أخبار السودان
يوسف الكودة يفتى بحرمة مصادرة الصحف بعد طباعتها شرعا

أفتى الداعية الإسلامي، رئيس حزب الوسط الاسلامي د. يوسف الكودة بحرمة مصادرة الصحف بعد طباعتها بقصد إلحاق خسائر مادية بالصحيفة، وشدد على أن هذا الأمر حرام شرعاً وسيحاسب عليه الله من يقوم به، وقال (ربما سيعاقبون بعدم التوفيق والتعثر في مسيرة الحكم والحاكمين، وهو ما نشاهده الآن أو بعقوبة من هم وراء هذه الإجراءات الجائرة في دنياهم قبل آخرتهم).
وأشار الكودة صفحته بموقع (فيس بوك) إلى أن السلطات ليس لها حق معاقبة الصحف مادياً، وزاد (والله إنه حرام شرعاً)، ونوه إلى أهمية المعرفة الحدود الشرعية.
(دبنقا)
حرام ياحب ,
ضيعت شبابى
انا من يوم فى دربك سرت
يامام بكيت و ياما اتعذبت
الاهداء لعضو الحركة الاسلامية السابق الكودة و نذكره بالسودانى الدولية و غيرها التى كانت تصادر تحت سمعه و بصره الاغبش عندما كان مواليا للنظام الاغبش و الاخدر و الاصيل .
ياكوده موقفك ضعف كثيرا بعد عودتك ثم استجداءك لمنصب عبر الحوار الغير وطني ، فلما لفظوك عدت لنا بهذه الاسطوانه الجديده ، باختصار انت ضعيف ليس لك مكان في المعارضه ولا الحكومه
يا شيخنا يا دوبك أعطيتهم الفتوى التي تحرم ممارساتهم الموجهة نحو الصحف لأنه الجماعة ديل لا يحلو لهم شيء إلا يكون حرام، بل و موغل في الحرمة. انت ما سمعت رئيسهم مدفع الدلاقين و هو يحرم غلى نفسه الجنة لما قنع من رحمة الله نتيجة ما فعلوه من سفك دماء في دارفور، و تساءل كيف يمكن لله أن يعفو عنهم؟ عشان كدا قالوا بايظة بايظة، و كلما أتاهم رزق حرام قالوا هل من مزيد!!
أن تأتي متأخرا خيرا من ان لا تأتي أبدا –
الاسلام السياسي السوداني يمارس الارهاب ضد الآخريين باعتباره مكون اساسي و جوهري و عقيدة راسخة لديهم — و اوردوا البلاد العباد بهذا السوك المنحرف موارد الضياع و الهلاك و التردي —
عليهم اللعنة —
هل في واحد شغال بالحرام والحلال . ما كل عندهم حلال وعلي الشعب حرام
قوم لف
حرام ياحب ,
ضيعت شبابى
انا من يوم فى دربك سرت
يامام بكيت و ياما اتعذبت
الاهداء لعضو الحركة الاسلامية السابق الكودة و نذكره بالسودانى الدولية و غيرها التى كانت تصادر تحت سمعه و بصره الاغبش عندما كان مواليا للنظام الاغبش و الاخدر و الاصيل .
ياكوده موقفك ضعف كثيرا بعد عودتك ثم استجداءك لمنصب عبر الحوار الغير وطني ، فلما لفظوك عدت لنا بهذه الاسطوانه الجديده ، باختصار انت ضعيف ليس لك مكان في المعارضه ولا الحكومه
يا شيخنا يا دوبك أعطيتهم الفتوى التي تحرم ممارساتهم الموجهة نحو الصحف لأنه الجماعة ديل لا يحلو لهم شيء إلا يكون حرام، بل و موغل في الحرمة. انت ما سمعت رئيسهم مدفع الدلاقين و هو يحرم غلى نفسه الجنة لما قنع من رحمة الله نتيجة ما فعلوه من سفك دماء في دارفور، و تساءل كيف يمكن لله أن يعفو عنهم؟ عشان كدا قالوا بايظة بايظة، و كلما أتاهم رزق حرام قالوا هل من مزيد!!
أن تأتي متأخرا خيرا من ان لا تأتي أبدا –
الاسلام السياسي السوداني يمارس الارهاب ضد الآخريين باعتباره مكون اساسي و جوهري و عقيدة راسخة لديهم — و اوردوا البلاد العباد بهذا السوك المنحرف موارد الضياع و الهلاك و التردي —
عليهم اللعنة —
هل في واحد شغال بالحرام والحلال . ما كل عندهم حلال وعلي الشعب حرام
قوم لف