الأمن ينفذ مجزرة صحفية ويصادر نصف صحف الخرطوم

نفذ جهاز الأمن السوداني، صبيحة الأحد، مجزرة جديدة بحق الصحف، وصادر نصف صحف الخرطوم السياسية بعد طباعتها من دون إبداء اسباب.
وفقدت أرفرف مكتبات الخرطوم، صحف “التيار، الصيحة، القرار، المستقلة” وهي صحف مستقلة، بجانب صحفيتي “أخبار الوطن، والميدان” التابعتين لحزب المؤتمر السوداني، والشيوعي السوداني، وذلك على التوالي.
ويرجح صحفيون أن اسباب المصادرة عائدة إلى نقل هذه الصحف أخباراً عن احتجاجات المواطنين على فرض زيادات مهولة في أسعار سلع استراتيجية.
ونفذ اصحاب المخابز زيادات على سعر الخبز بلغت 100% بينما حذر نواب في البرلمان من إندلاع ثورة جياع بعد اجازة موازنة كارثية.
ويتعمد الأمن مصادرة الصحف بعد الطباعة لتكبيد اصحابها خسائراً فادحة.
وأكد صحفيون تحدثوا “للراكوبة” تلقي الصحف تعليمات شفاهية بعدم التطرق إلى الازمات الاقتصادية أو الاحتجاجات الشعبية.
وزاد جهاز الامن من اجراءاته العقابية على الصحف، وبات يصادر الصحف لاكثر من يوم في حال تجاوزها ما يعتبر خطوطاً حمراء.
مما يؤسف له ان حكومتنا الىشيدة ما زالت تعيش في أجواء الثمانينيات.
وتظن – لغبائها- ان مصادرة الصحف الورقية سوف تمنع الناس حتى خارج السودان من معرفة ما يحدث في الداخل..
فالعالم أصبح أصغر من حي في قرية …
انا اعيش خارج البلاد ولكن اعلم كل ما يحصل في السودان بفضل الصحف الإلكترونية….
عيشوا في جهلكم..فالثورة قادمة …ويا ويلكم ..
الجماعة ديل يكونو بقو يبيعو ورق الجرايد لمصانع أطباق البيض!!
فالتتوقف الصحف عن الصدور ، وتكْتَفِي بالصدور الالكتروني ، والبحث عن مصادر تمويل أخرى أو أن يحتسب العاملون العمل فيها الذي سيقتصر على الكُتَّاب والمُحرِّرين . لأن المُصادرة متوقعة في أي يوم بسبب الأجواء السياسية هذه الأيام وعليه من الأفضل ألا تتم الطباعة تفادياً للمصادرة والخسائر المُترَّتِبة عليها . مادامت أغلب الصحف العالمية توقفت عن إصدار النسخ الورقية فأضل حل لملاك الصحف المعارضة هو النشر الالمتروني
من اغبي ما رايت من امن الراقص الاكبر استهداف الصحافة الورقية في وقت اصبحت الصحافة الالكترونية و مواقع التواصل تغطي حتى حركة النمل في الارض و تنشرها في وقتها …
ما الفرق بينهم والاستعمار بل الاستعمار البريطاني ترك بصماته واضحه ووجد جيل واعي كأنه خريج أرقى الجامعات تلقى الواحد حاقب عصاته ولا يسأل في زول هكذا وصف الطيب صالح ذلك الجيل أما اليوم وجيل مابعد الانتفاضه فهو جيل المسلسل التركي والجامعات والمخدرات فهل حكامنا سودانيين دعك من أنهم مسلمين ولكن الآن أسباب الثورة اكتملت وهذه هي النهاية والذين يخافون من وضع سوريا واليمن فعليهم إيجاد الحلول بدل التثبيض والتمسك بالأحاديث النبويه دون الإشارة للمتسبب هذا حديث في غير محله فقد خرج الصحابة على السفاح وواجهوه فلماذا يصمت الوهابيه ويلصقون الفساد بالشعب قبل الحكومة
احى الحر ده ما بحلكم خلاص قربت يا جبناء
مما يؤسف له ان حكومتنا الىشيدة ما زالت تعيش في أجواء الثمانينيات.
وتظن – لغبائها- ان مصادرة الصحف الورقية سوف تمنع الناس حتى خارج السودان من معرفة ما يحدث في الداخل..
فالعالم أصبح أصغر من حي في قرية …
انا اعيش خارج البلاد ولكن اعلم كل ما يحصل في السودان بفضل الصحف الإلكترونية….
عيشوا في جهلكم..فالثورة قادمة …ويا ويلكم ..
الجماعة ديل يكونو بقو يبيعو ورق الجرايد لمصانع أطباق البيض!!
فالتتوقف الصحف عن الصدور ، وتكْتَفِي بالصدور الالكتروني ، والبحث عن مصادر تمويل أخرى أو أن يحتسب العاملون العمل فيها الذي سيقتصر على الكُتَّاب والمُحرِّرين . لأن المُصادرة متوقعة في أي يوم بسبب الأجواء السياسية هذه الأيام وعليه من الأفضل ألا تتم الطباعة تفادياً للمصادرة والخسائر المُترَّتِبة عليها . مادامت أغلب الصحف العالمية توقفت عن إصدار النسخ الورقية فأضل حل لملاك الصحف المعارضة هو النشر الالمتروني
من اغبي ما رايت من امن الراقص الاكبر استهداف الصحافة الورقية في وقت اصبحت الصحافة الالكترونية و مواقع التواصل تغطي حتى حركة النمل في الارض و تنشرها في وقتها …
ما الفرق بينهم والاستعمار بل الاستعمار البريطاني ترك بصماته واضحه ووجد جيل واعي كأنه خريج أرقى الجامعات تلقى الواحد حاقب عصاته ولا يسأل في زول هكذا وصف الطيب صالح ذلك الجيل أما اليوم وجيل مابعد الانتفاضه فهو جيل المسلسل التركي والجامعات والمخدرات فهل حكامنا سودانيين دعك من أنهم مسلمين ولكن الآن أسباب الثورة اكتملت وهذه هي النهاية والذين يخافون من وضع سوريا واليمن فعليهم إيجاد الحلول بدل التثبيض والتمسك بالأحاديث النبويه دون الإشارة للمتسبب هذا حديث في غير محله فقد خرج الصحابة على السفاح وواجهوه فلماذا يصمت الوهابيه ويلصقون الفساد بالشعب قبل الحكومة
احى الحر ده ما بحلكم خلاص قربت يا جبناء