الميرغني يُطالب الحكومة بعقد مؤتمر عاجل لمناقشة غلاء الأسعار
الخرطوم: محجوب عثمان
طالب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل محمد عثمان الميرغني الحكومة بالدعوة لقيام مؤتمر عاجل لبحث غلاء الأسعار ومراجعة الأوضاع الاقتصادية، ومناقشتها بشفافية مجدداً انحياز حزبه لمحور المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية والبحرين لمواجهة الإرهاب، مطالباً جماهير حزبه بترتيب صفوفها وتنظيم شؤونها بعقد مؤتمراتها القاعدية، تمهيداً لانعقاد المؤتمر العام.
وقال الميرغني في خطاب أرسله من مقر إقامته بالقاهرة بمناسبة الذكرى الثانية والستين لاستقلال السودان تحصلت عليه (الصيحة) أمس إن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل يقدر الجهود التي بذلها رئيس الجمهورية المشير عمر البشير في رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان، وأضاف “ظللنا نراقب الزيادة والارتفاع المتصاعد لأسعار السلع والخدمات، بصورة أثرت على الأوضاع المعيشية للمواطن، الأمر الذي ندعو فيه الحكومة بالدعوة لقيام مؤتمر عاجل لبحث ومراجعة الأوضاع الاقتصادية، ومناقشتها بشفافية”.
وقال الميرغني في خطابه “نجدد موقفنا الداعم لجمهورية مصر العربية، والمملكة العربية السعودية، ودولة الأمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، في مواجهة الإرهاب، وندعو إلى أن يتكامل ذلك بتجفيف المنابع الفكرية، وتمكين المنهج الوسطي المعتدل بديلاً عن الأفكار المتشددة”. وأضاف “نجدد موقفنا الداعم للم شمل الأشقاء العرب بما يحفظ للأمة مقدراتها ومكتسباتها، ويوجهها نحو مصالح شعوبها، وخدمة بلادها، ويفوت الفرصة على الأعداء المتربصين”، مشيداً بجهود أمير دولة الكويت للم شمل فرقاء الأمة العربية.
وقال الميرغني إنّ الاستقلال المجيد الذي تولى الآباء دفع مستحقاته كاملة بكل عزم وصبر، لم يكن غنيمة باردة، ولم يكن طريقاً مفروشاً بالورود والرياحين، ولم يأت كمنحة من المستعمر الغاشم، إنما هو مسيرة طويلة من الجهاد وسيرة وضيئة من الكفاح، كتبت فصولها جماهير شعب السودان العظيم، مشيراً إلى أن الروح التي صنعت الاستقلال كانت روح الوحدة ونبذ الفرقة والشتات، مشيداً بتبني رئيس الجمهورية المشير البشير لمبادرة الميرغني للوفاق الوطني الشامل التي لا تستثني جماعة ولا فرداً، بدعوته للحوار الوطني الذي تبلورعن وثائق عبرت عن رغبة المتحاورين، مشيراً إلى أن تنزيل مخرجات الحوار على أرض الواقع وصيرورتها إلى عمل ملموس، له الآثار الفاعلة في تغيير راهن البلاد والعباد إلى الأفضل يعتبر تحدياً يواجه الجميع.
وأشاد الميرغني بتمسك السودان منذ مؤتمر اللاءات الثلاثة بموقفه الناصع من القضية الفلسطينية، معتبراً أنها تمثل القضية المركزية للأمة العربية، التي لا نكوص ولا تنازل عنها، حتى ترتفع راية الحق، وتُرفرف حمائم السلام على ربوع المسجد الأقصى السليب.
سيدي ،اخيراً، يريد ادخال يده في العصيدة الحارة ولكن حزبه بصم وآزر تمرير واجازة الميزانية ..كيف يبكي مولانا علي لبن سكبه وغلاء صنعه مع شريكه في الجرم..نحمد له رفع عقيرته بأنه حي يرزق دون مستند من اللجنة الشعبية كما تطلب المعاشات..ولكن يا مولانا..للاسف العصيدة بردت والصرف علي الميزانية الجديدة بدأ كغول سعران..خليك في حولياتك احسن
قال (الدعوة لقيام مؤتمر عاجل لبحث ومراجعة الأوضاع الاقتصادية، ومناقشتها بشفافية”)
يلا يا فالح تعال اعقد المؤتمر انت وورينا شطارتك كراع برا وكراع جوة
يلا بلا اجتماع عدل لطخت سمعة الحزب الاتحادي وخليته ذيل للكيزان وبقي حزب من احزاب الفكة
يقصد ان السودان ما يتواصل و يعمل علاقات مع روسيا و تركيا؟؟؟؟؟؟؟؟
وانت اشتركت في الحكومة ليه ما كان تكون في المعارضه ؟؟؟؟؟
لا يا شيخ ؟ إنت بتتكلم جد ؟؟؟ وهو إنت مالك ومال الأسعار حد سألك منها ؟؟؟والله دي عالم صايعة يا جدعان ؟؟؟ ما إنت مرطب إنت وعائلتك بمصر ؟؟؟ بالله عليك أخبار جوجو كيف وعامل إيه مع جكس مصر الحلوات ؟؟؟ وهو كمان زعلان من غلا الأسعار يا حرام؟؟؟ سلملي عليه ربنا يديه الصحة ؟؟؟
والله الرجل ما قصر حاسي بمعانتنا وهو في مكان اقامته في القاهره….وكمان ما فات عليه انه يذكرنا بان الاستقلال لما ياتي هبه من الغاشم المحتل وانما دفع اجدادننا مستحقاته…وهو يقصد ان يقول اجدادي زي ما بيدعو دائما….بمعني اننا يجب ان ندفع الدين الذي علينا له ولابنائه واحفاده…عليكم الله السودان دا مش بلد حظه زي الطين…
زعيم الفتة ترجل من الحزب الإتحادي العملاق و سلم لسنة الحياة و اعطي الشباب المخلصين لينهضوا بهذا الحزب الرائد ( طالما لم يتمسك بعبودية الوحدة مع مصر.
الكيزان يستثمرون في خلافات و إنشقاقات أحزاب المعارضة بسبب قيادتها الديناصورية التي لا تمت للديمقراطية بأي صلة سوى الكلام بها و فقط !!
والله اسأل الله ان لا يغيب شمسك وان تظل ساطعة الى ان ما نرى جهودك وفكرك الوسطي عاملا فعالا نلتمس ثمراته في امن وسلم وسلام وعلاقات طيبة مع كل العالم – وهنا اترحم على روح الشيخ زايد الرجل الصالح الذي كنت تحترمه وتحترم رأيه وتعمل به لما له من حكمة وهدى ورشاد بمدد الهي – رحمه الله ورضي عنه واكرمه بمرافقة المصطفى صلى الله عليه وسلم فهو كما نحسب وسمعنا منك من قبل من أولياء الله الصالحين جعل الله البركة في عقبه واورث سره لأبنائه البارين به ووفقهم لكل خير – وازاح الله كل غمة
قوم غور تخمك مصيبة يا دجال يا محتال
اها يا سيدنا. صحيت من نومك. لكن ما نومة اهل الكهف… وانا اقول الشلاضيم الكبيرة دي من ويييين انت و الشفع ابان جضوم… علي العموم انا عارف انوا الاسعار بقت نار حتي في بلاد العم سام و بلاد الملكة الام. شوف لينا طريقة معاك بهناك الواحد حنكه بقي عضام من الصحن الواحد بتاع المغربية…
مصيتوا دم المساكين وتطاولتوا عليهم بحجة السيادة انو جدكم النبي ، ياخ لو جدك النبي طيب اغتدي بيهو وخليك عندك كلمة ،، مش ده الكان بقول سلم تسلم 20 سنة واخيرا سلم اولادوه في القصر ،، ده نسميهو شنو،،، هههههههه غشيتوا جدودنا والجهلاء من السودانيين لكن تاني مافي ، نحن بنعرف الدين احسن منك وقرينا كتبكم وعرفنا حقيقتكم ،، متسلطين اقطاعيين عاشوا علي عرق الغلابة والماعارف يعرف الصرر التي كانوا يجمعوها من العمال والمزارعين من المريدين وكانت في شكل جبل من الفكة زمن الشلن والريال كان ليهم قيمة يجمعوها وتدخل خزينة الميرغني ده غير محاصيل مرن سيدي والمرن هي الاراضي التي استولوا عليها من المزار
هو قاعد وين وأسعار وين المخسراه دي داير ليها تخفيض؟
هو البعاتى لسع حى؟
امشي ياخ شوف ليك فته..
هههههه انت ما شريك دورك شنو ؟؟؟؟؟ قااعد سااكت هنبول
ظللنا نتابع من القاهرة&&&& سبحان الله الملك الميرغني تأثر بالغلا وهو في القاهرة يا أخي زورنا مرة
والله يا شيخنا محمد عثمان كتر خير همك المساكين من الشعب و الله الاقتصاد ما دايرلو مؤتمر لو ادوه لواحد من تجار السوق العربى دول ممكن يديرو بس نقصو لينا الوزاء و النواب و طالب بصمت سياسى الى ثلاثه سنوات و الغاء الوزارات والبرلمان الماليه طعمه داه
و الله المعلقين ديل معظمهم امرهم عجب. البارحه كتب السيد بكرى الصائغ عن مساوء السنه اللتي تنتهى بي الرقم ٨ في تاريخ السودان. الكاتب و بكل شفافيه استعرض السنون العجاف اللتى مرت على السودان ابتداءا من ١٨٨٨ ثم ١٨٩٨ ثم ١٩٥٨ ثم ١٩٩٨ مقتل الزبير و مجزره العليفون لم يكن هناك خبر سعيد غير اتفاقيه الميرغنى قرنق عام ٨٨ و بما فيها من سيول و دمار. و علق الكاتب متحسر ما كان سيكون حال السودان ان تمت الاتفاقيه كما نصت عليه. عندما تحاول ان تتخيل الفرق اللذي يكون ادناه عدم انفصال الجنوب و ذهاب حلايب و دمار دارفور ستعلم و ترى هل هذا الرجل يستحق الدعم و الاشاده ام الاساءه و التجريح. ستقدح في كل ماهو حق و لكن الحق بائن و قادم رغم انف كل متحزلق.
لالالا يا مولانا الله يطول في عمرك وتشوف الكثير من شركاك في السلطة وفي كل عام يقدموا ماهو افجع من قبلة عليه لا نبقي حورا فما نراه يغني عن الحورات وعن اي حوا تتحدث هل عن الحوار الوطني ههههه الوهمة الكبري
عوير التجمع ظهر من وين ؟
سيدي ،اخيراً، يريد ادخال يده في العصيدة الحارة ولكن حزبه بصم وآزر تمرير واجازة الميزانية ..كيف يبكي مولانا علي لبن سكبه وغلاء صنعه مع شريكه في الجرم..نحمد له رفع عقيرته بأنه حي يرزق دون مستند من اللجنة الشعبية كما تطلب المعاشات..ولكن يا مولانا..للاسف العصيدة بردت والصرف علي الميزانية الجديدة بدأ كغول سعران..خليك في حولياتك احسن
قال (الدعوة لقيام مؤتمر عاجل لبحث ومراجعة الأوضاع الاقتصادية، ومناقشتها بشفافية”)
يلا يا فالح تعال اعقد المؤتمر انت وورينا شطارتك كراع برا وكراع جوة
يلا بلا اجتماع عدل لطخت سمعة الحزب الاتحادي وخليته ذيل للكيزان وبقي حزب من احزاب الفكة
يقصد ان السودان ما يتواصل و يعمل علاقات مع روسيا و تركيا؟؟؟؟؟؟؟؟
وانت اشتركت في الحكومة ليه ما كان تكون في المعارضه ؟؟؟؟؟
لا يا شيخ ؟ إنت بتتكلم جد ؟؟؟ وهو إنت مالك ومال الأسعار حد سألك منها ؟؟؟والله دي عالم صايعة يا جدعان ؟؟؟ ما إنت مرطب إنت وعائلتك بمصر ؟؟؟ بالله عليك أخبار جوجو كيف وعامل إيه مع جكس مصر الحلوات ؟؟؟ وهو كمان زعلان من غلا الأسعار يا حرام؟؟؟ سلملي عليه ربنا يديه الصحة ؟؟؟
والله الرجل ما قصر حاسي بمعانتنا وهو في مكان اقامته في القاهره….وكمان ما فات عليه انه يذكرنا بان الاستقلال لما ياتي هبه من الغاشم المحتل وانما دفع اجدادننا مستحقاته…وهو يقصد ان يقول اجدادي زي ما بيدعو دائما….بمعني اننا يجب ان ندفع الدين الذي علينا له ولابنائه واحفاده…عليكم الله السودان دا مش بلد حظه زي الطين…
زعيم الفتة ترجل من الحزب الإتحادي العملاق و سلم لسنة الحياة و اعطي الشباب المخلصين لينهضوا بهذا الحزب الرائد ( طالما لم يتمسك بعبودية الوحدة مع مصر.
الكيزان يستثمرون في خلافات و إنشقاقات أحزاب المعارضة بسبب قيادتها الديناصورية التي لا تمت للديمقراطية بأي صلة سوى الكلام بها و فقط !!
والله اسأل الله ان لا يغيب شمسك وان تظل ساطعة الى ان ما نرى جهودك وفكرك الوسطي عاملا فعالا نلتمس ثمراته في امن وسلم وسلام وعلاقات طيبة مع كل العالم – وهنا اترحم على روح الشيخ زايد الرجل الصالح الذي كنت تحترمه وتحترم رأيه وتعمل به لما له من حكمة وهدى ورشاد بمدد الهي – رحمه الله ورضي عنه واكرمه بمرافقة المصطفى صلى الله عليه وسلم فهو كما نحسب وسمعنا منك من قبل من أولياء الله الصالحين جعل الله البركة في عقبه واورث سره لأبنائه البارين به ووفقهم لكل خير – وازاح الله كل غمة
قوم غور تخمك مصيبة يا دجال يا محتال
اها يا سيدنا. صحيت من نومك. لكن ما نومة اهل الكهف… وانا اقول الشلاضيم الكبيرة دي من ويييين انت و الشفع ابان جضوم… علي العموم انا عارف انوا الاسعار بقت نار حتي في بلاد العم سام و بلاد الملكة الام. شوف لينا طريقة معاك بهناك الواحد حنكه بقي عضام من الصحن الواحد بتاع المغربية…
مصيتوا دم المساكين وتطاولتوا عليهم بحجة السيادة انو جدكم النبي ، ياخ لو جدك النبي طيب اغتدي بيهو وخليك عندك كلمة ،، مش ده الكان بقول سلم تسلم 20 سنة واخيرا سلم اولادوه في القصر ،، ده نسميهو شنو،،، هههههههه غشيتوا جدودنا والجهلاء من السودانيين لكن تاني مافي ، نحن بنعرف الدين احسن منك وقرينا كتبكم وعرفنا حقيقتكم ،، متسلطين اقطاعيين عاشوا علي عرق الغلابة والماعارف يعرف الصرر التي كانوا يجمعوها من العمال والمزارعين من المريدين وكانت في شكل جبل من الفكة زمن الشلن والريال كان ليهم قيمة يجمعوها وتدخل خزينة الميرغني ده غير محاصيل مرن سيدي والمرن هي الاراضي التي استولوا عليها من المزار
هو قاعد وين وأسعار وين المخسراه دي داير ليها تخفيض؟
هو البعاتى لسع حى؟
امشي ياخ شوف ليك فته..
هههههه انت ما شريك دورك شنو ؟؟؟؟؟ قااعد سااكت هنبول
ظللنا نتابع من القاهرة&&&& سبحان الله الملك الميرغني تأثر بالغلا وهو في القاهرة يا أخي زورنا مرة
والله يا شيخنا محمد عثمان كتر خير همك المساكين من الشعب و الله الاقتصاد ما دايرلو مؤتمر لو ادوه لواحد من تجار السوق العربى دول ممكن يديرو بس نقصو لينا الوزاء و النواب و طالب بصمت سياسى الى ثلاثه سنوات و الغاء الوزارات والبرلمان الماليه طعمه داه
و الله المعلقين ديل معظمهم امرهم عجب. البارحه كتب السيد بكرى الصائغ عن مساوء السنه اللتي تنتهى بي الرقم ٨ في تاريخ السودان. الكاتب و بكل شفافيه استعرض السنون العجاف اللتى مرت على السودان ابتداءا من ١٨٨٨ ثم ١٨٩٨ ثم ١٩٥٨ ثم ١٩٩٨ مقتل الزبير و مجزره العليفون لم يكن هناك خبر سعيد غير اتفاقيه الميرغنى قرنق عام ٨٨ و بما فيها من سيول و دمار. و علق الكاتب متحسر ما كان سيكون حال السودان ان تمت الاتفاقيه كما نصت عليه. عندما تحاول ان تتخيل الفرق اللذي يكون ادناه عدم انفصال الجنوب و ذهاب حلايب و دمار دارفور ستعلم و ترى هل هذا الرجل يستحق الدعم و الاشاده ام الاساءه و التجريح. ستقدح في كل ماهو حق و لكن الحق بائن و قادم رغم انف كل متحزلق.
لالالا يا مولانا الله يطول في عمرك وتشوف الكثير من شركاك في السلطة وفي كل عام يقدموا ماهو افجع من قبلة عليه لا نبقي حورا فما نراه يغني عن الحورات وعن اي حوا تتحدث هل عن الحوار الوطني ههههه الوهمة الكبري
عوير التجمع ظهر من وين ؟