قصة دامية ذئب يفترس ثلاثة أشقاء، ومحاولات لاخراجه من السجن

الراكوبة: عبدالوهاب همت
ولأن زمان (الانقاذ) وأفاعيل أهلها ماعادت تدهش أحداً مهما كانت بشاعة وفداحة الحدث فقد اعتاد الناس أن يتلقوا الأخبار بكثير من اللامبالاة وعدم الاكتراث، لكن الخبر الذي صعق من فيهم بقية من انسانية ونخوة أوردته صحيفة الصيحة.
وقد جاء في حوار أجرته الصحافية الاستاذة آيات مبارك يوم18 ديسمبر2017 بأن ثلاثة من الاشقاء اضافة الى ابن عمهم قد تعرضوا للاغتصاب، والذي وقع عليهم من قبل ذئب بشري.
يقول الوالد المكلوم وهو أستاذ جامعي عاد من السعودية قبل ثلاثة أشهر للاستقرار في الوطن ودفع ضريبته،بأنه لم يستجيب للنداءات المتكررة من زوجته والتي طالبته بالاستمرار هناك، لكنه كان لديه رأي آخر وكما قال فانه أراد لاطفاله الاندماج في المجتمع. وفي يوم الخميس كان ابنه البالغ من العمر 3 سنوات يتحدث الى ابن خالته ويقول (نمشي البيت ولو رسلونا الدكان نمشي أي دكان الا داك لانه بعمل ليا الحاجات الماكويسه) وعندها كانت الام تسترق السمع وبعد أن انتهى من حديثه قالت له:ماذا يفعل لكم؟ وببراءة الاطفال كانت الاجابة الصاعقة عمو يخلع ملابسه ويستخدم الزيت حتى يدخل لهم شيئاً مؤلماً من الخلف، عندها لم تحتمل الام هول ماسمعت فانهارت،فخاف ابنها وأنكر ماقال ورفض مواصلة الحديث ونتيجة الالحاح والضغط قال بأن المجرم قد دخل بهم الى المحل وأغلق عليهم بابه من الداخل واستخدم معهم القوة، وعندها احتج أكبرهم صاحب الخمس سنوات مهدداً اياه بأنه سيخبر والده بماجرى. فماكان من هذا السفاح سوى قام بتصويره وقال له اذا حدثت والدك سأعرض عليهم الصور وأخبره أنكم فعلتم ذلك. وبعد أن فرغ هذا الوحش من جريمته الشنعاء أعطاهم حلوى وفتح لهم باب المحل ليذهبوا.
وفي اليوم الذي يليه رفض الشقيق الاكبر الذهاب الى الدكان وتحت ضغوط الاسرة ذهب لشراء متطلبات الاسرة ، فما كان من الوحشاء الا وأن يهتبل الفرصة مرة أخرى وقام بسحب الطفل عنوةً الى داخل الدكان ورغم الخدوش التي تعرض لها لكنه أصر على ممارسة حيوانيته معه للمرة الثانية ، وعند عودته كان يمشي بصعوبة واشتكى لوالدته بأنه وقع في الطريق ، ليأتي الدور على الشقيق الاصغر والذي تعرض للاغتصاب مابين 4 الى5 مرات وفقاً لرواية والده.
أما ابنته الصغرى فلم تكن أكثر حظاً من اشقائها فقد تعرضت للاغتصاب وسط أشقائها ، بل وأن هذا الذئب المجرم طالب أشقائها في مساعدته ليقوم بفعلته الشنيعة من خلال جلب الزيت له ، وقد فعلوا ذلك تحت ضغطه ، كذلك قام بتصوير الطفلة ، والتي عندما وصلت الى منزل والديها كانت تمشي بطريقة غريبة، وذكرت بأنها تعثرت في المشي وأنها تعاني من ألم في أسفل المستقيم، ومرة أخرى ترسل الطفلة لشراء الكسرة وعندها يتربص بها الوحش ويحاول ادخالها الى المحل عنوةً وعندما حاولت الصراخ هددها بخرطوش مياه وأدخلها ليكرر فعلته الذميمة مرةً أخرى.
يقول الاب المكلوم عقب صلاة العشاء بأن زوجته نادته مطالبةً اياه اللحاق بشقيقهالى الدكان بعد سمع ابنها يحادثه. وذهبا الى الدكان لكنهما لم يجدا المجرم ، فقاما بفتح بلاغ بالرقم 749 بالمادة45 ب ق ط ومن ثم تم تحويلهم الى نيابة الاسرة والطفل.
وقد شرعت الشرطة في التحري والذي اكتمل بعد 3 أيام. والاب النازف القلب لازال مصدوماً من هول الواقعة .
وأثناء سير التحري يتم أخذ البنت لاستخراج أورنيك 8 وعندها أكتشف الوالد الحقيقة المرة . دخلت الام في صدمة سكر والجدة ارتفع ضغطها. وكانت الطفلة تسأل والدها (يابابا ليه عمو عمل كدة؟ ليه عمو خلاني أتألم؟) …. الاجابةعند هذا السفاح
والحقيقة التي أصبحت ماثلة أن الابن الاكبر 5 سنوات قد تعرض للاغتصاب مابين 5 الى6 مرات أما شقيقه الاصفر فقد تعرض للاغتصاب مابين3 الى 4 مرات ، أما الشقيقه الصغري فتقول انها مرتين أوثلاث مرات، ولم يتعرض غشاء البكارة الى التهتك وفقاً للتقرير الطبي.
يقول الوالد في صبيحة يوم الجمعة اتجهت الى منزل النائب الاول في حي المجاهدين لمقابلته وشرحت للحراس ماجرى لي الا أن كل كل توسلاتي ذهبت ادراج الريح وعدت آخر اليوم أجرجر أذيال الالم وجراح ابنائي تؤلم جسدي.
والمفاجأة التي لم تخطر على بال الوالد أن أُسرة المغتصب لازالت تحاول استغلال نفوذها واخراجه من السجن وما زاد من حسرة الوالد بأن بعض أهالي المجرم أرادوا اخراجه من قسم الشرطة وان ابنته لاتستطيع السير.
ختم الوالد النازف المكلوم رسالته الى رئيس الجمهورية ونائبه ووزير العدل والنائب العام ورئيس القضاء مطالباً لهم بدواعي الابوة قياس مقدار الألم الذي يعاني منه ويناشد أهل القانون من محامين منظمات حقوقيه داخل وخارج السودان مساندته والوقوف الى جواره.
والأسئلة التي تمسك بتلابيب بعضها هل يمكن لأهل (الانقاذ) أن يستجيبوا الى نداءات هذه الأُسرة النازفة الدواخل ،أم أن صراخها سيتلاشى في وادي الصمت؟ وهل اعتادت (الانقاذ) أن تقدم الجناة الى المحاكم العادلة دونما تأثير عليها.
أود أن أُنبه الى قضية واحدة شهيرة وقعت في مدينة الدويم حيث قام امام مسجد شهير باغتصاب طالبة جامعية بعد أن أوعز اليها بأنه يمكن أن يعالجها وعندما اختلى بها فعل فعلته ، ما أدى الى صدور حكم قضائي بسجنه 7 سنوات وبعد مرور أسابيع معدودات أصدر رئيس الجمهورية قراراً بالافراج عنه.
وليت الأمر انتهى الى هنا ولكن اذا بهذا الامام المغتصب يأتي ليؤم المصلين في أول جمعة عقب الافراج عنه ويبدأ خطبته (اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة وتصبحوا على مافعلتم نادمين).
هاهي دولة الانقاذ تحمي القتلة والمجرمين والمغتصبين والسُراق و(الفاروق) عمر البشير يتهيأ ليواصل اكمال عدالته ويُعلن عن ترشحه لدورة جديدة في العام 2020 وقلبي على وطني.
انه الكيزان حزب الشيطان؟ انه الانقاذ حزب الفسوق الخبثان؟ بالله عليكم دا في ناس ماعندها رحمة تمس شافع عمر.٥,٤.٣ اعوذ بالله ؟ ياخ ماعندي مااقوله وحتي الصلب اقل بالنسبة له حقير؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون
اي زول ياخد حقو يبدو، اهل البنت في الدوام الجيران المفترض كان ياخدوا حقهم من هذا الشيطان بدلا عن الصلاة او الاستماع لخطبته.
لكن النخوة انتهت و بالطريقة الوحش حا يطلع و يعمل عمايلوا و الناس تتفرج
ده راس ماله طلقة في راسه والموضع يخلص لا محاكم لا مصاريف فارغة الاب مفروض يقتله
عرض القضية من أكثر من جانب لا بأس به و مطلوب بغرض التبصير و الاستفادة من الدرس في مجمتمع تغيرت ملامحه و أخلاقياته …لكن ….تناول (تفاصيل تفاصيل بطاقة الأب الشخصية) ليس من المهنية في شيء يا همت ..
كان يكفي الاشارة إلى أنه أب لهولاء الأطفال دون أستغلال العاطفي لبناء الخبر أو التحليل فالمشكلة ليست عاطفية بل أخلاقية في المقام الاول …
ما الذي استفدناه من اخبار و فيديوهات الاغتصابات المتكررة ؟؟
هل تعلمنا شيئا ؟ أم ما زلنا ننفتح الديوان ليسكن فيه القريب و الغريب ؟ هل تعلمنا أن لا نرسل الاطفال (ليجد الابوين الخلوة المناسبة) أو التحجج بأنه (لازم يكون مدردح) !! و هل و هل و هل ..
نحن في حوجة لأهادة النظر في الكثير من المفاهيم و خاصة مفهوم (مقنع الكاشفات) و الذي من خلاله يتم ليس إغتصاب الاطفال بل البنات و قد يصل الامر لإنحراف الزوجة (حسب ما يدور من خلف الزوج)..
————————————————————–
روى البخاري ومسلم عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والدخول على النساء. فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت. والمراد بالحمو هنا أخو الزوج أو قريبه غير آبائه وأبنائه.
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم: المراد بالحمو هنا أقارب الزوج غير آبائه وأبنائه، فأما الآباء والأبناء فمحارم لزوجته تجوز لهم الخلوة بها ولا يوصفون بالموت، وإنما المراد الأخ وابن الأخ والعم وابنه ونحوهم ممن ليس بمحرم، وعادة الناس المساهلة فيه، ويخلو بامرأة أخيه فهذا هو الموت، وهو أولى بالمنع من الأجنبي لما ذكرناه، فهذا الذي ذكرته هو صواب معنى الحديث. وأما ما ذكره المازري وحكاه أن المراد بالحمو أبو الزوج وقال إذا نهى عن أبى الزوج وهو محرم فكيف بالغريب فهذا كلام فاسد مردود ولا يجوز حمل الحديث عليه. انتهـى
عرض القضية من أكثر من جانب لا بأس به و مطلوب بغرض التبصير و الاستفادة من الدرس في مجمتمع تغيرت ملامحه و أخلاقياته …لكن ….تناول (تفاصيل تفاصيل بطاقة الأب الشخصية) ليس من المهنية في شيء يا همت ..
كان يكفي الاشارة إلى أنه أب لهولاء الأطفال دون أستغلال العاطفي لبناء الخبر أو التحليل فالمشكلة ليست عاطفية بل أخلاقية في المقام الاول …
ما الذي استفدناه من اخبار و فيديوهات الاغتصابات المتكررة ؟؟
هل تعلمنا شيئا ؟ أم ما زلنا ننفتح الديوان ليسكن فيه القريب و الغريب ؟ هل تعلمنا أن لا نرسل الاطفال (ليجد الابوين الخلوة المناسبة) أو التحجج بأنه (لازم يكون مدردح) !! و هل و هل و هل ..
نحن في حوجة لأهادة النظر في الكثير من المفاهيم و خاصة مفهوم (مقنع الكاشفات) و الذي من خلاله يتم ليس إغتصاب الاطفال بل البنات و قد يصل الامر لإنحراف الزوجة (حسب ما يدور من خلف الزوج)..
————————————————————–
روى البخاري ومسلم عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والدخول على النساء. فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت. والمراد بالحمو هنا أخو الزوج أو قريبه غير آبائه وأبنائه.
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم: المراد بالحمو هنا أقارب الزوج غير آبائه وأبنائه، فأما الآباء والأبناء فمحارم لزوجته تجوز لهم الخلوة بها ولا يوصفون بالموت، وإنما المراد الأخ وابن الأخ والعم وابنه ونحوهم ممن ليس بمحرم، وعادة الناس المساهلة فيه، ويخلو بامرأة أخيه فهذا هو الموت، وهو أولى بالمنع من الأجنبي لما ذكرناه، فهذا الذي ذكرته هو صواب معنى الحديث. وأما ما ذكره المازري وحكاه أن المراد بالحمو أبو الزوج وقال إذا نهى عن أبى الزوج وهو محرم فكيف بالغريب فهذا كلام فاسد مردود ولا يجوز حمل الحديث عليه. انتهـى
الاعدام لمثل هؤلاء الأقزام . ان الذي يحدث للاطفال فى السودان انه لامر مؤسف ولاتكاد تخلو قرية او مدينة من مثل هذة الافعال الشنيعة من اناس هم ابعد ما يكون عن مخافة المولى عز وجل ليس هنالك طفلا يولد شاذ وان ما الشذوذ هو الذى يمارسه الكبار ضد الصغار فى دولة تعجز عن حماية أطفالها لمصلحة شواذها. وهذا السلوك ينتشر دائما فى الدول التى تحكم بالأنظمة الديكتاتورية لان الذين يسلبون كرامة الكبار اتستباحوا لنفسهم هتك براءة الأطفال .كان الله فى عون الأطفال من فسوق الكبار ولاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وكل ولى امر ان يكون يقظا فلا أمان فى الوطن العربي الكبير.
اللهم ان مافى الصدور لا تحمله السطور اللهم عليك عليك بالبشير وعصبته فانهم لايعجزونك اللهم اليك نشكو ضعفنا وهواننا على الانقاذ اللهم الخلاص والقصاص
الحل واحد ومعروف وهو ترك السلطات تطلق سراحه وعندها يقوم احد اهل الضحايا وفى ليلة مظلمة وزقاق ودون ان يراه احد بقتله بصورة بشعة لانه لا يستحق الحياة!!!وطظ فى اهل المجرم بل طظ فى السلطات والحكومة ذاتها!!!!
كل من فعل الكيزان ؟؟اجتثوا هؤلاء لترتاحو ؟؟
أعدل عقوبة له الإعدام والصلب في ميدان عام لمدة ثلاثة ايام على الأقل حتى يرى كل من تسول له نفسه الإقتراب من الأطفال الأبرياء.
جريمة بشعة.والمفروض النائب العام او المحكمة المختصة توقع أقصي عقوبة علي هذا المجرم الدنئ يقطعوه حتة حتة وهي حي حتي يتذوق قليل من الألم الذي سببه لهذه الأسرة.الشئ الآخر مفترض تكون الأمهات علي جانب كبير من الوعي تذهب هي للدكان لتجلب احتياجاتها بدل من ان ترسل أطفالها لأن الزمن تغير والاخلاق أيضا.هي تتحمل المسؤلية أيضا مما حدث لأبنائها.وياريت كل الاباء والامهات يكونوا أكثر حرصا علي أطفالهم.
لزومو شنو السرد القبيح دا ما سمعنا الخبر عموما وخلاص خلوا العدالة تجري مجرها وعلماء النفس والاجتماع دراسة نوعية هذه الجريمة ونوعية المجرمين ونوعية الضحايا ونوعية الظروف ونوعية التحول أو التحلل الحاصل في المجتمع السوداني وما إذا كان مصيره الزوال بعد الخسف كما خسف بسدوم من قبل أو يريهم تعالى بعض الي وعد به أمثالهم
علي بالحرام اغتصبو علي الملاء وزبحو من الوريد للوريد دي بلد زباله ومافيها قانون
الموت هذا الرجل وامثاله
هناك جانب لم يتطرق اليه الكاتب ولا المعلقين وهو هناك تراخي من طرف ناس البيت وخاصة الام التي ارسلت الابن 3 سنوات واكبرهم 5 سنوات والفتره الزمنيه التي قضوها بالشارع عند صاحب الدكان ومن الحديث يظهر انها تكررت اكثر من مره حتي وصل الي مبتغاه
انه الكيزان حزب الشيطان؟ انه الانقاذ حزب الفسوق الخبثان؟ بالله عليكم دا في ناس ماعندها رحمة تمس شافع عمر.٥,٤.٣ اعوذ بالله ؟ ياخ ماعندي مااقوله وحتي الصلب اقل بالنسبة له حقير؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون
اي زول ياخد حقو يبدو، اهل البنت في الدوام الجيران المفترض كان ياخدوا حقهم من هذا الشيطان بدلا عن الصلاة او الاستماع لخطبته.
لكن النخوة انتهت و بالطريقة الوحش حا يطلع و يعمل عمايلوا و الناس تتفرج
ده راس ماله طلقة في راسه والموضع يخلص لا محاكم لا مصاريف فارغة الاب مفروض يقتله
عرض القضية من أكثر من جانب لا بأس به و مطلوب بغرض التبصير و الاستفادة من الدرس في مجمتمع تغيرت ملامحه و أخلاقياته …لكن ….تناول (تفاصيل تفاصيل بطاقة الأب الشخصية) ليس من المهنية في شيء يا همت ..
كان يكفي الاشارة إلى أنه أب لهولاء الأطفال دون أستغلال العاطفي لبناء الخبر أو التحليل فالمشكلة ليست عاطفية بل أخلاقية في المقام الاول …
ما الذي استفدناه من اخبار و فيديوهات الاغتصابات المتكررة ؟؟
هل تعلمنا شيئا ؟ أم ما زلنا ننفتح الديوان ليسكن فيه القريب و الغريب ؟ هل تعلمنا أن لا نرسل الاطفال (ليجد الابوين الخلوة المناسبة) أو التحجج بأنه (لازم يكون مدردح) !! و هل و هل و هل ..
نحن في حوجة لأهادة النظر في الكثير من المفاهيم و خاصة مفهوم (مقنع الكاشفات) و الذي من خلاله يتم ليس إغتصاب الاطفال بل البنات و قد يصل الامر لإنحراف الزوجة (حسب ما يدور من خلف الزوج)..
————————————————————–
روى البخاري ومسلم عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والدخول على النساء. فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت. والمراد بالحمو هنا أخو الزوج أو قريبه غير آبائه وأبنائه.
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم: المراد بالحمو هنا أقارب الزوج غير آبائه وأبنائه، فأما الآباء والأبناء فمحارم لزوجته تجوز لهم الخلوة بها ولا يوصفون بالموت، وإنما المراد الأخ وابن الأخ والعم وابنه ونحوهم ممن ليس بمحرم، وعادة الناس المساهلة فيه، ويخلو بامرأة أخيه فهذا هو الموت، وهو أولى بالمنع من الأجنبي لما ذكرناه، فهذا الذي ذكرته هو صواب معنى الحديث. وأما ما ذكره المازري وحكاه أن المراد بالحمو أبو الزوج وقال إذا نهى عن أبى الزوج وهو محرم فكيف بالغريب فهذا كلام فاسد مردود ولا يجوز حمل الحديث عليه. انتهـى
عرض القضية من أكثر من جانب لا بأس به و مطلوب بغرض التبصير و الاستفادة من الدرس في مجمتمع تغيرت ملامحه و أخلاقياته …لكن ….تناول (تفاصيل تفاصيل بطاقة الأب الشخصية) ليس من المهنية في شيء يا همت ..
كان يكفي الاشارة إلى أنه أب لهولاء الأطفال دون أستغلال العاطفي لبناء الخبر أو التحليل فالمشكلة ليست عاطفية بل أخلاقية في المقام الاول …
ما الذي استفدناه من اخبار و فيديوهات الاغتصابات المتكررة ؟؟
هل تعلمنا شيئا ؟ أم ما زلنا ننفتح الديوان ليسكن فيه القريب و الغريب ؟ هل تعلمنا أن لا نرسل الاطفال (ليجد الابوين الخلوة المناسبة) أو التحجج بأنه (لازم يكون مدردح) !! و هل و هل و هل ..
نحن في حوجة لأهادة النظر في الكثير من المفاهيم و خاصة مفهوم (مقنع الكاشفات) و الذي من خلاله يتم ليس إغتصاب الاطفال بل البنات و قد يصل الامر لإنحراف الزوجة (حسب ما يدور من خلف الزوج)..
————————————————————–
روى البخاري ومسلم عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إياكم والدخول على النساء. فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت. والمراد بالحمو هنا أخو الزوج أو قريبه غير آبائه وأبنائه.
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم: المراد بالحمو هنا أقارب الزوج غير آبائه وأبنائه، فأما الآباء والأبناء فمحارم لزوجته تجوز لهم الخلوة بها ولا يوصفون بالموت، وإنما المراد الأخ وابن الأخ والعم وابنه ونحوهم ممن ليس بمحرم، وعادة الناس المساهلة فيه، ويخلو بامرأة أخيه فهذا هو الموت، وهو أولى بالمنع من الأجنبي لما ذكرناه، فهذا الذي ذكرته هو صواب معنى الحديث. وأما ما ذكره المازري وحكاه أن المراد بالحمو أبو الزوج وقال إذا نهى عن أبى الزوج وهو محرم فكيف بالغريب فهذا كلام فاسد مردود ولا يجوز حمل الحديث عليه. انتهـى
الاعدام لمثل هؤلاء الأقزام . ان الذي يحدث للاطفال فى السودان انه لامر مؤسف ولاتكاد تخلو قرية او مدينة من مثل هذة الافعال الشنيعة من اناس هم ابعد ما يكون عن مخافة المولى عز وجل ليس هنالك طفلا يولد شاذ وان ما الشذوذ هو الذى يمارسه الكبار ضد الصغار فى دولة تعجز عن حماية أطفالها لمصلحة شواذها. وهذا السلوك ينتشر دائما فى الدول التى تحكم بالأنظمة الديكتاتورية لان الذين يسلبون كرامة الكبار اتستباحوا لنفسهم هتك براءة الأطفال .كان الله فى عون الأطفال من فسوق الكبار ولاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وكل ولى امر ان يكون يقظا فلا أمان فى الوطن العربي الكبير.
اللهم ان مافى الصدور لا تحمله السطور اللهم عليك عليك بالبشير وعصبته فانهم لايعجزونك اللهم اليك نشكو ضعفنا وهواننا على الانقاذ اللهم الخلاص والقصاص
الحل واحد ومعروف وهو ترك السلطات تطلق سراحه وعندها يقوم احد اهل الضحايا وفى ليلة مظلمة وزقاق ودون ان يراه احد بقتله بصورة بشعة لانه لا يستحق الحياة!!!وطظ فى اهل المجرم بل طظ فى السلطات والحكومة ذاتها!!!!
كل من فعل الكيزان ؟؟اجتثوا هؤلاء لترتاحو ؟؟
أعدل عقوبة له الإعدام والصلب في ميدان عام لمدة ثلاثة ايام على الأقل حتى يرى كل من تسول له نفسه الإقتراب من الأطفال الأبرياء.
جريمة بشعة.والمفروض النائب العام او المحكمة المختصة توقع أقصي عقوبة علي هذا المجرم الدنئ يقطعوه حتة حتة وهي حي حتي يتذوق قليل من الألم الذي سببه لهذه الأسرة.الشئ الآخر مفترض تكون الأمهات علي جانب كبير من الوعي تذهب هي للدكان لتجلب احتياجاتها بدل من ان ترسل أطفالها لأن الزمن تغير والاخلاق أيضا.هي تتحمل المسؤلية أيضا مما حدث لأبنائها.وياريت كل الاباء والامهات يكونوا أكثر حرصا علي أطفالهم.
لزومو شنو السرد القبيح دا ما سمعنا الخبر عموما وخلاص خلوا العدالة تجري مجرها وعلماء النفس والاجتماع دراسة نوعية هذه الجريمة ونوعية المجرمين ونوعية الضحايا ونوعية الظروف ونوعية التحول أو التحلل الحاصل في المجتمع السوداني وما إذا كان مصيره الزوال بعد الخسف كما خسف بسدوم من قبل أو يريهم تعالى بعض الي وعد به أمثالهم
علي بالحرام اغتصبو علي الملاء وزبحو من الوريد للوريد دي بلد زباله ومافيها قانون
الموت هذا الرجل وامثاله
هناك جانب لم يتطرق اليه الكاتب ولا المعلقين وهو هناك تراخي من طرف ناس البيت وخاصة الام التي ارسلت الابن 3 سنوات واكبرهم 5 سنوات والفتره الزمنيه التي قضوها بالشارع عند صاحب الدكان ومن الحديث يظهر انها تكررت اكثر من مره حتي وصل الي مبتغاه
دى التربيه الترابيه المبنيه على الماضاقو ماهو مننا ثم التوبه ثم العفو والانضمام للوسخ الكيزانى ومن ممثلهم يقتدون
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم يا ولاد الهرمه ياحقيرين استقليتو الدين فى ابشع الصور تفو عليكم
أنا محتار في الناس اللي بصلوا خلف إمام الدويم بعد الإفراج عنه!!!!!
يا اخوانا الخلل فينا ما في الإنقاذ. ناس الإنقاذ شواذ سلوكيا وجنسيا ككل الإخوان المسلمين لكن ما بال قومي يسكتون على هذا القبح؟
االمشكلة بقت تتكرر كتير هل العقوبة لم تطبق ام غير رادعة ام حديث بتقال على مستوي الاسافير واذا اتطبقت المشكلة موجودة.
اذآ المشكلة دايرة دراسة بعمق اكتر من حجم الآلم الناتجة .
االمشكلة داير علاج نفسي وتأهيلي ودراسة اجتماعية لانه مشكلها متكررة وفيها اكتر من شخصية مختلفة من الجناة امام مسجد مرة شيخ خلوة مرة استاذ مرة شاب متعاطي مخدرات و?????
المهم الاسر ما تسكت على الجناة بداعي السترة وخوفآ من الفضيحة.
هذا الذئب البشري وجميع الكيزان يستحقون القتل وقتلهم حلال وقلتها مرارا وتكرارا واقولها الان هذه فتوى للجميع اقتلوا الكيزان وكل من يتبع نهجهم وقد صرح لكم القران الكريم بذلك في قوله تعالى ..
((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) ))سورة المائدة
والله استغرب فيكم ياجماعه علاقة الكيزان باهمال الاهل شنو الناس عارفة كل مايدور في الشارع والاولاد اكبر من فيهم 5 سنوات ايعقل هذا الكلام ارسل ابنائى هكذا ولما يتاخروا انتظر بدم بااارد الي ان يحضروا بالله كفاكم كلام فارغ اصلا المفروض الاهل مايرسلو اى طفل او تركهم خارج البيت لمدة طويلة وبدون رقيب وبعدين نبكى
لو البلد ماقادرة تحمينا – المفرزض نحمى اولادنا – زهذة ليست باول مرة كتير من حوادث حصلت – انا لا الوم حد غير الاهل والام عليها ان تتحرك معاهم او لوحدها
اللوم ع الاهل وانتبهو لا تهملو اولادكم وتعلقو غلطاتكم ع الحكومة – نحنا لينا 60 سنه حاكمانا نفس الحكومة وعارفين البير وغطاها ابقو عشرة ع اولادكم – ابقوا عشرة ع اولادكم –
دى رساله لكل الامهات وين ماكانوا – حتى ف الدول التى القوية واللي عندها قوانين بتحصل مثل هذه الظواهر وبرضو بيكون اهمااااال
قلبي مع الاطفال ربي يتولاهم برحمته
رسالة من ام
ما زمااااااااااان البشكير كتل المجنون داك وعرّس مرته ما غريبة على الكيزان.
دى التربيه الترابيه المبنيه على الماضاقو ماهو مننا ثم التوبه ثم العفو والانضمام للوسخ الكيزانى ومن ممثلهم يقتدون
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم يا ولاد الهرمه ياحقيرين استقليتو الدين فى ابشع الصور تفو عليكم
أنا محتار في الناس اللي بصلوا خلف إمام الدويم بعد الإفراج عنه!!!!!
يا اخوانا الخلل فينا ما في الإنقاذ. ناس الإنقاذ شواذ سلوكيا وجنسيا ككل الإخوان المسلمين لكن ما بال قومي يسكتون على هذا القبح؟
االمشكلة بقت تتكرر كتير هل العقوبة لم تطبق ام غير رادعة ام حديث بتقال على مستوي الاسافير واذا اتطبقت المشكلة موجودة.
اذآ المشكلة دايرة دراسة بعمق اكتر من حجم الآلم الناتجة .
االمشكلة داير علاج نفسي وتأهيلي ودراسة اجتماعية لانه مشكلها متكررة وفيها اكتر من شخصية مختلفة من الجناة امام مسجد مرة شيخ خلوة مرة استاذ مرة شاب متعاطي مخدرات و?????
المهم الاسر ما تسكت على الجناة بداعي السترة وخوفآ من الفضيحة.
هذا الذئب البشري وجميع الكيزان يستحقون القتل وقتلهم حلال وقلتها مرارا وتكرارا واقولها الان هذه فتوى للجميع اقتلوا الكيزان وكل من يتبع نهجهم وقد صرح لكم القران الكريم بذلك في قوله تعالى ..
((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) ))سورة المائدة
والله استغرب فيكم ياجماعه علاقة الكيزان باهمال الاهل شنو الناس عارفة كل مايدور في الشارع والاولاد اكبر من فيهم 5 سنوات ايعقل هذا الكلام ارسل ابنائى هكذا ولما يتاخروا انتظر بدم بااارد الي ان يحضروا بالله كفاكم كلام فارغ اصلا المفروض الاهل مايرسلو اى طفل او تركهم خارج البيت لمدة طويلة وبدون رقيب وبعدين نبكى
لو البلد ماقادرة تحمينا – المفرزض نحمى اولادنا – زهذة ليست باول مرة كتير من حوادث حصلت – انا لا الوم حد غير الاهل والام عليها ان تتحرك معاهم او لوحدها
اللوم ع الاهل وانتبهو لا تهملو اولادكم وتعلقو غلطاتكم ع الحكومة – نحنا لينا 60 سنه حاكمانا نفس الحكومة وعارفين البير وغطاها ابقو عشرة ع اولادكم – ابقوا عشرة ع اولادكم –
دى رساله لكل الامهات وين ماكانوا – حتى ف الدول التى القوية واللي عندها قوانين بتحصل مثل هذه الظواهر وبرضو بيكون اهمااااال
قلبي مع الاطفال ربي يتولاهم برحمته
رسالة من ام
ما زمااااااااااان البشكير كتل المجنون داك وعرّس مرته ما غريبة على الكيزان.