قانون النظام العام … إذلال النساء (فيديو)
رغم الجهود المبذولة من قبل الجمعيات النسوية والمناهضين لقانون النظام العام، مازالت قوات الشرطة السودانية تترصد النساء في الشارع العام، والمناسبات النسوية الخاصة. حيث شهدت أواخر عام 2017، حملة شعواء على النساء؛ بسبب الزي الذي يصنفه قانون النظام العام بالفاضح.
في مطلع ديسمبر قامت الشرطة السودانية بمداهمة حفل نسائي خاص في منطقة المعمورة جنوب شرق الخرطوم، حيث تم اقتياد 24 فتاة إلى مباني الشرطة ببلاغ تحت المادة 152 من القانون الجنائي المتعلقة بالزي الفاضح، الامر قاد رافضي القانون الى تنظيم حملة مناهضة واسعة للقانون الذي ينتهك الحريات الشخصية للسودانيات. وقبل ان ينصرف مناهضي القانون من موضوع محكمة الـ24 فتاة، قامت الشرطة بالقبض على الصحفية ويني عمر بذات التهمة.
الشاهد أن قانون النظام العام قد افرغ الشرطة السودانية من مهامها الحقيقية، إذ أصبحت أداة لمراقبة ازياء النساء وإذلالهن بشكل دائم وممنهج.
[SITECODE=”youtube tso7bcjewwE”].[/SITECODE] (عاين)
المشكلة الاساسية هي:
ان ما حصل للاستاذة ويني عمر قد يحصل لاختي او زوجتي او ابنتي او اي من اقربائي كما حصل لويني عمر او غيرها من الفتيات لان القضية ليست في المادة 152 او اي نص في القانون بل المشكلة في السلبطة والتحرش الذي يمارس باسم القانون والنظام.3
وقد اورد الاستاذ عثمان ميرغني قبل يومين تسلط من نوع اخر وهو ما حدث للعريس في شقة اركويت ؟ وانتهي الامر دون ان تضع الجهات المعنية حداً لمثل هذه الانتهاكات وتحت سمع وبصر المجلس الوطني والبرلمان؟ الذي ثبت انه يحمى المتسلطين والمتسلبطين والمتلبطين على الناس ؟
حسبي الله ونعم الوكيل ؟
ما في زول يسالكم البسو تحسن لبس عندكم مع الحتشام شوية يعني لزوم دكوة وكدة
يجب رصد اى زول ضابط او فرد من افراد النظام العام يمتهن كرامة بنات الناس ويقوم اهل الفتاة بترصده وتلقينه درسا حتى ولو ادى لاعاقته مدى الحياة لان بنات الناس ما لعبة يا اولاد الكلب واولاد الحرام!!!!
ده الحل الوحيد فى ظل نظام لا يحترم اهل السودان خاصة الاعراض!!!
كسرة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية السودانية الواطية القذرة العاهرة الداعرة وعلى مولودها الغير شرعى المسمى بالانقاذ الذى فرط فى وحدة واراضى وكرامة السودان والسودانيين اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة والقذارة والوساخة السياسية!!!!
المشكلة الاساسية هي:
ان ما حصل للاستاذة ويني عمر قد يحصل لاختي او زوجتي او ابنتي او اي من اقربائي كما حصل لويني عمر او غيرها من الفتيات لان القضية ليست في المادة 152 او اي نص في القانون بل المشكلة في السلبطة والتحرش الذي يمارس باسم القانون والنظام.3
وقد اورد الاستاذ عثمان ميرغني قبل يومين تسلط من نوع اخر وهو ما حدث للعريس في شقة اركويت ؟ وانتهي الامر دون ان تضع الجهات المعنية حداً لمثل هذه الانتهاكات وتحت سمع وبصر المجلس الوطني والبرلمان؟ الذي ثبت انه يحمى المتسلطين والمتسلبطين والمتلبطين على الناس ؟
حسبي الله ونعم الوكيل ؟
ما في زول يسالكم البسو تحسن لبس عندكم مع الحتشام شوية يعني لزوم دكوة وكدة
يجب رصد اى زول ضابط او فرد من افراد النظام العام يمتهن كرامة بنات الناس ويقوم اهل الفتاة بترصده وتلقينه درسا حتى ولو ادى لاعاقته مدى الحياة لان بنات الناس ما لعبة يا اولاد الكلب واولاد الحرام!!!!
ده الحل الوحيد فى ظل نظام لا يحترم اهل السودان خاصة الاعراض!!!
كسرة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية السودانية الواطية القذرة العاهرة الداعرة وعلى مولودها الغير شرعى المسمى بالانقاذ الذى فرط فى وحدة واراضى وكرامة السودان والسودانيين اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة والقذارة والوساخة السياسية!!!!