الضرائب تصل باب تطبيقات التاكسي في السودان
دخلت شركات طلبات السيارات عبر تطبيقات الهواتف المحمولة في السودان، يوم الخميس، في مرحلة تحديث لبرامجها لتواكب حالة الغلاء التي تضرب البلاد.
وأكد إدراي بشركة “ترحال”، طالب بحجب اسمه، أن الشركة دخلت بداية من يوم الاربعاء في مرحلة تحديث للتطبيق لأجل تعديل تعرفة النقل بما يناسب حالة الغلاء غير المسبوقة، متوقعاً أن تشهد المرحلة زيادات وصفها بالطفيفة لتتمكن الشركة وشركائها من الاستمرار في السوق.
وفرضت وزارة المالية، الاسبوع الجاري، رسماً يتراوح بين 225 ? 300 جنيهاً على العربات العاملة في تطبيقات التاكسي “ترحال، مشواري، كريم” وذلك ضمن مساعٍ حكومية للتوسع في المظلة الضريبية.
واتهم أصحاب مركبات نافذين بالتضييق عليهم لصالح اصحاب المركبات العامة الذين لا يخفون ضيقهم من ميل الشباب لتطبيقات التاكسي لتعرفتها البسيطة وللمأمونية الكبيرة التي توفرها.
وتضرب البلاد حالياً موجة غلاء غير مسبوقة بعد اقرار موازنة كارثية شملت رفع الدعم عن سلع استراتيجية وتحريك الدولار الجمركي من 6.9 إلى 18 جنيهاً سودانياً.
وبالرغم من تعهدات حكومية بابقاء سعر الوقود على حاله، عادت الصفوف إلى محطات الوقود في سياسة تتبعها الدولة عادة لرفع الأسعار بحجة الندرة.
السلام عليكم هذه الخدمه كغيرها من الخدمات المعروفة لدي الغرب ليست مجانيه كما يعتقد الكثيرين فهي مهنه كغيرها من المهن وتدر مالا سواء الشركه المخدمه أو صاحب المركبة ومن ثم إخضاعها المظلة الضريبية ليس بمستجهن وهو أمر طبيعي اما كيفية حساب الضريبة فهي تخضع لضريبة الدخل الشخصي ومن ثم تتفاوت يتفاوت اليراد
السلام عليكم هذه الخدمه كغيرها من الخدمات المعروفة لدي الغرب ليست مجانيه كما يعتقد الكثيرين فهي مهنه كغيرها من المهن وتدر مالا سواء الشركه المخدمه أو صاحب المركبة ومن ثم إخضاعها المظلة الضريبية ليس بمستجهن وهو أمر طبيعي اما كيفية حساب الضريبة فهي تخضع لضريبة الدخل الشخصي ومن ثم تتفاوت يتفاوت اليراد