اكمل وجه.. فهي تمارس دورها في بسط هيبة الدولة والامن في دارفور و من ثم الى بقية أنحاء البلاد وهو اصلا دور قوات الشعب المسلحة .. وهي التي تقاتل في اليمن ضمن قوات الحلفاء و هو دور الجيش و لا شك في أنه متى ما قررت الحكومة فرض هيبة الدولة في حلايب و شلاتين و الفشقة فلن تستعين بصاحب الدور الأصلي قوات الشعب المسلحة ربما لعدم أهليتها أو لعدم استعداد أفرادها القيام بهذا الدور وبالطبع لن تجد الانقاذ افضل من الدعم السريع للقيام بهذه المهمه.. فحرام أن يكابد الشعب السوداني بحثا عن لقمة العيش و يعاني الأمرين بينما معظم ميزانية الدولة تصرف على القوات المسلحة السوادنية التي يمارس أفرادها فترة نقاهة طويلة ما بين النوم في المكاتب الفاخرة و التجوال في شوارع الخرطوم بالسيارات الفارهة.. الأجدر أن تسرح الدولة هذا الجيش العاطل وتحويل ميزانيته الضخمة الى وزارتي الصحة و التعليم لينتفع بها الشعب و اغلاق الكلية الحربية و كلية القادة و الأركان فقد اثبتت قوات الدعم السريع التي لم يدخل اي فرد منها كليه حربية او عسكرية و لم يتلقى اي منهم تدريب عسكري تحت اشراف القوات المسلحة براعتها وفعاليتها في تحقيق كل اهداف الدولة العسكرية و لم تُبْقي شيئا.. أو إما أن تُرسل هؤلاء الضباط و جنودهم الى المشاريع الزراعية و تعلميهم الزراعة و الفلاحة حتى يكونوا منتجين يستحقون الأموال التي تصرفها الدولة عليهم.. على أن ينعم “الفريق” محمد حمدان دقلو “حميدتي” قائد قوات الدعم السريع و اللواء عبد الرحيم حمدان دقلو (شقيق حميدتي) القائد الثاني لقوات الدعم السريع و العميد المتوفي عليه رحمة الله عبد الرحيم جمعة دقلو (ابن عم حميدتي) قائد ثالث في قوات الدعم السريع و 30 عقيد و 40 مقدم و 80 رائد و 320 نقيب وملازم أول و ملازم (كلهم من عائلة دقلو) و قواتهم بالمرتبات و الامتيازات بوصفهم القوات الحقيقية التي تحمي الدولة و تفرض هيبتها بينما هؤلاء المتسكعين من القوات المسلحة الذين استكانوا للراحة و الأعمال المكتبية فلا حاجة للدولة أن تغدق عليهم الأموال و الامتيازات على حساب الشعب السوداني فلسنا بحاجة الى سلاح إشارة أو مدرعات أو مظلات أو مدفعية أو مهندسين أو طيران أو بحرية أو موسيقى فقوات حميدتي تقوم بكل هذه الأدوار فوادعا قوات الشعب المسلحة و مرحبا بقوات “دقلو”.. و من اليوم فصاعدا لا تقلق عزيزي المواطن من اكتشاف مئات الأطباء المزيفين في دولة الإنقاذ فالكل مزيف الى حين إثبات عكس ذلك.. والطبيب الناجح لا يحتاج لشهادة علمية لممارسة عمله مثله مثل “الفريق” الناجح لا يحتاج لشهادة عسكرية لفرض هيبة الدولة..
غازي محي الدين عبد الله كباشي
سلطنة عمان
[email][email protected][/email]
استاهل الفريق حميدتي اكبر من رتبه فريق تانيا م تقول الدعم السريع من قبايل عربيه ضد القبايل الغير عربيه الدعم السريع فيه كل القبايل لكن مشكلتو بس عصر العنصريين والخونه والطابور الخامس
بسط هيبة الدولة والأمن والاستقرار علاقتها شنو بالكلية الحربية وشهادة جامعية ….. ايه الواهم ده ياخي خلونا من المغالطات بالله خلوكم منصفين الراجل لايملك شهادة جامعية ولا دخل كلية حربية لكن نجح في مافشل فيه ضباط الكلية الحربية الدكاترة والبرفات …
ماذا فعل خريجي الكلية الحربية غير الارتزاق والانقلابات والارتماع في حضن المخبارات المصرية منذ الاستقلال – واجزم لو استلم حميتي السلطة من هذه الجنازة المدعو البشير سوف ينجح نجاح منقطع النظير … لكن الحقد والكراهية والعنصرية والبقضاء تصور لنا كل حد يأتي من الهامش بالفشل وتخفيف قدرهم.
لاتقارن مهنة الطب التي تحتاج لتعليم بالعسكرية …. العسكرية معروفة عقيدتها القتال والولاء والوطنية اذا فقدت هذين الاثنين اكيد بانك فاشل في العسكرية …. حميدتي انتهى من التمرد الذي انهك الحكومة وقبل اليوم وصل التمرد داخل العاصمة – فانهار العنصريون وتعرقوا وتقوطوا من فرط الخوف والهلع – ولولا هذا الرجل لكان عمر البشير في سجن لاهاي.
لا تقل وداعا
للقوات بل قل باي باي للدعم السريع
السودان مازال برجاله الدعم السريع مرحلة وسوف تزول الي الابد بمشية الله والله اكبر علي كل شامت وحاقد ومتربص
صدقت ، صدقت ، صدقت .
حميدتي هو كلب حراسه لال البشكير وعصابتة, لكن يا البشكير ما تفرح كتير, غيرك (شاوسيسكو, صدام حسين, القذافي, حسني مبارك, علي عبدالله, الخ من المستبدين كان عندهم كلاب اكبر واسمن من كلبك حميدتي, وفي النهاية الكتلو منهم كتلو الجربوع والشرد منهم زي الفار شرد وما ظهر تاني, ما تفرح يا التور المتخلف يا البشكير الوسخان مصيرك انك يا يقتولك يا تموت زي الكلب موتة زي سيدك الفطيسة الترابية النتنة النجسة.
والله عافى منك أيها الفريق محمد حمدان دقلو وحرم راجل ود رجال.على أن ينعم “الفريق” محمد حمدان دقلو “حميدتي” قائد قوات الدعم السريع و اللواء عبد الرحيم حمدان دقلو (شقيق حميدتي) القائد الثاني لقوات الدعم السريع و العميد المتوفي عليه رحمة الله عبد الرحيم جمعة دقلو (ابن عم حميدتي) قائد ثالث في قوات الدعم السريع و 30 عقيد و 40 مقدم و 80 رائد و 320 نقيب وملازم أول و ملازم (كلهم من عائلة دقلو) و قواتهم بالمرتبات و الامتيازات بوصفهم القوات الحقيقية التي تحمي الدولة و تفرض هيبتها. طيب ماانت دولتك السودانيه دى ياشاطر فى جميع مرافقها المدنيه والعسكريه منها ماشه بنفس النسق القبلى العائلى فى ادارتها منذ خروج الانجليز الجديد والمستهجن شنو غازي محي الدين عبد الله كباشي فقط بقت على حمدتى هوووى انقرع يازول؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ميدتى دا اول غرابى راجل يقهر الجلابة عجبنى ليهو
هذا أغرب حديث يكتب هكذا دون أدني شعور بخطورة ما بعده. أيها المتحذلق هل تكتب وأنت بكامل فواك العقلية. حميدتي وجيشه البغيض هو مجموعة من قطاع الرق الذين لا يعرفون غير سفك الدماء ولإن كان جيش حميدتي قد انتصر مؤقتا أقولها لك مؤقتا يعود هذا لكمية العتاد التي وفرتها حكومة البطش ولم توفرها للجيش الوطني.ومن المعلوم لماذا تعمل الحكومة لاضعاف جيش البلاد. السبب الثاني لتلك الانتصارات الوهمية تعود أيضا لضيق امكانات حركات التمرد. ولضيق المساحة لي تعمل فيها لك القوات المتمردة.
ليس من الوطنية التي جردت منها نفسك تماما بأن تطالب بتسريح جيش البلاد ومفخرة السودان على مر العصور حيث عرف جيشنا بقوة الشكيمة والعزم والانضباط. في الوق التي ترتفع فيه أصوات الوطنيين الأحرار بتقوية الجيش ومده بالسلاح والتريب.
أما قولك الباهت والتافه بكل أسف حينما تحتاج حكومة البطش لتحرير حلايب أو ما اطلقت ليه بعض المناطق لأخرى فسوف دفع الحومة بحميدتي الأرعن هل تغتقد بكامل عقلك ان جيش حميدتي سيصمد أمام الجيش المصري؟ أما قولك المردود أن الحكومة أنها أرسلت لجيش ليقاتل أهلنا اليمنين هل تعرف كمية الخسائر التي يتكبدها. وهناك نقطة غاية الأهمية هلا يا عديم الوطنية لما لم يرسل نظام البطش الأرعن جيشه ليقاتل في اليمن؟ أولا أرسل هؤلاء المرتزقة لأنهم من باع نفسه مقابل دريهمات ولأنهم ببساة من فلول المهمشين كما قال شاعرنا صلاح أحمد إبراهيم
من المساليت من الرزيقات من الرعاع
من الحثالات التي في القاع
وصلاخ أحمد براهيم لم يكن ليزم تلك القبائل العريقة ولكنه يزم آل المتمهدي حينما قتلوا الناس خنقا في عنبر جودة.
ولكني أقول لك ختاما يسعى كل شرفاء بلادي أن تعود لجيش بلادنا الهيبة وأن تعود سيرته ترهب العدو وتكبح جماح أمثال حميدتي وسيده البشير.
وأقول لك لست ناصحا بل محذرا أن الجبناء أمثالك لا مكان لهم في السودان الجديد.
تاريخيا ظلت القوة التحتية الضاربة للقوات المسلحة السودانية ومنذ عهد المهدية والإحتلال الإنجليزى تعتمد على أبناء غرب السودان دارفور وجنوب كردفان لكن بعد نشوب حروب الجنوب وجنوب كردفان والثورة فى دارفور ترك أبناء هذه المناطق الإلتحاق بالقوات المسلحة فإنكشف ظهر الجيش وتبقت دبابير حمراء وكتوف مرصعة بالنجوم من أبناء الشمال النيلى محجوزين فى عمارات الخرطوم وحاميات شندى وعطبرة ومروى وجبيت كالبنات بينما تولى الدفاع الشعبى والجنجويد مهمة القتال،، ما يهم البشير وعصابة الإنقاذ اليوم هو حماية أنفسهم والأموال التى سرقوها وقد وجدوا ضالتهم فى موسى هلال وحميدتى لكنهم سوف يصبحوا أسرى لهذه المليشيات،، إذا الكرة الآن فى ملعب هذه المليشيات لقيادة التغيير فى البلاد وإزالة الإنقاذ لكن مشكلتهم أنهم جهلة وأوباش وليسو رجال دولة خاصة وأنهم قد أجرموا بحق قطاعات عريضة من شعوب السودان لكن يمكنهم تطبيق نموذج جيش زمبابوى إزالة النظام وتكوين حكومة قومية من الكفاءات التى لم تتلوث بالإنقاذ على أن يظلوا هم خارج السلطة يتولون حمايتها وتكوين جيض حديث محترف يكونون هم نواتها لكن هذه مستحيلة.
العبرة بالفاعلية والنجاح وفى هاتين حميدتى افضل من قوات الشعب (المشلحة) الف مرة.
أولاُ نعلن شماتتنا في ضباط قواتنا المسلحة الذين لم يحترموا حكم المدنيين
وتدخلوا في السياسة بغير وجه حق . فكانت مصيبتهم من أنفسهم .
ثانياً حميدتي مرتزق يستخدمه النظام , ليس له في لعبة الأمم , مصيره كهلال
يا ناس هذا الكلام يسبب لكم الفرقة والشتات
الجيش السوداني مؤسسة عكسرية موجود ما زال لم يتصدع بعد
لا تسبوا بعضكم فتحدث بينكم الفرقة حافظاوا على وحدة السودان ووحدة شعبه ومجتمعه والانسان السوداني في أي بقعة في السودان هو سوداني يحمل نفس الصفات الجامعة للشعب الواحدة.
ابعدوا عن الجهوية والعنصرية والقبلية
الجيش التركي غزا السودان بقوات الباشبوزق! الباشبوزق هم اولاد الدوله يعني الترك يربو اولاد الحرام لكي يصبحو اولاد الدوله لكي تضمن الولاء الكامل للدوله وماعندهاشغله بالشعب!اما حميدتي وقواته الفرق هو الكيزان المغفلون وضعو قواعد اساسيه وصفات اساسيه وهو ان يكون سراق اي ان يكون حرامي وجاهل ولحسن حظهم وجدو هذا الحميدتى سراق حمير اكثر ماهو مطلوب اما الرتب مامشكله حمار اول ..حمار تاني ~جربندي اول ..جربندي ثاني والسبب في ذلك ان القواعد العسكريه السودانيه العمود الفقري هم النوبه ومعظم حرس الحدود من دارفور…وهكذا ولكن ثوره الاقاليم ضد المركز يهدد بانقسام داخل الجيش وبالتالي تسقط الدوله واكرر سقوط الدوله وندخل مرحله الصومال والسؤال ماهو مصير قوات حميدتي بعد استقرار الاحوال غالبا مايكون اعاده تاهيلهم فرق عسكريه موسيقيه او حراس رئاسي تحت رئاسه الجيش!اما إن حدث مكروه للرئاسه الفوق عاد سيحدث حش جرجير وهو مايحذره الكيزان اللي راسهم ماحلو!
هنالك بعض الفهم الخاطى فيما يتعلق بقوات الدعم السريع .
بغض النظر عن الأنتماءات القبلية والسياسات الشائكة والأحادبث
البغيضة نح أبناء السودان والسودان يعنى الوطن (الأم )فلنتحد من
أجل الوطن ولنترك المحاصصات السياسية والفتن القبلية من جل
مصلحة الوطن وكفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى.
مشكلة دارفور معقدة. ولاء ابناء دارفور للانقاذ مع اختلاف اسباب وطرق هذا الولاء هو مفتاح الحكومة لتاجيج هذة المشكلة.
لكل الذين هاجموا كاتب المقال
المقال واضح وفيه من التهكم الكثير
تبقى هي اسلئه مشروعه للساده والقادة وضباط القوات المسلحه
ما دوركم فى التمدد الصارخ للفريق اركان حرب حمار حميدتى
الزول دا وصل بيه الفجور والمنعه للتصدى لاى كان فى البلد ،،،، بشبش ذاتو قاعد يهرش منو
طيب الى حدى وين؟
كان عندو دور وخلاص انتهى ، كان عجباهو العسكريه يدخل نفسو و(الحمير) المعاهو فى السلك العسكري
يحتكموا لقانون الجبش وانضابته ،،،،،، موش يكنونوا (مطلقوين) كدة سااى اى واحد شايل بتدقيه
هو القاضى والمنفذ
استاهل الفريق حميدتي اكبر من رتبه فريق تانيا م تقول الدعم السريع من قبايل عربيه ضد القبايل الغير عربيه الدعم السريع فيه كل القبايل لكن مشكلتو بس عصر العنصريين والخونه والطابور الخامس
بسط هيبة الدولة والأمن والاستقرار علاقتها شنو بالكلية الحربية وشهادة جامعية ….. ايه الواهم ده ياخي خلونا من المغالطات بالله خلوكم منصفين الراجل لايملك شهادة جامعية ولا دخل كلية حربية لكن نجح في مافشل فيه ضباط الكلية الحربية الدكاترة والبرفات …
ماذا فعل خريجي الكلية الحربية غير الارتزاق والانقلابات والارتماع في حضن المخبارات المصرية منذ الاستقلال – واجزم لو استلم حميتي السلطة من هذه الجنازة المدعو البشير سوف ينجح نجاح منقطع النظير … لكن الحقد والكراهية والعنصرية والبقضاء تصور لنا كل حد يأتي من الهامش بالفشل وتخفيف قدرهم.
لاتقارن مهنة الطب التي تحتاج لتعليم بالعسكرية …. العسكرية معروفة عقيدتها القتال والولاء والوطنية اذا فقدت هذين الاثنين اكيد بانك فاشل في العسكرية …. حميدتي انتهى من التمرد الذي انهك الحكومة وقبل اليوم وصل التمرد داخل العاصمة – فانهار العنصريون وتعرقوا وتقوطوا من فرط الخوف والهلع – ولولا هذا الرجل لكان عمر البشير في سجن لاهاي.
لا تقل وداعا
للقوات بل قل باي باي للدعم السريع
السودان مازال برجاله الدعم السريع مرحلة وسوف تزول الي الابد بمشية الله والله اكبر علي كل شامت وحاقد ومتربص
صدقت ، صدقت ، صدقت .
حميدتي هو كلب حراسه لال البشكير وعصابتة, لكن يا البشكير ما تفرح كتير, غيرك (شاوسيسكو, صدام حسين, القذافي, حسني مبارك, علي عبدالله, الخ من المستبدين كان عندهم كلاب اكبر واسمن من كلبك حميدتي, وفي النهاية الكتلو منهم كتلو الجربوع والشرد منهم زي الفار شرد وما ظهر تاني, ما تفرح يا التور المتخلف يا البشكير الوسخان مصيرك انك يا يقتولك يا تموت زي الكلب موتة زي سيدك الفطيسة الترابية النتنة النجسة.
والله عافى منك أيها الفريق محمد حمدان دقلو وحرم راجل ود رجال.على أن ينعم “الفريق” محمد حمدان دقلو “حميدتي” قائد قوات الدعم السريع و اللواء عبد الرحيم حمدان دقلو (شقيق حميدتي) القائد الثاني لقوات الدعم السريع و العميد المتوفي عليه رحمة الله عبد الرحيم جمعة دقلو (ابن عم حميدتي) قائد ثالث في قوات الدعم السريع و 30 عقيد و 40 مقدم و 80 رائد و 320 نقيب وملازم أول و ملازم (كلهم من عائلة دقلو) و قواتهم بالمرتبات و الامتيازات بوصفهم القوات الحقيقية التي تحمي الدولة و تفرض هيبتها. طيب ماانت دولتك السودانيه دى ياشاطر فى جميع مرافقها المدنيه والعسكريه منها ماشه بنفس النسق القبلى العائلى فى ادارتها منذ خروج الانجليز الجديد والمستهجن شنو غازي محي الدين عبد الله كباشي فقط بقت على حمدتى هوووى انقرع يازول؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ميدتى دا اول غرابى راجل يقهر الجلابة عجبنى ليهو
هذا أغرب حديث يكتب هكذا دون أدني شعور بخطورة ما بعده. أيها المتحذلق هل تكتب وأنت بكامل فواك العقلية. حميدتي وجيشه البغيض هو مجموعة من قطاع الرق الذين لا يعرفون غير سفك الدماء ولإن كان جيش حميدتي قد انتصر مؤقتا أقولها لك مؤقتا يعود هذا لكمية العتاد التي وفرتها حكومة البطش ولم توفرها للجيش الوطني.ومن المعلوم لماذا تعمل الحكومة لاضعاف جيش البلاد. السبب الثاني لتلك الانتصارات الوهمية تعود أيضا لضيق امكانات حركات التمرد. ولضيق المساحة لي تعمل فيها لك القوات المتمردة.
ليس من الوطنية التي جردت منها نفسك تماما بأن تطالب بتسريح جيش البلاد ومفخرة السودان على مر العصور حيث عرف جيشنا بقوة الشكيمة والعزم والانضباط. في الوق التي ترتفع فيه أصوات الوطنيين الأحرار بتقوية الجيش ومده بالسلاح والتريب.
أما قولك الباهت والتافه بكل أسف حينما تحتاج حكومة البطش لتحرير حلايب أو ما اطلقت ليه بعض المناطق لأخرى فسوف دفع الحومة بحميدتي الأرعن هل تغتقد بكامل عقلك ان جيش حميدتي سيصمد أمام الجيش المصري؟ أما قولك المردود أن الحكومة أنها أرسلت لجيش ليقاتل أهلنا اليمنين هل تعرف كمية الخسائر التي يتكبدها. وهناك نقطة غاية الأهمية هلا يا عديم الوطنية لما لم يرسل نظام البطش الأرعن جيشه ليقاتل في اليمن؟ أولا أرسل هؤلاء المرتزقة لأنهم من باع نفسه مقابل دريهمات ولأنهم ببساة من فلول المهمشين كما قال شاعرنا صلاح أحمد إبراهيم
من المساليت من الرزيقات من الرعاع
من الحثالات التي في القاع
وصلاخ أحمد براهيم لم يكن ليزم تلك القبائل العريقة ولكنه يزم آل المتمهدي حينما قتلوا الناس خنقا في عنبر جودة.
ولكني أقول لك ختاما يسعى كل شرفاء بلادي أن تعود لجيش بلادنا الهيبة وأن تعود سيرته ترهب العدو وتكبح جماح أمثال حميدتي وسيده البشير.
وأقول لك لست ناصحا بل محذرا أن الجبناء أمثالك لا مكان لهم في السودان الجديد.
تاريخيا ظلت القوة التحتية الضاربة للقوات المسلحة السودانية ومنذ عهد المهدية والإحتلال الإنجليزى تعتمد على أبناء غرب السودان دارفور وجنوب كردفان لكن بعد نشوب حروب الجنوب وجنوب كردفان والثورة فى دارفور ترك أبناء هذه المناطق الإلتحاق بالقوات المسلحة فإنكشف ظهر الجيش وتبقت دبابير حمراء وكتوف مرصعة بالنجوم من أبناء الشمال النيلى محجوزين فى عمارات الخرطوم وحاميات شندى وعطبرة ومروى وجبيت كالبنات بينما تولى الدفاع الشعبى والجنجويد مهمة القتال،، ما يهم البشير وعصابة الإنقاذ اليوم هو حماية أنفسهم والأموال التى سرقوها وقد وجدوا ضالتهم فى موسى هلال وحميدتى لكنهم سوف يصبحوا أسرى لهذه المليشيات،، إذا الكرة الآن فى ملعب هذه المليشيات لقيادة التغيير فى البلاد وإزالة الإنقاذ لكن مشكلتهم أنهم جهلة وأوباش وليسو رجال دولة خاصة وأنهم قد أجرموا بحق قطاعات عريضة من شعوب السودان لكن يمكنهم تطبيق نموذج جيش زمبابوى إزالة النظام وتكوين حكومة قومية من الكفاءات التى لم تتلوث بالإنقاذ على أن يظلوا هم خارج السلطة يتولون حمايتها وتكوين جيض حديث محترف يكونون هم نواتها لكن هذه مستحيلة.
العبرة بالفاعلية والنجاح وفى هاتين حميدتى افضل من قوات الشعب (المشلحة) الف مرة.
أولاُ نعلن شماتتنا في ضباط قواتنا المسلحة الذين لم يحترموا حكم المدنيين
وتدخلوا في السياسة بغير وجه حق . فكانت مصيبتهم من أنفسهم .
ثانياً حميدتي مرتزق يستخدمه النظام , ليس له في لعبة الأمم , مصيره كهلال
يا ناس هذا الكلام يسبب لكم الفرقة والشتات
الجيش السوداني مؤسسة عكسرية موجود ما زال لم يتصدع بعد
لا تسبوا بعضكم فتحدث بينكم الفرقة حافظاوا على وحدة السودان ووحدة شعبه ومجتمعه والانسان السوداني في أي بقعة في السودان هو سوداني يحمل نفس الصفات الجامعة للشعب الواحدة.
ابعدوا عن الجهوية والعنصرية والقبلية
الجيش التركي غزا السودان بقوات الباشبوزق! الباشبوزق هم اولاد الدوله يعني الترك يربو اولاد الحرام لكي يصبحو اولاد الدوله لكي تضمن الولاء الكامل للدوله وماعندهاشغله بالشعب!اما حميدتي وقواته الفرق هو الكيزان المغفلون وضعو قواعد اساسيه وصفات اساسيه وهو ان يكون سراق اي ان يكون حرامي وجاهل ولحسن حظهم وجدو هذا الحميدتى سراق حمير اكثر ماهو مطلوب اما الرتب مامشكله حمار اول ..حمار تاني ~جربندي اول ..جربندي ثاني والسبب في ذلك ان القواعد العسكريه السودانيه العمود الفقري هم النوبه ومعظم حرس الحدود من دارفور…وهكذا ولكن ثوره الاقاليم ضد المركز يهدد بانقسام داخل الجيش وبالتالي تسقط الدوله واكرر سقوط الدوله وندخل مرحله الصومال والسؤال ماهو مصير قوات حميدتي بعد استقرار الاحوال غالبا مايكون اعاده تاهيلهم فرق عسكريه موسيقيه او حراس رئاسي تحت رئاسه الجيش!اما إن حدث مكروه للرئاسه الفوق عاد سيحدث حش جرجير وهو مايحذره الكيزان اللي راسهم ماحلو!
هنالك بعض الفهم الخاطى فيما يتعلق بقوات الدعم السريع .
بغض النظر عن الأنتماءات القبلية والسياسات الشائكة والأحادبث
البغيضة نح أبناء السودان والسودان يعنى الوطن (الأم )فلنتحد من
أجل الوطن ولنترك المحاصصات السياسية والفتن القبلية من جل
مصلحة الوطن وكفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى.
مشكلة دارفور معقدة. ولاء ابناء دارفور للانقاذ مع اختلاف اسباب وطرق هذا الولاء هو مفتاح الحكومة لتاجيج هذة المشكلة.
لكل الذين هاجموا كاتب المقال
المقال واضح وفيه من التهكم الكثير
تبقى هي اسلئه مشروعه للساده والقادة وضباط القوات المسلحه
ما دوركم فى التمدد الصارخ للفريق اركان حرب حمار حميدتى
الزول دا وصل بيه الفجور والمنعه للتصدى لاى كان فى البلد ،،،، بشبش ذاتو قاعد يهرش منو
طيب الى حدى وين؟
كان عندو دور وخلاص انتهى ، كان عجباهو العسكريه يدخل نفسو و(الحمير) المعاهو فى السلك العسكري
يحتكموا لقانون الجبش وانضابته ،،،،،، موش يكنونوا (مطلقوين) كدة سااى اى واحد شايل بتدقيه
هو القاضى والمنفذ