
صدر آخر تقرير عن كفاية بخصوص الانتهاكات الدينية واحتضان نظام البشير للمجموعات الارهابية يوم الثلاثاء 12 ديسمبر الجاري، أعده الخبير / د. سليمان بلدو، وثق للاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيين والانتهاكات الجسيمة والعبث بمقدساتهم، الانتهاكات ضد المسلمين الذين يناهضون النظام، وكان أكثر تركيزا على المسيحيين الذين هدمت دور عبادتهم وسجنوا وقتلوا وحُرموا ممارسة شعائرهم الدينية و اجبروا على العمل في يوم عبادتهم…و العديد من الأمثلة التي يمكن رؤيتها بوضوح.
كفاية لمن لا يعرفها منظمة أميركية أسسها في العام 2007 بالتضامن مركز التقدم الأميركي ومجموعة الأزمات الدولية، يديرها الممثل وصانع الأفلام الشهير جورج كلوني ومن الأسماء البارزة فيها أصحاب مبادرة القمر الصناعي سينتينل جون برندرقاست وقايل سميث..، والعديد من الأسماء الامعة عالميا.
مهمة كفاية التي تأسست من أجلها هي القضاء على الجرائم الموجهة ضد الانسانية والإبادة الجماعة، ومنذ وقتها تعمل على انجاز مهمتها في المناطق الأكثر اشتعالا، السودان جنوبه وشماله، الكنغو وإفريقيا الوسطى، تقاريرها على قدر عالٍ من الموثوقية ويتمتع روادها بنفوذ كبير يمتد أثره لمجلسي الكونجرس، وبفضل تقاريرها صدرت العديد من الإجراءات العقابية بحق النظام في السودان وجنوب السودان.
رغم أن تقريرها هذه المرة مختصرا لم يتعمق في الأمثلة و كان أكثر تركيزا على نماذج من السلفية الجهادية و أغفل الحديث عن متطرفين معروفين كافأهم النظام مثل الداعشي الجزولي و لم يعيد تسليط الضوء على مواضيع معروفه مثل مقتل غرانفيل، و العديد من الحالات، ربما معد التقرير ينظر للأمر من زاوية أخرى بواقع خبرته،..، و مع أنه تطرق لمواضيع الإدارة الأميركية محيطة بتفاصيلها بأكثر مما ورد ، إلا أن الجديد هو وضع الحصان أمام العربة إذ استهدف مجموعات الرأي العام المهتمة بالمقدسات الدينية و التي كان لها أكبر الأثر في عزلة النظام أيام الهوس في الجنوب و دخوله قائمة الدول الراعية للإرهاب، و لولا الدعم الإيراني و القطري لما صمد وقتها ، أتى التقرير اليوم في وقت لا يوجد دعم إيراني أو قطري ، و مع القليل من المجهودات بالداخل يمكن أن يحدث تغييرا كبيرا.
قُتِل غرانفيل فجر الأول من يناير 2008 في شارع عبد الله الطيب بالرياض و الضحية كان يرعى تقديم الطعام للجوعى و علاج المرضى الذين تخلت عنهم الحكومة، و رغم صدور حكم في يونيو 2009 بإعدام أربعة متهمين، إلا أن أربعتهم هُرٍبوا من السجن بعد فترة وجيزة، ما يدل على أن الحكومة هربتهم أنها لم تقبض إلا على واحد منهم يتمتع بميزات سجين خمسة نجوم..، حتى من ادعت بأنها ألقت القبض عليهم بتهمة تهريبهم اطلقت سراحهم لاحقا بقرار رئاسي.. و رغم أن عدالة السماء اقتصت لغرانفيل بأن هلك خمسة منهم قتلا في صفوف داعش ( مهند قتل في الصومال في مايو 2011م، قتل مكاوي في معارك بالصومال في 02/12/ 2015م ، و قتل عبد الباسط في الصومال في 11/11/2017م ،و قتل قصي في صفوف داعش ليبيا مطلع أغسطس 2016، و قتل عبد الإله شقيق عبد الرؤوف في معارك داعش بليبيا في أغسطس 2015، لم يتبق منهم سوى عبد الرؤوف و مبارك على قيد الحياة…
لسوء طالع النظام المنحوس، بعد أقل من يومين على تقرير كفاية خرج رئيس إحدى لجانه البرلمانية تضم أكثر من عشرين نائبا بأن يهدد أميركا علنا في الوقت الذي تنبطح حكومته لرفع الحظر عنها..و يتحدث رئيس النظام عن الجهاد في القدس و الثبور لأميركا…، كل هذا بالتزامن مع تقرير كفاية الفاجعة.
كتب رئيس لجنة الاعلام بالبرلمان قائلا: “سفارة الشيطان الأكبر التي لم يردعها عن استفزازاتها مصرع دبلوماسيتها غرانفيل الذي قضى نحبه قبل سنوات برصاص شباب سودانيين استفزهم عبثه بأعراض فتيات السودان في أحد ملاهي الخرطوم.. فتابعه أولئك الشباب وأردوه وسائقه قتلى.. .. هكذا هي أمريكا التي نحذّر سفارتها بأن لا تلعب بالنار … وهي التي لا تُجيد غير إشعال الحروب ونشر التفسُّخ والشذوذ والعلاقات المحرّمة والتآمر على الأمم والشعوب ? إني أحذِّر السفارة الأمريكية من اللعب بالنار..”!
نفس الشخص الذي يهدد أميركا هو ذاته الذي قال قبل أيام بأنه لا يمانع الانبطاح لها…، بمثل هذا ظل السودان من رعاة الإرهاب منذ 1993 بسبب دعم النظام لأعمال ارهابية عابرة للحدود، لذلك لا يمكن إقامة علاقات طبيعية معه، ولا يمكنه استيراد أي سلعة يمكن استخدامها عسكريا، و يمنع المساعدات الاقتصادية فيما عدا الانسانية…، ولا يمكنه الحصول على منحة أو قرض من البنك الدولي ومؤسسات التمويل الدولية الأخرى..، ولا تستثمر عنده أي شركة أميركية أو فرد بسبب القيود التي توضع أمام أي مواطن ينوي الاستثمار فيه، والعديد من الشروط الأخرى..
يريد النظام من أميركا جميع ما ذُكر خاصة العلاقات الطبيعية لينال المساعدات و الاستثمارات و إعفاء الديون..، و تريد هي منه شيئا واحدا هو احترام حقوق الانسان، هذا على بساطته لا يستطيع النظام الذي سطا علينا بليل استيفائه ، إن فعل سيتصالح معه غالبية الشعب رغم أنه غير شرعي، لكنه لا يستطيع لأنه ببساطة مجموعة من اللصوص القتلة تماما كما عهدناه و خلص لذات النتيجة تقرير قبل أشهر لكفاية ..، لا يمكن لمجرم الكف عن القتل و النهب، لا يمكنهم حل الميليشيات التي تحميهم و لا يمكنهم حل الحركة التي تؤويهم، أو احترام الدستور الذي صاغوه بأيديهم لأنهم ان فعلوا سيرغمون على تغيير القوانين التي تتناقض مع نهجهم فيحدث ما لا تحمد عقباه و ترتد بنادقهم إلى نحورهم.
فوق هذا كله تظل عدالة السماء حاضرة فقد أقسم رب العزة بعزته وجلاله ألا يظلمن عبدا لعبدٍ، وفي انتقام عدالة السماء من قتلة غرانفيل عبرةٌ لأولي الألباب… فسبحان من يُمهِل و لا يُهمِل.
ترجمة لخاتمة تقرير كفاية:
“يمارس النظام أشكال متعددة من التمييز والاضطهاد ضد المسيحيين …والمسلمين الذين يدافعون عن الحقوق الدستورية … كما تربطه جسور وثيقة مع المتطرفين الدينيين والجماعات التي تدعو علنا لمناصرة التنظيمات الإرهابية الدولية ما يثير شكوكا كبيرة حول مصداقيته ليكون شريكا للولايات المتحدة و غيرها من الدول في مكافحة الإرهاب ..، يكافئ المتطرفين داخل السودان و تدعو حركته الاسلامية إلى حرب مقدسة ليس فقط ضد غير المسلمين إنما جميع المدافعين عن الحقوق الدستورية، و ما تحذير الولايات المتحدة لمواطنيها من السفر للسودان إلا إشارة واضحة إلى الجماعات الإرهابية الموجودة هناك و أعلنت مرارا استهدافهم من خلال العمليات الانتحارية و اطلاق النار و الاختطاف.
صناع القرار في الولايات المتحدة لديهم النفوذ لإنهاء هذه المخاوف الحقيقية عند التعاطي مع السودان، والنظر في مستقبل العقوبات، والعلاقات الثنائية، والديون، ووضع السودان كدولة راعية للإرهاب..
تزعم الحكومة السودانية أنها تحارب الارهاب على الصعيد الدولي، لكنها في الوقت ذاته تمكٍن الجماعات المحلية التكفيرية التي ترفد المنظمات الإرهابية الدولية، وتمارس التحريض بشكل منهجي ضد المسيحيين والمدافعين عن حقوق الانسان في الداخل.
على إدارة ترمب أن تزن بعناية هذه الازدواجية المقلقة عند النظر في أي مسار فوري أو طويل الأجل للعلاقة مع السودان…، ثمة أمران لم يحدث فيهما تغييرا على مدى 28 سنة هما الأوجه المتعدٍدة للنظام السوداني، وتواصله مع المجموعات المتطرفة، والتمييز الديني الذي ترعاه الدولة ومؤسساتها، لا سيما ضد المسيحيين… النظام السوداني تسيطر عليه الحركة الإسلامية التي لا تزال تسيء إلى المسيحيين وكذلك المسلمين الذين تختلف معتقداتهم عن النظام في تفسير عقيدة الإسلام، يمكن للضغط الخارجي المستمر أن يعزز الضغط المحلي ضد هذه الاتجاهات القمعية و التصدي لهذا الاعتداء المنهجي.
ولتفادي المزيد من العزلة يجب على حكومة السودان:
1. التأكد من أن أي تعديلات مستقبلية للدستور سوف تستمر في ضمان حقوق متساوية لجميع المواطنين بغض النظر عن معتقداتهم الدينية.
2. إصلاح القوانين التي تغض الطرف عن التمييز ضد المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى وتتعارض مع الدستور الذي كفل هذه الحقوق.
3. دعم الحق في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمعات لمن يدافعون عن الحقوق الأساسية المكفولة دستوريا.
4. مواجهة الجماعات المتطرفة بصدق، بما في ذلك التكفيرية والجهادية والسلفية التي تمارس التحريض على الكراهية ضد الأقليات الدينية والاعتداء عليهم.. وكذلك المدافعين عن حرية الدين والفكر.” انتهت توصيات التقرير.
مصطفى عمر
[email][email protected][/email]
لا ارهاااااااب ولا شيء في السودان نعم الصراعاااااات موجودة ولكن شعب السودان شعب مسالم – وين وجدتو سوداني فجر نفسه بحزااااااام ناسف او انفجااااااار في السودان وييييين قولو لي — يجب ان نكون مواطنين لدينا غيرة حقيقية وانتماء للبلد اون نميز بين الوطن الذي ننتمي اليه وبين نظااااام الحكم والذي حتما سيتغير مهما طال الزمن
تااااااااااني كمان
والله كفاكم ياكيزان بعد كده امشوا خلاص
السودان حيروح من الخريطه بعد كده
وانت فرحان يا عبيد المريكان, يخيبك مع الاهل
هل يسمح للسودان بأن تدخل أي منظمة تابعة له إلى أمريكا لمتابعة الجرائم ضد الإنسانية ، إنت يا عمر ولا غيرك أتفه ما خلق الله .
منظمات مثل كفاية الامريكية وغيرها من منظمات حقوق الإنسان الأوروبية والأمريكية التي تنادي بالعدالة والحرية وغيرها من الشعارات الأخلاقية ما هي الا اداة في يد الصهيونية العالمية تنفذ بها أجندتها وأهدافها الخفية لتدمير وتطويع الشعوب الغير ماثلة لمنهجها المعادي للأديان السماوية عامة والاسلام خاصة.
التاريخ يسجل دائماً الوقائع والقدس الشريف ليست منا ببعيد وعلينا إدراك حقيقة ما يُخطط لنا ضمن أوطاننا.
نظام الارهابي الفاشل عمر البشير لازال وحتى هذه الساعه ويومنا هذا
يأوى كل الارهابيين والقتله والهاربين من وجه العداله.
الخرطوم وام درمان وبحرى تعج بالارهابيين المصريين من اخوان الشواطين
الهاربين من مصر بعد سقوط نظام الارهابي محمد مرسي وكذلك تعج بارهابي
حركة شباب الصومال الارهابيه وهؤلاء يملكون أكثر من صرافه في شوارع العاصمه
لغسيل اموالهم القذره ولتمويل عملياتهم الاجراميه تحت سمع وبصر الارهابي الفاشل عمر البشير (صرافة باب المندب – صرافة الهجره – صرافة الانصارى
صرافة اولاد موسي – صرافة شركة هات = صرافة دهب شيل ) وماخفي أعظم.
لو منتظر امريكا تغير لك ناس البشير صباح اصبح
نرجو عرض المزيد من نشاط كفاية في اسرائيل وامريكا اضطهاد الزنوج ما يحدث للعمالة في كل الدول
اتق الله يا رجل
ايران سوريا السودان
نفرض انو كلامك صاح ونشوف قريب مننا ما نمشي بعيد وين ليبيا ومصر وجنزب السودان وتشاد والكنغو واليمن والعراق وافريقيا الوسطي …..
كتاب يعتبرون القراء……. احترموا عقولنا
لا ارهاااااااب ولا شيء في السودان نعم الصراعاااااات موجودة ولكن شعب السودان شعب مسالم – وين وجدتو سوداني فجر نفسه بحزااااااام ناسف او انفجااااااار في السودان وييييين قولو لي — يجب ان نكون مواطنين لدينا غيرة حقيقية وانتماء للبلد اون نميز بين الوطن الذي ننتمي اليه وبين نظااااام الحكم والذي حتما سيتغير مهما طال الزمن
تااااااااااني كمان
والله كفاكم ياكيزان بعد كده امشوا خلاص
السودان حيروح من الخريطه بعد كده
وانت فرحان يا عبيد المريكان, يخيبك مع الاهل
هل يسمح للسودان بأن تدخل أي منظمة تابعة له إلى أمريكا لمتابعة الجرائم ضد الإنسانية ، إنت يا عمر ولا غيرك أتفه ما خلق الله .
منظمات مثل كفاية الامريكية وغيرها من منظمات حقوق الإنسان الأوروبية والأمريكية التي تنادي بالعدالة والحرية وغيرها من الشعارات الأخلاقية ما هي الا اداة في يد الصهيونية العالمية تنفذ بها أجندتها وأهدافها الخفية لتدمير وتطويع الشعوب الغير ماثلة لمنهجها المعادي للأديان السماوية عامة والاسلام خاصة.
التاريخ يسجل دائماً الوقائع والقدس الشريف ليست منا ببعيد وعلينا إدراك حقيقة ما يُخطط لنا ضمن أوطاننا.
نظام الارهابي الفاشل عمر البشير لازال وحتى هذه الساعه ويومنا هذا
يأوى كل الارهابيين والقتله والهاربين من وجه العداله.
الخرطوم وام درمان وبحرى تعج بالارهابيين المصريين من اخوان الشواطين
الهاربين من مصر بعد سقوط نظام الارهابي محمد مرسي وكذلك تعج بارهابي
حركة شباب الصومال الارهابيه وهؤلاء يملكون أكثر من صرافه في شوارع العاصمه
لغسيل اموالهم القذره ولتمويل عملياتهم الاجراميه تحت سمع وبصر الارهابي الفاشل عمر البشير (صرافة باب المندب – صرافة الهجره – صرافة الانصارى
صرافة اولاد موسي – صرافة شركة هات = صرافة دهب شيل ) وماخفي أعظم.
لو منتظر امريكا تغير لك ناس البشير صباح اصبح
نرجو عرض المزيد من نشاط كفاية في اسرائيل وامريكا اضطهاد الزنوج ما يحدث للعمالة في كل الدول
اتق الله يا رجل
ايران سوريا السودان
نفرض انو كلامك صاح ونشوف قريب مننا ما نمشي بعيد وين ليبيا ومصر وجنزب السودان وتشاد والكنغو واليمن والعراق وافريقيا الوسطي …..
كتاب يعتبرون القراء……. احترموا عقولنا
الاستاذة ويني عمر المحررة الصحفية تعرضت للاعتقال في يوم 10 ديسمبر2017 تحت دعاوى أنها كانت ترتدي زياً خادشاً للحياء، ووفقاً لقانون النظام العام وسوف تحاكم اليوم الساعة العاشرة صباحا!
والله نحنا مع كل القوانين، قانون النظام العام – القانون الجنائي – قانون الأراضي – قانون الجمارك – الخ،،،،، بس أن تطبق عليهم أولا.
قانون زي فاضح وهو يرقص في حفل وسط مجموعة من النساء بكامل زينتهن! وبنات يرقصن بخلاعة داخل وزارة الداخلية (سجن أمدرمان) وفي وجود العساكر كيف يستقيم عقلا أو عدلا! يقتل يمنة ويسري! ويسرق هو واتباعه نهارا جهارا!
يأكلون الحرام بعد ان يسموا بالله! (بسم الله الرحمن الرحيم)
من اين هؤلاء البشر؟؟؟!!!
حكومة غير مُرحب بها من شعبها لا تستطيع التحدث مع امريكا
هنا مربط الفرس !!!
الدميقراطية لا يسطيع الكيزان تحملها لانهم خطأ محض
والعسكر ليس لهم دميقراطية ومهما عملوا لن يصلحوا
اقتباس
***ببساطة مجموعة من اللصوص القتلة
***لا يمكن لمجرم الكف عن القتل و النهب، لا يمكنهم حل الميليشيات التي تحميهم و لا يمكنهم حل الحركة التي تؤويهم، أو احترام الدستور الذي صاغوه بأيديهم لأنهم ان فعلوا سيرغمون على تغيير القوانين التي تتناقض مع نهجهم فيحدث ما لا تحمد عقباه و ترتد بنادقهم إلى نحورهم.
نعم انها الحقيقة ….شكرا مصطفى
جورج كلوني هو محرج وممثل افلام تتحدث كذبا عن استرقاق الشماليين للفوراويين
ولقد فضح عالميا وثبت كذبه ولم تعد كتاباته وتصريحاته مصدرا يوثق بها
الطيب مصطفي فصل الجنوب مايقدر يثبت السودان في القائمة مائة عام
“”يرتبط النظام السوداني الحالي بعالقات طويلة موثقة مع الجماعات الدينية المتطرفة النشطة في السودان،بعض هذه الجماعات تدعو إلى الجهاد وتدافع عن جماعات مثل القاعدة وتنظيم الدولة””
هذا صحيح تماما
لا تتعب نفسك أخى مصطفى عمر هناك مجموعه من المهرجين يعتقدون بتعليقاتهم المشاتره بأنهم يحسنون صنعا..والله ااذا كتبت كلامك ده لعربجيه لأحدثوا التغيير المنشود…وأنا اتمنى ان لايحدث تغيير حتى يهلك البشير نسلهم ويأتوا لنا بأسماء حركيه اخرى تنادى بتغيير النظام.
تعرفهم من تعليقاتهم الغبيه والمكرره حتى اصبحت لا طعم لها على شاكله يا جماعه نحن لازم نفرق بين معارضة النظام ومعارضة الوطن..لا بالله.
العالم الحر كله بتكلم عن دارفور وفى نفس الوقت فى معلق مسمى نفسه ودالغرب خسر علاقته مع الله بالقواده الما خايله فيهو للنظام ليلحق ببقية اخوته من القوادين حسبو وحميتى والسيسى وابوقرده لعنة الله عليكم ما لقيتوا حاجه غير التعرصه تقيفوا بيها ضد هذا النظام الفاسد؟
الاستاذة ويني عمر المحررة الصحفية تعرضت للاعتقال في يوم 10 ديسمبر2017 تحت دعاوى أنها كانت ترتدي زياً خادشاً للحياء، ووفقاً لقانون النظام العام وسوف تحاكم اليوم الساعة العاشرة صباحا!
والله نحنا مع كل القوانين، قانون النظام العام – القانون الجنائي – قانون الأراضي – قانون الجمارك – الخ،،،،، بس أن تطبق عليهم أولا.
قانون زي فاضح وهو يرقص في حفل وسط مجموعة من النساء بكامل زينتهن! وبنات يرقصن بخلاعة داخل وزارة الداخلية (سجن أمدرمان) وفي وجود العساكر كيف يستقيم عقلا أو عدلا! يقتل يمنة ويسري! ويسرق هو واتباعه نهارا جهارا!
يأكلون الحرام بعد ان يسموا بالله! (بسم الله الرحمن الرحيم)
من اين هؤلاء البشر؟؟؟!!!
حكومة غير مُرحب بها من شعبها لا تستطيع التحدث مع امريكا
هنا مربط الفرس !!!
الدميقراطية لا يسطيع الكيزان تحملها لانهم خطأ محض
والعسكر ليس لهم دميقراطية ومهما عملوا لن يصلحوا
اقتباس
***ببساطة مجموعة من اللصوص القتلة
***لا يمكن لمجرم الكف عن القتل و النهب، لا يمكنهم حل الميليشيات التي تحميهم و لا يمكنهم حل الحركة التي تؤويهم، أو احترام الدستور الذي صاغوه بأيديهم لأنهم ان فعلوا سيرغمون على تغيير القوانين التي تتناقض مع نهجهم فيحدث ما لا تحمد عقباه و ترتد بنادقهم إلى نحورهم.
نعم انها الحقيقة ….شكرا مصطفى
جورج كلوني هو محرج وممثل افلام تتحدث كذبا عن استرقاق الشماليين للفوراويين
ولقد فضح عالميا وثبت كذبه ولم تعد كتاباته وتصريحاته مصدرا يوثق بها
الطيب مصطفي فصل الجنوب مايقدر يثبت السودان في القائمة مائة عام
“”يرتبط النظام السوداني الحالي بعالقات طويلة موثقة مع الجماعات الدينية المتطرفة النشطة في السودان،بعض هذه الجماعات تدعو إلى الجهاد وتدافع عن جماعات مثل القاعدة وتنظيم الدولة””
هذا صحيح تماما
لا تتعب نفسك أخى مصطفى عمر هناك مجموعه من المهرجين يعتقدون بتعليقاتهم المشاتره بأنهم يحسنون صنعا..والله ااذا كتبت كلامك ده لعربجيه لأحدثوا التغيير المنشود…وأنا اتمنى ان لايحدث تغيير حتى يهلك البشير نسلهم ويأتوا لنا بأسماء حركيه اخرى تنادى بتغيير النظام.
تعرفهم من تعليقاتهم الغبيه والمكرره حتى اصبحت لا طعم لها على شاكله يا جماعه نحن لازم نفرق بين معارضة النظام ومعارضة الوطن..لا بالله.
العالم الحر كله بتكلم عن دارفور وفى نفس الوقت فى معلق مسمى نفسه ودالغرب خسر علاقته مع الله بالقواده الما خايله فيهو للنظام ليلحق ببقية اخوته من القوادين حسبو وحميتى والسيسى وابوقرده لعنة الله عليكم ما لقيتوا حاجه غير التعرصه تقيفوا بيها ضد هذا النظام الفاسد؟