أخبار السودان
فرض زيادة عالية فى سعر وخدمات المياه في الفاشر

أجاز مجلس إدارة هيئة مياه شمال دارفور مشروع المياه وإصحاح البيئة لعام 2018 والذي يتضمن زيادة تعرفة المياه ومد المياه عبر الأكشاك في الاحياء الطرفية وتركيب عدادات مياه كهربائية بالمؤسسات الحكومية والجيش إلى جانب توسعة خطوط المياه بأحياء المدينة.
وقال مدير عام هيئة مياه الولاية نصر الدين محمود إن الزيادة الجديدة في سعر المياه يتم تطبيقها مطلع العام الجديد وذلك سيكون سعر المتر المكعب للمصالح والمؤسسات الحكومية والتجارية والعسكرية 11 جنيه وسعر المتر المكعب للمصارف 9/25 جنيها. ويشكو مواطنو الفاشر من نقص كبير في الحصول على المياه الصالحة للشرب وانعدامها لفترات طويلة ويعتمد مواطنو الاحياء الطرفية على الكاروهات والتناكر للحصول علي المياه بأسعار عالية.
(دبنقا)
هي مشكلة طال عليها الزمن ولا ندري متي ستنتهي?بلها تجدد في كل عام كانت الفاشر عهدنابهافيراوخر ثمانيّات القرن الماضي ، واوائلاالتسعينيّات حوالي ثلاث ارباع إمدادها المائي من خزان قولو غربها وبقيتها من الآبار الجوفية من داخل المدينة ، ثم اوصل خط امداد آخر منطقة شقرة ـ حوض جوفي ـ في بداية هذا العهد الغيهب 1990 حينها أقام الإنقاذّيّون العالم بالضجيج كعادتهم بأنّهم حلّوا المعضلة المستعصيّة علي كل الحكومات وبشّروا بخط إمداد آخر من حوض ساق النعام الغنيّ بالمياة الواقع بضعة كيلوا مترات جنوب الفاشر ومعلوم انّه يصعب توصيل مثل هذا الخط لما يعترضه من كثبان رمليّة ومنطقة عالية الّا بكلفة باهظة ، الّا انّهم استمرواسنين في هذه الأكذوبة والتبشير بمياه خالية من الغارديا في إشارة الي مياه التخزين المطريّ سيئة المعالجة من خزان قولو والآن لست أدري ما الذي حدث فيرهذه المشكلة طوال هذه السنين ولكنظنّي انرفع الأسعار تشير إلي تفاقمالأزمة ، والحل عندي في التخزين لمياه الأمطار بخزانات كبيرة وتنقيتها تنقية جيّدة فقد تطور العالم في هذه الأساليب من غير المعقول مدينة تشقهّا ثلاث وديان كبيرة هي سويلنقا ،وحلوف وقولو تظل رهينة أزمة مياه شرب سنين .طوالا.
هي مشكلة طال عليها الزمن ولا ندري متي ستنتهي?بلها تجدد في كل عام كانت الفاشر عهدنابهافيراوخر ثمانيّات القرن الماضي ، واوائلاالتسعينيّات حوالي ثلاث ارباع إمدادها المائي من خزان قولو غربها وبقيتها من الآبار الجوفية من داخل المدينة ، ثم اوصل خط امداد آخر منطقة شقرة ـ حوض جوفي ـ في بداية هذا العهد الغيهب 1990 حينها أقام الإنقاذّيّون العالم بالضجيج كعادتهم بأنّهم حلّوا المعضلة المستعصيّة علي كل الحكومات وبشّروا بخط إمداد آخر من حوض ساق النعام الغنيّ بالمياة الواقع بضعة كيلوا مترات جنوب الفاشر ومعلوم انّه يصعب توصيل مثل هذا الخط لما يعترضه من كثبان رمليّة ومنطقة عالية الّا بكلفة باهظة ، الّا انّهم استمرواسنين في هذه الأكذوبة والتبشير بمياه خالية من الغارديا في إشارة الي مياه التخزين المطريّ سيئة المعالجة من خزان قولو والآن لست أدري ما الذي حدث فيرهذه المشكلة طوال هذه السنين ولكنظنّي انرفع الأسعار تشير إلي تفاقمالأزمة ، والحل عندي في التخزين لمياه الأمطار بخزانات كبيرة وتنقيتها تنقية جيّدة فقد تطور العالم في هذه الأساليب من غير المعقول مدينة تشقهّا ثلاث وديان كبيرة هي سويلنقا ،وحلوف وقولو تظل رهينة أزمة مياه شرب سنين .طوالا.