“فايننشال تايمز”: بوتين حقق تقدما في استعادة روسيا مكانتها كقوة عالمية

حقق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تقدما في استعادة موسكو مكانتها كدولة ذات وزن في القضايا الدولية، حسبما جاء في مقال نشرته صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، اليوم الأحد.
ويذكر كاتبا المقال، توماس غراهام، من شركة “كيسنجر أسوشييتز” الاستشارية، ويوجين رومير، من “مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي”، أن الولايات المتحدة لم تعد تستطيع أن تطمح إلى أن تكون دولة وحيدة ينساق العالم وراءها، وذلك بسبب “نشوء دولة أخرى لا غنى عنها هي روسيا”.
ويشير المقال إلى أن بوتين، لدى وصوله إلى الحكم قبل 18 عاما، حدد كهدف له استعادة بلاده لمكانتها كقوة عظمى، كإحدى تلك الدول القليلة التي تحدد هيكلية ومسارات الأمور الدولية، وجعل موسكو عاصمة لا يمكن حل مشكلة دولية واحدة من دون مشاركتها. وبحسب كاتبي المقال، فقد حقق الرئيس الروسي في انجاز هدفه هذا تقدما ملحوظا.
ويذكر الكاتبان أن “تدخل بوتين الجريء في سوريا، عام 2015، أنقذ الرئيس بشار الأسد من هزيمة كانت تبدو وشيكة، وساعده على استعادة سيطرته على معظم أراضي بلاده. والآن تقود موسكو الجهد الدبلوماسي الرامي إلى تسوية النزاع السوري، مع غياب الولايات المتحدة شبه التام” عن هذه العملية، “ومع أن روسيا غير قادرة على الانفراد في التفاوض حول السلام في سوريا، إلا أن أي صفقة لا يمكن التفاوض حولها من دون مشاركتها”.
كما يشير المقال إلى نجاحات مؤكدة للدبلوماسية الروسية في المنطقة، حيث أقامت موسكو علاقات فعالة مع كل الدول المحورية هناك، كمصر وإيران وإسرائيل والسعودية وتركيا، الأمر الذي يمكنها من “لعب دور ريادي، إن لم يكن حاسما، في بلورة موازين القوى الإقليمية الجديدة”.
أما على المسرح الأوروبي فذكر الكاتبان أن روسيا أظهرت بتصرفاتها في أوكرانيا “أن لديها أداة فعالة ضد توسع الناتو والاتحاد الأوروبي شرقا”، ولم يعد في مقدور هاتين المنظمتين أن تمارس سياساتهما إزاء جيرانهما الشرقيين من دون أخذ مصالح موسكو في الحسبان، خلافا لفترة التسعينيات من القرن الماضي وبداية هذا القرن. كما أنه أصبح من المستحيل أيضا بناء هياكل الأمن المستدام في أوروبا من دون روسيا. أما الملف الكوري الشمالي، فعلى الرغم من أن موسكو ليست جهة فاعلة رئيسة فيه، إلا أن علاقاتها المتينة مع بيونغ يانغ تضمن لها دورا لا غنى عنه في أي تسوية محتملة لهذا الملف.
ويتابع كاتبا المقال: “الحقيقة المرة هي أن أمريكا لا تستطيع تجاهل روسيا أو السعي لعزلها، وهو ما حاولت فعله خلال السنوات الأخيرة.. تلك هي حقيقة العالم المتعدد الأقطاب الذي ينشأ اليوم”.
المصدر: The Financial Times
على الرئيس الروسى فلاديمير بوتين احترام تداول السلطه فى روسيا بين الاحزاب والتوقف عن قمع المتظاهرين ديموقراطيا–
وكالات الانباء العالميه ?
الامم المتحده-
مكتب المراقب الاعلى الدائم بالامم الدائم
مفوضيةحقوق الانسان الامميه الساميه العليا -مستقله دوليا وامميا–بالامم المتحده-
مجلس الامن الدولى—…
تفضلو من هنا—-
حيث
اعلن مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة السيد امين السر المايسترو–
وليد الطلاسى–
حيث افادت المصدر بانه على الرئيس الروسى السيد-بوتين الاقرار بحق تداول السلطه فى روسيا وان يكون تحديد اربع سنوات لكل فتره رئاسيه بالدستور الروسى واى دستور اخر بالعالم كذلك–
كما اضافت المصدر عن التعليق الذى اصدره واعتمده المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة امين سيادة المايسترو السيد-
وليد الطلاسى–
بانه لامجال لاى رئيس دوله ليبقى هو او اى حزب اخر اكثر من فترتين رئاسيتين فقط وان لاعبره لمهزلة اسمها مرشح مستقل فلا استقلاليه للحكام ولاللحكومات ولا للاحزاب كذلك فالمجتمع المدنى يرفض وبشده تلك المهازل وبموجب القانون الدولى الذى ينص على ان الحكام والاحزاب لايعتبرو من ضمن المجتمع المدنى ولايحق لهم وصف انفسهم بالمستقلين وكل العاملين من الحكومات والاحزاب بجميع كوادرهم لااستقلاليه لهم اطلاقا البته فهم لايعتبرو من ضمن المجتمع المدنى—
وعلى الرئيس الروسى التوقف عن قمع المتظاهرين واحترام حقوق الشعب الروسى الذى ارتضى الديموقراطيه وتداول السلطه لروسيا–
حيث انهت المصدر ماجاء فى التعليق والبيان الذى اعتمده من الرياض سيادة السيد المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر المايسترو السيد–
وليد الطلاسى–
مع التحيه انتهى-
حرر بتاريخه–
الامم المتحده
مكتب المراقب الاعلى الدائم المستقل بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى العالمى لمكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب?
مجلس الامن الدولى
امانة السر 2221 معتمد سيدى للنشر الدولى
مكتب حرك 5211ج-منشور دولى سيدى
—
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه الى مجلس الامن الدولى
نسخه لوكالات الانباء العالميه والدوليه
—معتمدمن الرياض برقم 566د1